السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخي العزيز س البغدادي اني من المعجبين بطرحكم ومواضيعكم السياسه لانها تتصف بالاعتدال الذي اطلبه منك تعليلك انحراف ياسر الحبيب عن المذهب عندما سؤل عن الامام الخميني قدس الله روحه الطاهره وعن الامام الخامنئي حفظه الله **** فقال انهم ائئمه يدعون الى النار لقد المني هذا الجواب كثيرا\\يوتيوب \\ انا اثق بطرحكم وارجوا ان يكون جوابكم موضوع جديد لفائدة الاخوه المؤمنين تقبل سلامي ودعائي لكم بالموفقيه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخي العزيز س البغدادي اني من المعجبين بطرحكم ومواضيعكم السياسه لانها تتصف بالاعتدال الذي اطلبه منك تعليلك انحراف ياسر الحبيب عن المذهب عندما سؤل عن الامام الخميني قدس الله روحه الطاهره وعن الامام الخامنئي حفظه الله **** فقال انهم ائئمه يدعون الى النار لقد المني هذا الجواب كثيرا\\يوتيوب \\ انا اثق بطرحكم وارجوا ان يكون جوابكم موضوع جديد لفائدة الاخوه المؤمنين تقبل سلامي ودعائي لكم بالموفقيه
للاسف انا احمل المتصلين الشيعة لقناة فدك وزوار موقع القطرة عندما يطرحون اسئلتهم عليه وعن رايه في علمائنا ومراجعنا العظام وخطباء المنبر الحسيني وهم بالعشرات اذ لم يكن المئات الذين كفرهم هذا اللعين وفي احد محاضراته احرق قلوب المؤمنين عندما قال نحتفل بهلاك البتري محمد باقر الصدر وانا اسئل ماهو المستوى العلمي لياسر الخبيث هو ومجتبى الشيرازي حتى يوزعون كروت الجنة والنار وللاسف سكوت المرجعية في النجف سيساهم في ظهور الاف من ياسر الخبيث ولن تفلح امة الشيعة اذا كان يقودها جهلائها
عزيزي البغدادي
موضوع اخبار الجمهورية الاسلامية
هو موضوع راقي
لكونها المدافع الوحيد عن بيضة الاسلام في هذا الزمن
الذي تكالبت به قوى الشر علينا
فكل انتصار وانجاز لها فهو انجازا وبشرى خير للاسلام والمسلمين
فارجو ان لا يلوث ولا يدنس باسماء المنحرفين من دعاة الضلال مثل
ياسر الخبيث وغيرة من المدسوسين على المذهب
تقبل مروري بود
موضوع اخبار الجمهورية الاسلامية
هو موضوع راقي
لكونها المدافع الوحيد عن بيضة الاسلام في هذا الزمن
الذي تكالبت به قوى الشر علينا
فكل انتصار وانجاز لها فهو انجازا وبشرى خير للاسلام والمسلمين
فارجو ان لا يلوث ولا يدنس باسماء المنحرفين من دعاة الضلال مثل
ياسر الخبيث وغيرة من المدسوسين على المذهب
تقبل مروري بود
ان امريكا واسرئيل تعمل ومنذُ امدً بعيد على اختراق هذا الدين العظيم ولكن من خلال علماءه فزرعوا العملاء والجواسيس في المدارس الدينية والحوزات بغية منهم في اختراق هذا الدين من الداخل وتحطيم المعنويات وزرع الفتن من خلال علماء جواسيس فلا غرابة ان نشاهد امثال ياسر الحبيب الذي زرع فتنة عائشة في هذا الظرف الحساس الذي تمر به امتنا وامثاله كثيرون ولكن علينا ان لا ننسا ان هذا الدين الذي فداه الحسين بدماءه ودماء ابناءه واصحابه هو باقي الى ان يظهر الحجة المهدي بأذن الله عزّ وجل وسيعلم الذين ظلموا اي منقلبٍ ينقلبون .