سلامُ اللهِ عليكَ سيدي الفاضل
وعندَ هذه الحروف المتنسكة في محضر الحُسين لابُدّ لي أن أسجد..؛
وأتلوا اورادي وِرداً وِرْدا ..؛
لي عودةٌ بَعدَ أن أنهي أورادي ..في حضرته ..؛
أشهدُ أن الحُسين وحدهُ
رازقُ القلوب الرحمة
ووآهبُ الإنسانية معانيها السامية’’
أشهدُ أن العجز اعتلى صهوة حرفي’’
فخشع في محراب بوحك..
مولاي الكريم ..
وربّ الحُسين رسمت لوحةَ دماءٍ نقيّة’’
كجمال الحُسين .ع.
حتى أن البوح خجول هنا يتردد الحرف
لايعرف له مستقر !
دام نبضك للحسين شهيدا’’
تقبل من الإحترام ما يناسب مقامك ايها الموالي’
رازقُ القلوب الرحمة
ووآهبُ الإنسانية معانيها السامية’’
أشهدُ أن العجز اعتلى صهوة حرفي’’
فخشع في محراب بوحك..
مولاي الكريم ..
وربّ الحُسين رسمت لوحةَ دماءٍ نقيّة’’
كجمال الحُسين .ع.
حتى أن البوح خجول هنا يتردد الحرف
لايعرف له مستقر !
دام نبضك للحسين شهيدا’’
تقبل من الإحترام ما يناسب مقامك ايها الموالي’
سيدتي...
هو الحسين قد تجلى..مظهر تجليات اسماء الله الحسنى ..وصفاته المثلى..هو العروة الوثقى..ومغيث الخلق عند الرفيق الاعلى ...وهو باعث الحياة في اجداث الامم.. من تحت اقدام الطواغيت..وهو شمس الله منذ الازل.. ينير مدى الدهور اعتام الظُلَم..وهو القاسم من فيض الرحمة لكل نفس كريمة وروح تعشق الإباء..هو الحسين ..سيدتي ..وكفى..
سيدتي...كيف يكون السمو في المعنى ان لم يكن وصفك ((للحسين رازقا للرحمة )) قد اختزل صحفا ومجلدات..
انا يا سيدتي الذي اجد العجز عن مجارات ما خطته اناملك..ولا اكتمك انني انما استلهم من رحيق ما تنثرين ..
دام ابداع وتر يتيم تنفرد به روح وفكر ويد ...قد لا يكون لها قرين ولا ند.