المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هتف الزمان (مهداة الى السيد الخامنئي)


مرتضى العاملي
11-05-2009, 05:49 PM
هتف الزمان
(مهداة الى السيد الخامنئي)

http://www.3lforat.com/up//uploads/images/3lforat-e013cf7a71.jpg (http://www.3lforat.com/up//uploads/images/3lforat-e013cf7a71.jpg)


هَتَفَ الزَّمَانُ مَعَ الْمَكَـانِ وَرَدَّدا
دُمْ يَا مَلِيْكُ عَلَى الْمَشَاعِرِ سَيِّـدا

دُمْ قَائِـداً حُـرًّا أَبِيًّـا حَازِمـاً
أَنْعِـمْ وَأَكْـرِمْ بِالْمُبَايَـعِ قَائِـدا

أَنْتَ الثُّرَيَّـا بَـلْ أَرَاكَ تَفُوْقُهَـا
فَالدِّفْءُ وَالإِشْرَاقُ فِيْكَ تَجَسَّـدا

شَمْسٌ تُزَمْجِرُ بِالْحَمَاسَـةِ غِلْظَـةً
وَسَمَاحَةً بَيْضَا وَرِفْقًـا قـد بـدا

قَدْ كُنْتَ بُؤْسَ الْحَاقِدِيْن وَذُلَّهُـمْ
قَدْ كَانَ نُوْرُكَ لِلْبِشَـارَةِ مَوْلِـدا

وَضِيَاءُ بَـدْرٍ زَانَ لَيْـلَ مَـوَدَّةٍ
مِنْ قَبْلِكُـمْ زَادَ الظَّـلامُ تَأَسُّـدا

أَنْتَ التَّوَاضُعُ وَالسُّمُـوُّ تَجَمَّعَـا
وَتَعَانَقَا فِيْ شَخْصِكُـمْ وَتَعَاضَـدا

فَنَرَاكَ دَوْمـاً بَاسِمـاً مُتَلَمِّسـاً
حَاجَاتِ شَعْبِكَ حَانِيـاً مُتَـوَدِّدا

وَنَرَاكَ دَوْماً بَيْـنَ أَنْجُـمِ عِـزَّةٍ
فَوْقَ السَّحَائِبِ بِالْعُـلا مُتَفَـرِّدا

امامٌ حَكِيْمٌ عَادِلٌ سَمْحُ الْخُطَـا
شَهْمٌ تَأَلَّقَ فِيْ الصِّعَابِ وَأَرْعَـدا

قَلْـبٌ تَقِـيٌّ مُخْلِـصٌ وَمُثَابِـرٌ
لِلَّـهِ رَبًّـا يَسْتَـلِـذُّ تَعَـبُّـدا

يَدْعُوْ إِلَى الدِّيْنِ الْقَوِيْـمِ بِرَأْيِـهِ
وَبِمَالِهِ نَشَـرَ الضِّيَـاءَ وَكَابَـدا

مَا كَانَ يُثْنِـيْ عَزْمَـهُ وَطُمُوْحَـهُ
حُبٌّ الْحَيَاةِ فَكُلُّ مَا فِيْهَا سُـدَى

مَا كَانَ يَوْماً بَاخِـلاً أَوْ مُنْقِصـاً
مَا كَانَ يَوْماً بِالسَّمَاحَـةِ زَاهِـدا

أَوَفَـى عَطَـاءَ الْبَاذِلِيْـنَ وَزَادَهُ
بِرًّا بِشَعْبٍ لِلْوَفَاءِ قَـدِ ارْتَـدَى

وَاللهِ إِنِّيْ لَسْتُ أُحْصِـيْ بَذْلَكُـمْ
لَوْ كُنْتُ لِلْفَضْلِ الْمَدِيْـدِ مُعَـدِّدا

فِيْ كُلِّ نَاحِيَـةٍ أُشَاهِـدُ مَعْهَـداً
فِيْ كُلِّ زَاوِيَـةٍ بَنَيْتُـمْ مَسْجِـدا

هَذِيْ بِلادِيْ لَيْسَ مِثْلُ شُمُوْخِهَـا
إِلاّ وَلاءً فِـي الضَّمَائِـرِ شُيِّـدا

أَبَتَاهُ يَا مَلِـكَ الْقُلُـوْبِ تَحِيَّـةً
يَشْدُوْ بِهَا بَيْتُ الْقَصِيْـدِ مُغَـرِّدا

عَذُبُ السَّجَايَا قَدْ رَوَيْتَ بِلَهْفَـةٍ
مِلْيَـارَ أُمَّتِنَـا وَزَدْتَ تَعَـهُّـدا

بِقَضِيَّةِ الأَقْصَـى وَكُـلِّ مُصِيْبَـةٍ
لَبَّيْتَ يَا غَوْثَ الْمُعَانِيْـنَ النِّـدا

لَمِسُوا سُمُوَّ مَقَاصِـدٍ وَمَبَـادِئٍ
سَمَّوْكَ لِلدِّيْنِ الْحَنِيْـفِ مُجَـدِّدا

فِكْرٌ خَبِيْـرٌ بِالأُمُـوْرِ وَمُـدْرِكٌ
مُسْتَوْعِبٌ حِيَلَ السِّيَاسَـةِ جَيِّـدا

فِـيْ عَالَـمٍ مُتَقَلِّـبٍ مُتَـوَتِّـرٍ
قَدْ زَادَهُ طَمَـعُ الْحَيَـاةِ تَعَقُّـدا

لَمْ تُلْهِكُمْ عَنْ جِدِّكِمْ أُضْحُوْكَـةٌ
مَعْسُوْلَةٌ عَزَفَ الظَّلامُ لَهَا الصَدَى

زِنْتَ الْوَقَائِعَ بِالْبَصِيْـرَةِ عَارِفـاً
سِرَّ النَّوَايَا وَاحْتِمَـالاتِ الْعِـدَى

لا لَمْ تَقُدْ يَوْمـاً جُيُـوْشَ خِيَانَـةٍ
لا لَـمْ تَكُـنْ لِلآمِنِيْـنَ مُهَـدِّدا

قَدْ نَالَ مِنْكَ بَنُو الْعَقِيْدَةِ حُظْـوَةً
جِئْتَ الَّذِيْ عَانَى الْجِرَاحَ مُسَانِدا

وَمَدَدَّتَ كَفَّكَ لِلْجَمِيْعِ مُصَافِحـاً
حِلْماً وَسِلْماً لا تُرِيْدُ بِهَا الـرَّدَى

هَـذِيْ بِـلادُكَ وَاحَـةٌ مَفْتُوْنَـةٌ
بِكَ إِذْ رَأَتْكَ بِصِدْقِ حُبِّكَ أَوْحَدا

مَنْ ذَا يَلُوْمُ الأَرْضَ إِنْ زَادَتْ هَوَىً
زَادَ الْهُيَـامُ الأُمْنِيَـاتِ تَـوَرُّدا

يَا ابْنَ الْعَقِيْدَةِ وَ الامامة فَلْتَـدُمْ
سَيْفاً يُجَاهِـدُ بِالْيَقِيْـنِ تَمَـرُّدا

يَا علي الخامنئي دَامَـتْ دَوْلَـةٌ
قَدْ أُسِّسَتْ حِيْنَ الْبِنَاءِ عَلَى الْهُدَى

الْوَحْيُ دُسْتُـوْرٌ وَنَهْـجٌ ثَابِـتٌ
وَإِمَامُ عِزِّكِ يَا بِلادُ بِـهِ اقْتَـدَى

أَعْدَاءَنَا مَاذَا أَصَـابَ عُقُوْلَكُـمْ
الْجَهْلُ أَعْمَى وَاسْتَغَـلَّ وَأَبْعَـدَا

الزَّيْفُ بَـاتَ حَقِيْقَـةً مَزْعُوْمَـةً
مَدْعُوْمَةً بِالْوَهْـمِ سَاعَـةَ أُيِّـدا

قَدْ أُوْقِدَتْ فِتَنٌ وَنَحْـنُ ضَحِيَّـةٌ
لِحَرِيْقِهَا خَابَ الَّذِيْ قَـدْ أَوْقَـدا

يَا مَنْ تُسَمُّـوْنَ الدَّمَـارَ شَرِيْعَـةً
هَلْ كَانَ دِيْنُ الْمُخْلِصِيْنَ تَشَـدُّدا

هَلْ كَانَ تَرْوِيْـعُ الْعِبَـادِ مَظَنَّـةً
لِلْخَيْرِ أَمْ كَـانَ الْفَسَـادُ مُفَنَّـدا

إِنّ العَمَى سُقْمُ الْبَصَائِرِ إِنْ أبَـتْ
أَنْ تَسْتَمِدَّ هدىً وَتَتْبَـعَ مُرْشِـدا

اللهُ أَكْبَـرُ يَـا بِـلادَ قَـدَاسَـةٍ
نَادَاكِ أَمْـسٌ لِلْمَسِيْـرَةِ مَهَّـدا

مَجْدٌ عَرِيْـقٌ مُفْعَـمٌ بِحَضَـارَةٍ
مَا زَالَ صَوْتاً لِلْفَخَـارِ وَمَشْهَـدا

قَدْ كَانَ بَـذْلَ الْمُسْتَعِيْـنِ بِرَبِّـهِ
حُلُمٌ أُرِيْـدَ وَوَقْتُـهُ مَـا حُـدِّدا

أَحْيَاهُ مِنْ نَـوْمٍ طَوِيْـلٍ فَـارِسٌ
صَدَقَ السَّرِيْرَةَ فَاسْتَحَقَّ الْمَوْعِدا

روح الله قَدِ اسْتَعَـادَ بِحِنْكَـةٍ
وَبِحِكْمَةٍ أَرْضَ الإِبَـاءِ وَوَحَّـدا

نَصَرَ الْعَقِيْـدَةَ وَاعْتَلَـى بِلِوَائِهَـا
وَبَنَى وَأَسَّسَ فِيْ الْبِلادِ وَجَاهَـدا

لَبِسَتْ بِـلادُ الْمُؤْمِنِيْـنَ رُقِيَّهَـا
نَبَذَتْ مَخَاوِفَ أَمْسِهَا وَدَعَتْ غَدا

الْعِلْـمُ نُـوْرُ عُقُوْلِنَـا وَقُلُوْبِنَـا
وَالدِّيْنَ بَاتَ لِمَنْ تَعَطَّشَ مَـوْرِدا

مَا الْمَالُ إِلاّ لِلنُّهُـوْضِ وَسِيْلَـةٌ
مَا كَانَ نِفْـطٌ لِلْمَسِيْـرَةِ رَائِـدَا

إِنَّ الرِّجَـالَ عِمَادُنَـا وَعَتَادُنَـا
إِنْ هَاجَ بَحْرُ الْقَادِمَـاتِ وَأَزْبَـدا

مَلِكَ الْقُلُوْبِ جَمِيْعُنَا لَكَ عَاشقٌ
الْحبُّ حُبُّكَ وَالْفُؤَادُ بِـهِ شَـدَا

ذَا عَهْدُنَـا وَاللهُ يَشْهَـدُ بَيْـعَـةً
الشَّعْبُ للدِّيْـنِ الْقَوِيْـمِ تَجَنًَّـدا

بِدِمَائِنَـا وَبِمَالِنَـا وَبِرُوْحِـنَـا
فَجَمِيْعُنَا لِبِلادِنَـا دَوْمـاً فِـدَى

أَهْلاً وَلِيَّ الْعَهْـدِ بَـثَّ شُجُوْنَـهُ
مَـنْ زَادَهُ ذَاكَ الأَنِيْـنُ تَجَلُّـدا

أَهْلاً وَسَهْلاً فَالْقُلُـوْبُ تَؤُمُّكُـمْ
وَمَشَاعِرُ الأَحْبَابِ صَارَتْ مَرْصَدا

إِنْ بُحْتُ بِالأَشْوَاقِ تِلْكَ شَجَاعَـةٌ
مِنْ هَائِمٍ فَضَـحَ الْغَـرَامَ تَعَمُّـدا

فُتِنَ الْخَيَالُ فَصَاغَ قِصَّـةَ مُلْهَـمٍ
وَالشِّعْرُ غَنَّـى الأُمْنِيَـاتِ تَنَهُّـدا

عَيْنُ قائدا وَدِرْعُـهُ وَسِهَامُـهُ
حِكَمٌ تَزِيْدُ الْمُدْرَكَـاتِ تَوَقُّـدا

سُلْطَـانُ خَيْـرٌ لِلدِّيَـارِ وَلَهْفَـةٌ
بَذْلٌ مَدِيْـدٌ طَيِّـبٌ مَـا قُيِّـدا

مَا ظَنُّكُمْ هَلْ تَسْتَطِيْـعُ قَصِيْـدَةٌ
أَنْ تَنْظِمَ الدُّرَ النَّفِيْـسَ قَلائِـدا

أَنْ تَحْوِيَ الْحُرَّ الْمُهَـابَ بَلاغَـةً
وَتَصُوْغَ بَعْـضَ بَهَائِـهِ وَتُقَلِّـدا

كَلاّ فَإِنَّ الشِّعْـرَ أَصْبَـحَ فَاقِـداً
إِدْرَاكَهُ لَوْ سَارَ بِـيْ مُسْتَطْـرِدا

مَا كَـانَ يُتْـمٌ أَوْ دَمٌ أَوْ وَعْكَـةٌ
إِلاّ وَأَغْـدَقَ بِالأُبُـوَّةِ مُنْـجِـدا

إنَّـا تَشَرَّفْنَـا بِخَيْـرِ قِـيَـادَةٍ
تَشْرِيْعُهَا وَحْـيٌ أَتَـى لِيُخَلَّـدا

يَا ابن الهداةهَـذِيْ الطاهرة
لَبَّتْ حَنِيْنـاً إِذْ تَضُـمُّ الْوَالِـدا

عَطْشَى وَنَارُ الْحُبِّ تُحْرِقُ مُهْجَـةً
وَغُيُوْمُكُمْ تَنْهَـالُ غَيْثـاً بَـارِدا

هِيَ طِفْلَةٌ فُتِـنَ النَّسِيْـمُ بِوُدِّهَـا
وَبِحُسْنِهَا هَامَ الرَّبِيْـعُ وَأَنْشَـدا

فِيْهَـا أَمِيْـرٌ لا تَمَـلُّ عِنَـاقَـهُ
صَلْبٌ حَنُوْنٌ لا يُطِيْـقُ تَبَاعُـدا

صَانَ الرُّبَى وَسَقَى الرُّبُوْعَ مُرُوْءَةً
قَدْ كَانَ بَـرًّا بِالْبَنِـيِّ وَمُرْشِـدا

وَتَعَهَّدَ الطِّفْـلَ الرَّضِيْـعَ تَأَدُّبـاً
حَتَى غَدا طِفْلُ الْبَـراءَةِ رَاشِـدا

وَرَعَـى تَفَتُّـحَ زَهْـرَةٍ فَوَّاحَـةٍ
وَاسْتَنْطَقَ الإِخْلاصَ عَصْراً وَاعِدا

وَمَضَى يُعَمِّر ذَا الشَّمَـالَ بِهِمَّـةٍ
وَلِسَعْيِهِ نَطَقَ الزَّمَـانُ شَوَاهِـدا

يَا خَادِمَ الشريعةعِشْـتَ لأُمَّـةٍ
الصَّبْرُ فِيْهَا قَدْ أَطَـالَ سَوَاعِـدا

تَمْضِيْ وَتُسْرِعُ فِيْ طَرِيْقِ نَمَائِهَـا
بِيَقِيْنِهَـا تَدْعُـوْ إِلَهـاً وَاحِـدا

صَلُّوا عَلَى خَيْرِ الْخَلائِقِ أَحْمَـدٍ
مَا قَالٌ عَبْدٌ فِيْ الصَّـلاةِ تَشَهُّـدا

وَالْحَمْـدُ للهِ الْعَظِيْـمِ بِفَضْـلِـهِ
للهِ حَـقٌّ وَاجِـبٌ أَنْ يُحْـمَـدا
****
والصلاة على محمد واله الطاهرين


15/02/2008

ان هذه القصيدة سرقت مني من شاعر سعودي باسم هلال العنزي وحرفت باسم ملك عبد الله من ال سعود
في تاريخ 23/09/2008

البدري14
11-05-2009, 06:01 PM
اللهم صل على محمد وآل محمد
العاملي
سلمت اناملك وكنت اريد التعليق باكثر
لكن ضحكت كثير على السارق
كيف تنطبق كلمات هذه الرائعة على انسان
جاهل والاجهل منه السارق
خيب الله فالهم الاثنين
وهلال العنزي يمكن يقصد بالسرقة
الشهرة او العطأ من صاحبه
لكن فشلت الخطة وانا متأكد لان صاحبه
مستحيل يعرف معاني الكلمات التي احتوتها
القصيدة ويمكن هالحين بالسجن على باله
سبه (شتمه)
تقبل مروري

نسايم
11-05-2009, 06:31 PM
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم وفرجنا بهم


منظومة رائعة بحق ..!!

كلماتها جميلة وحروفها نورانية


أسأل المولى أن يزيدكم نوراً وبلاغة وأن لايحرمنا من فيض فكركم وإبداع قلمكم

مرتضى العاملي
11-05-2009, 08:26 PM
اللهم صل على محمد وآل محمد
العاملي
سلمت اناملك وكنت اريد التعليق باكثر
لكن ضحكت كثير على السارق
كيف تنطبق كلمات هذه الرائعة على انسان
جاهل والاجهل منه السارق
خيب الله فالهم الاثنين
وهلال العنزي يمكن يقصد بالسرقة
الشهرة او العطأ من صاحبه
لكن فشلت الخطة وانا متأكد لان صاحبه
مستحيل يعرف معاني الكلمات التي احتوتها
القصيدة ويمكن هالحين بالسجن على باله
سبه (شتمه)

تقبل مروري


احسن الله لكم الاخ الفاضل ابو تركي سرقها بغضا للسيد قام بتغير في الاسم وبعض الكلمات
وانا عندي الرابط وفي وقتها كنت واضعها في منتديات سعودية من الشيعة في القطيف
في التاريخ الذي ذكرته تحت القصيدة ولكن بعد مدة سبعة اشهر وجدت القصيدة محوره من قبل المدعو هلال العنزي وقدمت شكوى في نفس المنتدى ولكن الغي اشتراكي وحجبت مشاركتي ولم استطع ان ادخل مرة ثانية بنفس الاسم وجعلت امرة الى الله

والله لو محورها لانسان فقير بسيط لم اعترض عليه ولا اوبخوه ولكن تالمت حسب قولك لعدوا ال البيت

دائما تريحني في ردودك ابو تركي

إذا كان مدحٌ فالنسيبُ المُقدَّمُ
أكلُّ فصيحٍ قال شِعراً مُتيَّمُ ؟

***
أزاهرك وتحليق عبقها في فضاء كلماتي رونق وسعادة كبيرة لي
دام الألق ودامت المحبة
مع التقدير

مرتضى العاملي
11-05-2009, 08:29 PM
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم وفرجنا بهم


منظومة رائعة بحق ..!!

كلماتها جميلة وحروفها نورانية



أسأل المولى أن يزيدكم نوراً وبلاغة وأن لايحرمنا من فيض فكركم وإبداع قلمكم

الاخت نسايم الفاضلة

كم يحلق بي وبنا جناح قلمك
أيتها الجميلة بروحك

تحية عطرة للكرام أمثالك
شكراً على كرم مرورك
تحياتي وتقديراي

سراج الربيعي
14-05-2009, 11:21 PM
وفقك الله ورعاك
ولو أن يقرأت بعضا منها فهي فعلا رائعه جدا وفي ميزان أعمالك الصالحات

لو سمحت لي عزيزي شاعرنا الكريم ملاحظة جدا بسيطة

صدر البيت هذا في خلل :-

إمام حكيم .... الخ ولو جاز لي الإقتباس لفعلت

سلّم الله يراعك وقلبك الحسيني دائما

سامحني عزيزي رجاءا

مرتضى العاملي
15-05-2009, 03:19 AM
وفقك الله ورعاك
ولو أن يقرأت بعضا منها فهي فعلا رائعه جدا وفي ميزان أعمالك الصالحات

لو سمحت لي عزيزي شاعرنا الكريم ملاحظة جدا بسيطة

صدر البيت هذا في خلل :-

إمام حكيم .... الخ ولو جاز لي الإقتباس لفعلت

سلّم الله يراعك وقلبك الحسيني دائما

سامحني عزيزي رجاءا

هم الشعراء
لهم في الشين
شوق واحترام
لهم في الشين
شمسها والشباب
لهم في الشين شوك
لهم في اشين شعب
لاينام
لهم في الشين

شايته
شهامته
شماتته
لهم في الشين
شوق أوشروق
لهم في الشين
سورة ربك
الشعراء
لهم من كل ماجاء الزمان به
من عهد آدم والبلاء
لهم كون الوجود
أحلامهم تجري به
وزمان طيب النفس
في عصر الدهاء

تشرفت بك واهلا وسهلا بك شاعر ال البيت الغالي ابو حسين الربيعي
سررت بوجودك هنا
أهدي مائدتكم خبز محبتي مع أعذب كوثر الشكر والإمتنان لحسن ظنكم بأخيكم ...

إنه شرف كبير لي ولشعري أن تكون تجربتي الشعرية موضع اهتمامك ..

وتبيان ماهو خلل في كلماتي يسعدني عندما ياتي من اهل الشعر
نقبلوا عظيم اعتزازي وفخاري بكم .

الاخ سراج لازلت مقيم في الامارات او عدت الى العراق
انا شاهدتك في الامارات وفي ايران من القرن الماضي في سنة 1997 في حسينية النجفية في احتفال من ذكرى احد الائمة عليهم السلام

لك اسمى تحيااتي

سراج الربيعي
15-05-2009, 08:51 AM
نور عيني العاملي

شكرا لتواصلك النبيل والكريم لاحرمنا الله منك أبدا

نعم لازلت في الإمارات ومنة هناك أبث لواعج الحزن لسيدتي زينب صلوات الله عليها ولسيد الشهداء وأهل بيته صلوات ربي عليهم أجمعين .

تحياتي القلبيه والأخوية ودعواتي الصادقة لك بالتوفيق

مرتضى العاملي
15-05-2009, 05:38 PM
نور عيني العاملي



شكرا لتواصلك النبيل والكريم لاحرمنا الله منك أبدا

نعم لازلت في الإمارات ومنة هناك أبث لواعج الحزن لسيدتي زينب صلوات الله عليها ولسيد الشهداء وأهل بيته صلوات ربي عليهم أجمعين .

تحياتي القلبيه والأخوية ودعواتي الصادقة لك بالتوفيق




الحمد لله على سلامتك وانت تنثر جواهر الولائي لاولياء الله اين ما حللت هنيئا لك هذا الولاء الخالص لوجه الله تعالى
سعيد بوجودك معنا وانت نعم ما اخترت كل الاخوه هنا اهل فكر وايمان وموالين حقيقين ان شاء الله
سوف تكون لنا استاذا واخا بعون الله

لك اسمى تحيااتي