![]() |
اقتباس:
لكم الشكر على جميل الحضور ,, أنتم على الرحب و السعة دوماً |
اقتباس:
أخي الحبيب لم لا نبقى في صلب الموضوع و نترك النقاش الجانبي ,, أرجو من شخصكم الكريم معاودة إبداء رأيكم المحترم بالمادة موضوعة البحث و لنتحاور حولها بكل شفافية ,, و أي نقاش تحبون خوضه يمكن أن تطرحوه في موضوع مستقل نتشارك فيه الاراء ,, أرى أن التشعب في الطرح يشوش على القارئ بل يشوش علينا جميعاً كمشاركين .. فما رأيكم ؟؟... |
اقتباس:
|
الاخ الرجل الحر كتابتي باللون الاسود للعلم مع ودي
|
الفاضل البديري ,,, إنما تطرقت للجهل في ردي بناءاً على نعت أنت استخدمته في ردك الكريم ,, و طلبت اليكم أن توضح مفهوم الجهل بحسب رؤيتك و على أي مستوى تتصور تطبيقه ,, أما إقران الثقافة بالاكاديمية فهذا ما لم أتطرق إليه لكون الأكاديمية إنما دلالة على التخصص و التثقف بثقافة الاكاديمية هو تثقف تخصصي ليس بالضرورة شمولي ,, بالنسبة للنخب السياسية ,, لست أميل الى إعلان الحرب عليها بقدر ما أميل إلى نقدها ,, فالنقد من شأنه أن يقيم الاعوجاج في المسارات السياسية ,, لذا علينا أن نتجنب الهجوم العشوائي الشامل و الغير مبررعلى الوسط السياسي ,, و لنلجأ الى نقاشات موضوعية تعتمد الثوابت التي يقرها الواقع ,, كما أن الاحزاب السياسية بسوئها و حسنها تبقى تجارب شعوب و حركات جماهير و قد تمثل إجمالاً في بعض جوانبها حالة صحية في المجتمع بغض النظر عن تفاصيل السلبية و الايجابية في سيرتها الذاتية .. مسألة الاستبصار ,,, لو راجعت ردك ألآنف لوجدت جنابكم الكريم تتحدث عن الاستبصار في الدين ,, وهذا ما دعاني الى التعليق على ردكم ,, أما ما تسوقه الآية المباركة فهو الاستبصار بالمطلق بدون ذكر اختصاص الاستبصار ,, فقد يكون المستبصر مختصاً في العلوم الطبيعية أو العلوم الحسابية أو أي علم دنيوي لكنه جاهل في الدين أعمى في التنزيل متبع للشياطين التي تصدهم عن السبيل ,, فلو كان استبصارهم في دينهم لما صدوا عن السبيل إطلاقاً .. من خلال ما تفضلتم به أفهم أنكم ترجعون سبب فشل التيارات السياسية في صناعة المؤسسات الخلاقة هو غياب القائد ,, أي غياب الرمزية ,, و توارث الجهل ,, و حب السلطة .. و هذه وجهة نظر أحترمها من شخصكم و لكم أن تضيفوا عليها أو تصححوا لي لو شئتم ,,, كبير إمتناني لكم و في انتظار ما ترون ليستمر النقاش بيننا |
لنحاول أن نحشد في داخلنا كل ما نملك من قوة للدفاع عن عقائدنا السياسية بل و حتى عن عقدنا ,, لكن ليكن الدفاع بنائياً لا تهديمياً ,, لنحاول أن نأخذ و نعطي مع بعضنا وفق موازين ثابتة يتفق عليها العقلاء و نقر بها جميعاً برغم اختلافنا ,, و هذا لا يمكن أن يتحقق إلا إذا كانت الموازين واقعية لا مجرد خيالات و أوهام و أساطير و أضغاث أحلام .
************************************************** ************************ الرجل الحر ها أنا أتواصل النقاش معكم وفق طرحكم دون تشتيت محاولة مني لإبداء رأي متواضع بنائي لا هدمي وفق معطيات واقعية ممكنة وليست خيـــــــالية . العقيدة السياسية والعقد العرفي الاجتماعي هي بالاتفاق اجتماع مجموعة من البشر العقلاء المثقفون الصلحاء الكفوءين من أجل مصلحة عليا لأناس وجدوا في هؤلاء الثقة لأن يمثلوهم ويدافعوا عنهم على اساس الحقوق والواجبات والالتزامات التي ترفع عنهم الظلم والحيف وتحقق لهم رفاهية العيش دون استئثار بمنصب أو سلطة أو تعسف بين الحقوق والواجبات ... وهذا العقد السياسي الاجتماعي يجب أن يتحدد بالانجاز والمدة الزمنية لهذا الانجاز ... وفي العراق إختار السياسيون عقدهم على اساس البرلمان لخوفهم من النظام الرئاسي كما يبدو... ولأنهم كانوا مقسمين على اساس طائفي وتأسست القناعة من قبل لبعض نخبهم على أساس قومي ؛وبعضهم كان مهمشا ًمبعدا ًمنذ عقود وعقود ... فشل المشروع البرلماني بشكل ملفت ؛ لأنه قائم على اسس الطائفة والحزب والفئة ؛ الجميع حاكمون معارضون وبنسب متفاوتة ... وفي آخر الأيام تنادى بعضهم بنظام الأغلبية السياسية والتي بإمكانها أن تسير عملها دون الحاجة للحزب أو الطائفة ؛ أي أن العملية كما يبدو كانت أفضل لو تقدر لها أن تكون رئاسية وليست برلمانية ؛ حكومة الاغلبية السياسية ؛ مع حكومة ظل معارضة بإمكانها أن تسقط حكومة الاغلبية السياسية ... إذا ما فشلت الأخيرة في تحقيق برنامجها السياسي ... مارأيكم في ذلك مع التقدير....... |
اقتباس:
لاني احسبك واعبا لما تريد ولكن يااخي نحن نلف وندور وننتقد والخلة فينا لان الكل يعرف ان مخافة الله هي الاساس وهو القائل (واذا اردنا ان نهلك قرية امرنا مترفيها ففسقوا فيها فحق عليها القول فدمرناها تدميرا) الاسراء16 وسالت احد العارفين عن المترف فقال لي المترف هو من لايوحد الله وينتج عن ذلك مذاهب وشيع مختلفة متحاربه بسوء اعمالها دمت اخا عزيزا ومحاورا انشاء الله تبحث عن الحقيقة واكرر طلبي ان كان ردي غير مناسب فلك الحريه في حذف كل مااكتبه وانت مبرء للذمة من قبلي كما يقولون |
شـــكراً على الموضوع الرائع للنقاش الحر من قلمٍ حر لــ ,الرجل الحر ،
اقتباس:
|
متـــــــابع بصمت .. |
اقتباس:
عزيزي مصحح المسار ,, أشكر لكم تواصلكم الكريم مع الموضوع ,, إن ما تطرحونه هنا يستحق أن يؤسس به موضوع مستقل نتناول فيه النقاش حول أفضلية النظام الرئاسي على النظام البرلماني و بالعكس ,, حيث أن حصره كمجرد رد في موضوعي يسلب منه الاولوية في الطرح و النقاش و يبقيه موضوعاً ثانوياً ,, خصوصاً و أن ما تطرحونه هنا هو لا يزال خارج فكرة الموضوع التي تبحث عن أسباب فشل التيارات السياسية في العراق و لربما بالخصوص الشيعية منها في صناعة مؤسسات خلاقة تستطيع إنتاج أجيال من القيادات الميدانية الواعية بعقولها التنظيرية و التنظيمية و رجال ظل يسندون المشاريع السياسية الكبرى .. فلو تفضلتم علينا برفد القسم بموضوعكم المقارن القيم بصورة مستقلة لنتحاور فيه مع باقي الاخوة ,, و في نفس الوقت نستمر في عملية النقاش في فكرة موضوعي كما بينت لكم آنفاً ,, لكم جزيل التقدير و الامتنان |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 04:34 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025