المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : روبين شارما وكتابه الرائع دليل العظمة


حسين عبد الامير
29-03-2012, 09:16 PM
من مؤلف الكتاب الأكثر مبيعا في العالم
" الراهب الذي باع سيارته الفراري "

روبين شارما
وكتابه الرائع
دليل العظمة
واحد من أنجح المدربين في العالم يشارككك أسراره للتفوق الشخصي والمهني


http://dc355.4shared.com/img/aA62ptbP/s3/___2.gif

هذا الكتاب هو دليل فعّال بشكل مدهش وعملي بصورة هائلة . سوف يلهمك لأن تصل إلى التميز ، في حياتك الخاصة والمهنية على حد سواء ، ومؤلف هذا الكتاب هو روبين شارما ، وهو واحد من أنجح المدربين في العالم ، ويعمل بأفكاره مشاهير الرؤساء التنفيذيين ، وكبار رجال الأعمال ، ونجوم الروك ، وأفراد العائلاتالمالكة ، بالإضافة إلى الكثير من شركات فورشن 500 . وهو يقدم صيغة موثوقة ومثبتة النجاح سوف تساعدك على أن تبلغ أقصى قدراتك وطاقاتك ، وتحيا حياة رائعة
إكتشف في هذا الكتاب :
* الممارسات الشخصية للأشخاص الناجحين نجاحا ً باهرا ً .
* أفكارا ً فعالة للوصول بشركتك إلى العظمة .
* أستراتيجيات محددة لتحويل العقبات إلى فرص .
* أساليب جديدة ومبتكرة للوصول إلى ذروة الأداء .
* كيف تجذب الثروة الحقيقية مع السعادة الحقيقية .
* أفكارا ً مبدعة للتمتع بصحة ممتازة وطاقة متفجرة .
* أدوات لتحقيق التوازن بين العمل والحياة ، وطرقا ً للشعور بمزيد من الإستمتاع .

( على صفحات هذا الكتاب ؛ سوف تتلقى نصائح غير عادية ، سوف ترفع معنوياتك وتحفزك وتدفعك للعمل ، ومن بين هذه النصائح " تناول القهوة مع غاندي " ، و " تحدث كنجم " و " إلتزم بالتميز " ، و " المشكلات تكشف عن العبقرية " ، و " القيادة من غير منصب رسمي " .
إن هذا الكتاب سوف يضفي على حياتك روحا ً جديدة ويساعدك على القيام بدورك الأمثل كإنسان ) .

وهذا عرض لبعض حكم الكتاب للأستاذ محمود الشنقيطي


حِكم (المعلم) شارما (لست معلما)
أسميت (شارما) معلما،رغم أن أول فصل في الكتاب،بعنوان : ( لست معلما)! ونقتبس أول (حِكمة) :
(سمعني أحد الأشخاص أقول “إنني لست معلما”،فاقترب مني وسألني : “لماذا يضايقك أن يقول عنك الناس إنك معلم؟ إن كلمة guru في اللغة السنسكريتية – لغة الهند القديمة – مكونة من المقطع gu بمعنى “الظلام”،والمقطع ru بمعنى “يبدد”. وبالتالي فإن كلمة guru ببساطة تدل على الشخص الذي “يبدد الظلام”){ص 2}.

(كن نجما في العمل)
(..أفكر في كلمات د.مارتن لوثر كنج الابن (..) : ” إذا دعي الرجل ليكون كناسا في الشوارع،يجب أن يكنسها بنفس مهارة مايكل أنجلو وهو يرسم لوحاته،أو بيتهوفن وهو يؤلف موسيقاه،أو شكسبير وهو يكتب الشعر. يجب أن يكنسها جيدا بحيث يتوقف كل من يراها ويعلق قائلا : “ها هنا عاش كناس عظيم،أدى مهمته بإتقان وبراعة” ..){ص 9}.

(تناول القهوة مع غاندي)
( .. كما أن هذه الحكمة القديمة صحيحة : ” إذا تعلمت كيف تقرأ ولم تقرأ،فكأنك لم تتعلم القراءة في الأساس”..){ص13}.

(أقدم على المخاطرة)
(كلما أسرعت في التعرض للفشل،أسرعت في تحقيق النجاح){ ص 14}.

(خصص وقتا للتفكير)
( وقد عبر بيتر دراكر،خبير الإدارة،عن هذه الفكرة ببراعة قائلا : “لا شيء أقل نفعا من أن تتفنن في أداء ما لا يجب أداؤه على الإطلاق”.){ ص 19}.

(كيف تصبح أكثر سعادة)
(فكرة قوية : الأشياء التي يتم تحديد موعد لأدائها،هي الأشياء التي يتم أداؤها بالفعل.فإلى أن تحدد موعدا لشيء ما،سيظل هذا الشيء مجرد فكرة،والناجحون لا يبنون حياتهم الرائعة على الأفكار. إنهم يبنون عظمتهم على العمل وتنفيذ المهام بشكل يخلو من الأخطاء تقريبا.){ص 28 – 29}.

(اكتشف عبقريتك)
(ليست العبقرية حكرا على احد،وليست لسلالة نادرة من البشر. (..) ركز على مجال معين أو مهارة معينة،بإخلاص وعزم شديد على تحقيق تحسن يومي،وشغف للوصل إلى التفوق والتميز،وفي فترة تتراوح من ثلاثة إلى خمس سنوات،سوف تجد أنك أصبحت تعمل بمستوى من الإتقان والكفاءة يجعل الناس يصفونك بالعبقرية. (..) وقد كان مايكل جوردان لا عبا عبقريا في كرة السلة. فهل كان نجاحه الفذ والاستثنائي داخل الملعب مجرد نتيجة لموهبته الطبيعية؟ بالطبع لا. لقد أخذ موهبته التي حباه الله بها. وطبق عليها المعادلة: التركيز زائد التحسن اليومي زائد الوقت يساوي العبقرية){ ص 33}.
(وتحضرني هنا قصة عن بابلو بيكاسو. في أحد الأيام،رأته امرأة في السوق،فجاءته بقطعة ورق،وقالت له بسعادة وحماس : “سيد بيكاسو،إنني من أشد المعجبات بك. فهل يمكن أن ترسم لي شيئا؟”. فاستجاب لها بيكاسو بسعادة،ورسم لها لوحة سريعة،ثم ابتسم وهو يقدمها لها،وقال : “ستساوي هذه مليون دولار”. فردت المرأة بدهشة وإثارة : “ولكن سيد بيكاسو،إنك لم تستغرق إلا 30 ثانية فقط لترسم هذه التحفة الفنية الصغيرة”. فضحك وقال : “سيدتي الفاضلة،لقد احتجت إلى 30 عاما حتى أتمكن من رسم هذه التحفة الفنية في 30 ثانية”.){ ص 34}.

(استمع ضعف ما تتكلم)
(إن الإصغاء باهتمام إلى شخص ما هو إحدى أفضل الطرق التي أعرفها لإظهار الاحترام لهذا الشخص وتكوين صلة إنسانية عميقة معه.){ ص 36}.
(وهذه عبارة تعجبني قالها إليوت سبايتزر،النائب العام بنيويورك : “لا تتكلم عندما يمكنك أن تومئ برأسك فقط”.){ص 37}.

(عملاؤك يشترون بقلوبهم)
( ثم استشهد روبرتس بما قاله دونالد كالن،طبيب الأمراض العصبية : “الفرق الأساسي بين المشاعر والمنطق أن المشاعر تؤدي لإلى أفعال،بينما يؤدي المنطق إلى استنتاجات”.){ ص 39}.

(تعلم قول “لا”)
(في كل مرة تقول فيها “نعم”لشيء غير مهم،تقول “لا” لشيء مهم. إن “الموافقين دائما” – رجالا ونساء – لا يمكنهم أبدا فعل أي إنجاز عظيم. وهناك قيمة عظيمة في تعلم قول :لا” وإتقان ذلك.){ ص 41}.

(ميل الأربع دقائق)
(وقد عبر جراح الأعصاب الشهير بن كارسون عن هذه الفكرة بشكل رائع عندما قال : “ليس هناك ما يعرف بالشخص العادي،لأنه مادام لديك عقل طبيعي،فأتت شخص متميز”.){ ص 48}.

(حول سير الراحلين ومعنى الحياة)
( لم أقرأ حتى الآن نعيا يقول : “مات بسلام وهو نائم،وحوله المحامي وسمسار البورصة،والمحاسب”){ ص 52}.
(وهناك حكمة صينية تعبر عن هذه الفكرة جيدا : “أفضل وقت لزراعة شجرة كان منذ 20 سنة. ولكن الوقت الأفضل الثاني هو اليوم”.){ ص 53}.

(ما الذي تدعو إليه؟)
(ما قصده د.مارتن لوثر كنج الابن عندما قال : “إذا لم تكتشف شيئا أنت على استعداد للموت في سبيله،فأتت لا تستحق الحياة”.){ ص 56}.

(جدول مواعيدك لا يكذب)
(هناك عبارة قديمة تقول : “ما تفعله يصرخ بأعلى صوته لدرجة أنني لا أسمع ما تقوله”.){ ص 64}.

(احصل على ما تريد بينما تحب ما لديك)
(لقد قال نيلسون منديلا ذات مرة،وأنا معجب به أشد الإعجاب :
“بعد تسلق تل عظيم،تكتشف أن هناك الكثير من التلال الأخرى التي يجب تسلقها. لقد وقفت برهة هنا كي أستريح،وكي ألقي نظرة على المشهد البديع الذي يحيطني،وكي أنظر ورائي على الطريق الذي منه قدمت. ولكن لا يسعني أن أستريح إلا للحظات قليلة،فمع الحرية تفرض المسئوليات،ولا يمكنني أن أتوانى،فرحلتي الطويلة لم تصل إلى نهايتها بعد”.){ ص 71 – 72}.

(فكر كرئيس تنفيذي)
(تحدثت إلى طاقم القيادة في شركة ساتيام كمبيوتر سيرفيسز قبل عدة أشهر (..) يوجد بالشركة 1500 من كبار المديرين،يديرون 1500 قسم مختلف. ولذلك فقد أخبرهم رئيس الشركة أنهم ليسوا مديرين في الواقع،ولكنهم رؤساء تنفيذيون لشركاتهم الصغيرة الخاصة. والشركة الأكبر هي مجرد “مستثمر”عليهم أن يشعروه بالسعادة دائما. وتوفر لهم الشركة الأكبر المصادر والهياكل والفرص،وعليهم هم أن يحققوا النتائج. وهذه الفكرة تلهمهم وتشجعهم ..){ ص 74}.

( تصرف كلاعب رياضي)
(وفي صباح أحد الأيام توجهت إلى صالة الألعاب الرياضية في الفندق لممارسة التمرينات،كانت الساعة السادسة. تخيل من وجدت هناك؟ ماري بيرس،نجمة التنس. وعلى مدى ساعتين،ظلت تجري وترفع الأثقال وتمارس تمريني البطن والضغط لعدد هائل من المرات. لقد كانت تدفع ضريبة النجاح.(.). كما يقول صديقي نيدو كوبين (..) : “إن ثمن النظام والانضباط أقل دائما من آلام الندم”).{ ص 67}.

(كن مفعما بالحماس)
(كما قال صامويل أولمان : “لا أحد يهرم لمجرد انه عاش لسنين طويلة،ولكن الإنسان يهرم عندما يتخلى عن أهدافه وغاياته. قد تغضن السنون وجهنا {هكذا}،ولكن التخلي عن الحماسة هو ما يغضن أرواحنا”.){ ص 78}.

(النجاح ليس سهلا)
( فكرة مهمة : العظمة الشخصية – والمؤسساتية – ليست مسألة ثورة،ولكنها مسألة تطور،تتعلق بتلك النجاحات الصغيرة والمتواصلة في نفس الوقت. وقد بدأ سام والتون بمتجر واحد.وبدأ ريتشارد برانسون بشركة تسجيلات صغيرة. وبدأ ستيف جوبز شركة آبل انطلاقا من جراجه. وأنا شخصيا قد بدأت بمجموعة قليلة من الكتب التي قمت أنا بنشرها،وكنت أقوم بطباعتها في مطبعة صغيرة. كما لم يحضر أولى ندواتي إلا 23 فردا فقط،وكان 21 منهم من الأسرة. ولكنك بحاجة لأن تبدأ اليوم.){ ص 81}.

(حول حفلات المعانقة وحالة العالم المحزنة)
( من المفارقة في هذا العالم الغريب أننا في الوقت الذي نصبح فيه أكثر اتصالا مع بعضنا البعض إلكترونيا،نصبح أقل اتصالا عاطفيا. الناس يقضون ساعات كل ليلة في قراءة المدونات وتصفح الإنترنت. ولكنهم نسوا أهمية المحادثة على الطريقة القديمة. لقد تجاهلوا فعالية الاجتماع مع الأسرة والأصدقاء وتناول الطعام معهم){ ص 83}.

(قيمة الموت كل يوم)
(وتسأل نفسك : “ما الذي كنت سأفعله اليوم لو كان آخر أيام حياتي){ ص 94}.
كتبت هذه الأسطر،لاقتطاف بعض الحكم،والجمل البليغة،ولم أكن أنوي التعليق،ومع ذلك فإنني أتساءل عن وقع القول المأثور على “شارما” لو أنه سمع به :
(اعمل لدنياك كأنك تعيش أبدا،واعمل لآخرتك كأنك تموت غدا)،لا أعرف ردة فعله،ولكنني أعرف أن عبارتنا أروع،وليس ذلك من باب التحيز فقط،ولكن (تعيش أبدأ)،تعطي (معنى) مميزا ومحفزا.
( .. “عندما أشرقت الشمس وفتحت المحلات المغرية أبوابها،نسيت ما كنت أريد شراءه للأسف. والآن حل الظلام وتذكرت ما كنت قد نسيته”){ ص 95}.

(تجنب المعوقات الأربعة)
(لا أحد يريد الفشل .ولهذا يتجنب معظمنا حتى المحاولة).{ ص 105}. والمعوقات : الخوف / الفشل / النسيان / انعدام الثقة.

(قدر ما لديك من نعم)
(.. “كنت ألعن حقيقة أنني لا أملك حذاء،إلى أن صادفت رجلا بلا قدمين” هذه العبارة مأخوذة من مثل فارسي. وهذا المعنى يجعل الرهبة والقشعريرة تسريان في جسدي.){ ص 133}.

(انظر من خلال عيون الإدراك)
(ولكن من خلال تجربتي – بالنظر إلى أنني قد تعاملت مع عدد كبير من الناس على مدار السنين – يمكنني القول بأن معظم الناس طيبون. قليلون من الناس هم من يستيقظون من نومهم في الصباح ويسألون أنفسهم : “ما الذي يمكنني فعله اليوم لكي أفسد يوم شخص آخر أو اقلل من مصداقيتي أو أدمر عملي”.إن معظم الأخطاء التي يرتكبها الناس تكون نتيجة لنقص الإدراك.){ ص 163}.

(الأرض صغيرة)
(هناك سؤال أطرحه على نفسي أحيانا عندما أواجه تحديا ما : “هل سيكون هذا مهما بعد سنة من الآن؟”. فإذا لم يكن كذلك أتخطاه،وبسرعة. وهناك سؤال رائع آخر أدعوك إلى أن تطرحه على فريقك في العمل أو على أفراد أسرتك في البيت،عند التعرض لأزمة أو مشكلة : “هل مات أحد؟”. فإذا لم يكن كذلك،تتم تسوية الأمور،وتكون الغلبة عادة لمن يفكر بشكل أهدأ.){ ص 186}.

(جمال الوقت)
(وقد قال المفكر ديفيد كيكك : “القلق هو نتيجة للافتقاد إلى السيطرة والتنظيم والإعداد والفعل”.){ ص 191}.

(حول الجبال وإتقان التغيير)
(إن الإيمان والثقة يحركان الجبال. وإذا كنت لا تؤمن بأن فكرة ما تستحق النجاح،فليس من المحتمل أنك ستعمل على تجربتها (وإذا لم تجربها،فكيف ستحصل على نتائج؟){ ص 192}.
(لا يمكنك الوصول إلى قمة إفرست بقفزة واحدة،ولكن تستطيع بلوغ قمة الجبل بأن تأخذ خطوات مرحلية صغيرة. وخطوة بخطوة تصل إلى هدفك. كل خطوة تقربك أكثر من الحلم. والحياة على هذا النحو أيضا.){ص 193}.

(ماذا حدث لعبارة”من فضلك”)
(كنت أتناول القهوة منذ وقت قريب في احد مقاهي ستاربكس . أخذت المرأة التي إلى جواري فنجان قهوتها من فوق الطاولة،ثم قالت للنادل : “هل يمكن أن احصل على صينية”. لم تقل ذلك بوقاحة في حقيقة الأمر،ولكنها لم تكن مهذبة أيضا. وجعلني ذلك أفكر. ما الذي حدث لعبارة “من فضلك”؟
بالنسبة لي عبارة “من فضلك”تعني “إنني أحترمك”. كما أن عبارة “شكرا لك” تعني “إنني أقدرك” (..) إن الأخلاق الطيبة هي وسيلتك لكي تصبح إنسانا متميزا،سواء كنت أما أو أبا أو بائعا أو رئيسا تنفيذيا،(..) ولكن كما قال الفيلسوف الفرنسي فولتير : “البديهيات لا يعرفها الجميع”){ ص 195 – 196}.

(قدر التصميم الرائع)
(إليك فكرة مهمة ستفيدك كثيرا : يحتاج البشر إلى الغموض ليكونوا سعداء في حياتهم. فإذا كانت الحياة في منتهى الوضوح،فلا نشعر بأي بهجة.(..) { ص 206}.

(حول إفيان ووتر وأنت كحالم متميز)
(إذا لم يسخر منك الناس ومن أفكارك مرة واحدة على الأقل في الأسبوع،فأنت إذن ممن يخشون المخاطرة.(.) لقد سخر العالم من كل المبدعين والمبتكرين في بادئ الأمر. فهذه سنة الحياة. (..) وسخروا من الأخوين رايت عندما أعلنا أن الإنسان بمقدوره الطيران.وسخروا من العاملين في شركة آر إي إم عندما طرحوا أجهزة البلاكبيري BlackBerry . وسخروا من مؤسس شركة إيفيان الذي آمن بأن الناس يمكن أن يشتروا الماء بالمال. فمن الذي يضحك الآن؟{ص 207 – 208}.

(لا تستسلم)
(ويعجبني حقا ما قاله جيف بيزس،مؤسس موقع أمازون دوت كوم (..) ذات مرة : “كنت أعرف أنه { هكذا} إذا فشلت،فلن أندم على ذلك،ولكنني كنت أعرف أن الشيء الوحيد الذي قد أندم عليه هو عدم المحاولة.”{ ص 213}.

(طالب بحقك في العظمة)
وأخيرا :
(طالب في حقك في العظمة إذن. اغرس وتدا في الأرض لتميز مكانك تحت الشمس. توقف عن أن تكون سجينا لماضيك،لتصبح بدلا من ذلك صانعا لمستقبلك. وتذكر أنه لا يفوت الأوان لكي تكون الشخص الذي طالما حلمت أن تكونه.) { ص 221}.

معلومات عن الكتاب
دار النشر : مكتبة جرير
عدد الصفحات : 242 صفحة
نوع الملف : PDF
اللغة :العربية

معلومات عن التحميل

حجم الملف : 5.9 MB
عدد الملفات : 1


التحميل (http://www.ibtesama.com/vb/urls.php?ref=http://books.ibtesama.com/dld31m24969.pdf.html)


أتمنى لكم قراءة ممتعة

اولاد علي
30-03-2012, 04:42 PM
مشكور ع الموضوع

نرجس*
02-05-2012, 12:19 AM
طرح رائع و قيم
سلمت يمناك على ما قدمت لنا من أطروحه
تحياتي لك

كاسب
06-05-2012, 09:17 PM
شكرااااااااااااااا لك على الكتاب بارك الله