المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مناجاة التائبین


melika
05-08-2007, 05:02 PM
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ

إِلهِي أَلْبَسَتْنِي الخَطايا ثَوْبَ مَذَلَّتِي وَجَلَّلَنِي التَّباعُدُ مِنْكَ لِباسَ مَسْكَنَتِي وَأَماتَ قَلْبِي عَظِيمُ جِنايَتِي فَأَحْيِهِ بِتَوْبَةٍ مِنْكَ ياأَمَلِي وَبُغْيَتِي وَياسُؤْلِي وَمُنْيَتِي
فَوَعِزَّتِكَ ماأَجِدُ لِذُنُوبِي سِواكَ غافِرا وَلا أَرى لِكَسْرِي غَيْرَكَ جابِرا وَقَدْ خَضَعْتُ بِالانابَةِ إِلَيْكَ وَعَنَوْتَ بِالاسْتِكانَةِ لَدَيْكَ
فَإِنْ طَرَدْتَنِي مِنْ بابِكَ فَبِمَِنْ أَلُوذُ وَإِنْ رَدَدْتَنِي عَنْ جَنابِكَ فَبِمَنْ أعُوذُ، فَوا أَسَفاهُ مِنْ خَجْلَتِي وَافْتِضاحِي وَوالَهْفاهُ مِنْ سُؤِ عَمَلِي وَاجْتِراحِي
**********
أَسْأَلُكَ ياغافِرَ الذَّنْبِ الكَبِيرِ وَياجابِرَ العَظْمِ الكَسِيرِ أَنْ تَهَبْ لِي مُوبِقاتِ الجَرائِرِ وَتَسْتُرَ عَلَيَّ فاضِحاتِ السَّرائِرِ وَلاتُخْلِنِي فِي مَشْهَدِ القِيامَةِ مِنْ بَرْدِ عَفْوِكَ وَغَفْرِكَ وَلاتُعْرِنِي مِنْ جَمِيلِ صَفْحِكَ وَسَتْرِكَ
إِلهِي ظَلِّلْ عَلى ذُنُوبِي غَمامَ رَحْمَتِكَ وَأَرْسِلْ عَلى عُيُوبِي سَحابَ رَأْفَتِكَ
إِلهِي هَلْ يَرْجِعُ العَبْدُ الابِقُ إِلا إِلى مَوْلاهُ؟ أَمْ هَلْ يُجِيرُهُ مِنْ سَخَطِهِ أَحَدٌ سِواهُ؟
إِلهِي إِنْ كانَ النَّدَمُ عَلى الذَّنْبِ تَوْبَةٌ فَإنِّي وَعَزَّتُكَ مِنْ النَّادِمِينَ ! وَإِنْ كانَ الاسَتِغْفارُ مِنْ الخَطِيئَةِ حِطَّةً فَإنِّي لَكَ مِنَ المُسْتَغْفِرِينَ ! لَكَ العُتْبى حَتَّى تَرْضى
**********
إِلهِي بِقُدْرَتِكَ عَلَيَّ تُبْ عَلَيَّ وَبِحِلْمِكَ عَنِّي اعْفُ عَنِّي وَبِعلْمِكَ بِي إرْفِقْ بِي
إِلهِي أَنْتَ الَّذِي فَتَحْتَ لِعِبادِكَ بابا إِلى َفْوِكَ سَمَّيْتَهُ التَّوْبَةَ فَقُلْتَ تُوبُوا إِلى اللّهِ تَوْبَةً نَصُوحا فّما عُذْرُ مَنْ أَغْفَلَ دُخُولَ البابِ بَعْدَ فَتْحِهِ؟
إِلهِي إنْ كانَ قَبُحَ الذَّنْبُ مِنْ عَبْدِكَ فَلْيَحْسُنُ العَفْوُ مِنْ عِنْدِكَ ، إِلهِي ما أَنا بِأَوَّلِ مَنْ عَصاكَ فَتُبْتَ عَلَيْهِ وَتَعَرَّضَ لِمَعْرُوفِكَ فَجُدْتَ عَلَيْهِ
يامُجِيبَ المُضْطَرِّ ياكاشِفَ الضُّرِّ ياعَظِيمَ البِرِّ ياعَلِيما بِما فِي السِّرِّ ياجَمِيلَ السِّتْرِ اسْتَشْفَعْتُ بِجُودِكَ وَكَرمِكَ إِلَيْكَ وَتَوَسَّلْتُ بِجَنابِكَ وَتَرَحُّمِكَ لَدَيْكَ ، فَاسْتَجِبْ دُعائِي وَلاتُخَيِّبْ فِيكَ رَجائِي وَتَقَبَّلْ تَوْبَتِي وَكَفِّرْ خَطِيئَتِي بِمَنِّكَ وَرَحْمَتِكَ ياأَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ
**********

bestfriend
05-08-2007, 05:15 PM
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ


إِلهِي أَلْبَسَتْنِي الخَطايا ثَوْبَ مَذَلَّتِي وَجَلَّلَنِي التَّباعُدُ مِنْكَ لِباسَ مَسْكَنَتِي وَأَماتَ قَلْبِي عَظِيمُ جِنايَتِي فَأَحْيِهِ بِتَوْبَةٍ مِنْكَ ياأَمَلِي وَبُغْيَتِي وَياسُؤْلِي وَمُنْيَتِي
فَوَعِزَّتِكَ ماأَجِدُ لِذُنُوبِي سِواكَ غافِرا وَلا أَرى لِكَسْرِي غَيْرَكَ جابِرا وَقَدْ خَضَعْتُ بِالانابَةِ إِلَيْكَ وَعَنَوْتَ بِالاسْتِكانَةِ لَدَيْكَ
فَإِنْ طَرَدْتَنِي مِنْ بابِكَ فَبِمَِنْ أَلُوذُ وَإِنْ رَدَدْتَنِي عَنْ جَنابِكَ فَبِمَنْ أعُوذُ، فَوا أَسَفاهُ مِنْ خَجْلَتِي وَافْتِضاحِي وَوالَهْفاهُ مِنْ سُؤِ عَمَلِي وَاجْتِراحِي
**********
أَسْأَلُكَ ياغافِرَ الذَّنْبِ الكَبِيرِ وَياجابِرَ العَظْمِ الكَسِيرِ أَنْ تَهَبْ لِي مُوبِقاتِ الجَرائِرِ وَتَسْتُرَ عَلَيَّ فاضِحاتِ السَّرائِرِ وَلاتُخْلِنِي فِي مَشْهَدِ القِيامَةِ مِنْ بَرْدِ عَفْوِكَ وَغَفْرِكَ وَلاتُعْرِنِي مِنْ جَمِيلِ صَفْحِكَ وَسَتْرِكَ
إِلهِي ظَلِّلْ عَلى ذُنُوبِي غَمامَ رَحْمَتِكَ وَأَرْسِلْ عَلى عُيُوبِي سَحابَ رَأْفَتِكَ
إِلهِي هَلْ يَرْجِعُ العَبْدُ الابِقُ إِلا إِلى مَوْلاهُ؟ أَمْ هَلْ يُجِيرُهُ مِنْ سَخَطِهِ أَحَدٌ سِواهُ؟
إِلهِي إِنْ كانَ النَّدَمُ عَلى الذَّنْبِ تَوْبَةٌ فَإنِّي وَعَزَّتُكَ مِنْ النَّادِمِينَ ! وَإِنْ كانَ الاسَتِغْفارُ مِنْ الخَطِيئَةِ حِطَّةً فَإنِّي لَكَ مِنَ المُسْتَغْفِرِينَ ! لَكَ العُتْبى حَتَّى تَرْضى
**********
إِلهِي بِقُدْرَتِكَ عَلَيَّ تُبْ عَلَيَّ وَبِحِلْمِكَ عَنِّي اعْفُ عَنِّي وَبِعلْمِكَ بِي إرْفِقْ بِي
إِلهِي أَنْتَ الَّذِي فَتَحْتَ لِعِبادِكَ بابا إِلى َفْوِكَ سَمَّيْتَهُ التَّوْبَةَ فَقُلْتَ تُوبُوا إِلى اللّهِ تَوْبَةً نَصُوحا فّما عُذْرُ مَنْ أَغْفَلَ دُخُولَ البابِ بَعْدَ فَتْحِهِ؟
إِلهِي إنْ كانَ قَبُحَ الذَّنْبُ مِنْ عَبْدِكَ فَلْيَحْسُنُ العَفْوُ مِنْ عِنْدِكَ ، إِلهِي ما أَنا بِأَوَّلِ مَنْ عَصاكَ فَتُبْتَ عَلَيْهِ وَتَعَرَّضَ لِمَعْرُوفِكَ فَجُدْتَ عَلَيْهِ
يامُجِيبَ المُضْطَرِّ ياكاشِفَ الضُّرِّ ياعَظِيمَ البِرِّ ياعَلِيما بِما فِي السِّرِّ ياجَمِيلَ السِّتْرِ اسْتَشْفَعْتُ بِجُودِكَ وَكَرمِكَ إِلَيْكَ وَتَوَسَّلْتُ بِجَنابِكَ وَتَرَحُّمِكَ لَدَيْكَ ، فَاسْتَجِبْ دُعائِي وَلاتُخَيِّبْ فِيكَ رَجائِي وَتَقَبَّلْ تَوْبَتِي وَكَفِّرْ خَطِيئَتِي بِمَنِّكَ وَرَحْمَتِكَ ياأَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ
**********






جزاج الله الف خير

أنوار البتول
06-08-2007, 06:11 AM
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ


إِلهِي أَلْبَسَتْنِي الخَطايا ثَوْبَ مَذَلَّتِي وَجَلَّلَنِي التَّباعُدُ مِنْكَ لِباسَ مَسْكَنَتِي وَأَماتَ قَلْبِي عَظِيمُ جِنايَتِي فَأَحْيِهِ بِتَوْبَةٍ مِنْكَ ياأَمَلِي وَبُغْيَتِي وَياسُؤْلِي وَمُنْيَتِي
فَوَعِزَّتِكَ ماأَجِدُ لِذُنُوبِي سِواكَ غافِرا وَلا أَرى لِكَسْرِي غَيْرَكَ جابِرا وَقَدْ خَضَعْتُ بِالانابَةِ إِلَيْكَ وَعَنَوْتَ بِالاسْتِكانَةِ لَدَيْكَ
فَإِنْ طَرَدْتَنِي مِنْ بابِكَ فَبِمَِنْ أَلُوذُ وَإِنْ رَدَدْتَنِي عَنْ جَنابِكَ فَبِمَنْ أعُوذُ، فَوا أَسَفاهُ مِنْ خَجْلَتِي وَافْتِضاحِي وَوالَهْفاهُ مِنْ سُؤِ عَمَلِي وَاجْتِراحِي
**********
أَسْأَلُكَ ياغافِرَ الذَّنْبِ الكَبِيرِ وَياجابِرَ العَظْمِ الكَسِيرِ أَنْ تَهَبْ لِي مُوبِقاتِ الجَرائِرِ وَتَسْتُرَ عَلَيَّ فاضِحاتِ السَّرائِرِ وَلاتُخْلِنِي فِي مَشْهَدِ القِيامَةِ مِنْ بَرْدِ عَفْوِكَ وَغَفْرِكَ وَلاتُعْرِنِي مِنْ جَمِيلِ صَفْحِكَ وَسَتْرِكَ
إِلهِي ظَلِّلْ عَلى ذُنُوبِي غَمامَ رَحْمَتِكَ وَأَرْسِلْ عَلى عُيُوبِي سَحابَ رَأْفَتِكَ
إِلهِي هَلْ يَرْجِعُ العَبْدُ الابِقُ إِلا إِلى مَوْلاهُ؟ أَمْ هَلْ يُجِيرُهُ مِنْ سَخَطِهِ أَحَدٌ سِواهُ؟
إِلهِي إِنْ كانَ النَّدَمُ عَلى الذَّنْبِ تَوْبَةٌ فَإنِّي وَعَزَّتُكَ مِنْ النَّادِمِينَ ! وَإِنْ كانَ الاسَتِغْفارُ مِنْ الخَطِيئَةِ حِطَّةً فَإنِّي لَكَ مِنَ المُسْتَغْفِرِينَ ! لَكَ العُتْبى حَتَّى تَرْضى
**********
إِلهِي بِقُدْرَتِكَ عَلَيَّ تُبْ عَلَيَّ وَبِحِلْمِكَ عَنِّي اعْفُ عَنِّي وَبِعلْمِكَ بِي إرْفِقْ بِي
إِلهِي أَنْتَ الَّذِي فَتَحْتَ لِعِبادِكَ بابا إِلى َفْوِكَ سَمَّيْتَهُ التَّوْبَةَ فَقُلْتَ تُوبُوا إِلى اللّهِ تَوْبَةً نَصُوحا فّما عُذْرُ مَنْ أَغْفَلَ دُخُولَ البابِ بَعْدَ فَتْحِهِ؟
إِلهِي إنْ كانَ قَبُحَ الذَّنْبُ مِنْ عَبْدِكَ فَلْيَحْسُنُ العَفْوُ مِنْ عِنْدِكَ ، إِلهِي ما أَنا بِأَوَّلِ مَنْ عَصاكَ فَتُبْتَ عَلَيْهِ وَتَعَرَّضَ لِمَعْرُوفِكَ فَجُدْتَ عَلَيْهِ
يامُجِيبَ المُضْطَرِّ ياكاشِفَ الضُّرِّ ياعَظِيمَ البِرِّ ياعَلِيما بِما فِي السِّرِّ ياجَمِيلَ السِّتْرِ اسْتَشْفَعْتُ بِجُودِكَ وَكَرمِكَ إِلَيْكَ وَتَوَسَّلْتُ بِجَنابِكَ وَتَرَحُّمِكَ لَدَيْكَ ، فَاسْتَجِبْ دُعائِي وَلاتُخَيِّبْ فِيكَ رَجائِي وَتَقَبَّلْ تَوْبَتِي وَكَفِّرْ خَطِيئَتِي بِمَنِّكَ وَرَحْمَتِكَ ياأَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ
**********

شيعية موالية
06-08-2007, 03:14 PM
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ


إِلهِي أَلْبَسَتْنِي الخَطايا ثَوْبَ مَذَلَّتِي وَجَلَّلَنِي التَّباعُدُ مِنْكَ لِباسَ مَسْكَنَتِي وَأَماتَ قَلْبِي عَظِيمُ جِنايَتِي فَأَحْيِهِ بِتَوْبَةٍ مِنْكَ ياأَمَلِي وَبُغْيَتِي وَياسُؤْلِي وَمُنْيَتِي
فَوَعِزَّتِكَ ماأَجِدُ لِذُنُوبِي سِواكَ غافِرا وَلا أَرى لِكَسْرِي غَيْرَكَ جابِرا وَقَدْ خَضَعْتُ بِالانابَةِ إِلَيْكَ وَعَنَوْتَ بِالاسْتِكانَةِ لَدَيْكَ
فَإِنْ طَرَدْتَنِي مِنْ بابِكَ فَبِمَِنْ أَلُوذُ وَإِنْ رَدَدْتَنِي عَنْ جَنابِكَ فَبِمَنْ أعُوذُ، فَوا أَسَفاهُ مِنْ خَجْلَتِي وَافْتِضاحِي وَوالَهْفاهُ مِنْ سُؤِ عَمَلِي وَاجْتِراحِي
**********
أَسْأَلُكَ ياغافِرَ الذَّنْبِ الكَبِيرِ وَياجابِرَ العَظْمِ الكَسِيرِ أَنْ تَهَبْ لِي مُوبِقاتِ الجَرائِرِ وَتَسْتُرَ عَلَيَّ فاضِحاتِ السَّرائِرِ وَلاتُخْلِنِي فِي مَشْهَدِ القِيامَةِ مِنْ بَرْدِ عَفْوِكَ وَغَفْرِكَ وَلاتُعْرِنِي مِنْ جَمِيلِ صَفْحِكَ وَسَتْرِكَ
إِلهِي ظَلِّلْ عَلى ذُنُوبِي غَمامَ رَحْمَتِكَ وَأَرْسِلْ عَلى عُيُوبِي سَحابَ رَأْفَتِكَ
إِلهِي هَلْ يَرْجِعُ العَبْدُ الابِقُ إِلا إِلى مَوْلاهُ؟ أَمْ هَلْ يُجِيرُهُ مِنْ سَخَطِهِ أَحَدٌ سِواهُ؟
إِلهِي إِنْ كانَ النَّدَمُ عَلى الذَّنْبِ تَوْبَةٌ فَإنِّي وَعَزَّتُكَ مِنْ النَّادِمِينَ ! وَإِنْ كانَ الاسَتِغْفارُ مِنْ الخَطِيئَةِ حِطَّةً فَإنِّي لَكَ مِنَ المُسْتَغْفِرِينَ ! لَكَ العُتْبى حَتَّى تَرْضى
**********
إِلهِي بِقُدْرَتِكَ عَلَيَّ تُبْ عَلَيَّ وَبِحِلْمِكَ عَنِّي اعْفُ عَنِّي وَبِعلْمِكَ بِي إرْفِقْ بِي
إِلهِي أَنْتَ الَّذِي فَتَحْتَ لِعِبادِكَ بابا إِلى َفْوِكَ سَمَّيْتَهُ التَّوْبَةَ فَقُلْتَ تُوبُوا إِلى اللّهِ تَوْبَةً نَصُوحا فّما عُذْرُ مَنْ أَغْفَلَ دُخُولَ البابِ بَعْدَ فَتْحِهِ؟
إِلهِي إنْ كانَ قَبُحَ الذَّنْبُ مِنْ عَبْدِكَ فَلْيَحْسُنُ العَفْوُ مِنْ عِنْدِكَ ، إِلهِي ما أَنا بِأَوَّلِ مَنْ عَصاكَ فَتُبْتَ عَلَيْهِ وَتَعَرَّضَ لِمَعْرُوفِكَ فَجُدْتَ عَلَيْهِ
يامُجِيبَ المُضْطَرِّ ياكاشِفَ الضُّرِّ ياعَظِيمَ البِرِّ ياعَلِيما بِما فِي السِّرِّ ياجَمِيلَ السِّتْرِ اسْتَشْفَعْتُ بِجُودِكَ وَكَرمِكَ إِلَيْكَ وَتَوَسَّلْتُ بِجَنابِكَ وَتَرَحُّمِكَ لَدَيْكَ ، فَاسْتَجِبْ دُعائِي وَلاتُخَيِّبْ فِيكَ رَجائِي وَتَقَبَّلْ تَوْبَتِي وَكَفِّرْ خَطِيئَتِي بِمَنِّكَ وَرَحْمَتِكَ ياأَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ
**********

The King R.A.M
08-08-2007, 10:19 AM
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ


إِلهِي أَلْبَسَتْنِي الخَطايا ثَوْبَ مَذَلَّتِي وَجَلَّلَنِي التَّباعُدُ مِنْكَ لِباسَ مَسْكَنَتِي وَأَماتَ قَلْبِي عَظِيمُ جِنايَتِي فَأَحْيِهِ بِتَوْبَةٍ مِنْكَ ياأَمَلِي وَبُغْيَتِي وَياسُؤْلِي وَمُنْيَتِي
فَوَعِزَّتِكَ ماأَجِدُ لِذُنُوبِي سِواكَ غافِرا وَلا أَرى لِكَسْرِي غَيْرَكَ جابِرا وَقَدْ خَضَعْتُ بِالانابَةِ إِلَيْكَ وَعَنَوْتَ بِالاسْتِكانَةِ لَدَيْكَ
فَإِنْ طَرَدْتَنِي مِنْ بابِكَ فَبِمَِنْ أَلُوذُ وَإِنْ رَدَدْتَنِي عَنْ جَنابِكَ فَبِمَنْ أعُوذُ، فَوا أَسَفاهُ مِنْ خَجْلَتِي وَافْتِضاحِي وَوالَهْفاهُ مِنْ سُؤِ عَمَلِي وَاجْتِراحِي
**********
أَسْأَلُكَ ياغافِرَ الذَّنْبِ الكَبِيرِ وَياجابِرَ العَظْمِ الكَسِيرِ أَنْ تَهَبْ لِي مُوبِقاتِ الجَرائِرِ وَتَسْتُرَ عَلَيَّ فاضِحاتِ السَّرائِرِ وَلاتُخْلِنِي فِي مَشْهَدِ القِيامَةِ مِنْ بَرْدِ عَفْوِكَ وَغَفْرِكَ وَلاتُعْرِنِي مِنْ جَمِيلِ صَفْحِكَ وَسَتْرِكَ
إِلهِي ظَلِّلْ عَلى ذُنُوبِي غَمامَ رَحْمَتِكَ وَأَرْسِلْ عَلى عُيُوبِي سَحابَ رَأْفَتِكَ
إِلهِي هَلْ يَرْجِعُ العَبْدُ الابِقُ إِلا إِلى مَوْلاهُ؟ أَمْ هَلْ يُجِيرُهُ مِنْ سَخَطِهِ أَحَدٌ سِواهُ؟
إِلهِي إِنْ كانَ النَّدَمُ عَلى الذَّنْبِ تَوْبَةٌ فَإنِّي وَعَزَّتُكَ مِنْ النَّادِمِينَ ! وَإِنْ كانَ الاسَتِغْفارُ مِنْ الخَطِيئَةِ حِطَّةً فَإنِّي لَكَ مِنَ المُسْتَغْفِرِينَ ! لَكَ العُتْبى حَتَّى تَرْضى
**********
إِلهِي بِقُدْرَتِكَ عَلَيَّ تُبْ عَلَيَّ وَبِحِلْمِكَ عَنِّي اعْفُ عَنِّي وَبِعلْمِكَ بِي إرْفِقْ بِي
إِلهِي أَنْتَ الَّذِي فَتَحْتَ لِعِبادِكَ بابا إِلى َفْوِكَ سَمَّيْتَهُ التَّوْبَةَ فَقُلْتَ تُوبُوا إِلى اللّهِ تَوْبَةً نَصُوحا فّما عُذْرُ مَنْ أَغْفَلَ دُخُولَ البابِ بَعْدَ فَتْحِهِ؟
إِلهِي إنْ كانَ قَبُحَ الذَّنْبُ مِنْ عَبْدِكَ فَلْيَحْسُنُ العَفْوُ مِنْ عِنْدِكَ ، إِلهِي ما أَنا بِأَوَّلِ مَنْ عَصاكَ فَتُبْتَ عَلَيْهِ وَتَعَرَّضَ لِمَعْرُوفِكَ فَجُدْتَ عَلَيْهِ
يامُجِيبَ المُضْطَرِّ ياكاشِفَ الضُّرِّ ياعَظِيمَ البِرِّ ياعَلِيما بِما فِي السِّرِّ ياجَمِيلَ السِّتْرِ اسْتَشْفَعْتُ بِجُودِكَ وَكَرمِكَ إِلَيْكَ وَتَوَسَّلْتُ بِجَنابِكَ وَتَرَحُّمِكَ لَدَيْكَ ، فَاسْتَجِبْ دُعائِي وَلاتُخَيِّبْ فِيكَ رَجائِي وَتَقَبَّلْ تَوْبَتِي وَكَفِّرْ خَطِيئَتِي بِمَنِّكَ وَرَحْمَتِكَ ياأَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ
**********
مشكوووووووووووورة .. على الموضوع الطيب ..
جعله الله في ميزان حسناتك ..
.. تحياتي ..

السيد عادل
08-08-2007, 12:49 PM
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ

إِلهِي أَلْبَسَتْنِي الخَطايا ثَوْبَ مَذَلَّتِي وَجَلَّلَنِي التَّباعُدُ مِنْكَ لِباسَ مَسْكَنَتِي وَأَماتَ قَلْبِي عَظِيمُ جِنايَتِي فَأَحْيِهِ بِتَوْبَةٍ مِنْكَ ياأَمَلِي وَبُغْيَتِي وَياسُؤْلِي وَمُنْيَتِي
فَوَعِزَّتِكَ ماأَجِدُ لِذُنُوبِي سِواكَ غافِرا وَلا أَرى لِكَسْرِي غَيْرَكَ جابِرا وَقَدْ خَضَعْتُ بِالانابَةِ إِلَيْكَ وَعَنَوْتَ بِالاسْتِكانَةِ لَدَيْكَ
فَإِنْ طَرَدْتَنِي مِنْ بابِكَ فَبِمَِنْ أَلُوذُ وَإِنْ رَدَدْتَنِي عَنْ جَنابِكَ فَبِمَنْ أعُوذُ، فَوا أَسَفاهُ مِنْ خَجْلَتِي وَافْتِضاحِي وَوالَهْفاهُ مِنْ سُؤِ عَمَلِي وَاجْتِراحِي
**********
أَسْأَلُكَ ياغافِرَ الذَّنْبِ الكَبِيرِ وَياجابِرَ العَظْمِ الكَسِيرِ أَنْ تَهَبْ لِي مُوبِقاتِ الجَرائِرِ وَتَسْتُرَ عَلَيَّ فاضِحاتِ السَّرائِرِ وَلاتُخْلِنِي فِي مَشْهَدِ القِيامَةِ مِنْ بَرْدِ عَفْوِكَ وَغَفْرِكَ وَلاتُعْرِنِي مِنْ جَمِيلِ صَفْحِكَ وَسَتْرِكَ
إِلهِي ظَلِّلْ عَلى ذُنُوبِي غَمامَ رَحْمَتِكَ وَأَرْسِلْ عَلى عُيُوبِي سَحابَ رَأْفَتِكَ
إِلهِي هَلْ يَرْجِعُ العَبْدُ الابِقُ إِلا إِلى مَوْلاهُ؟ أَمْ هَلْ يُجِيرُهُ مِنْ سَخَطِهِ أَحَدٌ سِواهُ؟
إِلهِي إِنْ كانَ النَّدَمُ عَلى الذَّنْبِ تَوْبَةٌ فَإنِّي وَعَزَّتُكَ مِنْ النَّادِمِينَ ! وَإِنْ كانَ الاسَتِغْفارُ مِنْ الخَطِيئَةِ حِطَّةً فَإنِّي لَكَ مِنَ المُسْتَغْفِرِينَ ! لَكَ العُتْبى حَتَّى تَرْضى
**********
إِلهِي بِقُدْرَتِكَ عَلَيَّ تُبْ عَلَيَّ وَبِحِلْمِكَ عَنِّي اعْفُ عَنِّي وَبِعلْمِكَ بِي إرْفِقْ بِي
إِلهِي أَنْتَ الَّذِي فَتَحْتَ لِعِبادِكَ بابا إِلى َفْوِكَ سَمَّيْتَهُ التَّوْبَةَ فَقُلْتَ تُوبُوا إِلى اللّهِ تَوْبَةً نَصُوحا فّما عُذْرُ مَنْ أَغْفَلَ دُخُولَ البابِ بَعْدَ فَتْحِهِ؟
إِلهِي إنْ كانَ قَبُحَ الذَّنْبُ مِنْ عَبْدِكَ فَلْيَحْسُنُ العَفْوُ مِنْ عِنْدِكَ ، إِلهِي ما أَنا بِأَوَّلِ مَنْ عَصاكَ فَتُبْتَ عَلَيْهِ وَتَعَرَّضَ لِمَعْرُوفِكَ فَجُدْتَ عَلَيْهِ
يامُجِيبَ المُضْطَرِّ ياكاشِفَ الضُّرِّ ياعَظِيمَ البِرِّ ياعَلِيما بِما فِي السِّرِّ ياجَمِيلَ السِّتْرِ اسْتَشْفَعْتُ بِجُودِكَ وَكَرمِكَ إِلَيْكَ وَتَوَسَّلْتُ بِجَنابِكَ وَتَرَحُّمِكَ لَدَيْكَ ، فَاسْتَجِبْ دُعائِي وَلاتُخَيِّبْ فِيكَ رَجائِي وَتَقَبَّلْ تَوْبَتِي وَكَفِّرْ خَطِيئَتِي بِمَنِّكَ وَرَحْمَتِكَ ياأَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ
**********
نسالكم الدعاء

محبة ام البنين
08-08-2007, 02:11 PM
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ


إِلهِي أَلْبَسَتْنِي الخَطايا ثَوْبَ مَذَلَّتِي وَجَلَّلَنِي التَّباعُدُ مِنْكَ لِباسَ مَسْكَنَتِي وَأَماتَ قَلْبِي عَظِيمُ جِنايَتِي فَأَحْيِهِ بِتَوْبَةٍ مِنْكَ ياأَمَلِي وَبُغْيَتِي وَياسُؤْلِي وَمُنْيَتِي
فَوَعِزَّتِكَ ماأَجِدُ لِذُنُوبِي سِواكَ غافِرا وَلا أَرى لِكَسْرِي غَيْرَكَ جابِرا وَقَدْ خَضَعْتُ بِالانابَةِ إِلَيْكَ وَعَنَوْتَ بِالاسْتِكانَةِ لَدَيْكَ
فَإِنْ طَرَدْتَنِي مِنْ بابِكَ فَبِمَِنْ أَلُوذُ وَإِنْ رَدَدْتَنِي عَنْ جَنابِكَ فَبِمَنْ أعُوذُ، فَوا أَسَفاهُ مِنْ خَجْلَتِي وَافْتِضاحِي وَوالَهْفاهُ مِنْ سُؤِ عَمَلِي وَاجْتِراحِي
**********
أَسْأَلُكَ ياغافِرَ الذَّنْبِ الكَبِيرِ وَياجابِرَ العَظْمِ الكَسِيرِ أَنْ تَهَبْ لِي مُوبِقاتِ الجَرائِرِ وَتَسْتُرَ عَلَيَّ فاضِحاتِ السَّرائِرِ وَلاتُخْلِنِي فِي مَشْهَدِ القِيامَةِ مِنْ بَرْدِ عَفْوِكَ وَغَفْرِكَ وَلاتُعْرِنِي مِنْ جَمِيلِ صَفْحِكَ وَسَتْرِكَ
إِلهِي ظَلِّلْ عَلى ذُنُوبِي غَمامَ رَحْمَتِكَ وَأَرْسِلْ عَلى عُيُوبِي سَحابَ رَأْفَتِكَ
إِلهِي هَلْ يَرْجِعُ العَبْدُ الابِقُ إِلا إِلى مَوْلاهُ؟ أَمْ هَلْ يُجِيرُهُ مِنْ سَخَطِهِ أَحَدٌ سِواهُ؟
إِلهِي إِنْ كانَ النَّدَمُ عَلى الذَّنْبِ تَوْبَةٌ فَإنِّي وَعَزَّتُكَ مِنْ النَّادِمِينَ ! وَإِنْ كانَ الاسَتِغْفارُ مِنْ الخَطِيئَةِ حِطَّةً فَإنِّي لَكَ مِنَ المُسْتَغْفِرِينَ ! لَكَ العُتْبى حَتَّى تَرْضى
**********
إِلهِي بِقُدْرَتِكَ عَلَيَّ تُبْ عَلَيَّ وَبِحِلْمِكَ عَنِّي اعْفُ عَنِّي وَبِعلْمِكَ بِي إرْفِقْ بِي
إِلهِي أَنْتَ الَّذِي فَتَحْتَ لِعِبادِكَ بابا إِلى َفْوِكَ سَمَّيْتَهُ التَّوْبَةَ فَقُلْتَ تُوبُوا إِلى اللّهِ تَوْبَةً نَصُوحا فّما عُذْرُ مَنْ أَغْفَلَ دُخُولَ البابِ بَعْدَ فَتْحِهِ؟
إِلهِي إنْ كانَ قَبُحَ الذَّنْبُ مِنْ عَبْدِكَ فَلْيَحْسُنُ العَفْوُ مِنْ عِنْدِكَ ، إِلهِي ما أَنا بِأَوَّلِ مَنْ عَصاكَ فَتُبْتَ عَلَيْهِ وَتَعَرَّضَ لِمَعْرُوفِكَ فَجُدْتَ عَلَيْهِ
يامُجِيبَ المُضْطَرِّ ياكاشِفَ الضُّرِّ ياعَظِيمَ البِرِّ ياعَلِيما بِما فِي السِّرِّ ياجَمِيلَ السِّتْرِ اسْتَشْفَعْتُ بِجُودِكَ وَكَرمِكَ إِلَيْكَ وَتَوَسَّلْتُ بِجَنابِكَ وَتَرَحُّمِكَ لَدَيْكَ ، فَاسْتَجِبْ دُعائِي وَلاتُخَيِّبْ فِيكَ رَجائِي وَتَقَبَّلْ تَوْبَتِي وَكَفِّرْ خَطِيئَتِي بِمَنِّكَ وَرَحْمَتِكَ ياأَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ
**********
نسألكم الدعاء

شيعية موالية
08-08-2007, 03:22 PM
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ



إِلهِي أَلْبَسَتْنِي الخَطايا ثَوْبَ مَذَلَّتِي وَجَلَّلَنِي التَّباعُدُ مِنْكَ لِباسَ مَسْكَنَتِي وَأَماتَ قَلْبِي عَظِيمُ جِنايَتِي فَأَحْيِهِ بِتَوْبَةٍ مِنْكَ ياأَمَلِي وَبُغْيَتِي وَياسُؤْلِي وَمُنْيَتِي
فَوَعِزَّتِكَ ماأَجِدُ لِذُنُوبِي سِواكَ غافِرا وَلا أَرى لِكَسْرِي غَيْرَكَ جابِرا وَقَدْ خَضَعْتُ بِالانابَةِ إِلَيْكَ وَعَنَوْتَ بِالاسْتِكانَةِ لَدَيْكَ
فَإِنْ طَرَدْتَنِي مِنْ بابِكَ فَبِمَِنْ أَلُوذُ وَإِنْ رَدَدْتَنِي عَنْ جَنابِكَ فَبِمَنْ أعُوذُ، فَوا أَسَفاهُ مِنْ خَجْلَتِي وَافْتِضاحِي وَوالَهْفاهُ مِنْ سُؤِ عَمَلِي وَاجْتِراحِي
**********
أَسْأَلُكَ ياغافِرَ الذَّنْبِ الكَبِيرِ وَياجابِرَ العَظْمِ الكَسِيرِ أَنْ تَهَبْ لِي مُوبِقاتِ الجَرائِرِ وَتَسْتُرَ عَلَيَّ فاضِحاتِ السَّرائِرِ وَلاتُخْلِنِي فِي مَشْهَدِ القِيامَةِ مِنْ بَرْدِ عَفْوِكَ وَغَفْرِكَ وَلاتُعْرِنِي مِنْ جَمِيلِ صَفْحِكَ وَسَتْرِكَ
إِلهِي ظَلِّلْ عَلى ذُنُوبِي غَمامَ رَحْمَتِكَ وَأَرْسِلْ عَلى عُيُوبِي سَحابَ رَأْفَتِكَ
إِلهِي هَلْ يَرْجِعُ العَبْدُ الابِقُ إِلا إِلى مَوْلاهُ؟ أَمْ هَلْ يُجِيرُهُ مِنْ سَخَطِهِ أَحَدٌ سِواهُ؟
إِلهِي إِنْ كانَ النَّدَمُ عَلى الذَّنْبِ تَوْبَةٌ فَإنِّي وَعَزَّتُكَ مِنْ النَّادِمِينَ ! وَإِنْ كانَ الاسَتِغْفارُ مِنْ الخَطِيئَةِ حِطَّةً فَإنِّي لَكَ مِنَ المُسْتَغْفِرِينَ ! لَكَ العُتْبى حَتَّى تَرْضى
**********
إِلهِي بِقُدْرَتِكَ عَلَيَّ تُبْ عَلَيَّ وَبِحِلْمِكَ عَنِّي اعْفُ عَنِّي وَبِعلْمِكَ بِي إرْفِقْ بِي
إِلهِي أَنْتَ الَّذِي فَتَحْتَ لِعِبادِكَ بابا إِلى َفْوِكَ سَمَّيْتَهُ التَّوْبَةَ فَقُلْتَ تُوبُوا إِلى اللّهِ تَوْبَةً نَصُوحا فّما عُذْرُ مَنْ أَغْفَلَ دُخُولَ البابِ بَعْدَ فَتْحِهِ؟
إِلهِي إنْ كانَ قَبُحَ الذَّنْبُ مِنْ عَبْدِكَ فَلْيَحْسُنُ العَفْوُ مِنْ عِنْدِكَ ، إِلهِي ما أَنا بِأَوَّلِ مَنْ عَصاكَ فَتُبْتَ عَلَيْهِ وَتَعَرَّضَ لِمَعْرُوفِكَ فَجُدْتَ عَلَيْهِ
يامُجِيبَ المُضْطَرِّ ياكاشِفَ الضُّرِّ ياعَظِيمَ البِرِّ ياعَلِيما بِما فِي السِّرِّ ياجَمِيلَ السِّتْرِ اسْتَشْفَعْتُ بِجُودِكَ وَكَرمِكَ إِلَيْكَ وَتَوَسَّلْتُ بِجَنابِكَ وَتَرَحُّمِكَ لَدَيْكَ ، فَاسْتَجِبْ دُعائِي وَلاتُخَيِّبْ فِيكَ رَجائِي وَتَقَبَّلْ تَوْبَتِي وَكَفِّرْ خَطِيئَتِي بِمَنِّكَ وَرَحْمَتِكَ ياأَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ
**********

آخر العنقود
08-08-2007, 07:08 PM
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ


إِلهِي أَلْبَسَتْنِي الخَطايا ثَوْبَ مَذَلَّتِي وَجَلَّلَنِي التَّباعُدُ مِنْكَ لِباسَ مَسْكَنَتِي وَأَماتَ قَلْبِي عَظِيمُ جِنايَتِي فَأَحْيِهِ بِتَوْبَةٍ مِنْكَ ياأَمَلِي وَبُغْيَتِي وَياسُؤْلِي وَمُنْيَتِي
فَوَعِزَّتِكَ ماأَجِدُ لِذُنُوبِي سِواكَ غافِرا وَلا أَرى لِكَسْرِي غَيْرَكَ جابِرا وَقَدْ خَضَعْتُ بِالانابَةِ إِلَيْكَ وَعَنَوْتَ بِالاسْتِكانَةِ لَدَيْكَ
فَإِنْ طَرَدْتَنِي مِنْ بابِكَ فَبِمَِنْ أَلُوذُ وَإِنْ رَدَدْتَنِي عَنْ جَنابِكَ فَبِمَنْ أعُوذُ، فَوا أَسَفاهُ مِنْ خَجْلَتِي وَافْتِضاحِي وَوالَهْفاهُ مِنْ سُؤِ عَمَلِي وَاجْتِراحِي
**********
أَسْأَلُكَ ياغافِرَ الذَّنْبِ الكَبِيرِ وَياجابِرَ العَظْمِ الكَسِيرِ أَنْ تَهَبْ لِي مُوبِقاتِ الجَرائِرِ وَتَسْتُرَ عَلَيَّ فاضِحاتِ السَّرائِرِ وَلاتُخْلِنِي فِي مَشْهَدِ القِيامَةِ مِنْ بَرْدِ عَفْوِكَ وَغَفْرِكَ وَلاتُعْرِنِي مِنْ جَمِيلِ صَفْحِكَ وَسَتْرِكَ
إِلهِي ظَلِّلْ عَلى ذُنُوبِي غَمامَ رَحْمَتِكَ وَأَرْسِلْ عَلى عُيُوبِي سَحابَ رَأْفَتِكَ
إِلهِي هَلْ يَرْجِعُ العَبْدُ الابِقُ إِلا إِلى مَوْلاهُ؟ أَمْ هَلْ يُجِيرُهُ مِنْ سَخَطِهِ أَحَدٌ سِواهُ؟
إِلهِي إِنْ كانَ النَّدَمُ عَلى الذَّنْبِ تَوْبَةٌ فَإنِّي وَعَزَّتُكَ مِنْ النَّادِمِينَ ! وَإِنْ كانَ الاسَتِغْفارُ مِنْ الخَطِيئَةِ حِطَّةً فَإنِّي لَكَ مِنَ المُسْتَغْفِرِينَ ! لَكَ العُتْبى حَتَّى تَرْضى
**********
إِلهِي بِقُدْرَتِكَ عَلَيَّ تُبْ عَلَيَّ وَبِحِلْمِكَ عَنِّي اعْفُ عَنِّي وَبِعلْمِكَ بِي إرْفِقْ بِي
إِلهِي أَنْتَ الَّذِي فَتَحْتَ لِعِبادِكَ بابا إِلى َفْوِكَ سَمَّيْتَهُ التَّوْبَةَ فَقُلْتَ تُوبُوا إِلى اللّهِ تَوْبَةً نَصُوحا فّما عُذْرُ مَنْ أَغْفَلَ دُخُولَ البابِ بَعْدَ فَتْحِهِ؟
إِلهِي إنْ كانَ قَبُحَ الذَّنْبُ مِنْ عَبْدِكَ فَلْيَحْسُنُ العَفْوُ مِنْ عِنْدِكَ ، إِلهِي ما أَنا بِأَوَّلِ مَنْ عَصاكَ فَتُبْتَ عَلَيْهِ وَتَعَرَّضَ لِمَعْرُوفِكَ فَجُدْتَ عَلَيْهِ
يامُجِيبَ المُضْطَرِّ ياكاشِفَ الضُّرِّ ياعَظِيمَ البِرِّ ياعَلِيما بِما فِي السِّرِّ ياجَمِيلَ السِّتْرِ اسْتَشْفَعْتُ بِجُودِكَ وَكَرمِكَ إِلَيْكَ وَتَوَسَّلْتُ بِجَنابِكَ وَتَرَحُّمِكَ لَدَيْكَ ، فَاسْتَجِبْ دُعائِي وَلاتُخَيِّبْ فِيكَ رَجائِي وَتَقَبَّلْ تَوْبَتِي وَكَفِّرْ خَطِيئَتِي بِمَنِّكَ وَرَحْمَتِكَ ياأَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ
**********

شيعية موالية
09-08-2007, 12:24 AM
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ



إِلهِي أَلْبَسَتْنِي الخَطايا ثَوْبَ مَذَلَّتِي وَجَلَّلَنِي التَّباعُدُ مِنْكَ لِباسَ مَسْكَنَتِي وَأَماتَ قَلْبِي عَظِيمُ جِنايَتِي فَأَحْيِهِ بِتَوْبَةٍ مِنْكَ ياأَمَلِي وَبُغْيَتِي وَياسُؤْلِي وَمُنْيَتِي
فَوَعِزَّتِكَ ماأَجِدُ لِذُنُوبِي سِواكَ غافِرا وَلا أَرى لِكَسْرِي غَيْرَكَ جابِرا وَقَدْ خَضَعْتُ بِالانابَةِ إِلَيْكَ وَعَنَوْتَ بِالاسْتِكانَةِ لَدَيْكَ
فَإِنْ طَرَدْتَنِي مِنْ بابِكَ فَبِمَِنْ أَلُوذُ وَإِنْ رَدَدْتَنِي عَنْ جَنابِكَ فَبِمَنْ أعُوذُ، فَوا أَسَفاهُ مِنْ خَجْلَتِي وَافْتِضاحِي وَوالَهْفاهُ مِنْ سُؤِ عَمَلِي وَاجْتِراحِي
**********
أَسْأَلُكَ ياغافِرَ الذَّنْبِ الكَبِيرِ وَياجابِرَ العَظْمِ الكَسِيرِ أَنْ تَهَبْ لِي مُوبِقاتِ الجَرائِرِ وَتَسْتُرَ عَلَيَّ فاضِحاتِ السَّرائِرِ وَلاتُخْلِنِي فِي مَشْهَدِ القِيامَةِ مِنْ بَرْدِ عَفْوِكَ وَغَفْرِكَ وَلاتُعْرِنِي مِنْ جَمِيلِ صَفْحِكَ وَسَتْرِكَ
إِلهِي ظَلِّلْ عَلى ذُنُوبِي غَمامَ رَحْمَتِكَ وَأَرْسِلْ عَلى عُيُوبِي سَحابَ رَأْفَتِكَ
إِلهِي هَلْ يَرْجِعُ العَبْدُ الابِقُ إِلا إِلى مَوْلاهُ؟ أَمْ هَلْ يُجِيرُهُ مِنْ سَخَطِهِ أَحَدٌ سِواهُ؟
إِلهِي إِنْ كانَ النَّدَمُ عَلى الذَّنْبِ تَوْبَةٌ فَإنِّي وَعَزَّتُكَ مِنْ النَّادِمِينَ ! وَإِنْ كانَ الاسَتِغْفارُ مِنْ الخَطِيئَةِ حِطَّةً فَإنِّي لَكَ مِنَ المُسْتَغْفِرِينَ ! لَكَ العُتْبى حَتَّى تَرْضى
**********
إِلهِي بِقُدْرَتِكَ عَلَيَّ تُبْ عَلَيَّ وَبِحِلْمِكَ عَنِّي اعْفُ عَنِّي وَبِعلْمِكَ بِي إرْفِقْ بِي
إِلهِي أَنْتَ الَّذِي فَتَحْتَ لِعِبادِكَ بابا إِلى َفْوِكَ سَمَّيْتَهُ التَّوْبَةَ فَقُلْتَ تُوبُوا إِلى اللّهِ تَوْبَةً نَصُوحا فّما عُذْرُ مَنْ أَغْفَلَ دُخُولَ البابِ بَعْدَ فَتْحِهِ؟
إِلهِي إنْ كانَ قَبُحَ الذَّنْبُ مِنْ عَبْدِكَ فَلْيَحْسُنُ العَفْوُ مِنْ عِنْدِكَ ، إِلهِي ما أَنا بِأَوَّلِ مَنْ عَصاكَ فَتُبْتَ عَلَيْهِ وَتَعَرَّضَ لِمَعْرُوفِكَ فَجُدْتَ عَلَيْهِ
يامُجِيبَ المُضْطَرِّ ياكاشِفَ الضُّرِّ ياعَظِيمَ البِرِّ ياعَلِيما بِما فِي السِّرِّ ياجَمِيلَ السِّتْرِ اسْتَشْفَعْتُ بِجُودِكَ وَكَرمِكَ إِلَيْكَ وَتَوَسَّلْتُ بِجَنابِكَ وَتَرَحُّمِكَ لَدَيْكَ ، فَاسْتَجِبْ دُعائِي وَلاتُخَيِّبْ فِيكَ رَجائِي وَتَقَبَّلْ تَوْبَتِي وَكَفِّرْ خَطِيئَتِي بِمَنِّكَ وَرَحْمَتِكَ ياأَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ
**********

محبة ام البنين
09-08-2007, 02:09 PM
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ



إِلهِي أَلْبَسَتْنِي الخَطايا ثَوْبَ مَذَلَّتِي وَجَلَّلَنِي التَّباعُدُ مِنْكَ لِباسَ مَسْكَنَتِي وَأَماتَ قَلْبِي عَظِيمُ جِنايَتِي فَأَحْيِهِ بِتَوْبَةٍ مِنْكَ ياأَمَلِي وَبُغْيَتِي وَياسُؤْلِي وَمُنْيَتِي
فَوَعِزَّتِكَ ماأَجِدُ لِذُنُوبِي سِواكَ غافِرا وَلا أَرى لِكَسْرِي غَيْرَكَ جابِرا وَقَدْ خَضَعْتُ بِالانابَةِ إِلَيْكَ وَعَنَوْتَ بِالاسْتِكانَةِ لَدَيْكَ
فَإِنْ طَرَدْتَنِي مِنْ بابِكَ فَبِمَِنْ أَلُوذُ وَإِنْ رَدَدْتَنِي عَنْ جَنابِكَ فَبِمَنْ أعُوذُ، فَوا أَسَفاهُ مِنْ خَجْلَتِي وَافْتِضاحِي وَوالَهْفاهُ مِنْ سُؤِ عَمَلِي وَاجْتِراحِي
**********
أَسْأَلُكَ ياغافِرَ الذَّنْبِ الكَبِيرِ وَياجابِرَ العَظْمِ الكَسِيرِ أَنْ تَهَبْ لِي مُوبِقاتِ الجَرائِرِ وَتَسْتُرَ عَلَيَّ فاضِحاتِ السَّرائِرِ وَلاتُخْلِنِي فِي مَشْهَدِ القِيامَةِ مِنْ بَرْدِ عَفْوِكَ وَغَفْرِكَ وَلاتُعْرِنِي مِنْ جَمِيلِ صَفْحِكَ وَسَتْرِكَ
إِلهِي ظَلِّلْ عَلى ذُنُوبِي غَمامَ رَحْمَتِكَ وَأَرْسِلْ عَلى عُيُوبِي سَحابَ رَأْفَتِكَ
إِلهِي هَلْ يَرْجِعُ العَبْدُ الابِقُ إِلا إِلى مَوْلاهُ؟ أَمْ هَلْ يُجِيرُهُ مِنْ سَخَطِهِ أَحَدٌ سِواهُ؟
إِلهِي إِنْ كانَ النَّدَمُ عَلى الذَّنْبِ تَوْبَةٌ فَإنِّي وَعَزَّتُكَ مِنْ النَّادِمِينَ ! وَإِنْ كانَ الاسَتِغْفارُ مِنْ الخَطِيئَةِ حِطَّةً فَإنِّي لَكَ مِنَ المُسْتَغْفِرِينَ ! لَكَ العُتْبى حَتَّى تَرْضى
**********
إِلهِي بِقُدْرَتِكَ عَلَيَّ تُبْ عَلَيَّ وَبِحِلْمِكَ عَنِّي اعْفُ عَنِّي وَبِعلْمِكَ بِي إرْفِقْ بِي
إِلهِي أَنْتَ الَّذِي فَتَحْتَ لِعِبادِكَ بابا إِلى َفْوِكَ سَمَّيْتَهُ التَّوْبَةَ فَقُلْتَ تُوبُوا إِلى اللّهِ تَوْبَةً نَصُوحا فّما عُذْرُ مَنْ أَغْفَلَ دُخُولَ البابِ بَعْدَ فَتْحِهِ؟
إِلهِي إنْ كانَ قَبُحَ الذَّنْبُ مِنْ عَبْدِكَ فَلْيَحْسُنُ العَفْوُ مِنْ عِنْدِكَ ، إِلهِي ما أَنا بِأَوَّلِ مَنْ عَصاكَ فَتُبْتَ عَلَيْهِ وَتَعَرَّضَ لِمَعْرُوفِكَ فَجُدْتَ عَلَيْهِ
يامُجِيبَ المُضْطَرِّ ياكاشِفَ الضُّرِّ ياعَظِيمَ البِرِّ ياعَلِيما بِما فِي السِّرِّ ياجَمِيلَ السِّتْرِ اسْتَشْفَعْتُ بِجُودِكَ وَكَرمِكَ إِلَيْكَ وَتَوَسَّلْتُ بِجَنابِكَ وَتَرَحُّمِكَ لَدَيْكَ ، فَاسْتَجِبْ دُعائِي وَلاتُخَيِّبْ فِيكَ رَجائِي وَتَقَبَّلْ تَوْبَتِي وَكَفِّرْ خَطِيئَتِي بِمَنِّكَ وَرَحْمَتِكَ ياأَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ
**********

ღ مــلاك ღ
10-08-2007, 04:58 AM
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ



إِلهِي أَلْبَسَتْنِي الخَطايا ثَوْبَ مَذَلَّتِي وَجَلَّلَنِي التَّباعُدُ مِنْكَ لِباسَ مَسْكَنَتِي وَأَماتَ قَلْبِي عَظِيمُ جِنايَتِي فَأَحْيِهِ بِتَوْبَةٍ مِنْكَ ياأَمَلِي وَبُغْيَتِي وَياسُؤْلِي وَمُنْيَتِي
فَوَعِزَّتِكَ ماأَجِدُ لِذُنُوبِي سِواكَ غافِرا وَلا أَرى لِكَسْرِي غَيْرَكَ جابِرا وَقَدْ خَضَعْتُ بِالانابَةِ إِلَيْكَ وَعَنَوْتَ بِالاسْتِكانَةِ لَدَيْكَ
فَإِنْ طَرَدْتَنِي مِنْ بابِكَ فَبِمَِنْ أَلُوذُ وَإِنْ رَدَدْتَنِي عَنْ جَنابِكَ فَبِمَنْ أعُوذُ، فَوا أَسَفاهُ مِنْ خَجْلَتِي وَافْتِضاحِي وَوالَهْفاهُ مِنْ سُؤِ عَمَلِي وَاجْتِراحِي
**********
أَسْأَلُكَ ياغافِرَ الذَّنْبِ الكَبِيرِ وَياجابِرَ العَظْمِ الكَسِيرِ أَنْ تَهَبْ لِي مُوبِقاتِ الجَرائِرِ وَتَسْتُرَ عَلَيَّ فاضِحاتِ السَّرائِرِ وَلاتُخْلِنِي فِي مَشْهَدِ القِيامَةِ مِنْ بَرْدِ عَفْوِكَ وَغَفْرِكَ وَلاتُعْرِنِي مِنْ جَمِيلِ صَفْحِكَ وَسَتْرِكَ
إِلهِي ظَلِّلْ عَلى ذُنُوبِي غَمامَ رَحْمَتِكَ وَأَرْسِلْ عَلى عُيُوبِي سَحابَ رَأْفَتِكَ
إِلهِي هَلْ يَرْجِعُ العَبْدُ الابِقُ إِلا إِلى مَوْلاهُ؟ أَمْ هَلْ يُجِيرُهُ مِنْ سَخَطِهِ أَحَدٌ سِواهُ؟
إِلهِي إِنْ كانَ النَّدَمُ عَلى الذَّنْبِ تَوْبَةٌ فَإنِّي وَعَزَّتُكَ مِنْ النَّادِمِينَ ! وَإِنْ كانَ الاسَتِغْفارُ مِنْ الخَطِيئَةِ حِطَّةً فَإنِّي لَكَ مِنَ المُسْتَغْفِرِينَ ! لَكَ العُتْبى حَتَّى تَرْضى
**********
إِلهِي بِقُدْرَتِكَ عَلَيَّ تُبْ عَلَيَّ وَبِحِلْمِكَ عَنِّي اعْفُ عَنِّي وَبِعلْمِكَ بِي إرْفِقْ بِي
إِلهِي أَنْتَ الَّذِي فَتَحْتَ لِعِبادِكَ بابا إِلى َفْوِكَ سَمَّيْتَهُ التَّوْبَةَ فَقُلْتَ تُوبُوا إِلى اللّهِ تَوْبَةً نَصُوحا فّما عُذْرُ مَنْ أَغْفَلَ دُخُولَ البابِ بَعْدَ فَتْحِهِ؟
إِلهِي إنْ كانَ قَبُحَ الذَّنْبُ مِنْ عَبْدِكَ فَلْيَحْسُنُ العَفْوُ مِنْ عِنْدِكَ ، إِلهِي ما أَنا بِأَوَّلِ مَنْ عَصاكَ فَتُبْتَ عَلَيْهِ وَتَعَرَّضَ لِمَعْرُوفِكَ فَجُدْتَ عَلَيْهِ
يامُجِيبَ المُضْطَرِّ ياكاشِفَ الضُّرِّ ياعَظِيمَ البِرِّ ياعَلِيما بِما فِي السِّرِّ ياجَمِيلَ السِّتْرِ اسْتَشْفَعْتُ بِجُودِكَ وَكَرمِكَ إِلَيْكَ وَتَوَسَّلْتُ بِجَنابِكَ وَتَرَحُّمِكَ لَدَيْكَ ، فَاسْتَجِبْ دُعائِي وَلاتُخَيِّبْ فِيكَ رَجائِي وَتَقَبَّلْ تَوْبَتِي وَكَفِّرْ خَطِيئَتِي بِمَنِّكَ وَرَحْمَتِكَ ياأَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ
**********