ألناقدْ .. مروركْ عذبْ كهدوء النسيم .. شكرا لمروركْ

ويبقى السمو .. سمو المشاعرْ والشوق لعناقْ كربلاء الدمْ ...

أبو ظاهر .. فلُ لروحكْ

اللهم صلِ على محمد وعلى آل محمد



عذبة وموجزة
- ياليتها أطـول -

بورك النبض الولائي الأبي

تحياتي ’’

لمعانْ الإحساسْ وحده منْ يلون بريق السطر .. فنبقى ننزفُ الحرفْ مابقي في الروحْ منْ أنفاسْ ...

روح الكلمْ .. هي الأناملْ من تصبوا لتصبحْ نجماً يضئ سماءْ كربلاءْ .. ودْ

ذلك الإيجازْ .. ملاذُ أناملْ تنزفُ خوفاً منْ أن تقصرْ الحروف في نسجْ المعنى ...

بحب الله نحيا ... مزهرُ ذلك المرور ... ودْ

الروح .. مروركْ عابقُ بالنقاءْ والبياضْ المُثلجْ بالجمالْ ... ممُتنة لكِ ياطُهـرْ

أحتاجُ لغرقي في بَحرْ دمائكِ يانبض السماءْ ..
آهُ ياكربلاءْ .. متى سألقاكِ ...
متى .. !