المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : اداب المجالس الحسينية (20 وصية مهمة )؟؟؟


أبواسد البغدادي
08-12-2010, 03:43 PM
اللهم صل على محمدوآ محمد
عظم الله لنا ولكم الاجر بشهادةالامام الحسين (ع)
إن كل حركة يقوم بها المؤمن ، لا بد لها من فقهٍ ظاهري وباطني .. وواضح أن حضور مجالس عزاء سيد الشهداء (ع) يمثل إقامة لشعيرة من شعائر الدين الحنيف .. إذ لولا دمه الطاهر ، لما بقي من الإسلام إلا اسمه ، ومن القرآن إلا رسمه .. وهي من مصاديق إحياء الأمر الذي دعا الإمام الصادق (ع) لمن أحياه قائلا: ( رحم الله من أحيا أمرنا )..




ولا شك ان الحركة العاشورائية التى قام بها الحسين (ع) وصحبه من ابرز محطات التاريخ بحيث يمكن القول بانها الثالثة بعد خلقة آدم من حيث اصل اقامة المشروع الالهى المتمثل بجعل الخليفة فى الارض وبعد بعثة المصطفى (ص) من حيث تأسيس الرسالبة الخاتمة الى يوم القيامة وكانت الثالثة حركة الحسين (ع) من حيث تجديد هذه الرسالة و تخليصها مما علق بها طوال نصف قرن من غياب صاحب الرسالة بحيث اصبح على راس هرم المسلمين ( وهو أعلى قمة فى هيكلية الأمة الخاتمة ) شخصية تعد فى أسفل القائمة خارج نطاق هيكل الامة الا وهو يزيد الذى نجل ونكرم الإسلام والإنسانية ان يكون هو احد أفرادها .. ومن هذا المنطلق ، أحببنا التنويه على ملاحظات مهمة في هذا المجال وذلك لان عطاء هذه المواسم كعطاء الشمس ، فهي واحدة في أصل العطاء ، ومتعددة في أثارها الخارجية ، بحسب القابليات ، واختلاف درجات المستقبلين لهذا العطاء .. واليكم بعض ما انعم الله تعالى علينا من الملاحظات فى هذا المجال: (1) لا بد لاصحاب المجالس من أن يقصدوا القربة الخالصة لله تعالى فان الناقد كما نعلم بصير ، بعيدين عن كل صور الشرك الخفي ، ومما لا شك فيه ان البركات التى ذكرت من خلال النصوص الكثيرة مترتبة على مثل هذه النية الخالصة، وعلامة ذلك عدم الاهتمام بعدد الحضور وإطرائهم وما يعود الى مثل هذه العوالم التي قد تستهوى عامة الخلق ، فالأجر مرتبط بما يقوم به هو ، لا بما يقوم به الآخرون .. فما عليك إلا أن تفتح بابك ، وتنشر بساطك ، كما ذكر الصادق (ع) في باب المعاملة.



(2) ان مجالس ذكر الحسين (ع) إنما هي في واقعها ذكر لله تعالى ، فإنه انما اكتسب الخلود ، بتحقيقه اعلى صور العبودية لرب العالمين ، وهي الفداء بالنفس ، واية نفس ؟! . وعليه فلا بد من توقير تلك المجالس بالدخول فيها بالتسمية والطهور، واستحضارها كجامعة من اعرق الجامعات الاسلامية الشعبية ، والتي تضم في قاعاتها المتعددة ( من اكواخ البوادى الى افخم الابنية ) مختلف الطبقات الاجتماعية ، وهذا ايضا من اسباب التفوق العلمي في القاعدة الشعبية للموالين نسبة الى غيرهم ، وذلك لتعرضهم لهذا الاشعاع النوري منذ نعومة اظفارهم.
(3) لا بد من الاستعداد النفسي قبل دخول المجلس ، فيستحسن الاستغفار وذكر الله تعالى كثيرا ، والصلوات على النبي وآله الطاهرين ، والتهيؤ النفسي لنزول النفحات الالهية في ذلك المكان ، إذ ما من شك ان لله تعالى في أيام دهرنا نفحات ، بحسب الازمنة والامكنة ، ولا شك ان مجلس ذكر الامام الشهيد في مضان نزول انواع الرحمة الالهية التي لا يمكن ان نحصل عليها في غير تلك المجالس ، ولا يفوتنا ان ننوه الى ان الامام الرضا (ع) وعدنا بذلك من خلال قوله (ع) : فان البكاء عليه يحط الذنوب العظام.



(4) إذا كان المجلس مقاما في بيت من بيوت الله تعالى ، فلا ننسى تحية المسجد بركعتين مع توجه ، بالاضافة الى مراعاة جميع آداب المساجد المعروفة في الفقه ، وخاصة الالتزام بالحجاب الشرعي للنساء ، وعدم اختلاط الرجال بالنساء في الطريق العام ، فإن موجبات حبط الاجر موجودة دائمة ، ولا ينبغي التعويل على قداسة الجو للتفريط ببعض الواجبات الواضحة فقها واخلاقا ، ولطالما فوتنا على انفسنا المكاسب الكبيرة بعد تحققها وذلك بالتفريط فى التحرز من موانع القبول.
(5) ليكن الهدف من استماع الخطب ، هو استخلاص النقاط العملية التي يمكن ان تغير مسيرة الفرد في الحياة ، وعليه فانظر إلى ما يقال ، ولا تنظر الى من يقول ، وعلى المستمع ان يفترض نفسه انه هو المعني بالخطاب الذي يتوجه للعموم ، ولا ينبغي نسيان هذه الحقيقة المتكررة فى حياتنا وهى أن الله تعالى قد يجري معلومة ضرورية للفرد على لسان متكلم غير قاصد لما يقول ، ولكن الله تعالى يجعل في ذلك خطابا لمن يريد ان يوقظه من غفلة من الغفلات القاتلة.



(6) لنحاول أن نعيش بانفسنا الاجواء التي يمكن ان تثير عندنا الدمعة ، فان من اقرب المجالس الى القبول ما كان فى الخلوات كجوف الليل ومن دون اثارة خارجية ، ليعيش العبد مرارة ما جرى يوم الطف تلك المرارة التى آلمت قلوب جميع الصديقين حتى الذين سمعوا بماساة سيد الشهداء (ع) قبل ان يولد ، وذلك باستذكار ما جرى في واقعة الطف ، من دون الاعتماد على ما يذكره الخطيب فحسب .. ومن المعلوم ايضا ان التوفيق في هذا المجال مرتبط بمطالعة اجمالية لمجمل هذه السيرة العطرة بما فيها الجانب الماساوى، وذلك من المصادر المعتبرة.




(7) اذا لم نوفق للبكاء ، فلنحاول أن نتباكى ، ونتظاهر بمظهر الحزن والتلهف على ما دهى سيد الشهداء (ع) مع عدم الاعتناء بالجالسين حولك ، فإن من تلبيس ابليس ان يمنعنا من ذلك بدعوى الرياء .. وليس من الادب ان يعامل المستمع ساعة النعي كساعة الوعظ حتى في طريقة الاستماع .. ولا يخفى على المتأمل ان رقة القلب حصيلة تفاعلات سابقة ، فالذي لا يمتلك منهجا تربويا لنفسه في حياته ، من الطبيعي ان يعيش حالة الذهول الفكري اضافة االى الجفاف العاطفي.

(8) اذا استمرت قسوة القلب طوال الموسم ، فلنبحث عن العوامل الموجبة لهذا الخذلان ، فقد ورد عن علي (ع) أنه قال : ( ما جفت الدموع إلا لقسوة القلوب ، وما قست القلوب إلا لكثرة الذنوب ) .. وخاصة اذا استمرت هذه الحالة فترة من الزمن ، فإنها مشعرة بعلاقة متوترة مع الغيب ، إذ كيف لا يتألم الانسان لما جرى على من يحب ، إن كان هنالك حب في البين ؟!.. ولا شك ان الذى يعيش هذا الجفاف المحزن فى وقت احوج ما يكون فيه العبد الى الرقة العاطفية عليه ان يلتجئ للاستغفار الحقيقى والذى اثره ترك المعصية ، وكم من الجميل ان ينتهى موسم الولاية بخاتمة توحيدية بمعنى الانابة الى الله تعالى ، وهذا بدوره مما سيجعل للمواسم العزائية وقعا فى نفوس الذين قد لا يتفاعلون مع هذه المشاعر فى بادئ النظر.



(9) لنستغل ساعة الدعاء بعد انتهاء المجلس ، فإنها من ساعات الاستجابة ، وحاول أن يكون لك جو من الدعاء الخاص ، غير مكتف بما دعا به الخطيب ، فالملاحظ ان الدعاء بعد المجلس لا روح فيه بشكل عام ، أي بمعنى ان الناس لا ينظرون الى هذه الفقرة نظرة جد واعتناء ، وكأن الحديث مع الرب المتعال امر هامشي ، لا يعطى له ما يستحقه من الالتفات والحال انه من الممكن ان يحقق العبد حاجاته الكبرى بعد الدموع التى جرت على احب الخلق الى الله تعالى فى زمانه.




(10) لنحاول أن نبحث عن التنوع في مجالس العزاء ، إذ لكل مجلس هيئته الخاصة ، ولكل خطيب تأثيره الخاص .. وعلى المستمع ان يبحث عن المجلس الذي يثير فيه العبرة والاعتبار ، تاركا كل الجهات الباطلة الاخرى : كارضاء اصحاب المجالس ، او التعصب لجهات معينة ، او الميل القلبي الذي لا مبرر له سوى الارتياح الذاتي لا الرسالي .. ونعتقد ان نزول البركات المادية والمعنوية مرتبط بنسبة طردية مع هذه النوايا التى لا يعلمها الا الله تعالى.




(11) لنحاول أن نفرغ انفسنا أيام عاشوراء من جهة : العمل والدراسة والتجارة وذلك اقامة للحداد على سبط النبي (ص) الذى كان يؤذيه بكاؤه وهو صغير ، وذلك لئلا يكون يومنا في يوم عاشوراء كباقي الايام مشتغلين بأمور الدنيا ، تاركين مشاطرة صاحب الامر (ع) في مصيبته التي يبكى عليها بدل الدموع دما . والامر يعطي ثماره عندما يكون ذلك مقترنا بشيء من المجاهدة في هذا المجال فان افضل الاعمال احمزها اى اشقها على النفس.




(12) اذا كنت في بلد خال من مجالس الحسين (ع) فاستعن بالمسموعات والمرئيات والمواقع الهادفة ، لئلا تحرم بركات الموسم ، بل ان احياء الذكر في اماكن غير متعارفة له اثره الخاص .. وهذه من المجربات التي لا تخلف لاثرها ، إذ ان الذكر في الخلوات ، يخلو من كل شوائب الجلوات ، ومن هنا كان العمل اقرب للقبول من غيره وخاصة اذا اقترن ذلك بترويج لتلك الاهداف السامية فى قلوب الذين يجهلون هذه المعارف فان الناس لو عرفوا محاسن سيرتهم لاتبعوهم.

(13) ان من الامور الراجحة - سواء داخل البيت او خارجه - أن يعيش الاجواء المثيرة للعواطف ، بالاستماع الى ما أمكن من محاضرات ، ومجالس عزاء ، وقراءة الكتب المتعلقة بالسيرة والمقتل.. وكم من الجدير ان يحول المؤمن هذه الايام الى اسبوع شحن فكري وعاطفي ، في مختلف المجالات ، حتى العبادية منها.. فإن احياء هذه الذكرى مقدمة لاحياء الدين ، بكل حدوده وثغوره ، ومن الراجح ايضا ان لا يقتصر الامر على مجرد الشحن العاطفى بمعزل عن الشحن الفكرى ، فان من اهداف هذه الحركة المباركة هو تحريك العباد الى المنهج الربانى الذى كادت تضيع معالمه عندما اقصى الظالمون الامام عن الامة.



(14) إن علامة قبول العزاء : وعظاً ، واستماعاً ، وبكاءً ، وإبكاءً هو الخروج بالتوبة الصادقة بعد الموسم ، إقلاعاً عن الذنوب ، وتشديداً للمراقبة فان الذى كان يعطى الحسين (ع) هويته المتميزة هو الذكر الالهى فى كل مراحل حركته المباركة بما فى ذلك ساعة عروجه الى الملكوت الاعلى .. والملاحظة - مع الاسف الشديد - ان الانسان يفرط بسرعة في المكاسب التي اكتسبها في الموسم ، وذلك بمجرد الخروج منه.. وهذا الامر يتكرر في كل عام مما يعظم لصاحبه الحسرة يوم القيامة . فالامر بمثابة انسان ورد الغدير ، ولم يغترف منه الا لعطش ساعته ، من دون ان يتزود لسفره البعيد ، في القاحل من الارض.




(15) حاول أن تصطحب اهلك وأولادك واصدقائك لمجالس الحسين (ع) فإنها مضان التحول الجوهري حتى للنفوس العاصية ، ولا شك أنه يترك أثراً لا شعورياً في نفوس الاحداث.. وذلك لان للمعصوم (ع)عنايته واشرافه بعد وفاته ، كما ان الامر كذلك في حياته ، فاذا كان الشهيد حيا مرزوقا فكيف بامام الشهداء ؟!.. ومن المعلوم ان الفرق بين المعصوم الحي والمستشهد ، كالفارق بين الراكب والراجل ، إذ انه بانتقاله من هذه النشأة الدنيا ترجل عن بدنه الشريف .. فهل تجد فرقا بينهما؟!



(16) يغلب على بعض المستمعين - مع الأسف - جو الاسترسال واللغو بعد انتهاء المجلس مباشرة ، وفي ذلك خسارة كبرى لما اكتسبه اثناء المجلس ، فحاول أن تغادر المجلس إن كنت تخشى من الوقوع في الباطل .. ومن المعروف في هذا المجال ، أن الادبار الاختياري بعد الاقبال العبادي مع رب العالمين أو في مجالس اهل البيت (ع) ، من موجبات العقوبة الالهية .. وقد ورد انه ما ضرب عبد بعقوبة اشد من قساوة القلب. وهذا ايضا يفسر بعض صور الادبار الشديد ، بعد الاقبال الشديد ، وذلك لعدم قيام العبد برعاية آداب الاقبال ، كما هو حقه.



(17) إن البعض يحضر المجلس طلباً لحاجة من الحوائج ، فيدخل في باب المعاملة مع رب العالمين ، والحال أن الهدف الاساسي من هذه المجالس هو التذكير بالله تعالى ، وبما اراده امراً ونهياً وهى الاهداف التى قدم الامام نفسه من اجل تحقيقها ، فشعارنا ( تبكيك عيني لا لأجل مثوبة ، لكنما عيني لاجلك باكية ) .. و ما قيمة بعض الحوائج المادية الفانية في مقابل النظرة الالهية للعبد التي تقلب كيانه رأسا على عقب.



(18) إن المعزى في هذه المواسم بالدرجة الاولى هو بقية الماضين منهم ، ألا وهو صاحب الامر(ع) ، فحاول استحضار درجة الالم الذي يعتصر قلبه الشريف ، وذلك بانه الخبير بما جرى على جده الحسين (ع) في واقعة الطف ، إذ أن ما وصل الينا - رغم فداحته - لا يمثل الا القليل بالنسبة الى ما جرى على آل الله تعالى ومن هنا يعد امامنا المهدى (ع) من البكائين ولك ان تتصور حال من يندب جده الشهيد فى هذه القرون المتطاولة.


(19) إن البعض ينظر الى ما جرى في واقعة الطف و كأنه ملف فتح ليختم والحال اننا مأمورون بالتأسي بالنبي الاكرم واله علسهم السلام ، ومنهم سيد الشهداء (ع) : رفضا للظلم ، وذكرا لله تعالى على كل حال ، وفناء في العقيدة ، واستقامة في جهاد الاعداء ، وبصيرة في فهم حدود الشريعة ، فان ضريبة تمنى الكون معهم من اجل نصرتهم هو السعى العملى للتشبه بهم فى الحدود المتاحة الممكنة فى اى موقع من مواقع الجهاد فى الحياة.

(20) إن من الملفت حقا تنوع العناصر التي شاركت في واقعة الطف . فمنهم الشيخ الكبير كحبيب بن مظاهر الاسدي ، ومنهم الطفل الرضيع ، ومنهم الشاب في ريعانة شبابه كالقاسم والاكبر ، ومنهم العبد الاسود كجون ، ومنهم النساء اللواتى شاركن في قسم من المعركة ، وما بعد المعركة كعقيلة الهاشميين زينب الكبرى (ع).. اليس في ذلك درس للجميع وان التكليف لا يختص بفئة دون فئة اخرى، وان الله تعالى يريد من كل واحد منا ان يكون رافعا للواء التوحيد اينما كان؟

ونسالكم الدعاء

عبد محمد
08-12-2010, 04:34 PM
أحسنتم وعظم الله أجوركم

شاكرين لكم هذه الإفاضة العلمية المفيدة

صبر الحوراء
08-12-2010, 05:14 PM
أعظم الله أجوركم
http://www.mamarocks.com/np27.gif

السلام عليك يا أباعبدالله

زاد الله في علمك ووفقك لخير الدارين

أبواسد البغدادي
09-12-2010, 02:39 PM
أحسنتم وعظم الله أجوركم


شاكرين لكم هذه الإفاضة العلمية المفيدة


اللهم صل على محمد وآل محمد
جزيتم خيرا ايها الطيب
وعظم الله لكم الاجر بالمصاب العظيم
موفقين

أبواسد البغدادي
09-12-2010, 02:40 PM
أعظم الله أجوركم

http://www.mamarocks.com/np27.gif

السلام عليك يا أباعبدالله

زاد الله في علمك ووفقك لخير الدارين




اللهم صل هلى محمد وآل محمد
السلام على الحسين وعلى اخيه ابي الفضل
جزيتم خيرا ايتها المباركة
وعظم الله لك الاجر
موفقين وشكرا لتواصلكم المبارك

لمار
09-12-2010, 04:55 PM
اللهم صلِ على محمد وال محمد
عظم الله اجوركم اخي الكريم بمصاب سيد الشهداء والهِ واصحابهِ

طرح موفق استوقفني كثيراً لما فيه من النصائح القيّمه
التي يجب الالتفات اليها ومراعاتها في المجالس الحسينه .


وفقكم الله وجزاكم الجنه

جاسم العجمي
09-12-2010, 05:13 PM
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
بارك الله فيكم

أم الحسنين
09-12-2010, 08:02 PM
السلام عليكم والرحمة والبركات
اللهم صل على محمد وآله الأطهار
عظم الله أجورنا وأجوركم بمصاب سيد الشهداء عليه السلام


أحسنت أخي الفاضل على هذه المواعظ،
جعلنا الله وإياكم من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه،
ومأجورين إن شاء الله.

تحية طيبة.

عاشقةزينب الحوراء
11-12-2010, 12:14 AM
اللهم صلي على محمد وآل محمد
عظم اللة اجوركم بذكرى استشهاد سيدنا ومولانا ابا عبداللة الحسين علية افضل الصلاة والسلام
وجزاكم اللة ألف خير على هذا الموضوع القيم والجمييل
موضوع مفيد وجمييل جدا

عبود مزهر الكرخي
11-12-2010, 12:44 PM
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين.
والسلام على حامي المشرعة كفيل زينب أبا الفضل العباس.
والسلام عل عقيلة الطالبيين الحوراء زنيب.
والسلام على عليل كربلاء علي زين العابدين.
بارك الله على الأفاضات النورانية التي توضح التبصرة لما يقوم المؤمن به في المجالس الحسينية.
وفقك الله لكل خير وجعله الله في ميزان حسناتك.

أبواسد البغدادي
11-12-2010, 06:03 PM
اللهم صلِ على محمد وال محمد
عظم الله اجوركم اخي الكريم بمصاب سيد الشهداء والهِ واصحابهِ

طرح موفق استوقفني كثيراً لما فيه من النصائح القيّمه
التي يجب الالتفات اليها ومراعاتها في المجالس الحسينه .


وفقكم الله وجزاكم الجنه

اللهم صل على محمد وآل محمد
عظم الله لكم الاجر بالمصاب الاعظم
ماجورين اختي الموالية
وشكرا لتواصلكم المبارك
موفقين

أبواسد البغدادي
11-12-2010, 06:04 PM
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
بارك الله فيكم

اللهم صل على محمد وآل محمد
جزيتم خيرا ايها الطيب
ماجوين على التواصل الطيب

أبواسد البغدادي
11-12-2010, 06:06 PM
السلام عليكم والرحمة والبركات

اللهم صل على محمد وآله الأطهار
عظم الله أجورنا وأجوركم بمصاب سيد الشهداء عليه السلام


أحسنت أخي الفاضل على هذه المواعظ،
جعلنا الله وإياكم من الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه،
ومأجورين إن شاء الله.

تحية طيبة.


اللهم صل على محمد وآل محمد
عظم الله لكم الاجر اختي الموالي
ونحن بخدمتكم
ماجورين واحسن الله اليكم
موفقين

أبواسد البغدادي
11-12-2010, 06:08 PM
اللهم صلي على محمد وآل محمد
عظم اللة اجوركم بذكرى استشهاد سيدنا ومولانا ابا عبداللة الحسين علية افضل الصلاة والسلام
وجزاكم اللة ألف خير على هذا الموضوع القيم والجمييل
موضوع مفيد وجمييل جدا

اللهم صل على محمد وآل محمد
عظم الله لكم الاجر اختي الموالية
وجزيتم عن الحسين خيرا
وفقكم ربي وجعلكم من الذاكرين العابدين
موفقين

أبواسد البغدادي
11-12-2010, 06:09 PM
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين.

والسلام على حامي المشرعة كفيل زينب أبا الفضل العباس.
والسلام عل عقيلة الطالبيين الحوراء زنيب.
والسلام على عليل كربلاء علي زين العابدين.
بارك الله على الأفاضات النورانية التي توضح التبصرة لما يقوم المؤمن به في المجالس الحسينية.

وفقك الله لكل خير وجعله الله في ميزان حسناتك.



اللهم صل على محمد وآل محمد
عظم الله لكم الاجر اخي الموالي
وجزاكم ربي خير الجزاء
ونحن بخدمتكم ايها الطيبين
ماجورين

مـوآلـية لأهل البيت
11-12-2010, 06:14 PM
شكراا عالافاادة
يالله يارب تتقبل منا هذه القربة

كاظم الحسيني
11-12-2010, 09:23 PM
أحسنتم وعظم الله أجوركم
بارك الله بكم

ghada
13-12-2010, 12:04 AM
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
عظم الله اجورنا واجوركم بمصاب سيد الشهداء ( عليه السلام)
جزاك الله كل الخير اخي الكريم ناثر على طرحك الرائع هذا جعله الله لك في ميزان حسناتك وجزاك عليه خير الدارين وجعلنا واياكم ممن يستمعون القول فيتبعون احسنه
وفقك الله لكل خير
تقبل مروري

أبواسد البغدادي
14-12-2010, 02:09 PM
شكراا عالافاادة
يالله يارب تتقبل منا هذه القربة

اللهم صل على محمد وآل محمد
جزيتم عن الحسين خيرا
وعظم الله لكم الاجر
ماجورين

أبواسد البغدادي
14-12-2010, 02:10 PM
أحسنتم وعظم الله أجوركم
بارك الله بكم

اللهم صل على محمدوآل محمد
احسن الله اليكم ياموالي
ماجورين

أبواسد البغدادي
14-12-2010, 02:12 PM
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم

عظم الله اجورنا واجوركم بمصاب سيد الشهداء ( عليه السلام)
جزاك الله كل الخير اخي الكريم ناثر على طرحك الرائع هذا جعله الله لك في ميزان حسناتك وجزاك عليه خير الدارين وجعلنا واياكم ممن يستمعون القول فيتبعون احسنه
وفقك الله لكل خير

تقبل مروري


اللهم صل على محمد وآل محمد
غادة المباركة,,,
جزيتم خيرا وعظم الله لكم الاجر ياموالية
وووفقكم ربي لمراضيه
مشكورين على تواصلكم العبق
ماجورة

نقاء الروح ~
14-12-2010, 05:46 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

شكرا ع هذه الوصايا

رزقك الله السعادتين في الدارين

عشق الحسين
15-12-2010, 12:55 AM
بارك الله بكم على الطرح الكريم والي يشتمل على أسمى وأنقاء معاني الولاء لأبي عبد الله الحسين عليه السلام

أبواسد البغدادي
15-12-2010, 08:38 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

شكرا ع هذه الوصايا

رزقك الله السعادتين في الدارين
اللهم صل على محمدوآل محمد
جزيتم خيرا وعظم اللخ اجوركم
ماجورين

أبواسد البغدادي
15-12-2010, 08:39 PM
بارك الله بكم على الطرح الكريم والي يشتمل على أسمى وأنقاء معاني الولاء لأبي عبد الله الحسين عليه السلام



اللهم صل على محمدوآل محمد
عظم الله لكم الاجر
ونحن بخدمتكم
ماجورين

m_ali
22-12-2010, 10:28 PM
اللهم صلي على محمد وآل محمد

عظم الله اجوركم واجورنا باستشهاد مولنا صاحب المجالس الحسينية

ان المجالس الحسينية عبارة عن مدارس تربوية وعقدية وفقهية وعلمية
قالذي يحضر المجلس المفروض يحضر باحاسيسه ومشاعرة
احتراماً للحسين " عليه السلام " صاحب هذه المدارس

بارك الله فيك واثقل ميزان حسناتك
وتقبل الله اعمالك

Dr.Zahra
23-12-2010, 12:47 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي لا يبلغ مدحته القائلون ولا يحصى نعمائه العادون ولا يؤدي حقه المجتهدون
وصلى الله على محمد وأل محمد الطيبين الطاهرين هم أهل الهدى وهم سبل النجاة والتقى
اللهم عجل لوليك الفرج
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

..
عظم الله اجركم
مثابين إن شاء الله






http://store2.up-00.com/Dec10/X2w31671.png

ودمتم محاطين بالألطاف المهدويه..