المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : رد أحاديث القادحة في الراوي الجليل زرارة رضي الله عنه - قاهر النواصب الوهابية


كتاب بلا عنوان
05-07-2010, 06:35 PM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
السلام على كل موالي و معتدل و منصف و لعنة الله على كل ناصبي و حاقد على أهل البيت عليهم السلام و على كل حاقد و ناصب على اتباعهم الى يوم الدين



قبل الدخول الى رد شبهات الوهابية الجهلاء
سأذكر روايات المادحة في زرارة بن اعين رضوان الله عليه لكي نتعرف على مقامه و علو شأنه




كتاب الكشي - ترجمة ابي بصير ليث المرادي
حدثني حمدويه بن نصير ( ثقة إمامي) ، قال: حدثنا يعقوب بن يزيد ( ثقة من أصحاب الرضا إمامي ) ، عن محمد بن أبي عمير ( ثقة إمامي ) ، عن جميل بن دراج ( ثقة إمامي ) ، قال: سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول: بشر المخبتين بالجنة: بريد بن معاوية العجلي، وأبا بصير ليث بن البختري المرادي، ومحمد بن مسلم، وزرارة، أربعة نجباء أمناء الله على حلاله وحرامه، لولا هؤلاء انقطعت آثار النبوة واندرست ".
صحيحة الاسناد







كتاب رجال الكشي - ترجمة زرارة
محمد بن مسعود ( ثقة ) ، قال: حدثني علي بن الحسن بن علي بن فضال ( ثقة ) ، قال: حدثني أخواي محمد ( ثقة فطحي ) وأحمد ( ثقة فطحي ) ابنا الحسن، عن أبيهما الحسن بن علي بن فضال ( ثقة فطحي ) ، عن ابن بكير ( ثقة فطحي ) ، عن زرارة، قال: قال لي أبو عبد الله عليه السلام: يا زرارة إن اسمك في أسامي أهل الجنة بغير ألف. قلت: نعم، جعلت فداك اسمي: عبد ربه ولكني لقبت بزرارة
موثق رجاله ثقات








كتاب رجال الكشي - ترجمة زرارة
حدثني جعفر بن محمد بن معروف ( الكشي - وثقه الحلي - ثقة إمامي ) ، قال: حدثني محمد بن الحسين بن أبي الخطاب ( ثقة إمامي) ، عن جعفر بن بشير( ثقة إمامي) ، عن أبان بن تغلب ( ثقة إمامي) ، عن أبي بصير ( ثقة إمامي) ، قال: قلت لابي عبدالله عليه السلام: إن أباك حدثني أن أبا ذر والمقداد وسلمان الفارسي حلقوا رؤوسهم ليقاتلوا أبا بكر. فقال لي: لولا زرارة لظننت أن أحاديث أبي ستذهب

صحيحة الاسناد






حدثني حمدويه بن نصير ( ثقة إمامي) ، قال: حدثني يعقوب بن يزيد ومحمد بن الحسين ابن أبي الخطاب ( ثقتان إماميان ) ، عن محمد بن أبي عمير ( ثقة إمامي) ، عن إبراهيم بن عبدالحميد ( ثقة واقفي ) وغيره، قالوا: قال أبو عبد الله عليه السلام: رحم الله زرارة بن أعين، لولا زرارة ونظراؤه لاندرست أحاديث أبي عليه السلام
موثق رجاله ثقات






حدثني حمدويه بن نصير( ثقة إمامي) ، قال: حدثني محمد بن الحسين بن أبي الخطاب ( ثقة إمامي) ، عن الحسن بن محبوب السراد ( ثقة إمامي) ، عن العلاء بن رزين ( ثقة إمامي) ، عن يونس بن عمار ( ثقة إمامي) ، قال: قلت لابي عبدالله عليه السلام: إن زرارة قد روى عن أبي جعفر عليه السلام أنه لا يرث مع الام والاب والابن والبنت أحد من الناس شيئا إلا زوج أو زوجة فقال أبو عبدالله: أما ما رواه عن أبي جعفر فلا يجوز لي رده، وأما ما في الكتاب في سورة النساء فإن الله عزوجل يقول: (يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظ الانثيين فإن كن نساء فوق اثنتين فلهن ثلثا ما ترك وإن كانت واحدة فلها النصف ولابويه لكل واحد منهما السدس مما ترك إن كان له ولد فإن لم يكن له ولد وورثه أبواه فلامه الثلث فإن كان له إخوة فلامه السدس) يعني إخوة لاب وأم وإخوة لاب، والكتاب يا يونس قد ورث ههنا مع الابناء فلا تورث البنات إلا الثلثين

صحيحة الاسناد







حدثني محمد بن قولويه، قال: حدثني سعد بن عبدالله بن أبي خلف، قال: حدثني أحمد بن محمد بن عيسى وعبد الله بن عيسى أخوه والهيثم بن أبي مسروق ومحمد بن الحسين بن أبي الخطاب، عن الحسن بن محبوب، عن العلاء ابن رزين، عن يونس بن عمار، قال: قلت لابي عبدالله عليه السلام إن زرارة.. وذكر مثل الحديث الذي رواه حمدويه بن نصير، عن محمد بن الحسين، عن ابن محبوب

صحيحة الاسناد






حدثني إبراهيم بن محمد بن العباس الختلي ( ثقة إمامي - صالح الرواية شيخ الكشي ) ، قال: حدثني أحمد بن إدريس القمي ( ابو علي الأشعري ثقة إمامي ) ، قال: حدثني محمد بن أحمد بن يحيى ( ثقة إمامي) ، عن محمد بن أبي الصهبان ( ثقة إمامي) أو غيره، عن سليمان بن داود المنقري (ثقة ) ، عن ابن أبي عمير ( ثقة إمامي) ، قال: قلت لجميل بن دراج ( ثقة إمامي) : ما أحسن محضرك وأزين مجلسك ؟ فقال: إي والله ما كنا حول زرارة بن أعين إلا بمنزلة الصبيان في الكتاب حول المعلم.

صحيحة الاسناد او موثقة على رأي البعض







حدثني حمدويه بن نصير ( ثقة إمامي) ، عن يعقوب بن يزيد( ثقة إمامي) ، عن القاسم بن عروة( ممدوح راجع رجال ابن داود ) ، عن أبي العباس الفضل بن عبدالملك ( ثقة ) ، قال: سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول: أحب الناس إلى أحياء وأمواتا أربعة: بريد بن معاوية العجلي وزرارة ومحمد بن مسلم والاحول وهم أحب الناس إلي أحياء وأمواتا.

الرواية حسنة






حدثني حمدويه ( ثقة إمامي) ، قال: حدثني يعقوب بن يزيد ( ثقة إمامي) ، عن ابن أبي عمير ( ثقة إمامي) ، عن هشام بن سالم ( ثقة ثقة) ، عن سليمان بن خالد الاقطع ( ثقة إمامي) ، قال: سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول: ما أجد أحدا أحيى ذكرنا وأحاديث أبي إلا زرارة وأبو بصير ليث المرادي ومحمد بن مسلم وبريد بن معاوية العجلي، ولولا هؤلاء ما كان أحد يستنبط هذا. هؤلاء حفاظ الدين وأمناء أبي على حلال الله وحرامه وهم السابقون إلينا في الدنيا والسابقون إلينا في الآخرة.

صحيحة الاسناد و موثقة







حدثني محمد بن قولويه ( ثقة إمامي ) ، قال: حدثنا سعد بن عبدالله القمي، عن محمد بن عبدالله المسمعي ( مقبول إمامي )، وأحمد بن محمد بن عيسى( ثقة إمامي ) ، عن علي بن أسباط ( ثقة إمامي ) ، عن الحسين بن زرارة ( ثقة إمامي ) ، قال: قلت لابي عبدالله عليه السلام: إن أبي يقرأ عليك السلام، ويقول لك: جعلني الله فداك، إنه لا يزال الرجل والرجلان يقدمان فيذكران أنك ذكرتني وقلت في ؟ فقال: اقرأ أباك السلام وقل له: أنا والله أحب لك الخير في الدنيا وأحب لك الخير في الآخرة، وأنا والله عنك راض فما تبالي ما قال الناس بعد هذا.

الحديث حسن






سيتبع لاحقاً ...

كتاب بلا عنوان
05-07-2010, 06:56 PM
روايات القادحة بعضها تقية كما ثبت صدورها و تصريحها من الامام الصادق عليه السلام

و كل من طعن فيه أتت من قوم مخالفين لمذهبه و ضعيفة الاسناد
ليتأكد أن الإمام عليه السلام كان يعيبه ليدافع عنه كما صرح هنا في بعض الاحاديث منها :



حدثني محمد بن قولويه ( ثقة إمامي ) ، قال: حدثنا سعد بن عبدالله القمي، عن محمد بن عبدالله المسمعي ( مقبول إمامي )، وأحمد بن محمد بن عيسى( ثقة إمامي ) ، عن علي بن أسباط ( ثقة إمامي ) ، عن الحسين بن زرارة ( ثقة إمامي ) ، قال: قلت لابي عبدالله عليه السلام: إن أبي يقرأ عليك السلام، ويقول لك: جعلني الله فداك، إنه لا يزال الرجل والرجلان يقدمان فيذكران أنك ذكرتني وقلت في ؟ فقال: اقرأ أباك السلام وقل له: أنا والله أحب لك الخير في الدنيا وأحب لك الخير في الآخرة، وأنا والله عنك راض فما تبالي ما قال الناس بعد هذا.

الحديث حسن






كتاب الكشي :
لها سندين كما هو واضح ( أحمر + ازرق )
حدثني حمدويه بن نصير، قال: حدثنا محمد بن عيسى بن عبيد، قال: حدثني يونس بن عبد الرحمان، عن عبدالله بن زرارة
ومحمد بن قولويه والحسين ابن الحسن (بن بندار)، قالوا: حدثنا سعد بن عبدالله، قال: حدثني هارون، عن الحسن بن محبوب، عن محمد بن عبدالله بن زرارة وابنيه الحسن والحسين، عن عبدالله بن زرارة، قال: قال لي أبو عبد الله عليه السلام: اقرأ مني على والدك السلام وقل له: إني إنما أعيبك دفاعا مني عنك، فإن الناس والعدو يسارعون إلى كل من قربناه وحمدنا مكانه لادخال الاذى في من نحبه ونقربه ويرمونه لمحبتنا له وقربه ودنوه منا، ويرون إدخال الاذى عليه وقتله ، ويحمدون كل من عبناه نحن فانما أعيبك لانك رجل اشتهرت بنا وبميلك إلينا وأنت في ذلك مذموم عند الناس غير محمود الاثر بمودتك لنا ولميلك إلينا، فأحببت أن أعيبك ليحمدوا أمرك في الدين بعيبك ونقصك ويكون بذلك منا دافع شرهم عنك. يقول الله عز وجل: (أما السفينة فكانت لمساكين يعملون في البحر فأردت أن أعيبها وكان ورائهم ملك يأخذ كل سفينة غصبا) هذا التنزيل من عند الله صالحة، لا والله ما عابها إلا لكي تسلم من الملك، ولا تعطب على يديه، ولقد كانت صالحة ليس للعيب فيها مساغ والحمد لله، فافهم المثل يرحمك الله، فانك والله أحب الناس إلي وأحب أصحاب أبي حيا وميتا. فانك أفضل سفن ذلك البحر القمقام الزاخر، وإن من ورائك ملكا ظلوما غصوبا يرقب عبور كل سفينة صالحة ترد من بحر الهدى ليأخذها غصبا ثم يغصبها وأهلها، ورحمة الله عليك حيا ورحمته ورضوانه عليك ميتا. ولقد أدى لي ابناك الحسن والحسين رسالتك أحاطهما الله، وكلاهما وحفظهما بصلاح أبيهما كما حفظ الغلامين، فلا يضيقن صدرك من الذي أمرك أبي وأمرتك به. وأتاك أبو بصير بخلاف الذي أمرناك به، فلا والله ما أمرناك ولا أمرناه إلا بأمر وسعنا ووسعكم الاخذ به، ولكل ذلك عندنا تصاريف ومعان توافق الحق ولو أذن لنا لعلمتم أن الحق في الذي أمرناكم فردوا إلينا الامر وسلموا لنا واصبروا لاحكامنا وارضوا بها، والذي فرق بينكم فهو راعيكم الذي استرعاه الله خلقه وهو أعرف بمصلحة غنمه في فساد أمرها، فن شاء فرق بينها لتسلم، ثم يجمع بينها ليأمن من فسادها وخوف عدوها في آثار ما يأذن الله ويأتيها بالامن من مأمنه والفرج من عنده، عليكم بالتسليم والرد إلينا وانتظار أمرنا وأمركم وفرجنا وفرجكم، فلو قد قام قائمنا وتكلم متكلمنا ثم استأنف بكم تعليم القرآن وشرائع الدين والاحكام والفرائض كما أنزله الله على محمد صلى الله عليه وآله لانكر أهل البصائر فيكم ذلك اليوم إنكارا شديدا ثم لم تستقيموا على دين الله وطريقته إلا من تحت حد السيف فوق رقابكم، إن الناس بعد نبي الله صلى الله عليه وآله ركب الله به سنة من كان قبلكم فغيروا وبدلوا وحرفوا وزادوا في دين الله ونقصوا منه، فما من شئ عليه الناس اليوم إلا وهو منحرف عما نزل به الوحي من عند الله، فأجب يرحكم الله من حيث تدعى إلى حيث تدعى حتى يأتي من يستأنف بكم دين الله استينافا، وعليك بصلاة الستة والاربعين، وعليك بالحج أن تهل بالافراد وتنوي الفسخ إذا قدمت مكة وطفت وسعيت فسخت ما أهللت به وقلبت الحج عمرة أحللت إلى يوم التروية، ثم استأنف الاهلال بالحج مفردا إلى منى وتشهد المنافع بعرفات والمزدلفة، فكذلك حج رسول الله صلى الله عليه وآله وهكذا أمر أصحابه أن يفعلوا أن يفسخوا ما أهلوا به ويقلبوا الحج عمرة، وإنما أقام رسول الله صلى الله عليه وآله على إحرامه ليسوق الذي ساق معه، فان السائق قارن والقارن لا يحل حتى يبلغ هديه محله ومحله المنحر بمنى، فإذا بلغ أحل، فهذا الذي أمرناك به حج التمتع فالزم ذلك ولا يضيقن صدرك، والذي أتاك به أبو بصير من صلاة إحدى وخمسين والاهلال بالتمتع بالعمرة إلى الحج وما أمرنا به من أن تهل بالتمتع، فذلك عندنا معان وتصاريف لذلك ما يسعنا ويسعكم ولا يخالف شئ منه الحق ولا بضاره والحمد لله رب العالمين.


قال عنها الخوئي : صحيحة الاسناد ( ج8 - ص 235 )






حدثني حمدويه بن نصير، قال: حدثني محمد بن عيسى بن عبيد، عن ابن ابي عمير، عن عبد الرحمان بن الحجاج، عن حمزة، قال: قلت لابي عبدالله عليه السلام: بلغني انك برئت من عمي يعني زرارة قال: فقال: انا لم اتبرأ من زرارة، لكنهم يجيئون ويذكرون ويروون عنه، فلو سكت عنه ألزمونيه فأقول: من قال هذا فأنا إلى الله منه برئ




محمد بن مسعود، قال: حدثني عبدالله بن محمد بن خالد، قال: حدثني الوشاء، عن ابن خداش، عن علي بن إسماعيل، عن ربعي، عن الهيثم بن حفص العطار، قال: سمعت حمزة بن حمران، يقول حين قدم من اليمن: لقيت أبا عبدالله عليه السلام فقلت له: بلغني انك لعنت عمي زرارة، قال: فرفع يده حتى صك بها صدره ثم قال: لا والله، ما قلت. ولكنكم تأتون عنه بالفتيا فأقول: من قال هذا فأنا منه برئ ؟ قال: قلت: وأحكي لك ما يقول ؟ قال: نعم. قال: قلت: إن الله عزوجل لم يكلف العباد إلا ما يطيقون، وإنهم لم يعملوا إلا أن يشاء الله ويريد ويقضي. قال: هو والله الحق، ودخل علينا صاحب الزطي فقال له: يا ميسر الست على هذا ؟ قال: على أي شئ أصلحك الله أو جعلت فداك قال: فأعاذ هذا القول عليه قلت له، ثم قال: هذا والله دني ودين آبائي ".






يتبع لاحقاً لكشف ضعف أسانيد الروايات القادحة

كتاب بلا عنوان
05-07-2010, 07:05 PM
الكل يعلم ان زرارة قاهر النواصب و هم يتعمدون ان يضعوا روايات الضعيفة لعوامهم لكي ينتقصوا من حق زرارة
و هذا يدل على حقدهم عليه و على جهلهم في علم الحديث
و نراهم يتعمدون بتر الاسانيد لكي لا يفضح ضعف السند !

الان ستعرفون قلة علم الوهابية في علوم الاسانيد


سنبدأ بسمه تعالى :


عن طريق سهل بن زياد الادمي

حدثني أبو صالح خلف بن حماد بن الضحاك، قال: حدثني أبو سعيد الآدمي، قال: حدثني ابن أبي عمير عن هشام بن سالم، قال: قال لي زرارة بن أعين: لا ترى على أعوادها غير جعفر، قال: فلما توفي أبو عبد الله عليه السلام أتيته فقلت له: تذكر الحديث الذي حدثتني به وذكرته له، وكنت أخاف أن يجحدنيه فقال: إني والله ما كنت قلت ذلك إلا برأيي

السند ضعيف و يكفي وجود سهل بن زياد الآدمي ابو سعيد الضعيف الوضاع للحديث و ايضا بوجود ابو صالح لم يوثق




و قد قال عنها الخوئي في معجم الرجال ج8 - ص 243 :
هذه الرواية ضعيفة بخلف بن حماد فانه لم يوثق، وسهل بن زياد أبي سعيد الآدمي فانه ضعيف





و جاء في كتاب النجاشي ص185 - رقم الترجمة 490 :
سهل بن زياد أبو سعيد الادمي الرازي كان ضعيفا في الحديث ، غير معتمد فيه. وكان أحمد بن محمد بن عيسى يشهد عليه بالغلو والكذب وأخرجه من قم إلى الري وكان يسكنها

وكذلك ذكر في الفهرست لشيخ الطوسي رحمه الله و طاب ثراه في الصفحة 80 - رقم الترجمة 329 :
سهل بن زياد الآدمي الرازي، أبو سعيد ضعيف..إلخ



















عن طريق محمد بن عثمان المجهول


1 حدثني محمد بن قولويه، قال: حدثني سعد بن عبدالله بن ابي خلف، قال: حدثني محمد بن عثمان بن رشيد، قال: حدثني الحسن بن علي بن يقطين، عن أخيه أحمد بن علي، عن أبيه علي بن يقطين، قال: لما كانت وفاة أبي عبدالله عليه السلام قال الناس بعبدالله بن جعفر واختلفوا، فقائل قال به وقائل قال بأبي الحسن عليه السلام، فدعا زرارة ابنه عبيدا فقال: يا بني، الناس مختلفون في هذا الامر، فمن قال بعبدالله فانما ذهب إلى الخبر الذي جاء أن الامامة في الكبير من ولد الامام، فشد راحلتك وامض إلى المدينة حتى تأتيني بصحة الامر فشد راحلته ومضى إلى المدينة واعتل زرارة، فلما حضرته الوفاة سأل عن عبيد فقيل له: لم يقدم فدعا بالمصحف فقال: اللهم إني مصدق بما جاء به نبيك محمد صلى الله عليه وآله فيما أنزلته عليه وبينته لنا على لسانه وإني مصدق بما أنزلته عليه في هذا الجامع وأن عقيدتي وديني الذي يأتيني به عبيد ابني وما بينته في كتابك فإن أمتني قبل هذا فهذه شهادتي على نفسي وإقراري بما يأتي به عبيد ابني وأنت الشهيد علي بذلك، فمات زرارة وقدم عبيد وقصدناه لنسلم عليه، فسألوه عن الامر الذي قصده فأخبرهم أن أبا الحسن عليه السلام صاحبهم.




قال عنها الخوئي في معجم رجاله - الجزء 8 ص 237 :
هذه الرواية ضعيفة بجهالة محمد بن عثمان بن رشيد وأحمد بن علي ابن يقطين





















عن طريق جبرئيل بن أحمد الفاريابي


حدثني محمد بن مسعود، قال: حدثني جبرئيل بن أحمد ، قال: حدثني موسى بن جعفر وهب عن علي القصير، عن بعض رجاله، قال: إستأذن زرارة ابن أعين وأبو الجارود على أبي عبدالله عليه السلام، قال: يا غلام أدخلهما فانهما عجلا المحيا وعجلا الممات.


اقول الرواية ضعيفة بجبرئيل و المجاهيل في لفظ ( عن بعض رجاله ) لأننا لم نعرف من هم ؟




و قال عنها الخوئي :
الرواية ضعيفة ولا أقل من جهة الارسال
. راجع معجم الرجال ج8 ص 250













حدثني محمد بن مسعود، قال: حدثني جبرئيل بن أحمد، عن موسى ابن جعفر، عن علي بن أشيم، قال: حدثني رجل عن عمار الساباطي، قال: نزلت منزلا في طريق مكة ليلة فإذا أنا برجل قائم يصلي صلاة ما رأيت أحدا صلى مثلها. ودعا بدعاء ما رأيت أحدا دعا بمثله، فلما أصبحت نظرت اإليه فلم اعرفه فبينا أنا عند أبي عبدالله عليه السلام جالسا إذ دخل الرجل، فلما نظر أبو عبد الله عليه السلام إلى الرجل قال: ما أقبح بالرجل أن يأمنه رجل من إخوانه على حرمة من حرمته فيخونه فيها، قال: فولى الرجل فقال لي أبو عبد الله عليه السلام: يا عمار اتعرف هذا الرجل ؟ قلت: لا والله إلا إني نزلت ذات ليلة في بعض المنازل فرأيته يصلي صلاة ما رأيت احدا يصلي مثلها ودعا بدعاء ما رأيت أحدا دعا بمثله، فقال لي: هذا زرارة بن أعين، هذا والله من الذين وصفهم الله في كتابه العزيز وقال: (وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا).



اقول : ضعيفة بجبريل بن احمد و عن (رجل )و هذا الرجل مجهول و الساباطي ممدوح لكنه فطحي و ايضا بعلي بن احمد بن اشيم مجهول و لم يوثق و موسى ين جعفر اسم مشترك بين جماعة و لم ويثق منهم أحد




و جاء في التحرير الطاووسي ص 235 : وهذا سند أحد رجاله مجهول، وعمار فطحي

و قال عنها الخوئي : ضعيفة .راجع الجزء الثامن صفحة 250

كتاب بلا عنوان
05-07-2010, 07:11 PM
عن طريق محمد بن عيسى العبيدي اليقطيني


كتاب رجال الكشي (350 هـ) الجزء 2 صفحة 156 زرارة بن أعين
(http://www.al-shia.org/html/ara/books/lib-rejal/rejal_kashi2/3.html#ch37)
256- حدثني محمد بن مسعود قال أخبرنا جبريل بن أحمد قال حدثني محمد بن عيسى عن يونس عن إبراهيم المؤمن عن نصر بن شعيب عن عمه زرارة قالت : لما وقع زرارة و اشتد به قال ناوليني المصحف فناولته و فتحته فوضعه على صدره و أخذه مني ثم قال يا عمة اشهدي أن ليس لي إمام غير هذا الكتاب.




ضعيف بــ جبريل بن احمد و بتفرد محمد بن عيسى بيونس وهذه لوحدها تسقط الحديث اذا لم يتبع
و كذلك ابراهيم المؤمن لم يوثق و كذلك نصر و عمة زرارة لم يوثقا

محمد بن عيسى وهو العبيدي مختلف في وثاقته و أكثر الروايات الطاعنة في زرارة مروية عنه

التحرير الطاووسي لـ الشيخ حسن صاحب المعالم - ص 240
ولقد أكثر محمد بن عيسى من القول في زرارة حتى لو كان بمقام عدالة كادت الظنون تسرع إليه بالتهمة، فكيف وهو مقدوح فيه.



و جاء ايضا في التحرير الطاووسي في ص 233 : والضعف فيه ظاهر بالعبيدي، وبما يقال عن هارون، ويونس مختلف فيه


و في نفس الصفحة السابقة : وقد سلف القدح في العبيدي
و ايضا في ص 238 : في سند يرويه محمد بن عيسى، عن يونس، عن ابراهيم المؤمن، عن نصر بن شعيب، عن عمة زرارة ، وهذا سند فيه ضعف



وذكر الشيخ الطوسي رحمه الله و طاب ثراه في كتابه الفهرست - ص 140 - رقم الترجمة 601 :
محمد بن عيسى بن عبيد اليقطيني ضعيف استثناه أبو جعفر محمد بن علي بن بابويه عن رجال نوادر الحكمة و قال لا أروي ما يختص بروايته، و قيل إنه كان يذهب مذهب الغلاة، له كتاب الوصايا، و له كتاب تفسير القرآن، و له كتاب التجمل و المروة، و كتاب الأمل و الرجاء، أخبرنا بكتبه و رواياته جماعة عن التلعكبري عن ابن همام عنه.



وقال عنها السيد الخوئي طاب ثراه في الجزء الثامن - صفحة 237 الى 254 في ترجمة زرارة : أيضا ضعيفة، ولا أقل من جهة جهالة إبراهيم المؤمن وعمة زرارة





معجم رجال الخوئي - ج18 - ص 119 - رقم الترجمة 11536
ذكر أبو جعفر بن بابويه، عن ابن الوليد، أنه قال: ما تفرد به محمد بن عيسى من
كتب يونس وحديثه لا نعتمد عليه


و في صفحة 121 :
وطريقه محمد بن عيسى بن عبيد، عن يونس، وهو ضعيف، وقد استثناه أبو جعفر محمد بن علي ابن الحسين بن بابويه (رحمه الله) من جملة الرجال الذين روى عنهم صاحب نوادر الحكمة، وقال: ما يختص بروايته لا أرويه، ومن هذه صورته في الضعف لا يعترض بحديثه (إنتهى). والوجه في ذلك، أن تضعيف الشيخ كما هو صريح كلامه هنا وفي فهرسته، مبني على استثناء الصدوق وابن الوليد إياه، من جملة الرجال الذين روى عنهم صاحب نوادر الحكمة، والذي ظهر لنا من كلامهما، أنهما لم يناقشا في محمد بن عيسى بن عبيد نفسه، فإنما ناقشا في قسمين من رواياته، وهما: فيما يروي صاحب نوادر الحكمة عنه بإسناد منقطع، كما تقدم عن النجاشي والشيخ في ترجمة: محمد بن أحمد بن يحيى، وإن كان كلام الشيخ هنا في فهرسته واستبصاره خاليا عن ذلك، ولكنه لابد من تقييده بما تقدم، وفيما ينفرد بروايته محمد بن عيسى عن يونس، وأما في غير ذلك فلم يظهر من ابن الوليد ولا من الصدوق ترك العمل بروايته.


و في ص 122 :
أقوى شاهد على أن الاستثناء غير مبتن على تضعيف محمد بن عيسى بن عبيد نفسه، وإنما هو لامر يختص برواياته عن يونس


و في ص 123 :
ولكنه لا يروي ما يرويه محمد بن عيسى، عن يونس، بطريق منقطع، أو ما ينفرد بروايته عنه - و ذلك يرجع الى ابن الوليد و الصدوق رضوان الله عليهما



و انا اقول كتاب بلا عنوان : محمد بن عيسى وثقه اكثر من واحد لكن ضعفوه اذا روي بالتفرد عن يونس




يتبع لاحقاً عن محمد بن عيسى العبيدي

كتاب بلا عنوان
05-07-2010, 07:21 PM
حدثني حمدويه بن نصير، قال حدثني محمد بن عيسى، عن عمار بن المبارك، قال حدثني الحسن بن كليب الأسدي، عن أبيه كليب الصيداوي : أنهم كانوا جلوسا و معهم عذافر الصيرفي و عدة من أصحابهم معهم أبو عبد الله (عليه السلام) ، قال، فابتدأ أبو عبد الله (عليه السلام) من غير ذكر لزرارة، فقال لعن الله زرارة لعن الله زرارة لعن الله زرارة، ثلاث مرات.





ضعيفة بــ : عمار بن المبارك لم يوثق راجع المعجم ج 13
و بــ الحسن بن كليب لم يوثق راجع معجم الرجال ج6
و يكفي الاثنين و لا لي حاجة لتضعيف البقية



و جاء في تحرير الطاووسي ص 234 معلقاً على الحديث : في طريقه أيضا محمد بن عيسى يرويه عن عمار بن المبارك قال: حدثني الحسن بن كليب الاسدي، عن أبيه . في الطريق أيضا من لم تثبت عدالته


و قال عنها الخوئي في ترجمة زرارة ج8 - ص 249 : الرواية ضعيفة، فان عمارا مهمل والحسن مجهول


























محمد بن مسعود، قال: حدثني محمد بن عيسى عن حريز، قال: خرجت إلى فارس وخرج معنا محمد الحلبي إلى مكة فاتفق قدومنا جميعا إلى حين فسألت الحلبي فقلت له: أطرفنا بشئ. قال: نعم جئتك بما تكره، قلت لابي عبدالله عليه السلام: ما تقول في الاستطاعة ؟ فقال: ليس من ديني ولا دين آبائي، فقلت: الآن ثلج عن صدري والله لا أعود لهم مريضا ولا أشيع لهم جنازة ولا اعطيهم شيئا من زكاة مالي، قال: فاستوى أبو عبد الله عليه السلام جالسا وقال لي: كيف قلت ؟ فأعدت عليه الكلام فقال أبو عبد الله عليه السلام: كان أبي يقول: اولئك قوم حرم الله وجوههم على النار. فقلت: جعلت فداك وكيف قلت لي: ليس من ديني ولا ديني آبائي ؟ قال: إنما اعني بذلك قول زرارة وأشباهه.



الرواية مرسلة بلا شك من العبيدي الى حريز
و قال عنها الخوئي في معجم رجال الحديث ج8 ص 250 :
محمد بن عيسى لا يمكن أن يروي عن حريز بلا واسطة، فالرواية مرسلة




















كتاب الكشي
ج2 - ص 148
237- حدثني حمدويه، قال حدثني محمد بن عيسى، عن يونس، عن مسمع كردين أبي سيار، قال : سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول لعن الله بريدا و لعن الله زرارة.


ضعيفة بتفرد محمد بن عيسى بيونس و هذه ضعف لوحدها و غير معتمدة و محمد بن عيسى مختلف في وثاقته و قد ذكرت سابقاً تضعف روايته اذا روي عن يونس بالتفرد






















حدثني محمد بن مسعود، قال: حدثني جبرئيل بن أحمد، عن محمد بن عيسى، عن يونس، عن إسماعيل بن عبد الخالق، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: ذكر عنده بنو أعين فقال: والله ما يريد بنو أعين إلا أن يكونوا على غلب.


ضعيفة بالفاريابي جبرئيل و محمد بن عيسى بتفرده عن يونس

وقال عنها الخوئي في معجم رجاله ج8 في ترجمة زرارة :
ضعيفة بجبرئيل بن أحمد









حدثنا محمد بن مسعود، قال حدثنا جبريل بن أحمد الفاريابي، قال حدثني العبيدي محمد بن عيسى، عن يونس بن عبد الرحمن، عن ابن مسكان، قال : سمعت زرارة يقول رحم الله أبا جعفر و أما جعفر فإن في قلبي عليه لفتة فقلت له و ما حمل زرارة على هذا قال حمله على هذا لأن أبا [145]عبد الله (عليه السلام) أخرج مخازيه.


ضعيفة بجبريل بن احمد راجع ترجمته في كتاب معجم الرجال ج 4 لم يوثق
و محمد بن عيسى العبيدي المختلف فيه و قد قدح فيه من بعض العلماء

و قال عنها السيد الخوئي في ترجمة زرارة ج8 - ص 243 :
هذه الرواية ضعيفة بجبرئيل بن أحمد فانه لم يوثق



















كتاب الكشي - ج2 - ص 146
231- حدثني محمد بن نصير، قال حدثني محمد بن عيسى، عن حفص [146] مؤذن علي بن يقطين يكنى أبا محمد، عن أبي بصير، قال : قلت لأبي عبد الله (عليه السلام) الَّذِينَ آمَنُوا وَ لَمْ يَلْبِسُوا إِيمانَهُمْ بِظُلْمٍ قال أعاذنا الله و إياك يا أبا بصير من ذلك الظلم ذلك ما ذهب فيه زرارة و أصحابه و أبو حنيفة و أصحابه.


ضعيفة بحفص المؤذن لم يوثق و لم يذكر في كتاب الرجال و ذكره الخوئي و لم يوثقه راجع الجزء 7


و قال عنها الخوئي طاب ثراه في الجزء الثامن - ص 246 :
حفص المؤذن مجهول


















حدثنا محمد بن مسعود، قال حدثني جبريل بن أحمد، قال حدثني محمد بن عيسى بن عبيد ، قال حدثني يونس بن عبد الرحمن، عن عمر بن أبان، عن عبد الرحيم القصير، قال : قال لي أبو عبد الله (عليه السلام) ايت زرارة و بريدا فقل لهما ما هذه البدعة التي ابتدعتماها أ ما علمتما أن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) قال كل بدعة ضلالة قلت له إني أخاف منهما فأرسل معي ليثا المرادي فأتينا زرارة فقلنا له ما قال أبو عبد الله (عليه السلام) ، فقال و الله لقد أعطاني الاستطاعة و ما شعر، فأما بريد فقال لا و الله لا أرجع عنها أبدا.

ضعيفة بــ : جبريل بن احمد لم يوثق كما ذكرت لك سابقاً
و محمد بن عيسى قد تكرر البحث عنه سابقا

و قال عنها الخوئي طاب ثراه ج8 - ص 248 :
الرواية ضعيفة، فان ابن أبان مجهول وعبد الرحيم مهمل



































و بهذا الإسناد عن يونس، عن خطاب بن مسلمة عن ليث المرادي، قال : سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول لا يموت زرارة إلا تائها.


و الاسناد الحديث هو
محمد بن مسعود، قال حدثني جبريل بن أحمد، عن العبيدي، عن يونس، ..
كذلك يوجد علة و هي تفرد محمد بن عيسى بيونس كما ذكرت لك سابقا و العلة الثانية جبريل بن احمد لم يوثق

كتاب بلا عنوان
05-07-2010, 07:28 PM
بهذا الإسناد عن يونس، عن إبراهيم المؤمن، عن عمران الزعفراني ، قال : سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول لأبي بصير يا أبا بصير و كنى اثني عشر رجلا ما أحدث أحد في الإسلام ما أحدث زرارة من البدع، عليه لعنة الله، هذا قول أبي عبد الله.




و الاسناد هذا هو :
حدثني محمد بن مسعود، قال حدثني جبريل بن أحمد، عن محمد بن عيسى، عن يونس، عن ابراهيم


ضعيفة بــ : جبريل
و بــ تفرد محمد بن عيسى اليقطيني العبيدي بيونس و العبيدي مختلف فيه

و بـ عمران الزعفراني لم يوثق راجع معجم الرجال ج 14

و جاء في تحرير الطاووسي ص 233 معلقاً على الحديث : والقدح في مثل هذا قد سلف، ويتأكد بعمران الزعفراني لانه مجهول



قال عنها الخوئي طاب ثراه في معجم رجال الحديث ج8 ص 248 :
ضعيفة بجبرئيل بن أحمد وإبراهيم وعمران، فانهم كلهم مجاهيل































حدثني محمد بن مسعود، قال: حدثني جبرئيل بن أحمد ، قال: حدثني العبيدي عن يونس عن ابن مسكان، قال: تذاكرنا عند زرارة في شئ من أمور الحلال والحرام فقال قولا برأيه. فقلت: أبرأيك هذا أم برأيه ؟ فقال: إني أعرف أو ليس رب رأي خير من أثر ؟

ضعيفة بجبرئيل الفاريابي و العبيدي لانه تفرد بيونس و لم يتبعه احد فيها
وقال عنها الخوئي : ضعيفة. راجع ترجمة زرارة في معجم رجاله ج8


























محمد بن مسعود، قال: حدثني جبرئيل بن أحمد، عن العبيدي ، عن يونس، عن هارون بن خارجة، قال: سألت أبا عبدالله عليه السلام عن قول الله عزوجل: (الذين آمنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم) ؟ قال: هو ما استوجبه أبو حنيفة وزرارة

أقول: ضعيفة بجبرئيل .
و العبيدي بتفرد بيونس

























































حدثني محمد بن مسعود، قال: حدثني جبرئيل بن أحمد ، قال: حدثني محمد بن عيسى عن يونس عن ابن مسكان، قال: سمعت زرارة يقول: كنت أرى جعفرا أعلم مما هو، وذاك يزعم أنه سأل أبا عبدالله عليه السلام عن رجل من أصحابنا مختف من غرامه، فقال: أصلحك الله إن رجلا من أصحابنا كان مختفيا من غرامه، فان كان هذا الامر قريبا صبر حتى يخرج مع القائم، وإن كان فيه تأخير صالح غرامه. فقال له أبو عبد الله عليه السلام: يكون إنشاء الله تعالى. فقال زرارة: يكون إلى سنة ؟ فقال أبو عبد الله عليه السلام: يكون إنشاء الله، فقال زرارة: فيكون إلى سنتين ؟ فقال أبو عبد الله: يكون إنشاء الله. فخرج زرارة فوطن نفسه على أن يكون إلى سنتين فلم يكن، فقال: ما كنت أرى جعفرا إلا أعلم مما هو.



ضعيفة بجبرئيل الفاريابي و العبيدي مختلف فيه و لا ننسى انه تفرد بيونس
وقال عنها الخوئي :
هذه الرواية ضعيفة بجبرئيل بن أحمد فانه لم يوثق
راجع ترجمة زرارة في معجم رجاله ج8 - ص 243










































محمد بن أحمد عن محمد بن عيسى ، عن علي بن الحكم، عن بعض رجاله، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال، : دخلت عليه فقال متى عهدك بزرارة قال، قلت ما رأيته منذ أيام، قال لا تبال و إن مرض فلا تعده و إن مات فلا تشهد جنازته قال، قلت زرارة متعجبا مما قال، قال نعم زرارة، زرارة شر من اليهود و النصارى و من قال إن مع الله ثالث ثلاثة.

من هم ( بعض رجاله ) ؟ = مجهولين
و كذلك محمد بن أحمد مجهول

و جاء في تحرير الطاووسي ص 242 : يرويه محمد بن عيسى، عن علي بن الحكم، عن بعض رجاله . والضعف متعدد في هذا السند ، وان صورة متنه شاهدة بأنه مكذوب على من روي عنه، كيف يكون زرارة شرا من اليهود والنصارى ومن قال ان مع الله ثالث ثلاثة - سبحانك هذا بهتان عظيم - والحمل فيه على محمد بن عيسى، ويضعف أيضا بجهالة فيه



وقال عنها السيد الخوئي رحمه الله و طاب ثراه : هذه الرواية تزيد على سابقتها بالارسال و قال عن سابقتها
علي بن (محمد) الحسين بن قتيبة، لم يوثق، ومحمد بن أحمد ، مجهول
















علي بن الحسين بن قتيبة، قال: حدثني محمد بن أحمد، عن محمد بن عيسى ، عن إبراهيم بن عبدالحميد، عن الوليد بن صبيح، قال: مررت في الروضة بالمدينة فإذا انسان قد جذبني، فالتفت فإذا انا بزرارة، فقال لي: إستأذن لي على صاحبك، قال: فخرجت من المسجد فدخلت على أبي عبدالله عليه السلام فأخبرته الخبر، فضرب بيده على لحيته ثم قال أبو عبد الله عليه السلام: لا تأذن له لا تأذن له، لا تأذن له، فإن زرارة يريدني على القدر على كبر السن وليس من ديني ولا دين آبائي.

الرواية ضعيفة بــ محمد بن أحمد و بعيسى المختلف فيه

وقال عنها الخوئي طاب ثراه في الجزء الثامن بترجمة زرارة - ص 251 :
علي بن (محمد) الحسين بن قتيبة، لم يوثق، ومحمد بن أحمد، مجهول

كتاب بلا عنوان
05-07-2010, 07:32 PM
عن طريق على بن حديد الواقفي

252- حدثني حمدويه قال حدثني يعقوب بن يزيد قال حدثني علي بن حديد عن جميل بن دراج قال : ما رأيت رجلا مثل زرارة بن أعين إنا كنا نختلف إليه فما نكون حوله إلا بمنزلة الصبيان في الكتاب حول المعلم فلما مضى أبو عبد الله (ع) و جلس عبد الله مجلسه بعث زرارة عبيدا ابنه زائرا عنه ليعرف الخبر و يأتيه بصحته و مرض زرارة مرضا شديدا قبل أن يوافيه عبيد فلما حضرته الوفاة دعا بالمصحف فوضعه على صدره ثم قبله قال جميل فحكى جماعة ممن حضره أنه قال اللهم إني ألقاك يوم القيامة و إمامي من ثبت له في هذا المصحف إمامته اللهم إني أحل حلاله و أحرم حرامه و أومن بمحكمه و متشابهه و ناسخه و منسوخه و خاصة و عامة على ذلك أحيا و عليه أموت إن شاء الله.



ضعيف بـــ علي بن حديد الواقفي وهو لم يوثق و قد يمكن صنع هذا الحديث لينصر مذهبه

و قد قال عنها السيد الخوئي طاب ثراه في ترجمة رزارة - ج8 - ص 238 :
هذه الرواية أيضا ضعيفة بعلي بن حديد













عن طريق علي البطائني الكذاب الواقفي

230- حدثني طاهر بن عيسى الوراق، قال حدثني جعفر بن أحمد بن أيوب، قال حدثني أبو الحسن صالح بن أبي حماد الرازي، عن ابن أبي نجران، عن علي بن أبي حمزة، عن أبي بصير، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال : قلت الَّذِينَ آمَنُوا وَ لَمْ يَلْبِسُوا إِيمانَهُمْ بِظُلْمٍ قال : أعاذنا الله و إياك من ذلك الظلم، قلت ما هو قال هو و الله ما أحدث زرارة و أبو حنيفة و هذا الضرب، قال قلت الزنا معه قال الزنا ذنب.





ضعيفة بــ: علي بن حمزة البطائني الكذاب و بصالح بن ابي حماد يعرف و ينكر و لم يتابعه احد في هذه الرواية و طاهر الوراق لم يوثق
وجاء في تحرير الطاووسي ايضا ص 230 : وقال ابن الغضائري في صالح بن أبي حماد الرازي: أبي الخير، ضعيف ....قال أبو الحسن علي بن الحسن بن فضال: علي بن أبي حمزة كذاب، متهم قال ابن مسعود: سمعت علي بن الحسن يقول: ابن أبي حمزة كذاب، ملعون هذا بعض ما روي فيه،


و قال عنها الخوئي في معجم رجاله في الجزء الثامن - صفحة 246 :
الرواية ضعيفة ولا أقل من جهة علي بن أبي حمزة









عن طريق الواقفي درست و طريق احمد العبرتائي المذموم

محمد بن قولويه، قال حدثني سعد بن عبد الله، عن الحسن بن علي بن موسى بن جعفر ، عن أحمد بن هلال، عن أبي يحيى الضرير ، عن درست بن أبي منصور الواسطي، قال : سمعت أبا الحسن (عليه السلام) يقول إن زرارة شك في إمامتي فاستوهبته من ربي تعالى.




ضعيفة بــ : بالحسن بن علي لم يذكر في تراجم الرجال و لم يوثق
و بــ احمد بن الهلال مذموم على لسان الامام العسكري و يعرف و ينكر هنا لن يتابعه فيه احد

و بــ ابي يحيى الضرير لم يوثق راجع ترجمته رقم 14957 و كذلك بالتي قبلها في معجم الرجال

و قال السيد الخوئي طاب ثراه في معجم الرجال ج8 - ص 237الى 254 : هذه الرواية أيضا ضعيفة بجهالة الحسن، وأبي يحيى


و جاء في تحرير الطاووسي ص 236 : حديث ثامن عشر: محمد بن قولويه قال: حدثني سعد بن عبد الله، عن الحسن ابن علي بن موسى بن جعفر، عن أحمد بن هلال، عن أبي يحيى الضرير، عن درست الواسطي قال: سمعت أبا الحسن عليه السلام يقول: ان زرارة شك في امامتي فاستوهبته من ربي تعالى. والذي أقول هاهنا: ان هذا السند ضعيف بأحمد بن هلال ويضرب عن هذا، وفيه شاهد بنجاته.





و جاء في كتاب النجاشي ص 82 - رقم الترجمة 199 :
أحمد بن هلال أبو جعفر العبرتائي صالح الرواية ، يعرف منها وينكر ، وقد روى فيه ذموم من سيدنا أبي محمد العسكري عليه السلام.


وكذلك ذكر في الفهرست لشيخ الطوسي رحمه الله و طاب ثراه في الصفحة 36 - رقم الترجمة 97 :
أحمد بن هلال العبرتائي و عبرتاء قرية بنواحي بلد إسكاف و هو من بني جنيد، ولد سنة ثمانين و مائة، و مات سنة سبع و ستين و مائتين، و كان غاليا، متهما في دينه، و قد روى أكثر أصول أصحابنا.







يتبع لاحقاً

كتاب بلا عنوان
05-07-2010, 08:59 PM
عن طريق يوسف بن السخت

265- يوسف قال حدثني علي بن أحمد بن بقاح، عن عمه ، عن زرارة، قال : سألت أبا عبد الله (ع) عن التشهد فقال أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له و أشهد أن محمدا عبده و رسوله، قلت التحيات الصلوات قال التحيات و الصلوات، فلما خرجت قلت إن لقيته لأسألنه غدا، فسألته من الغد عن التشهد فقال كمثل ذلك، قلت التحيات و الصلوات قال التحيات و الصلوات، قلت ألقاه بعد يوم لأسألنه غدا، فسألته عن التشهد فقال كمثله، قلت التحيات و الصلوات قال التحيات و الصلوات، فلما خرجت ضرطت في لحيته و قلت لا يفلح أبدا.





الرد :
الحديث ضعيف بجهالة علي بن احمد بن بقاح و كذلك عمه
و اذا كان هذا الذي اسمه يوسف هو يوسف بن السخت فيكون الحديث مرسل بينه و بين الكشي و كذلك ابن السخت ضعيف و مرتفع القول
و اذا كان غيره فيكون الشخص مجهول
فكل الامور الحديث يكون ضعيف و مصفوع في عرض الجدار

و معنى الضرطة هنا في الحديث الضعيف :
لسان العرب ج7ص341 : " قال أَبو زيد: وفـي حديث علـيّ، رضي الله عنه:أَنّه دخـل بـيت الـمال فأَضْرَط به أَي استَـخَفَّ به وسَخِرَ منه. وفـي حديثه أَيضاً، كرَّم الله وجهه: أَنّه سئل عن شيء فأَضْرَطَ بالسائل أَي استـخفَّ به وأَنْكر قوله . وتكلـم فلان فأَضرط به فلان أَي أَنكر قوله ".

قال السيد الخوئي قدس الله نفسه معلقاً على الرواية اعلاه في المعجم ج8-ص245 لا يكاد ينقضي تعجبي كيف يذكر الكشي والشيخ هذه الروايات التافهة الساقطة غير المناسبة لمقام زرارة وجلالته والمقطوع فسادها ، ولا سيما أن رواة الرواية بأجمعهم مجاهيل










علي، قال حدثني يوسف بن السخت، عن محمد بن جمهور ، عن فضالة بن أيوب، عن ميسر، قال : كنا عند أبي عبد الله (عليه السلام) فمرت جارية في جانب الدار على عنقها قمقم قد نكسته، قال فقال أبو عبد الله (عليه السلام)فما ذنبي أن الله قد نكس قلب زرارة كما نكست هذه الجارية هذا القمقم


الرد :

ضعيفة بــ يوسف بن السخت ضعيف مرتفع القول راجع الخلاصة للحلي و غيره
و بــ محمد بن جمهور ضعيف و فاسد المذهب راجع النجاشي و معجم الرجال ج 16

و جاء في تحرير الطاووسي ص 242 معلقاً على الحديث : ومحمد بن جمهور ضعيف، قال ابن الغضائري: محمد بن جمهور، أبو عبد الله العمي ، غال، فاسد الحديث لا يكتب حديثه، رأيت له شعرا يحلل فيه محرمات الله . وقال شيخنا في كتاب الرجال: محمد بن جمهور العمي، عربي ، بصري غال


و قال عنها الخوئي ج8 - ص 252 في ترجمة زرارة : علي لم يوثق، ويوسف بن السخت ومحمد بن جمهور ضعيفان.





























عن طريق محمد بن بحر من الغلاة الحنقين

حديث خامس: قال أبو عمرو محمد بن عبد العزيز الكشي: و حدثني أبو الحسن محمد بن بحر الكرماني الرهني النرماشيري - وكان من الغلاة الحنقين - قال: حدثني أبو العباس المحاربي الجزري قال: حدثنا يعقوب بن يزيد قال: حدثنا فضالة بن أيوب، عن فضيل الرسان قال: قيل لابي عبد الله عليه السلام ان زرارة يدعي انه أخذ عليك الاستطاعة، قال: اللهم غفرا (كذا بخط السيد رحمه الله، ومثله في الكشي) كيف أصنع بهم وهذا المرادي بين يدي وقد اريته وهو أعمى بين السماء والارض فشك وأضمر اني ساحر، فقلت: اللهم لو لم تكن جهنم الاسكرجة لوسعها آل أعين بن سنسن، قيل: فحمران ؟ قال:
حمران ليس منهم .




هذا الخبر ضعيف السند، فإن الكشي رواه عن أبي الحسن محمد بن بحر الكرماني الرهني الترماشيري


قال الشيخ الطوسي طاب ثراه و رضي الله عنه في الفهرست - صفحة 132 - رقم الترجمة 578 :
محمد بن بحر الرهني من أهل سجستان، كان متكلما عالما بالأخبار فقيها إلا أنه متهم بالغلو..إلخ


وقال ابن الغضائري: محمد بن بحر الرهني الشيباني أبو الحسين النرماشيري: ضعيف، في مذهبه ارتفاع

ومن رواة هذا الخبر أبو العباس المحاربي الجزري، وهو مهمل في كتب الرجال
ومن الرواة الفضيل الرسان، وهو لم يثبت توثيقه في كتب الرجال


و جاء في تحرير الطاووسي ص 232 : وقال الكشي أيضا: وفضالة ليس هو من رجال يعقوب، وهذا الحديث مزاد فيه مغير عن وجهه . والذي أقوله:... (سقط من خطه هنا كلمات قليلة) انه يكفي في تضعيف الحديث الكرماني وما ذكره أبو عمرو فيه، وغير ذلك . وقال ابن الغضائري فيه: محمد بن بحر الرهني الشيباني (أبو الحسين) النرماشيري، ضعيف، في مذهبه ارتفاع


و قال عنها الخوئي طاب ثراه في ترجمة زرارة في معجم الرجال - ج8 - ص 247 : قال الكشي: محمد بن بحر هذا غال، وفضالة ليس هو من رجال يعقوب، وهذا الحديث مزاد فيه مغير عن وجهه. أقول: مضافا إلى هذا إن أبا العباس مجهول.



























عن طريق مسعدة بن صدقة العامي

محمد بن يزداد، قال: حدثني محمد بن علي الحداد، عن مسعدة بن صدقة، قال: قال أبو عبد الله عليه السلام: إن قوما يعارون الايمان عاريا ثم يسلبونه فيقال لهم يوم القيامة المعارون، أما إن زرارة بن أعين منهم.


محمد بن علي الحداد، وهو لم يثبت توثيقه في كتب الرجال و مسعدة ممدوح إلا أنه عامي

و جاء في تحرير الطاووسي ص 241 :وروى حديثا في مسعدة بن صدقة معناه: ان الصادق [ عليه السلام ] قال عن زرارة: انه اعير الايمان ، ومسعدة بن صدقة عامي

و قال عنها الخوئي طاب ثراه في الجزء الثامن - ص 252 :
محمد بن علي الحداد، مجهول




































عن طريق ابن قولويه

حدثني أبو جعفر محمد بن قولويه، قال حدثني محمد بن أبي القاسم أبو عبد الله المعروف بماجيلويه، عن زياد بن أبي الحلال، قال : قلت لأبي عبد الله (عليه السلام) إن زرارة روى عنك في الاستطاعة شيئا فقبلنا منه و صدقناه و قد أحببت أن أعرضه عليك فقال هاته قلت فزعم أنه سألك عن قول الله عز و جل وَ لِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا، فقلت : من ملك زادا و راحلة، فقال كل من ملك زادا و راحلة فهو مستطيع للحج و إن لم يحج فقلت نعم.

الارسال واضح من ابي القاسم الى ابي الحلال
فكيف يروي ابن ابي القاسم عن ابن ابي الحلال ؟؟ لذلك سقوط عدة طبقات من الرواة


و جاء في تحرير الطاووسي ص 245 معلقا على الحديث : مع ان الذي يظهر ان الرواية (يعني رواية زياد ابن أبي الحلال) غير متصلة لان محمد بن أبي القاسم كان معاصرا لابي جعفر محمد بن بابويه ، ومات محمد بن بابويه سنة احدى وثمانين وثلاثمائة ومات الصادق عليه السلام سنة مائة وثمانية وأربعين.. ويبعد أن يكون زياد بن أبي الحلال عاش من زمن الصادق [ عليه السلام ] حتى لقي محمد بن أبي القاسم معاصر أبي جعفر محمد بن بابويه ، بل ذكر شيخنا في كتاب الرجال ان زياد بن أبي الحلال من رجال محمد بن علي الباقر عليه السلام ومات الباقر عليه السلام سنة مائة وأربع عشرة ، وهذا آكد في كون السند مقطوعا والله الموفق لنصرة أوليائه، وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله.
(قلت: هذا الذي ذكره السيد رحمه الله في توجيه كون الاسناد منقطعا توهم ظاهر، فان محمد بن أبي القاسم لم يكن معاصرا لابي جعفر بن بابويه، وأنما المعاصر له محمد بن علي ماجيلويه، وظاهر كلام ابن بابويه في أسانيد من لا يحضره الفقيه ان محمد بن أبي القاسم عن محمد بن علي لانه يروي كثيرا عن محمد بن علي ماجيلويه عن عمه محمد بن أبي القاسم . وذكر النجاشي في كتابه: ان محمد بن أبي القاسم الملقب ماجيلويه صهر أحمد بن أبي عبد الله على ابنته، وابنه علي بن محمد منها، ثم قال: أخبرنا أبي علي بن أحمد رحمه الله قال: حدثنا محمد بن علي بن الحسين هو ابن بابويه قال: حدثنا محمد بن علي ماجيلويه قال: حدثنا أبي علي بن محمد، عن أبيه محمد بن أبي القاسم ، فتأمل).




















عن طريق عيسى بن أبي منصور وأبي أسامة الشحام ويعقوب الاحمر

محمد بن مسعود، قال: كتب إليه الفضل [ بن شاذان ] يذكر عن ابن أبي عمير، عن إبراهيم بن عبدالحميد، عن عيسى بن أبي منصور وأبي أسامة الشحام ويعقوب الاحمر قالوا: كنا جلوسا عند أبي عبدالله عليه السلام فدخل عليه زرارة فقال: إني الحكم بن عيينة حدث عن أبيك أنه قال: صل المغرب دون الزدلفة، فقال له أبو عبد الله عليه السلام: انا تأملته: ما قال أبي هذا قط، كذب الحكم على أبي. قال: فخرج زرارة وهو يقول: ما أرى الحكم كذب على أبيه.


قال عنها الخوئي ج8 - ص 244 في ترجمة زرارة :
والجواب عنها أنها لو كانت قوية السند لم يمكن الاخذ بها، إذ لا يمكن صدور ذلك من زرارة مع جلالة مقامه وعلو رتبته واستفاضة الروايات وفيها الصحاح في مدحه، فهي خبر واحد شاذ لا يمكن أن يعارض الروايات المشهورة المطمأن بصدورها من الامام عليه السلام، على أن سند هذه الرواية مجهول. بيان ذلك: أن إبراهيم بن عبدالحميد روى هذه الرواية إلى جملة (قال فخرج زرارة.. إلخ) عن عيسى بن أبي منصور وأبي أسامة الشحام ويعقوب الاحمر قالوا.. إلخ، وعيسى لم يرد فيه توثيق ويعقوب فيه كلام يأتي، ومع ذلك فالرواية صحيحة لان أبا أسامة وهو زيد الشحام ثقة، إلا أن ما في ذيلها وهو جملة (قال: فخرج زرارة.. إلخ) مجهول السند، إذ لم يعلم أن القائل من هو ؟ فهل هو يعقوب الاحمر المذكور أخيرا أو إبراهيم بن عبدالحميد وقد روى ذلك مرسلا إذن لا يمكن الاعتماد على هذه الجملة.
أضف إلى ذلك: أن هذه الرواية ذكرها الكشي في ترجمة الحكم بن عيينة (85) عن أبي الحسن وأبي إسحاق، حمدويه وإبراهيم ابني نصير قالا: حدثنا الحسن بن موسى الخشاب الكوفي، عن جعفر بن محمد بن حكيم، عن إبراهيم ابن عبدالحميد، كما ذكرناه، إلى قوله: كذب الحكم بن عيينة على أبي، من دون تذييل

على ما في نسخة ابن داود والميرزا والتفريشي والمولى عناية الله القهبائي. ورواها عن الكشي من دون تذييل: الشيخ الحر في الوسائل: باب استحباب تأخير المغرب والعشاء حتى يصل إلى جمع (5) من أبواب الوقوف بالمعشر، وعليه يدور الامر بين رواية إبراهيم بن عبدالحميد هذه الجملة وعدمها نعم هذه الجملة موجودة في النسخة المطبوعة، لكنه لا اعتماد عليها في قبال ما ذكرناه.


خلاصة قول الخوئي طاب ثراه : إذ لم يعلم أن القائل من هو ؟ فهل هو يعقوب الاحمر المذكور أخيرا أو إبراهيم بن عبدالحميد وقد روى ذلك مرسلا إذن لا يمكن الاعتماد على هذه الجملة











يتبع لاحقاً روايات لا يوجد إشكال فيها

كتاب بلا عنوان
06-07-2010, 01:37 PM
روايات لا يوجد اشكال فيها

232- حدثني حمدويه بن نصير، قال حدثني محمد بن عيسى بن عبيد، عن ابن أبي عمير، عن عبد الرحمن بن الحجاج، عن حمزة، قال : قلت لأبي عبد الله (عليه السلام) بلغني أنك برئت من عمي يعني زرارة قال، فقال أنا لم أبرأ من زرارة لكنهم يجيئون و يذكرون و يروون عنه، فلو سكت عنه ألزمونيه، فأقول من قال هذا فأنا إلى الله منه بري‏ء.


اقول انا كتاب بلا عنوان : يبدو الوهابي ينسخ و يلصق من دون وعي و دون ادراك لان الصادق عليه السلام لم يتبرأ من زرارة رضوان الله عليه و قد قال : أنا لم أبرأ من زرارة










محمد بن مسعود، قال: حدثنا عبدالله بن محمد بن خالد الطيالسي، قال: حدثني الحسن بن علي الوشاء عن محمد بن حمران، قال: حدثني زرارة، قال لي أبو جعفر عليه السلام: حدث عن بني إسرائيل ولا حرج، قال: قلت: جعلت فداك والله إن في أحاديث الشيعة ما هو أعجب من أحاديثهم، قال: وأي شئ هو بازرارة ؟ قال: فاختلس من قلبي فمكثت ساعة لا أذكر شيئا مما أريد، قال: لعلك تريد الغيبة ؟ قلت: نعم، قال: فصدق بها فانها حق.



لا يوجد اي إساءة لكن بني وهب عقولهم ضعيفة و صغيرة
لان زرارة وافق قول الإمام عليه السلام و لم يخالفه و لم تأتي منه كلمة أعتراض عن الغيبة و هذا دليل سلم له الامر

و قد جاء في معجم رجال الخوئي طاب ثراه ج8 ص 243 :
لا تدل على وهن في زرارة بعد تسليمه لما قاله الامام عليه السلام




















حدثني محمد بن قولويه، قال: حدثني سعد، عن أحمد بن محمد بن عيسى، ومحمد بن عبدالله المسعمي، عن علي بن أسباط، عن محمد بن عبدالله ابن زرارة، عن أبيه، قال: بعث زرارة عبيدا ابنه يسأل عن خبر أبي الحسن عليه السلام فجاءه الموت قبل رجوع عبيد إليه، فأخذ المصحف فأعلاه فوق رأسه، وقال: إن الامام بعد جعفر بن محمد، من اسمه بين الدفتين في جملة القرآن منصوص عليه من الذين أوجب الله طاعتهم على خلقه، أنا مؤمن به. قال: فأخبر بذلك أبو الحسن الاول عليه السلام فقال: والله كان زرارة مهاجرا إلى الله تعالى

و ايضا حديث آخر :
حمدويه بن نصير قال: حدثني محمد بن عيسى بن عبيد، عن محمد بن أبي عمير، عن جميل بن دراج، وغيره، قال: وجه زرارة عبيدا ابنه إلى المدينة ليستخبر له خبر أبي الحسن عليه السلام وعبد الله بن أبي عبدالله، فمات قبل أن يرجع إليه عبيد، قال محمد بن أبي عمير: حدثني محمد بن حكيم، قلت لابي الحسن الاول عليه السلام وذكرت له زرارة وتوجيهه ابنه عبيدا إلى المدينة، فقال أبو الحسن: إني لارجو أن يكون زرارة ممن قال الله تعالى: (ومن يخرج من بيته مهاجرا إلى الله ورسوله ثم يدركه الموت فقد وقع أجره على الله).







قال السيد الخوئي في ترجمة زرارة ج8 ص240 من معجم رجاله :
هذه الروايات لاتدل على وهن ومهانة في زرارة، لان الواجب على كل مكلف أن يعرف إمام زمانه ولا يجب عليه معرفة الامام من بعده ، وإذا توفي إمام زمانه فالواجب عليه الفحص عن الامام ، فإذا مات في زمان الفحص فهو معذور في أمره ويكفيه الالتزام بامامة من عينه الله تعالى ، وإن لم يعرفه بشخصه. وعلى ذلك فلا حرج على زرارة، حيث كان يعرف إمام زمانه، وهو الصادق عليه السلام، ولم يكن يجب عليه معرفة الامام من بعده في زمانه، فلما توفي الصادق عليه السلام، قام بالفحص فأدركه الموت مهاجرا إلى الله ورسوله. وقد ورد في ذلك عدة روايات. منها: ما رواه محمد بن يعقوب، عن محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين، عن صفوان، عن يعقوب بن شعيب قال: قلت لابي عبدالله عليه السلام، إذا حدث على الامام حدث كيف يصنع ؟ قال عليه اسلام: أين قول الله عزوجل: (فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا في الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم لعلهم يحذرون) قال عليه السلام: هم في عذر ماداموا في الطلب، وهؤلاء الذين ينتظرونهم في عذر حتى يرجع إليهم أصحابهم. الكافي: الجزء 1، كتاب الحجة 4، باب ما يجب على الناس عند مضي الامام (89)، الحديث 1. وقد تقدم في الروايتين الاخيرتين الصحيحتين من الكشي: أن زرارة كان مهاجرا إلى الله تعالى.
ثم قال في ص 242 :
أنه لو صح أن زرارة بعث ابنه عبيدا ليتعرف خبر الامام بعد الصادق عليه السلام، فهو لا يدل على أنه لم يكن عارفا بامامة الكاظم عليه السلام، وذلك لما رواه الصدوق، عن أحمد بن زياد بن جعفر الهمداني رضي الله عنه، قال حدثنا علي بن إبراهيم بن هاشم، قال: حدثني محمد بن عيسى بن عبيد، عن إبراهيم بن محمد الهمداني رضي الله عنه قال: قلت للرضا عليه السلام، يا ابن رسول الله صلى الله عليه وآله، أخبرني عن زرارة، هل كان يعرف حق أبيك ؟ فقال عليه السلام: نعم، فقلت له فلم بعث ابنه عبيدا ليتعرف الخبر إلى من أوصى الصادق جعفر بن محمد عليه السلام، فقال: إن زرارة كان يعرف أمر أبي عليه السلام، ونص أبيه عليه، وإنما بعث ابنه ليتعرف من أبي هل يجوز له أن يرفع التقية في إظهار أمره، ونص أبيه عليه ؟ وأنه لما أبطأ عنه
طولب باظهار قوله في أبي عليه السلام، فلم يحب أن يقدم على ذلك دون أمره فرفع المصحف، وقال: (اللهم إن إمامي من أثبت هذا المصحف إمامته من ولد جعفر بن محمد عليه السلام). إكمال الدين، الحديث




















محمد بن مسعود عن الخزاعي، عن محمد بن زياد، عن ابن أبي عمير، عن علي بن عطية، عن زرارة، قال: والله لو حدثت بكل ما سمعته من أبي عبدالله عليه السلام لانتفخت ذكور الرجال على الخشب.






سنرد عليهم ليعرفوا اللغة العربية جيداً و نتغاضى عن السند

كامل الزيارات - جعفر بن محمد بن قولويه - باب 72 - فضل زيارة الإمام الحسين عليه السلام في النصف من شعبان فصل ما يجب العمل به ليلة النِّصف من شعبان - ص 199

10 - حدثني أبو عبد الله محمد بن أحمد بن يعقوب بن إسحاق ابن عمار ، عن علي بن الحسن بن علي بن فضال ، عن محمد بن الوليد ، عن يونس بن يعقوب ، قال : قال أبو عبد الله ( عليه السلام ) : يا يونس ليلة النصف من شعبان يغفر الله لكل من زار الحسين ( عليه السلام ) من المؤمنين ما تقدم من ذنوبهم وما تأخر ، وقيل لهم : استقبلوا العمل ، قال : قلت : هذا كله لمن زار الحسين ( عليه السلام ) في النصف من شعبان ، فقال : يا يونس لو أخبرت الناس بما فيها لمن زار الحسين ( عليه السلام ) لقامت ذكور الرجال علي الخشب ) .




بغض النظر عن سند الرواية
هامش الرواية :

3 ـ أي يركبون على الأخشاب عند عدم المراكب ، وذلك مبالغة في اهتمامهم بزيارته عليه السلام في هذا الوقت








بحار الانوار - ج98 - صفحة 95 - باب 13 - فضل زيارته صلوات الله عليه في ايام شهر
قال السيد ره: أقول: لعل معنى قوله عليه السلام: لقامت ذكور رجال على الخشب: أي كانوا صلبوا على الأخشاب لعظيم ما كانوا ينقلونه ويروونه في فضل زيارة الحسين عليه السلام في النصف من شعبان من عظيم فضل سلطان الحساب، وعظيم نعيم دار الثواب الذي لا يقوم بتصديقه ضعف الألباب. بيان: أقول: على ما أفاده - ره - يكون إضافة الذكور إلى الرجال للمبالغة في وصف الرجولية وما يلزمها من الشدة والإقدام على امور الخير وعدم التهاون فيها.

كتاب بلا عنوان
06-07-2010, 01:52 PM
قول الوهابية الشهير :
زرارة نصراني ابن نصراني .




اقول لكم يا وهابية : بل جده نصراني و ليس ابيه و ما هو علاقة جده بنصرانيته في حفيده
طبعا الوهابية بعد ان عجزوا ان يقدحوا في زرارة ذهبوا يعيبونه في جده النصراني
و الله غباء الى ابعدة درجة و هم يقولون ان والدي النبي ص كفار ؟! يعني بإمكان اليهودي و المسيحي يعيبهم بهذه



المهم هل نسوا الوهابية جد البخاري المجوسي ؟؟؟

ذكر ياقوت الحموي في كتابه معجم البلدان:
" إمام أهل الحديث أبو عبد الله محمد بن إسماعيل ابن إبراهيم بن مغيرة بن بردزبه، وبردزبه مجوسي أسلم على يد يمان البخاري والي بخارى، ويمان هذا هو أبو جد عبد الله بن محمد المسندي الجعفي، ولذلك قيل للبخاري : الجعفي نسبة إلى ولائهم، صاحب الجامع الصحيح والتاريخ، رحل في طلب العلم إلى محدثي الأمصار وكتب بخراسان والعراق والشام والحجاز ومصر، ومولده سنة 194، ومات ليلة عيد الفطر سنة 256، وامتحن وتعصب عليه حتى أخرج من بخارى إلى خرتنك فمات".

المصدر
شهاب الدين ياقوت الحموي (626 هـ).
معجم البلدان، (بيروت: دار إحياء التراث العربي، 1399 / 1979)، ج1، ص 355، باب الباء والخاء ومايليها.





و هنا اضيف لهم بعض من رواتهم آبائهم كانوا نصارى و يهود و ليس أجدادهم بل بعضهم كانوا مسيحيين نبطيين لاحظوا :


تاريخ بغداد ج13 - ص 325
(7297) النعمان بن ثابت أبو حنيفة التيمي إمام أصحاب الرأي وفقيه أهل العراق....إلى ان جاء في ص 326 ..أخبرنا محمد بن أحمد بن رزق أخبرنا أحمد بن جعفر بن محمد بن سلم الختلي حدثنا أحمد بن علي الابار حدثنا عبد الله بن محمد العتكي البصري حدثنا محمد بن أيوب الذارع قال سمعت يزيد بن زريع يقول كان أبو حنيفة نبطيا




تاريخ بغداد - ج 7 - ص 317
(3823) الحسن بن داود بن بابشاد بن داود بن سليمان أبو سعيد المصري ...... وكان ثقة حسن الخلق وافر العقل وكان أبوه يهوديا ثم اسلم وحسن إسلامه وذكر بالعلم وهو فارسي الاصل ..إلخ

تذكرة الحفاظ - الذهبي ج 1 - ص 395
396 - 84 / 7 م ت س ق - زكريا بن عدي ابن الصلت بن بسطام الحافظ المجود العبد الصالح أبو يحيى التيمي مولاهم الكوفي نزيل بغداد، ولاؤه لبنى تيم الله كان ابوه نصرانيا وقيل يهوديا فأسلم، وهو اخو يوسف بن عدي نزيل مصر.



كتاب الثقات لابن حبان - ج 6 - ص 286
داود بن عبد الرحمن العطار من أهل مكة كنيته أبو سليمان يروى عن بن خثيم وعمرو بن دينار روى عنه بن المبارك وأحمد بن يونس وكان متقنا مات سنة أربع وسبعين ومائة وكان أبوه نصرانيا يتطيب فأسلم وهو من أهل الشام وقدم مكة وولد له بها داود ابنه سنة مائة وصار من فقهاء أهل مكة ومحدثيهم


سير اعلام النبلاء - ج 21 - ص 488
251 - الجبائي * الامام القدوة أبو محمد عبدالله بن أبي الحسن بن أبي الفرج الشامي الجبائي. [ من قرية الجبة ] من أعمال طرابلس. كان أبوه نصرانيا فأسلم هو في صغره ..إلخ

ذو الفقارك ياعلي
06-07-2010, 03:19 PM
أحسنتم مولانا كتاب
والموضوع قاصم لشبهات الوهابية التي يتناقلونها في منتديات الكذب والتدليس
وعقول بني وهب مبنيه على الجهل والإستحمار

بارك الله فيك

النجف الاشرف
06-07-2010, 05:25 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
أحسنتم مولانا كتاب ......
من شده حمق هولاء الجهله ان يجرحوا بزراة وهشام بن سالم هولاء الاساطين رضوان الله تعالى عليهم .....
وانا أنصح الوهابيه اولا عليهم ان يقنعوا مرجعيات أهل السنه في العالم اليوم ان تعترف بهم رسميا بعدما صفعهم شيخ الازهر ومفتي مصر ولم يعترفوا بهم ضمن الكوادر الاسلامية ......
فهولاء خوارج يطعنون بتيجان رؤسهم مثلما طعن أبائه الاولين الخوارج في أمير المؤمنين عليه السلام

والسلام عليكم

النجف الاشرف
06-07-2010, 05:26 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
أحسنتم مولانا كتاب ......
من شده حمق هولاء الجهله ان يجرحوا بزراة وهشام بن سالم هولاء الاساطين رضوان الله تعالى عليهم .....
وانا أنصح الوهابيه اولا عليهم ان يقنعوا مرجعيات أهل السنه في العالم اليوم ان تعترف بهم رسميا بعدما صفعهم شيخ الازهر ومفتي مصر ولم يعترفوا بهم ضمن الكوادر الاسلامية ......
فهولاء خوارج يطعنون بتيجان رؤسهم مثلما طعن أبائه الاولين الخوارج في أمير المؤمنين عليه السلام

والسلام عليكم

العقائدي4
21-07-2010, 09:34 PM
اللهم صل على محمد و آل محمد
أحسنتم كثيرا .....