![]() |
الاخ عبدالله العاملي لدي سؤال كم عدد اولادك وماأسمائهم وهل تحب البنات أكثرمن الاولاد تحياتي |
اقتباس:
لا داعي للاعتذار انا الذي يجب ان اعتذر اسف مرة اخرى |
اقتباس:
ومنكم نتعلم هدوء الروح ومرحها وسكنها |
اقتباس:
أما أولادي فهم محمد محمود حسن زينب زهراء وأحب البنات أكثر من الأولاد ونشكر اهتمامكم |
الصديق .. كالظل .. يرافق عقلنا وقلبنا .. إن كان الوفاء زاده وشرابه ... والإيمان والصدق لباسه وثوبه .. !
حدثني عن الصديق ومعناه في قاموس حياتك .. ! هل وجدت هذا الصديق .. ! وكم عددهم في حياتك ... ؟ |
مالذي وجدته في البناتْ .. ( بناتك )
وجعل قلبك يميلُ إليهم أكثر في المحبة ؟ |
كنتُ دائماً أتساءل .. كيف يمكن أنْ أجعل الآخرين يقرأون حرفي .. !
كُنت أحتار في ماهية النسجْ .. وأفكر في كل المُقلّ التي سترافقُ الحرفْ .. وفي كل تساؤل .. أجدني أخافُ أكثر .. وأهجر السطر أكثر وأكثرْ .. ! ربما هو شعور طبيعي .. لكنْ .. لم أجده عند البعضْ .. ! تُرى .. هل لامسك هذا الشعور .. قبل أن تكتب لنا .. هل كانْ الخوفُ من عيون الآخرين وإنتقادهم يصيبكْ بالتريثُ .. أم أنكْ كنت تملك القوة التي أعطتك الضوء الأخضر لتكتبْ .. ! |
اقتباس:
وكل ما كان التباين أكثر كل ما كانت امكانية الافتراق أكبر وكل ما كنا أقرب الى رسول الله وآل رسول الله كلما تخلينا عن انانياتنا وإنّياتنا والاصنام التي نعبدها في نفوسنا حينها ممكن أن نقول عن المجتمعين اصدقاء بالمحصلة لدي صديقان أعتز بهما لأنهما من أهل الله (ولا أدري لماذا هما صديقاي) لتعرفي قيمة الصديق الحقيقي أدعوك لقراءة قصة تاجر الماس التي كتبتها منذ فترة في قسم القصة القصيرة وأشكر لك اهتمامك |
اقتباس:
جبلت القلوب على حب من أحسن ليها والبنات مفطورات على الإحسان لأهلهن |
مَساءٌ مُعطّرٌ بالولاية وعلى ضفتيهِ أنثرُ خزامى الوِدّ..؛ القدير آلــ عامِليْ .. قرأتُ إجابتِكَ الرائِعة وسعةِ صدرِكَ أشُكركَ جَمّ الشُكر عليها ثُمّ لأدلي بدلوي : صِفاتٌ لايَخلو البَشر مِن بَعضِها بَيّنها لي بوجهةِ نظرِكْ: صِف لي الحَياءْ ..!؟ صِف لِيَ الأبتِذال ..!؟ الخِيانّة ..!؟ الألحاح ..!؟ الغُرور ..!؟ الجُرأة ..!؟ الحُب ..!؟ وختام هذه الباقة سؤال أخير ما رأيكَ بالابتِذالِ في الحُب والتعبير للمحبوبِ بابتِذال ..!؟ أتمنى أن أكونَ خفيفةَ الظِلِّ عليك لا أنسى أن أشكُر العزيز ابو محمد الأسدي لسعةِ صدرهِ والعزيزة في الروح تسكن لتعاونها.. وكل الشكر للغالي عظيم الفَضْل..؛ مودّاتي وتَشكُراتي |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 11:23 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025