منتديات أنا شيعـي العالمية

منتديات أنا شيعـي العالمية (https://www.shiaali.net/vb/index.php)
-   منتدى الجهاد الكفائي (https://www.shiaali.net/vb/forumdisplay.php?f=217)
-   -   فكرة موجزة عن السياسة وبعض مصطلحاتها . (https://www.shiaali.net/vb/showthread.php?t=76042)

بنت الهدى/النجف 24-09-2009 11:44 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rafedy (المشاركة 936095)
السلام عليكم.... شكرآ لك على هذا المجهود وجزاك الله عن الاعضاء والزوار خير الجزاء .



شكرا جزيلا الاخ الكريم ، وجزيت خيرا .
والموضوع منقول وقد نقلته للفائدة.

najaf_star 25-09-2009 02:54 AM

موضوع مميز
شكرا لك اختنا الفاضلة على النقل

نرجو من الاخ البغدادي تثبيت الموضوع لما فيه من منفعة للكثير من الاخوة الاعضاء




najaf_star 26-09-2009 02:29 AM

نكرر طلبنا للاخ البغدادي بتثبيت الموضوع لما يحتويه من نقاط هامة يحتاجها الكثير من الاخوة الاعضاء
و لا يخفى على جناب الاخ البغدادي ان هذا الموضوع هو انفع من الكثير من المواضيع التي تتحدث عن معاجز الغبار و او تلك التي لا تتضمن الا سب و شتائم للسياسيين العراقيين





al-baghdady 26-09-2009 02:53 AM

موضوع قيم
أشكرك على النقل المفيد
البغدادي

najaf_star 28-09-2009 01:16 AM

نشكر الاخ البغدادي لتثبيته الموضوع





عاشقة النجف 28-09-2009 11:38 PM

موضوع جميله عزيزتي ..

بارك الله بكم ــــ


سدد المولى خطاكم

بنت الوادي المقدس 05-10-2009 04:17 PM

طائفية Sectarianism :

نظام سياسياجتماعي متخلف يرتكز على معاملة الفرد كجزء من فئة دينية تنوب عنه في مواقفهالسياسية، وتشكل مع غيرها من الطوائف، الجسم السياسي للدولة أو الكيان السياسي، وهولا شك كيان ضعيف، لأنه مكون من مجتمع تحكمه الانقسامات العمودية التي تشق وحدتهوتماسكه، ويستتبع ذلك أن تتحكم الطائفة بحياة الفرد الشخصية، وتحكمه وفق قوانينهاوشرائعها الدينية، والتي يقوم فيها رجال الدين بوظيفة الوسيط والحكم في آن معا. ومثل هذا النظام الطائفي يحرم الفرد من حقه في المساواة ومن تعامله مع الدولةوالمجتمع على أساس ديمقراطي
موفقين

غرام حسيني 07-10-2009 04:10 PM

اقتباس:

طائفية sectarianism :

نظام سياسي اجتماعي
1/ أتقدم بشكري للأخت الموالية بنت الهدى .النجف
لنقل معاني هذه المصطلحات المهمة جداً في أغلب مناحي الحياة سياسية كانت أو أقتصادية أو أجتماعية
ولنا ولكم في كتاب (موسوعة السياسة) لكاتبه الرئيسي عبد الوهاب الكيالي معارف جمة بهذا الخصوص أتمنى الاطلاع عليه للفائدة .ودمتم مسددين.
2/ الأخت الموالية (بنت الوادي المقدس) .
السلام عليكم . سأدرج تساؤلات بخصوص مفهوم الطائفية بأعتبارها كلمة شائعة .
يشار اليها بأصبع الاتهام لنصل لمفهومها الحقيقي حسب نظرة كل توجه وتنظيم سياسي .
3/أتمنى أن نتحاور بخصوص موضوع الطائفية لتبيان وجهة النظر حول هذا المفهوم الشائع وخاصة في عراقنا الحبيب.
السؤال الاول .
ما معنى كلمة نظام التي سبقت كلمة سياسي في تعريف مفهوم (الطائفية)؟
الحوار مفتوح وليس خاص.
تحياتي وأحترامي للجميع

بنت الوادي المقدس 07-10-2009 05:04 PM

الاخ غرام حسيني اعتقد ان الموضوع قد اخذ حجمه ووقته في مناقشاتنا السابقه
ولكني سوف اجيب عن سؤالك عن النظام السياسي وهو هوية الدوله الرسميه التي تعبر بها عن طابعها
وقد عمدت الدول الى تثبيت هذه الهويه في الدستور لاعتبار انها تقيم عليها الدوله وتتبع ماتتضمنه
وقد جاء في دستور العراق لعام 2005 تحديد النظام السياسي:
النظام السياسي:

(نظام الحكم في العراق جمهوري نيابي ديمقراطي اتحادي، السيادة فيها للقانون و يعتبر الشعب مصدر السلطات وشرعيتها، التي يمارسها بالاقتراع السري العام المباشر وعبر مؤسساته الدستورية و يتم تداول السلطة سلمياً عبر الوسائل الديمقراطية المنصوص عليها في الدستور. )

هذا المقصود من النظام السياسي
واترك النقاش للاخوه لانني بينت فيه رايي سابقا


غرام حسيني 07-10-2009 05:46 PM

اقتباس:

الاخ غرام حسيني اعتقد ان الموضوع قد اخذ حجمه ووقته في مناقشاتنا السابقه
أرتأيت أن يكون النقاش حول كل مسألة تباحثنا بها
فنأخذ بكل أصطلاح على حدا. حتى لا يتم الخروج عن سياق الموضوع
لذلك آليت أن أبدأ بالطائفية وسنتكلم عن الوطنية أيضاً أن كان صدرك رحباً للنقاش
وبقية الاشكالات والاختلافات في الرؤى.
اقتباس:

موفقين
فهمت من هذه الكلمة أنكِ تعتبرينا نؤمن بـ
اقتباس:

نظام سياسي اجتماعي متخلف يرتكز على معاملة الفرد كجزء من فئة دينية تنوب عنه في مواقفهالسياسية
والفرق كبير بين الطائفية والنظام الطائفي .
فأتباع الطائفه الشيعية اللذين تمكنوا من التصدي سياسياً لتثبيت مفاهيم الوطنية في العراق لم يعملوا لطائفتهم فقط فيكونوا طائفيون .
بل ولم يؤسسوا لنظام طائفي وهم الاكثرية .
فشاركوا بمواقع متميزة في كتابة الدستور العراقي ليضعوا
((نظام حكم )) يتلائم مع كافة طوائف الشعب العراقي كما بينتي أدناه .
اقتباس:

(نظام الحكم في العراق جمهوري نيابي ديمقراطي اتحادي، السيادة فيها للقانون و يعتبر الشعب مصدر السلطات وشرعيتها، التي يمارسها بالاقتراع السري العام المباشر وعبر مؤسساته الدستورية و يتم تداول السلطة سلمياً عبر الوسائل الديمقراطية المنصوص عليها في الدستور. )
لذلك قلت لكِ سابقاً أن مفهوم الطائفية الذي تفهمينه يختلف عن المفهوم الذي أفهمه
فقلـــــــــــــولك بمفهوم الطائفية هو ...
اقتباس:

الطائفيه اشتقت من الطوائف وهي ترادف الملل وهي لصيقه بالمذهب وتعبر عنه
لذلك يقال طائفي اي متزمت في دينه ومتطرف فيه وشهد العراق بعد السقوط موجه طائفيه اكتسحته وتسببت بمقتل العديد من اهله على الهويه..هل كنت في العراق انذاك؟؟؟اعتقد انت تذكر فقد شهدها القاصي والداني
المهم
حصدت ارواح الالاف العراقيين ولم ينته منها العراق الابعد استتباب الامن ومجهود الدوله في قمع المليشيات
بعد هذا السرد اي وجه حسن في هذا المفهوم تفرح له حينما يقول حزبك المجاهد انه يتبنى مشروع طائفي ع اقل احسبها بذهنك وخالفهم ع اساس المنطق فنحن لسنا اتباع كل ناعق
واذا اردت ان تقول بانكم تحاولون لم شمل الشيعه وتثبيته في الدوله فليس هذا معناه طائفيه وانما يجب ان كنتم صادقين فيما تدعون ان تتبنوا الوطنيه في خدمة الشيعه لان الطائفيه واعتقد هي ماعملتم عليه سابقا اثمرت الفشل لعدم اخلاص من هو طائفي منكم في عمله
وأنا قلت في مفهوم الطائفية التي نؤمن بها .......
اقتباس:

أما الطائفية التي تتهمونا بها فهي العطاء للمذهب والتنازل عن مكتسباتنا للوطن
لذلك فنحن فعلاً موفقين في أبراز الدور الريادي لطائفتنا ذات الاغلبية التي تنتهج منهج أهل البيت سلام الله عليهم .
ونحن فعلاً موفقين في وأد (الطائفية المقيته) التي تقتل على أساس الهوية .
ولكننا لا ننسى قول الله تعالى ((َمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُواْ عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ وَاتَّقُواْ اللّهَ وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ [البقرة : 194])) عندما نحارب الارهاب وتنظيم القاعدة الوهابي.
وأتقينا الله في الوطن وتنازلنا والكل يشهد .
فهل بان مفهوم الطائفية الان ؟؟؟؟
------------------------------

السؤال الثاني :
ماهو المشروع الطائفي الذي يتبناه الائتلاف الوطني العراقي وخاصة كتلة المجلس الاعلى ؟؟؟


الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 02:06 AM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025