![]() |
اقتباس:
وعليكُم السلآم والتحية والإكرآم أُستاذنا الفاضل حسن رعد أحسنتم للملاحظات سيدي الفاضل طبعاً لابُدَّ أن تكون القصائد موزونة لكن نحنُ سنختار الفصيح عموماً وأجملهُ حسب ذائقتنا ثم بعدها سيكون العبئ الأكبر عليكم لتنتقوا حسب البحور والأوزان هذات ونسأل الله لكم التوفيق وإن شاء الله سيكون هناك آلية جديدة للتواصل بيننا مودتي وتقديري |
أختي الغالية( آلروح) طبتم وطابت أفكاركم الرائعة ... ليحفظكم الرحمن الرحيم
|
وآلي مطر أيها المُبدع الباذخ بسلاسة دُمتَ ورعاك الله ممتنة منكَ جداً ودي |
فأنا الملهم ... لكني تلكأتُ بوصف الفاجعه اعذريني كربلاء ... فجراحات الضحايا ... واستغاثات السبايا ... قطعت وحي القوافي الدامعه اعذريني ... فدموعي ... اغرقت قرطاس شعري ... لست ادري ... كيف ادنو من حدود المجد في ارض الحسين ؟ يا رمال الطف قولي ... سامحيني ... اعذريني ... كيف عالجت جراحات الشبيه ؟ كيف يأبى اليافع الفذ قتال ... دون شد الشسع للنعل المدَمى ؟ كيف اضحى جيدُ طفل .. لسهام الغدر مرمى ؟ كيف يغتالُ ظلام الليل ... اضواء القمر ؟ كيف صار الكون يبكي ... من دم ٍ كان المطر ؟ اخبريني كربـــــلاء ... كيف يسقى من معين المـــــاء شـــمرٌ ؟؟ ووريث الكوثر المعطاء ضامي ؟؟ اينما وجهت وجهي لا ارى شيئآ امامي ... غير اطفال يتامى ...واِماء اعذريني كربلاء.... لم عج الكون مغمومآ فزمجر ؟؟ لم لون الافق احـــــــــمر؟؟؟؟ اعذريني كربــــــــلاء فانا المُلهمُ لكني تلكأتُ بوصف الفاجعه اعذريني السيد زكي الياسري |
للطف وقفه تنفس يافنجان القهوة في رطبِ الهواء واشتعال الفضاء لنتجاذب حديث السماء ودعني أَكسرُ جُدران الغرفة فصوتُ الشوقِ يضِجُ باللّهيب لذاكَ السليب ليرفعَ سقفه فلملمتُ ما بينَ مُتناثرُ كتاباتي أجمل مايُكتب حرفه لتتطاير أنفاسي فهوائها يمتزجُ بِلهفة كـ الليث يزأر بالقوة ليلثُم أسمى عروة ففي بئرٍ تتهالكُ فيهِ الناسُ أسحب دلوهْ وأمسح أكبر هوة فأترك من يترك صفه ولأعلم ما معنى العفه إبكي طفَّهْ وبذلك سأعُيد للطف كفه وسأُسجلُ في الطف وقفهْ والي مطر الأحد 31-1-010 |
ان البكاء على الحسين فضيلةً ::::: أُفُقُ الزمان على الحسين تزوّدا فازدادَ معنى كونهِ وتوّردا أعطى الزمانَ معانياً لوجودهِ وَهُوَ الذي قَلَبَ الزمان الأسودا ليس الحياة بأن تُريدك نحوها بل أنت منن تُحيي الحياة تََََجَدُدا فازرع بها أيام أنت نباتها واقلع نباتاً لم يكن لك سيّدا واتبع أبا الأحرار في أفكارهِ لا ثوب كان يريدهُ حيثُ ارتدى إلاّ ثياب العزِّ تضمخُ من إبا حمراء من غضبٍ وخضراء الندى غضبُ الآله بهِ أثارَ ضميرهُ فأقام في وادي الفداء تعبُدّا فصلاتهُ رفضٌ وكان صيامهُ صومٌ عن الإخفات في زمن الردى والحجُّ كان نداءهُ متضرعاً خُذ يا آلهي ما أردتَ من الفِدا إنّي وأهلي في رضاك مُفدّيٌ ثقل الرسول هنا أتوا لك سُجّدا لا ربّ لي إلاّ سواك ولا هوى في غير قصدك فالفؤادُ بك ابتدا حتى انتهى بالذبح فيك وإنّهُ في فرحةٍ من نحرهِ لبّى الندا لبيك ربي والرضيعُ بجرحهِ متعفٍّرٌ بيني يمدُّ ليَ اليدا خذني أبي فالسهمُ فطّر مهجتي خُذني إلى حيث النعيم لأحمدا يا جدُّ هل جرحي تُبردُّ حالهُ فالسهم في نحري يحزُّ الفرقدا فأبي الحسينُ بحالهِ متحيرٌ فالسهمُ في كبد الحسين تنضّدا كبد الحقيقة هل يُراد فناؤها خسئتْ إرادةُ باطلٍ خسئوا العدى مازال يصطرخُ الشهيد مدوياً هل من مُجيرٍ حامَ عن قِيمِ الهدى مازال ينبضُ بالكرامةِ حالنا مادام نَتْبَعُ شعلةً تتوقدا مادام نبكي سيداً ونعيشهُ في كلِّ نبضٍ قد أقمنا مشهدا إنّ البكاء على الحسين فضيلةٌ مانالها إلاّ الذي قد أُسعِدا فابكِ الحسينَ بدمعهٍ مهراقةٍ إنّ الدموع هناك تُطفئُ موقدا فالنّار تأبى أن يصيب جحيمها جسداً على حبِّ الحسين تبدّدا الإبراهيمي |
شعر / السيد بهاء آل طعمه وُلِدَ الذي فيهِ الوجُودِ يُضاءُ ولِدَ الملاكُ فيا سـماءُ تزيّني ثـُمّ اطرِبيْ كيْ يُبدعَ الشّعراءُ وليعـزفوا لحناً يُلائِـمُ مولداً منْ قبلُ قد عزفتْ لهُ الحسناءُوُلدَ الوجُـودُ بلِ الحـياةِ بلِ الطفوفِ لذاكَ غنـّتْ كربلاءُهذيْ الملائِكُ صوتُها ذا يعتليْ ولدتْ بمولدِهِ الجنانُ فأينعـتْ بوركتَ مولوداً تـُفجّرُ ثورةً ولدتْ بمولدهِ الرّسـالاتُ التي يا نعـم أمّ أنجبتـْكََ مُضحيّاً يا نورَ وجــهِ اللهِ يا صوتاً يا مولداً بهِ أغلِقـتْ نار الإلهِ إذ جاءَ عفـو اللهِ فيكَ تحنـّناً يا صرخة الحَـقّ التيْ للخافقينَ يا ثـورة لله أحْـيَتْ دِيـنهُ ِفنهضتَ للهِ تـُخضّبُكَ الـدّماءُ يا ابنَ المُطـهّرِ صُلبُــهُمْ فيْ يا بلْسَمَ الجُـرحِِ الوبيلِ نزيفهُ بكَ يَبرئُ الجُـرحَ فأنت شَـفاءُيا جنّةَ المأوى التيْ بكَ أشرقتْ يا قبلةَ الثـّقليْنِ يا دُسـتورنا يا يا كعبة العُشّاقِ يا زهو الحياة يا راسماً للثـّائرين خلودَهُمْ قد يا قائـِداً رَكبَ الإبـاءَ بكربلا يا مُنـْقـذ الإنسانِ منْ همجيّة وسفينة أنتَ ومِصـباحُ الهُدى منكَ استنار الحُرّ والعبدُ سواءُيا قرنُ يا أسدا هصُوراً للورىَ مني سلاماً عسكريّاً يحتويهِ ولاءُ يا قـُدوة الأحرار منكَ استلهمُوا يا معْـقِلَ الثـُوّارِ يا وجهِ الإلهِ يا عَبْرةَ المُسْتضعفينَ وعِبْرَةً يا عالمِ الملُـوتِ يا عزّ الإلهِ يا دمعة الأحــرار يـا جُرحاً من.؟ أنتَ يا ابنَ الأكرمين فكُلّما من.؟ أنتَ لا أدريْ فما أنا عالمٌ يا مُبهَمَ العِرفانِ يا سرّ الوجُودِِ فالعاشقوُن وإنْ توصّلَ بعضهُمْ غاصوا بكشفِ السّرّ لكنْ فوجئوا يا قائِدََ الحربِ الضروُسِ بكربلا فلـيأتي أبناء ( أميّة) ينظـروا (أيزيدُ) حيّ أمْ جهَـنـّمَ خُلدَهُ والمُجرمُـونَ أولئكَ اللّـقَـطاءُهذا ( حُسينٌ) للقِـيامةِ شامخٌ منْ تحتِها جاء الحيارى يشتكوا وتـُربة فيها لِمَنْ يئسَ الشِفا وأئـمّة مِنْ صُلبهِ أعـظِمْ بهِمْ إذ حيثـُما قلـمٌ غدا لكَ كاتبٌ أنتَ الحُسينُ فمنْ أنا ما قيمتيْ أحُسينُ حاجاتُ الأحبّـة ذمـّة السيد بهاء آل طعمة |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأخت الفاضله الروح أهنئك بشرف الأشراف على أنتاج ديوان أناشيعي وأنتي بحق تستحقين خدمة سيدنا ومولانا سيد شباب أهل الجنه أختي الفاضله أنا وضعت قصيده متواضعه وأسميتها عذرا اليك سيدي في الصفحه السابعه في ديوان انا شيعي الجزء الاول وقد أطلع عليها السيدالمبارك نجف الخير وقال لي أنقلها الي منتدى الشعروالخواطروأضع لها رابط ولكني بصراحه لاأعرف كيف أضع لها رابط ولهذا أطلب منك أختي الكريمه أن تطلعي على القصيده فإذا نالت أعجابكم فقدوالله نلت شرفا عظيما أن أجد قصيدتي المتواضعه في ديوان سيدي ومولاي أباعبدالله الحسين صلوات الله وسلامه عليه ولكم خالص التقدير وجزيل الشكر |
الاخت المتالقه الروح بارك الله فيك
على الطرح المميز وسدد الله خطاك والموفقيه لجميع المشاركين |
لـبّيْكَ يــا حـُســيْنْ شعـر / السيد بهاء آل طعمه شيــــــــعيٌّ أنا وليـــــــخسأ الفجّــارُ ولآل بيــــــــت المُصـــطــفى أنا بــارُّ نحــــــنُ المُـوالونَ ابتغـينا منهجاً يفـــــــضي لأهل البيْــتِ فهُو ثــمارُ هذا ( حُسينٌ ) وهـُو دربُ نجاتُنا فــيه اقـتـــدينا حـيثُ كان شَـــــعـارُ في بطــنِ أمّــــيَ عاشـــقٌ بـك لائـذ ٌ أبكي عـليـــك ودمْــــعــــي ذا مِـدْرارُ وخرجتُ للـــدنيا وجــدتُـــك شامخاً في روضــــةٍ هــي للأنــــامِ وقــــارُ عاهــــــدتُ نفسي أنْ أكونَ مُضحيّاً لك ياحُــسينٌ حيـــثُ دُنــيانا اخـتبارُ نفــــسي فــدىً خُـذها إليك هـــديّةً واتـركْ ليَ العِــشـــقََ فـــذاك سِـتارُ إنْ كانَ فيكَ العِـــشــــقُ ذنبٌ سيّدي وبــه مصيري النــارُ وهـي قـرارُ ..!! فلـيـــشهــدُ الثــــّقـليْنِِ أنّـــيْ مُـذنبٌ في عِــــشـقِــكَ الـــنارُ إلـيّ مـــــــنارُ هـــذي هُويّــتي والحُـــــسينُ شعارَها أيــن النـّـواصبُ تــلْـــــكُـم الـــفـُجـّـارُ فعلى الهُويّـــةِ فاذبحُــــوني أنــــّني لهُ عاشــقٌ مادامـتْ الدّنيا لـــــهُ تـــــــذكارُ يـا آل سُفــــــيانَ اعلـــــمُـوا أنــــتـُمْ وآلَ أمــــيّة تاريــخـُـــكُــمْ هُـــو عــارُ كـمْ ناصـــبيّ مــــنـــــكُمُ نصبَ العـدى كانَ بـما يصـــبُـــــو لنــــا الأضـــــرارُ كــمْ مـنْ مُعــــادٍ للنـّــــــبيّ وآلـــــــهِِ صنـــعَ المعاجز هــــمّهُ ( الدّيــنارُ )..!! قــــدْ باء بالفـشــل الذّريع بفـــــعـلهِ يا بــأس ما جـــــاء بــهِ الغــــــــــدّارُ فـاللهُ حـــامــيْ للنـــــّـبـــيّ وآلـــــــهِ ولثــُلـــــــــةٌٍ عُـــــشـّاقـــــهُ الأحــــرارُ واللهُ يــأبى للــكـفـُـــــــور تجــــاوزاً للدّيــــــن والإسـلامِ يـنـْوي دمـــــارُ ( فمُـــحمّـدٌ ) كان الأمــــــــينُ لديـنهِ مــنْ بعـــــــده الآلُ الكــرامُ وقــــــــارُ واللهُ قـدْ أعْــــطـى الحَبــــيبَ وآلـــهِ الأرض جــمـيــعا هُـــمْ لــها أقـــمــارُ قـدْ أكّــــدَ القــُــرآنُ ذلك واضـــــــحاً لا ضير .. إنْ نكـــــــروهُ فهُـو قرارُ حيــثُ العبادُ الصّــالحوُن نصيبَـــهُمْ تــلك الجّــنان شفــــيعُـــهُـمْ ( كـرارُ ) والشّــانئـوُن المُبــــطلون مصيرهُمْ للـذلِّ والخـــــــزي فــهُـــــمْ كـُـــــفـّارُ الرابط http://www.shiae.com/vb/showthread.php?t=93909 |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 01:19 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025