وايضا من المعروف ان النبي امي لايقرأ فان حملنا الكلام على انه امي كما قال الله عنه ونسبه الى -ام القرى- فالنبي كلامه صحيح وان اراد انه امي لايقرا ولايكتب فكلامه ايضا كما ورد عندهم هذا المعنى صحيح
وهذا الامعه لايعرف انه بهذا الكلام يقدح بالنبي-ع- ولكن هذه عاده الكلاب امثال الشمر
والان قطعنا اليدين والرجلين للشمر
تابعوا القاضيه
-------------------
قال عدوا اهل البيت-ع-
لعنه الله شمرطي
---------------
د / وهاهم آلهتهم في الكِـبر وبرواية صحيحة :
عن أبي عبد الله عليه السلام قال :
ان علي بن الحسين عليه السلام كان يتقي الطاقة من العشب ينتفها من الحرم ،
قال : ورأيته [ قد نتف طاقة ] وهو يطلب ان يعيدها مكانها .
تهذيب الاحكام لشيخ الطائفة - ج 5
------------------
اقول انا الطالب313 تابعوا هذا الكلام والرابط
عن الصادق عليه السلام (إن علي بن الحسين عليهما السلام كان يتقي الطاقة من العشب ينتفها من الحرم، قال: ورأيته قد نتف طاقة وهو يطلب أن يعيدها مكانها) وإن ضعف سنده بل ودلالته، بل ربما كان منافاة بين اتقائه ونتفه، بل لا يتصور عود المنتوف، والله العالم.
(و) كيف كان ف (لو جفت) على وجه لم تفدها الإعادة العود إلى ما كانت
الرابط http://lib.eshia.ir/10088/20/427/%D9%8A%D8%AA%D8%B6%D8%AD
وايضا
--
6 - ربما يقال: انه إذا قلع شجرة وجب اعادتها، واستدل له بوجهين: الاول: الصحيح عن ابي عبد الله عليه السلام في حديث، قال: ورأيته وقد نتف طاقة وهو يطلب ان يعيدها مكانها (2) وفيه: اولا: انه ان قرأ نتف بصيغة المعلوم، فيرد عليه انه عليه السلام كيف نتفها، وحمله على صورة المستثنيات وان كان يرفع الاشكال الا انه لا يجب اعادتها حينئذ، وان حمل على صورة النيسان فهو كما ترى مناف لمقام إمامته، وان قرأ بصيغة المجهول فلا شبهة في ان اعادتها لم تكن واجبة عليه، اللهم الا ان يقال: ان قوله: وهو يطلب،
(هامش)
(1) الوسائل - باب 87 - من ابواب تروك الاحرام - الحديث 6. (2) الوسائل - باب 86 من ابواب تروك الاحرام - حديث 4. (*)
ص 49
[......] اريد به انه كان يطلب من نتف ليعيدها مكانها والحق ان هذا الخبر مشكل ورد علمه إلى أهله أولى. وثانيا: انه لو تمت دلالته لا يكون منافيا، لما قدمناه من جواز التصرف في الاغصان والنباتات بعد القطع والقلع، فانه يختص بمورد خاص وهو صورة القلع، مع امكان اعادته إلى محله بحيث لا يصير يابسا. الثاني: ان الشيخ - ره - ذهب إلى ضمان الشجرة إذا قلعها، لانه ممنوع من اتلافه، لحرمة الحرم فكان مضمونا، ولخبر موسى بن القاسم، قال: روى اصحابنا عن احدهما عليهما السلام انه قال: إذا كان في دار الرجل شجرة من شجر الحرم لم تنزع، فان أراد نزعها كفر بذبح بقرة يتصدق بلحمها على المساكين (1) فإذا كان ضامنا لزم اعادتها ان امكن، كما هو الشأن في الضمان في غير الباب وفيه: اولا: ان الاظهر عدم الضمان، والخبر ضعيف للارسال،
العرض المتطور
