المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : كشف كذبة تدليسية للسلفية : الإمام الحسين ع يترحم على الطاغية معاوية


كتاب بلا عنوان
08-02-2010, 08:01 PM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

من فترة رأيت موضوع للسلفية و هو :

حسين رضي الله عنه يترحم على معاوية رضي الله عنه

كتاب مقتل الحسين لأبو مخنف الأزدي (157 هـ) صفحـة5 خلافة يزيد بن معاوية
www.al-shia.org/html/ara/books/lib-tarikh/maqtal/ma1.html (http://www.al-shia.org/html/ara/books/lib-tarikh/maqtal/ma1.html)
فدخل فسلم عليه بالإمرة ومروان جالس عنده فقال حسين كأنه لا يظن ما يظن من موت معاوية: الصلة خير من القطيعة أصلح الله ذات بينكما فلم يجيباه في هذا بشي وجاء حتى جلس فأقرأه الوليد الكتاب ونعى له معاوية ودعاه إلى البيعة فقال حسين: إنا لله و إنا إليه راجعون ورحم الله معاوية وعظم لك الأجر أما ما سألتني من البيعة فان مثلى لا يعطى بيعته سرا ولا أراك تجترئ بها منى سرا دون أن نظهرها على رؤوس الناس علانية قال أجل
http://www.alrad.net/hiwar/imam/25.JPG




























الرد :



طبعا السلفي بتر اهم عبارة و هي قول الامام الحسين عليه السلام : هلك الطاغية
و ترحم الإمام الحسين عليه السلام على الطاغية كما سماه الامام من باب المجاملة و الأدب




الان لنكشف كذبة الوهابية تابعوا معي




مقتل الحسين لابن مخنف الازدي

مقتل الحسين لابن مخنف الازدي - خلافة يزيد بن معاوية
قال هشام بن محمد ( ابن السائب ابو منذر ) عن أبي مخنف: ولي يزيد في هلال رجب سنة 60 وامير المدينة الوليد بن عتبة بن ابي سفيان، وامير الكوفة النعمان بن بشير الانصاري، وامير البصرة عبيدالله بن زياد، وامير مكة عمرو بن سعيد بن العاص. ولم يكن ليزيد همة حين ولي الابيعة النفر
الذين أبوا على معاوية الاجابة إلى بيعة يزيد حين دعا الناس إلى بيعته، وانه ولي عهده بعده والفراغ من امرهم، فكتب إلى الوليد: بسم الله الرحمن الرحيم من يزيد أمير المؤمنين إلى الوليد بن عتبة اما بعد:فان معاوية كان عبدا من عباد الله اكرمه الله واستخلفه وخوله ومكن له فعاش بقدر ومات بأجل فرحمه الله فقد عاش محمودا ومات برا تقيا والسلام. وكتب اليه في صحيفة كانها اذن فأرة أما بعد: فخذ حسينا وعبدالله بن عمر وعبدالله بن الزبير بالبيعة اخذا شديدا ليست فيه رخصة حتى يبايعوا والسلام.
الى ان قال ...
فلما قرأ عليه كتاب يزيد استرجع وترحم عليه، واستشاره الوليد في الامر وقال كيف ترى ان نصنع؟ قال: فاني ارى ان تبعث الساعة إلى هؤلاء النفر فتدعوهم إلى البيعة والدخول في الطاعة فان فعلوا قبلت منهم وكففت عنهم، وان ابواقدمتهم فضربت اعناقهم قبل ان يعلموا بموت معاوية
الى ان قال ....فقال حسين: قد ظننت ارى طاغيتهم قد هلك ( اي معاوية اللعين ) فبعث الينا ليأخذنا بالبيعة قبل ان يفشو في الناس الخبر.
فقال: وانا ما اظن غيره، قال: فما تريد ان تصنع؟ قال: اجمع فتيانى الساعة ثم امشى اليه... الى ان قال ...فدخل فسلم عليه بالامرة ومروان جالس عنده، فقال حسين كانه لا يظن ما يظن من موت معاوية: الصلة خير من القطيعة، اصلح الله ذات بينكما فلم يجيباه في هذا بشئ، وجاء حتى جلس، فأقرأه الوليد الكتاب ونعى له معاوية ودعاه إلى البيعة، فقال حسين: انالله وانا اليه راجعون ورحم الله معاوية ( أنا كتاب بلا عنوان اقول : من باب الادب و المجاملة و لا ننسى انه قال سابقا : ارى طاغيتهم قد هلك ) وعظم لك الاجر. أما ما سئلتني من البيعة فان مثلى لا يعطى بيعته سرا ولا اراك تجترئ بها منى سرا دون ان نظهرها على رؤوس الناس علانية، قال أجل.
قال: فاذا خرجت إلى الناس فدعوتهم إلى البيعة دعوتنا مع الناس فكان امرا واحدا، فقال له الوليد وكان يحب العافية: فانصرف على اسم الله حتى تأتينا مع جماعة الناس، فقال له مروان: والله لئن فارقك الساعة ولم يبايع لا قدرت منه على مثلها أبدا حتى تكثر القتلى بينكم، وبينه، احبس الرجل ولا يخرج من عندك حتى يبايع او تضرب عنقه.
فوثب عند ذلك الحسين فقال: يابن الزرقاء أنت تقتلني ام هو؟ كذبت والله وأثمت، ثم خرج فمر باصحابه فخرجوا معه حتى اتى منزله، فقال مروان للوليد: عصيتني لا والله لا يمكنك من مثلها من نفسه ابدا.










الكامل في التاريخ - الجزء الثاني - سنة 60 هجرية - ذكر وفاة معاوية بن أبي سفيان -ذكر بعض سيرته وأخباره وقضاته وكتابه

بويع يزيد بالخلافة بعد موت أبيه على ما سبق من الخلاف فيه فلما تولى كان على المدينة الوليد بن عتبة بن أبي سفيان وعلى مكة عمرو بن سعيد بن العاص وعلى البصرة عبيد الله بن زياد وعلى الكوفة النعمان بن بشير ولم يكن ليزيد همة إلا بيعة النفر الذين أبوا على معاوية بيعته فكتب إلى الوليد يخبره بموت معاوية وكتابًا آخر صغيرًا فيه: أما بعد فخذ حسينًا وعبد الله بن عمر وابن الزبير بالبيعة أخذًا ليس فيه رخصة حتى يبايعوا والسلام.

الى ان ...
وقال ابن الزبير للحسين: ما تراه بعث إلينا في هذه الساعة التي لم يكن يجلس فيها فقال الحسين: أظن أن طاغيتهم قد هلك فبعث إلينا ليأخذنا بالبيعة قبل أن يفشو في الناس الخبر.فقال: وأنا ما أظن غيره فما تريد أن تصنع قال الحسين: أجمع فتياني الساعة ثم أمشي إليه وأجلسهم على الباب وأدخل عليه.
الى ان ...
ثم دخل فسلم ومروان عنده فقال الحسين: الصلة خير من القطيعة والصلح خير من الفساد وقد آن لكما أن تجتمعا أصلح الله ذات بينكما وجلس فأقرأه الوليد الكتاب ونعى له معاوية ودعاه إلى البيعة فاسترجع الحسين وترحم على معاوية وقال: أما البيعة فإن مثلي لا يبايع سرًا ولا يجترأ بها مني سرًا فإذا خرجت إلى الناس ودعوتهم للبيعة ودعوتنا معهم كان الأمر واحدًا.
فقال له الويد وكان يحب العافية: انصرف.
فقال له مروان: لئن فارقك الساعة ولم يبايع لا قدرت منه على مثلها أبدًا حتى تكثر القتلى بينكم وبينه احبسه فإن بايع وإلا ضربت عنقه.
فوثب عند ذلك الحسين وقال: ابن الزرقاء أأنت تقتلني أم هو كذبت والله ولؤمت! ثم خرج حتى أتى منزله.
فقال مروان للوليد: عصيتني لا والله لا يمنكم من نفسه بمثلها أبدًا.
فقال الوليد: ونج عيرك يا مروان والله ما أحب أن لي ما طلعت عليه الشمس وغربت عنه من مال الدنيا وملكها وأني قتلت حسينًا إن قال لا أبايع والله إني لأظن أن أمرًا يحاسب بدم الحسين لخفيف الميزان عند الله يوم القيامة.
قال مروان: قد أصبت.
يقول له هذا وهو غير حامد له على رأيه.
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=174&CID=50









البداية و النهاية لابن كثير - الجزء الثامن - سنة ستين من الهجرة النبوية - فصل قضاء معاوية
ج/ص: 8/157)
قال هشام بن محمد الكلبي: عن أبي مخنف لوط بن يحيى الكوفي الأخباري: ولي يزيد في هلال رجب سنة ستين، وأمير المدينة الوليد بن عتبة بن أبي سفيان، وأمير الكوفة النعمان بن بشير، وأمير البصرة عبيد الله بن زياد، وأمير مكة عمرو بن سعيد بن العاص، ولم يكن ليزيد همة حين ولي إلا بيعة النفر الذين أبوا على معاوية البيعة ليزيد.
فكتب إلى نائب المدينة الوليد بن عتبة:
بسم الله الرحمن الرحيم، من يزيد أمير المؤمنين إلى الوليد بن عتبة، أما بعد.
فإن معاوية كان عبداً من عباد الله أكرمه الله واستخلفه وخوّله ومكن له، فعاش بقدرٍ ومات بأجلٍ فرحمه الله، فقد عاش محموداً ومات براً تقياً والسلام.
وكتب إليه في صحيفة كأنها أذن الفأرة:
أما بعد:
فخذ حُسيناً، وعبد الله بن عمر، وعبد الله بن الزبير بالبيعة أخذاً شديداً ليست فيه رخصة حتى يبايعوا والسلام.
فلما أتاه نعي معاوية فظع به وكَبرُ عليه، فبعث إلى مروان فقرأ عليه الكتاب واستشاره في أمر هؤلاء النفر، فقال: أرى أن تدعوهم قبل أن يعلموا بموت معاوية إلى البيعة، فإن أبَو ضربت أعناقهم.
فأرسل من فوره عبد الله بن عمرو بن عثمان بن عفان إلى الحسين وابن الزبير - وهما في المسجد - فقال لهما: أجيبا الأمير.
فقالا: انصرف الآن نأتيه.
فلما انصرف عنهما قال الحسين لابن الزبير: إني أرى طاغيتهم قد هلك
قال ابن الزبير: وأنا ما أظن غيره.
قال: ثم نهض حسين فأخذ معه مواليه وجاء باب الأمير، فاستأذن فأذن له، فدخل وحده، وأجلس مواليه على الباب.
وقال: إن سمعتم أمراً يريبكم فادخلوا، فسلم وجلس ومروان عنده، فناوله الوليد بن عتبة الكتاب ونعى إليه معاوية، فاسترجع وقال: رحم الله معاوية، وعظم لك الأجر، فدعاه الأمير إلى البيعة.
فقال له الحسين: إن مثلي لا يبايع سراً، وما أراك تجتزئ مني بهذا، ولكن إذا اجتمع الناس دعوتنا معهم فكان أمراً واحداً.
فقال له الوليد: - وكان يحب العافية - فانصرف على اسم الله حتى تأتينا في جماعة الناس.
فقال مروان للوليد: والله لئن فارقك ولم يبايع الساعة ليكثرن القتل بينكم وبينه، فاحبسه ولا تخرجه حتى يبايع وإلا ضربت عنقه، فنهض الحسين وقال: يا ابن الزرقاء أنت تقتلني؟ كذبت والله وأثمت.
، ثم انصرف إلى داره، فقال مروان للوليد: والله لا تراه بعدها أبداً.
فقال الوليد: والله يا مروان ما أحب أن لي الدنيا وما فيها وأني قتلت الحسين، سبحان الله ! أقتل حسيناً أن قال لا أبايع؟ والله إني لأظن أن من يقتل الحسين يكون خفيف الميزان يوم القيامة.
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=129&SW=فخذ#SR1 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=129&SW=???//lSR1)
أو
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=129#s1 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=129//ls1)












الى متى المذهب الوهابي المتهالك يبتر و يكذب لينصر مذهبه المتهالك

النجف الاشرف
09-02-2010, 12:24 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
أحسنتم مولانا ....
وهذا الجاهل الذي عند السلفين شيخ كبير ومن محاوريهم يكرر شبهه قديمه ..
ومختصر القول حتى يفهمه الجاهل الشيخ نور السلفي
الروايه هذه عن كتاب تاريخ الطبري
والسلام عليكم

النجف الاشرف
09-02-2010, 12:24 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
أحسنتم مولانا ....
وهذا الجاهل الذي عند السلفين شيخ كبير ومن محاوريهم يكرر شبهه قديمه ..
ومختصر القول حتى يفهمه الجاهل الشيخ نور السلفي
الروايه هذه عن كتاب تاريخ الطبري
والسلام عليكم

العقائدي4
24-07-2010, 02:47 PM
اللهم صل على محمد و آل محمد
أحسنتم كثيرا بارك الله بكم

كتاب بلا عنوان
02-01-2011, 11:36 PM
فقال حسين: انالله وانا اليه راجعون ورحم الله معاوية ( أنا كتاب بلا عنوان اقول : من باب الادب و المجاملة و لا ننسى انه قال سابقا : ارى طاغيتهم قد هلك ) وعظم لك الاجر
طبعا انا قلت هذه العبارة لو سلمنا بصحتها على انها في منزلة التقية لانه كان في حضرة بني مروان و بني امية لعنهم الله
لكن تبين لي بان هذا النص مدسوس و نقله الغفاري من كتاب الطبري السني
و كتب الشيعية المتقدمة لا يوجد هذا النص بل حتى الغفاري الذي جمع كتاب مقتل الامام الحسين ع لابي المخنف اعترف بأن هذا الفصل منقول من كتاب السني الطبري

الآن نرجع الى الفصل و اساسه من اين أتت كلمة ( رحم الله معاوية ) لاحظوا
مقتل الحسين
مقتل أبي مخنف
للمورخ الشهير
لوط بن يحيى بن سعيد بن مخنف بن مسلم الازدى الغامدى
المتخذ من تاريخ الامم والملوك للمورخ
المحدث ابي جعفر محمد بن جرير الطبرى
خلافة يزيد بن معاوية


فهذه تكون زيادة من الطبري العامي السني ليرقع لمعاوية
طبعا يوجد رد للموالية كربلائية حسينية رضي الله عنها مفصل وجدته منذ قليل
سأنقله لكم حتى تعم الفائدة

كتاب بلا عنوان
02-01-2011, 11:46 PM
رد الاخت كربلائية حسينية رضوان الله عليها : ( لانها فصلت و قتلت الشبهة عن بكرة ابيها )



الطبري ( السني ) نقل من ابي مخنف الأزدي ..
و الطبري مشهور بالنقل عن ابن مخنف و كان ينقل ما يواكب هواه من المقتل فقط ...
الحاصل أن أحد المؤلفين عاد كتابة كتاب ابي مخنف و لكنه أضاف اليه
نقولات الطبري ( بزياداتها) من كتاب مقتل الحسين ..
×××××××××
الآن نأتي لكتاب مقتل الحسين لابن مخنف الأصلي حملته و راجعته و قرأته لم أجد أن هناك عبارة ترحم على اللعين معاوية ..
بل كل ما وجدته هو استرجاع الحسين فقط ... قال إنا لله و إنا اليه راجعون فقط لا غير و عبارة رحم الله معاوية هي من زيادات


هذا الكتاب كاملا فليحمله من أراد التحقق و يبحث و إن وجد عبارة ترحم واحدة من الحسين على اللعين معاوية فليتفضل يزودنا بها ...
http://www.al-mostafa.info/data/arabic/depot2/gap.php?file=992.pdf
و زيادة في التحقيق هذا كتاب تاريخ ابن مخنف في مقتل الحسين -يليه:رساله اخذ الثار و انتصار المختار أيضا لم أجد به عبارة ( رحم الله معاوية ) ...
http://www.al-mostafa.info/data/arabic/depot3/gap.php?file=i002179.pdf




راجعت التعليق للمؤلف فوجدته يقول :
فيقول العبد الذليل المحتاج إلى عفوربه الجليل الحسن بن عبدالحميد الغفاري عفي الله عنه : انني منذ ما كنت مشتغلا بجمع الاحاديث والروايات الواردة في فضائل المعصومين سلام

الله عليهم أجمعين عن كتب العامة وأسفارهم أردت أن أجمع الاخبار الواردة في مقتل مولانا الشهيد أبي عبدالله الحسين روحي له الفداء بحيث كان كل من نظر فيه وتأمل في مضامينه أغناه عن الرجوع إلى سائر المقاتل ، وبينا أنا كنت مشغولا

بذلك بان لي أن من جملة المقاتل التي استندوا إليها ونقلوا عنها مقتل أبي مخنف المشهور بين الخواص والعوام ، ونقل مهرة الفن عنه في زبرهم القديمة كمحمد بن جرير الطبري في
كتابه ( تاريخ الامم والملوك ) وابن أثير الجزري في كتابه ( الكامل ) وغيرهما . وكيفية النقل لا سيما في تاريخ الامم والملوك يشعر بأن هذا الكتاب كان بين يدي محمد بن جرير وهو ينقل عنه بلا واسطة وأحيانا بوساطة هشام بن محمد بن
السائب الكلبي ، وحيثما قابلت النسخة المطبوعة التي بأيدينا المسمى بمقتل أبي مخنف مع ما اورده الطبري وغيره في كتبهم رأيت ما بينه وبينها اختلافا كثيرا وتهافتا بينا بحيث يشعر الظن بل الاطمينان بأن هذا المطبوع ليس المقتل المزبور بتمامه
وان كان فيه بعض ما فيه ، وهذا هو الذي دعاني إلى التقاط ما أورده الطبري في تاريخه وجمعه وتبويبه . مع ما اعلق عليه من توثيق الرواة الموجودة في طريق النقل عن كتب العامة والخاصة وصار بحمد الله والمنة كتابا جامعا وسفرا شريفا يزيل
الشبه ويورث الاطمينان والاعتقاد بأن ما ذكر في هذا الكتاب هو ما ذكره أبو مخنف وان لم يكن جميع ما ذكره فانه لا قطع لي أن هؤلاء المؤرخين ذكروا في مقاتلهم جميع ما ذكره المؤلف في كتابه فللناظر البصير والنقاد الخبير ان يغتنم هذه
الفرصة وان يجتنى من أزهار ربيعه فان للنقل في الاخبار والروايات شرائط يلزم لكل ناقل رعايتها ، ويستجمعها صحة استنادها وصدورها عن راويها وهذا المعنى بعون الله تعالى موجود فيما نقلنا وجمعنا ، وسميناه بمقتل ابي مخنف الصحيح
المنقول من تاريخ الامم والملوك ورجائي من مولائي و سيدي أن يقبله بعين اللطف والرحمة وأن يجعله ذخرا لي ليوم لا ينفع فيه مال ولا بنون الا من أتى الله بقلب سليم


http://www.shiaweb.org/ahl-albayt/al-hussain/maqtal/pa48.html

انظر الى صفحة 386





المعادلة للتبسيط للعقول الوهابية المسطحة :
ابي مخنف الأزدي كتب كتاب مقتل الحسين ...جيد ..؟؟
فنقل عنه الطبري المقتل و لكنه زاد فيه عبارات من كيسه و منها ( رحم الله معاوية ) ..جميل ..؟؟
فجاء المؤلف الحسن بن عبدالحميد الغفاري و أعاد كتابة كتاب مقتل الحسين و نسبه للأزدي و لكنه اعتمد بكتابته بنقل من الطبري و ما زاده في كتاب تاريخ الأمم و الملوك ...
قلت أنا كربلائية حسينية : أتمنى أن تكونوا قد فهمتم يا وهبون ...

كما أن الترحم لم يرد في كل المصادر الأخرى عندنا كالإرشاد للمفيد والدر النظيم للشامي وكتب المقاتل الأخرى




المعادلة للتبسيط للعقول الوهابية المسطحة :
ابي مخنف الأزدي كتب كتاب مقتل الحسين ...جيد ..؟؟
فنقل عنه الطبري المقتل و لكنه زاد فيه عبارات من كيسه و منها ( رحم الله معاوية ) ..جميل ..؟؟
فجاء المؤلف الحسن بن عبدالحميد الغفاري و أعاد كتابة كتاب مقتل الحسين و نسبه للأزدي و لكنه اعتمد بكتابته بنقل من الطبري و ما زاده في كتاب تاريخ الأمم و الملوك ...
قلت أنا كربلائية حسينية : أتمنى أن تكونوا قد فهمتم يا وهبون ...

كما أن الترحم لم يرد في كل المصادر الأخرى عندنا كالإرشاد للمفيد والدر النظيم للشامي وكتب المقاتل الأخرى

كتاب بلا عنوان
02-01-2011, 11:49 PM
طبعا انا كتبت هذا الرد لان بعض الوهابية استشكال على مقالي السابق
لذلك احببت يفيدكم رد الاخت كربلائية حسينية لانه قتل الشبهة بأكملها