لنكن على حذر

[حمزة الصغير]

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله على منته علينا بالخلاص من صدام وزمرته الملعونين التي اقل وصف عندي لهم
الصدامي ديوث
لايخفى على احد ان البعثين هم صناعه صهيونيه امريكيه
وباختصار مائريد ان اقوله ان الامريكان لهم مشروع مشروع التقسيم تحت اسم الفدراليه
التي تتعارض مع ثقافتنا الاسلامي حيث الاسلام لاحدود ولا عرق ولا لون ومشروع بايدين بدات ثماره الان ومع الاسف ان الكل غافل او متغفل حيث يسير تحت اسم هذا المشروع الخبيث فالان التعينات كل حسب قريته ومدينته وتتحقق منجزات سريعه للناس كانشاء محطات كهربائيه خاصه بالمحافظات وبدات الاعتراضات على المحافظين لانه ليس من مركز المحافظه وان مدير الدائره الفلانيه من الاطراف او ليس ابن ولايه وكانهم يريدون ان يجزؤا المدينه الواحده الى مدن وكان الضغط على الناس وعدم تحقيق مطالبهم هو لقبول الامر الواقع وهو مشروع بايدن التقسيمي والذي لايشك كل متابع بعد تصريحات الطلباني على كركوك قدس الاكراد ان المشتركين بالعمليه السياسيه ولا استثني احد مشتركين بالمؤامره هذه من حيث يعلمون او لايعلمون وكان العراق الصين فذكرى لمن يحب الذكرى ان من يساهم في تقسيم العراق سوف يلعنه التاريخ كما لعن صدام لان التقسيم وصدام مشروع امريكي تحت مسميات فالى كل المتصدين سياسين او دينين ان يحذروا التقسيم ومشروع بايدن الحقير فالعراق يجب ان يبقى سيد الكون وقبلته لان فيه علي عليه السلام ومن علي وحدة الكون فهوا صاحب الولايه التكوينيه ومقره العراق فاحذروا الفدراليه البايدنيه لانهم يريدون اطفاء النور القادم من العراق
الصهيونيه خبيثه فاحذروها وقوتها بعراق ضعيف ومن يسايرها فمزبلة التاريخ اولى بها والله متم نوره والسلام

[عبود مزهر الكرخي]

شكراً لك على المقالة على التقسيم والتي يبدو أنهم يسيرون في هذا الأتجاه وبتخطيط مبرمج عالي الدقة ومن قبل أجندات خارجية وداخلية.
وتقبل مروري