![]() |
الاخوة والاخوات الافاضل حياكم الله جميعا ووفقكم الف شكر وتحية لكم ..
الاخ المكرم خادم الاميرة الموضوع كله بخدمتكم نتشرف بكم وجاري تسجيل اشتراككم معنا في الدورة نرجوا منكم التواصل .. الاخ المكرم طيار عراقي جدا اسعدني اشتراككم معنا نرجوا منكم الحضور والتواصل لرفد ودعم القضية اسأل الله ان يجعلنا واياكم من انصار الامام صاحب الزمان قولا وفعلا .. شرفونا هُنا لتكملة البحوث الباقية http://www.imshiaa.com/vb/showthread.php?t=190748 اما هذا الموضوع فسيبقى مفتوحا خاصا لقضية المشاهدة والحوار فيه مستمر وباقي المباحث ستكون في الرابط المرفق اعلاه .. لكم مني كل الشكر والامتنان.. |
[COLOR="Indigo"]اللهم صلِ على محمد وال محمد وعجل فرجهم الشريف ..
الاخوة الافاضل الاكارم حياكم الله جميعاا الاخ الفاضل المؤمن منتظر العسكري لاتعلم كم سعدت واستمتعت وانا اقرأ ماسطرته اناملكم في هذا المبحث , فقد كتبت وقد اغنيتني عن كتابة ما اردت كتابته , فاحسنتم ثم احسنتم على هذه المتابعة والمشاركات القيمة , ردكم على المخالف في محله , فكل حسب استيعابه وفهمه , فالمخالف عادة لايستوعب الامور كلها دفعة واحدة , بل لايعي فلسفة الغيبة التي نعيها نحن ولو اردنا ان نبينها له دفعة واحدة لاستصعب الامر ولنفر من القضية لانه لم ولن يفهمها , فقضية مقارنتها بقضية اخرى معروفة لديه (الا وهي قضية الرسول الاعظم وهجرته ) والاكتفاء بهذا الامر فقط ستكون الاجابة الاوفق والاحسن بالنسبة للقضية والاسهل والافهم بالنسبة للمخالف , عليه نحن في الحوارات العقائدية لا نسترسل كثيرا في الردود عليهم بل نختصر ونضع مايناسب عقل المخالف وفهمه , فتحية لكم ايها المحاور العقائدي .. الاخت العزيزة الغالية [am jana [/COLOR احسنتِ واجدتي اسئلة ومشاركات رائعة ومفيدة فعلا ولي عودة عليها لاناقش بعض الامور معكِ .. الاخ المكرم الطائي احسنتم وبارك الله فيكم وكالعادة اناقشكم في ما اوردتموه حتى يكتمل الفهم لدينا جميعا بعدها تضع لنا الجواب الذي تريده لنكون على استعداد كامل لمناقشة الامور شيئا فشيئا .. , لي عودة على جميع المشاركات .. موفقين جميعا .. |
ما اشار اليه الاخ المكرم منتظر ونوهت له الاخت جنة اقول بصورة موجزة تعليقا على ماورد ..
ان غيبة الامام المهدي عليه السلام تمثل شكلا من اشكال التمحيص والابتلاء الالهي للعباد, والقران الكريم يبين ان الابتلاء الالهي سنة الله في عباده .. قال تعالى "احَسِبَ النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ " اذن فالابتلاء الالهي كان في الامم المتقدمة وهذه الامة لاتشذ عن هذه السنة الالهية بل لعل القران الكريم يدل على ان الغاية والهدف من الخلقة هو الاختبار والامتحان قال تعالى "تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ. الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلا وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ" فالغاية من الخلقة هي الامتحان والتمحيص الالهي ... وهو ما اشا ر اليه الاخ منتظر في حديث الامام الصادق (ع) وهناك انواع عديدة من الابتلاءات الالهية وغايتها اختبار العبد .. واحد اشكال الابتلاء الالهي هو الابتلاء بالغيبة , نستعين بمثال من حياة الانبياء صلوات الله عليهم .. كلنا يعلم ان وجود القائد في مراحل التحول التاريخي قضية مهمة جدا في مرحلة التحول في بدايات التكوين, وجود القائد بين ظهراني الامة امر ضروري لان هذه الامة لم تصل الى كمالها المطلوب . هذه الامة ما استقرت امة فيها رواسب الماضي وهذه الرواسب يمكن ان تعرض الامة للخطر اذا غاب القائد , ومع ذلك نجد نبي من الانبياء يغيب عن امته في مرحلة التكوين والتحويل.. نبي الله موسى عندما انتقل الى مرحلة التكوين الامة , جديدة التكوين جديدة التأسيس قد خرجت من تحت حكم ال فرعون , فوجود النبي في هذه المرحلة مهم جدا ولكن هذا النبي يغيب ثلاثين ليلة والعجيب ان التقدير الالهي يمدد هذه الثلاثين الى اربعين .. قال تعالى " وأتممناها بعشر فتم ميقات ربه أربعين ليلة" طالت الغيبة واذا بالكوامن الدفينة تتحرك واذا بالمجال يُفسح امام القوة التي في قلبها مرض او في قلبها شك او في قلبها ريب , واذا بهذه الامة الجديدة تمتحن امتحان شديد .. يأتي هناك رجل يقال له السامري فيصنع له عجل من ذهب الى نهاية القضية ... هنالك رواية لطيفة في بحار الانوار (المجلد الثالث عشر ص227 ) (عن أبى بصير عن أبى جعفر عليه السلام (1) قال : لما ناجى موسى ربه أوحى الله اليه : ان يا موسى قد فتنت قومك ، قال : وبماذا يا رب ؟ قال : بالسامرى صاغ لهم من حليهم عجلا ، قال : يا رب ان حليهم لايحتمل أن يصاغ منه غزال وتمثال وعجل فكيف فتنتهم ؟ قال : صاغ لهم عجلا فخار ، قال : يارب و من أخاره ؟ قال : أنا ، قال عنده موسى : ان هى الا فتنتك تضل بها من تشاء وتهدى من تشاء) اذن هو امتحان فتنة فأذا كان موسى موجودا معهم ماكان يمكن كما يبدو هذا الامتحان الالهي ! هنالك رجل يسأل الامام الحسين صلوات الله عليه لماذا تخرج الى كربلاء .. قال الامام الحسين ع "فبماذا يُمتحن هذا الخلق " فهنالك كوامن هذه الكوامن خفية وهي في مراحل القوة فالامتحان الالهي يوّفر الجو .. الله تعالى يحرك الاحداث بشكل حتى ما بالقوة يتحول الى ما بالفعل .. المفروض ان النبي يغيب غاب النبي .. المفروض ان الامام يغيب غاب الامام .. الارادة التكوينية تتحرك في اتجاه والارادة التشريعية تتحرك باتجاه اخر لأنه اذا توافق تحرك الارادتين لا يتحقق الامتحان .,. واذا بالله تعالى يمحص مافي القلوب .. روايات عن غيبة الامام والتي تبين ان هذه الغيبة امتحان عن زرارة عن الإمام الصادق عليه السلام: إن المهدي منّا, له غيبة قبل أن يقوم لأن الله عزوجل يحب أن يمتحن خلقه فعند ذلك يرتاب المبطلون (الكافي: 1/ 337 الحديث 5، إكمال الدين وإتمام النعمة 342 الحديث 24 عن الباب 33 عن الإمام الصادق (عليه السلام) { والله لتكسرن كسر الزجاج وان الزجاج يعاد فيعود كما كان ، والله لتكسرن كسر الفخار وان الفخار لا يعود كما كان ، والله لتمحصن والله لتغربلن كما يغربل الزؤان (نبات يخالط الحنطة) من القمح) (بحار الانوار الحديث الثالث ص101) قال إن الإمام الكاظم (عليه السلام) قال لأولاده وأرحامه: (إذا فقد الخامس من ولد السابع فالله الله في أديانكم، لا يزيلنكم عنها أحد. يا بني إنه لابد لصاحب هذا الأمر من غيبة حتى يرجع عن هذا الأمر من كان يقول به !؟ إنما هي محنة من الله عز وجل امتحن بها خلقه الكافي: ج1 ص336. وجاء في بحار الانوار روي عن جابر الجعفيّ، قال: قلت لأبي جعفر عليه السلام: متى يكون فَرَجُكم؟ فقال: هيهاتَ هيهات، لا يكون فرجنا حتّى تُغرَبلوا ثمّ تُغربلوا ثمّ تغربلوا، قالها ثلاثاً، حتّى يذهب الكدر ويبقي الصفو. هذا موجزا حول الغيبة وبالتحديد بعض ما اشاروا اليه الاخوة في البحث , وممكن ان نعتبره اجابة ثالثة للمبحث .. |
الاخ المكرم الباحث الطائي بخصوص السؤال الذي طرحته , ماهي شرائط الظهور المبارك وهل هي نفسها علل الغيبة يعني بتحققها ترتفع الغيبة ويحصل الظهور؟!! هكذا تقصد ام امر اخر اخي المكرم ارجوا التوضيح اكثر ..
الاخوة الرافضي وجنة ومنتظر وكذلك الاخ الطائي وبقية الاخوة ما رأيكم تريدون ان يكون مبحثا خاصا ام نكمله مع هذا المبحث ؟!! |
السلام عليكم
اشكر الاخت الجزائرية على طرحها القيم السابق في موضوع الغيبة وبخصوص سؤالها السابق اعلاه ( المشاركة رقم ٢٠ ) فاقول : نعم هو كما فهمتيه ، ولكم وللاخوة الامر في الدخول والتكملة هنا او اذا توفر الضرف في محل اخر ، ولو انه متصل موضوعا وفكرتا بشكل كبير . والسلام عليكم |
اقتباس:
الله يخليكم إن شاء الله أختنا الجزائرية .. |
اقتباس:
اقتباس:
فسأطرح مجموعة من الأسئلة أتمنى منكم أختي الفاضلة الإجابة عليها : 1- ألم يقل السيد محمد بإمكانية تبديل الغيبة إلى حضور ؟ وقلتم أن المشاهدة تعني الحضور , وأن من الناس في زماننا هذا حصلت لهم المشاهدة أي الحضور لكن يكتمون ذلك . فالسؤال الآن : 2- المشاهدة ( الحضور ) ممكنة لكن قرينتها الكتمان ؟ اقتباس:
وفقكم الباري والله ولي التوفيق |
وعليكم السلام اختي المباركة الجزائرية جزاك الله خيرا على الحضور الكريم والمتابعة المستمرة للحوار وما يكتبه الاخوة والاخوات من تعليقات اسال الله تعالى لكم التوفيق وان يجعل ذلك في ميزان حسناتكم ان شاء الله تعالى اتفق معكم ان يستمر الموضوع نفسه وان يكتب سؤال جديد له علاقة في الغيبة واسبابها يدور حوله الحوار حتى لا تتشتت اجوبة الاخوة والاخوات وان لايخرج الحوار عن الموضوع الاساسي الذي يدور حوله النقاش: واقترح مثلا: هذا السؤال الذي يكون موضوع الحوار : مالفرق بين شرائط الظهور وعلامات الظهور..............؟؟ وهل السفياني المشؤوم من العلامات ام من شرائط الظهور.........؟ وما الفرق بين معنى الظهور ومعنى الخروج( لغة واصطلاحا) التي ترد في الروايات الشريفة ........؟؟ واعتقد ان القارئ بحاجة الى معرفة تلك المعلومات المهة ومن ثم ننتقل بعد ان تكتمل الاجوبة الكافية الى موضوع او مبحث اخر والامر الاول والاخير يعود لكم باعتبار كم المشرفة على منتدى الامام المهدي والمسؤولة ايضا عن ادارة الحوار هنا وجزاكم الله خيرا |
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم السلام عليك سيدي ومولاي يا صاحب الزمان اللهم عجل فرجه وسهل مخرجه وانصرنا به نصراً عزيزا الله يوفقكم اختي الجزائرية على ما طرحتموه لنا في هذا المبحث المهم مع الشكر الجزيل للأخ المحاور العسكري على التلخيص القيم والمفهوم فجزيتم كل خير انتم والاخوة المحاورين الكرام وموفقين دوماً أن شاء الله وعندي سؤال لحضراتكم بخصوص هذا المبحث عن قول او توقيع الإمام الحجة المنتظر (عجل الله فرجه الشريف) قال (روحي له الفداء): وأمّا عِلّةُ ما وقعَ من الغَيْبة، فإنّ الله عزّ وجلّ قال: يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياءَ إنْ تُبدَ لكم تَسؤكم. (بحار الأنوار ج78 ص380) هل المقصود من القول نفي التسأول عن سبب الغيبة فـ اذا كان هكذا يعني كان الاجدر بهذا المبحث لا وجود له هنا وليس هناك أي داعي لكتابة مبحث بهذا الخصوص ام المقصود ما وقع من حوادث في زمن الغيبة الشريفة افيدونا جزاكم الله خيراً |
ٱلْسَلآإمّ عليكم وٍرٍحَمُةٌ اللَّـَـَـَـْـْہ ۆبُـرٍگآإتَهّ
اللهـم صـلِ علـى محمـد والِ محمـد حياكم الله اختي الجزائريه ووفقكم لكل خير ان رفعكم لهذا المنتدى المبارك بعد ان كان مغمور من خلال طرحكم القيم هو عمل يستحق التقدير والثناء شكراًلكِ وللأخوه المشاركين لما طرحتم من موضوع رائع ينير العقول ساكتفي بالمتابعه والمطالعه لضيق وقت تواجدي بسبب عملي نسأل الله لكم التوفيق |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 10:48 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025