العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية المنتدى العقائدي منتدى البحوث العقائدية والتأريخية

منتدى البحوث العقائدية والتأريخية المنتدى مخصص للمواضيع العقائدية والتاريخية المعمّقة

إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

الصورة الرمزية كتاب بلا عنوان
كتاب بلا عنوان
محـــــاور عقائدي
رقم العضوية : 37360
الإنتساب : Jun 2009
المشاركات : 5,817
بمعدل : 1.07 يوميا

كتاب بلا عنوان غير متصل

 عرض البوم صور كتاب بلا عنوان

  مشاركة رقم : 41  
كاتب الموضوع : كتاب بلا عنوان المنتدى : منتدى البحوث العقائدية والتأريخية
افتراضي
قديم بتاريخ : 09-08-2010 الساعة : 08:25 AM


يرفع اللهم صل على محمد و آل محمد

لبني وهب الكذبة


توقيع : كتاب بلا عنوان
لي خمسة أهل العبا أطفي بهم حر الوبا.... المصطفى والمرتضى وفاطمة وأبنيهما النجبا
قال إمام أهل السنة والجماعة السبكي في طبقات الشافعية ج2- صفحة 16 عن السلفية المجسمة :

( وفى المبتدعة لا سيما المجسمة زيادة لا توجد فى غيرهم وهو أنهم يرون الكذب لنصرة مذهبهم والشهادة على من يخالفهم فى العقيدة بما يسوءه فى نفسه وماله بالكذب تأييدا لاعتقادهم ويزداد حنقهم وتقربهم إلى الله بالكذب عليه بمقدار زيادته فى النيل منهم فهؤلاء لا يحل لمسلم أن يعتبر كلامهم )
من مواضيع : كتاب بلا عنوان 0 لتحقيق طلب الحاجة من الله سبحانه و تعالى
0 الصراخ على قدر الألم .. شيخ فلسطيني ناصبي كذاب
0 روايات تهذيب السلوك و النفس في المزاح
0 ما هو حكم التمتع بالمشهورة بالزنا ؟
0 الوهابية في نهار رمضان يقذفون و يكذبون ( متصل كويتي دجال )

الصورة الرمزية كتاب بلا عنوان
كتاب بلا عنوان
محـــــاور عقائدي
رقم العضوية : 37360
الإنتساب : Jun 2009
المشاركات : 5,817
بمعدل : 1.07 يوميا

كتاب بلا عنوان غير متصل

 عرض البوم صور كتاب بلا عنوان

  مشاركة رقم : 42  
كاتب الموضوع : كتاب بلا عنوان المنتدى : منتدى البحوث العقائدية والتأريخية
افتراضي
قديم بتاريخ : 16-09-2010 الساعة : 02:30 AM


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كتاب بلا عنوان [ مشاهدة المشاركة ]
البحث الثالث عشر : طريقة دفنه عليه السلام و خروج بني أمية




تاريخ اليعقوبي - ج2 - ص 225
وفاة الحسن بن علي وتوفي الحسن بن علي في شهر ربيع الاول سنة 49، ولما حضرته الوفاة قال لاخيه الحسين: يا أخي إن هذه آخر ثلاث مرار سقيت فيها السم ، ولم أسقه مثل مرتي هذه، وأنا ميت من يومي، فإذا أنا مت فادفني مع رسول الله، فما أحد أولى بقربه مني، إلا أن تمنع من ذلك فلا تسفك فيه محجمة دم.ثم أخرج نعشه يراد به قبر رسول الله، فركب مروان بن الحكم، وسعيد ابن العاص، فمنعا من ذلك، حتى كادت تقع فتنة. وقيل إن عائشة ركبت بغلة شهباء، وقالت: بيتي لا آذن فيه لاحد. فأتاها القاسم بن محمد بن أبي بكر، فقال لها: يا عمة ! ما غسلنا رؤوسنا من يوم الجمل الاحمر، أتريدين أن يقال يوم البغلة الشهباء ؟ فرجعت. واجتمع مع الحسين بن علي جماعة وخلق من الناس، فقالوا له: دعنا وآل مروان، فوالله ما هم عندنا كأكلة رأس. فقال: إن أخي أوصاني أن لا أريق فيه محجمة دم. فدفن الحسن في البقيع، وكانت سنة سبعا وأربعين سنة...إلخ




سير أعلام النبلاء
محمد بن أحمد بن عثمان الذهبي
مؤسسة الرسالة
سنة النشر: 1422هـ / 2001م
رقم الطبعة: ---
عدد الأجزاء: أربعة وعشرون جزءا

أبو عوانة : عن حصين ، عن أبي حازم ، قال : لما حضر الحسن ، قال للحسين : ادفني عند أبي ، يعني النبي - صلى الله عليه وسلم - إلا أن تخافوا الدماء ، فادفني في مقابر المسلمين ، فلما قبض ، تسلح الحسين ، وجمع مواليه ، فقال له أبو هريرة : أنشدك الله ووصية أخيك ، فإن القوم لن يدعوك حتى يكون بينكم دماء ، فدفنه بالبقيع ، فقال أبو هريرة : أرأيتم لو جيء بابن موسى ليدفن مع أبيه ، فمنع ، أكانوا قد ظلموه ؟ فقالوا : نعم . قال : فهذا ابن نبي الله - صلى الله عليه وسلم - قد جيء ليدفن مع أبيه .

وعن رجل ، قال : قال أبو هريرة مرة يوم دفن الحسن : قاتل الله مروان ، قال : والله ما كنت لأدع ابن أبي تراب يدفن مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وقد دفن عثمان بالبقيع .
الواقدي : حدثنا عبيد الله بن مرداس عن أبيه ، عن الحسن بن محمد ابن الحنفية ، قال : جعل الحسن يوعز للحسين : يا أخي ; إياك أن تسفك دما ، فإن الناس سراع إلى الفتنة . فلما توفي ، ارتجت المدينة صياحا ، فلا [ ص: 276 ] تلقى إلا باكيا . وأبرد مروان إلى معاوية بخبره ، وأنهم يريدون دفنه مع النبي - صلى الله عليه وسلم - ولا يصلون إلى ذلك أبدا وأنا حي . فانتهى حسين إلى قبر النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال : احفروا ; فنكب عنه سعيد بن العاص ، يعني أمير المدينة ، فاعتزل ، وصاح مروان في بني أمية ، ولبسوا السلاح ، فقال له حسين : يا ابن الزرقاء ، ما لك ولهذا ! أوال أنت ؟ فقال : لا تخلص إلى هذا وأنا حي . فصاح حسين بحلف الفضول ، فاجتمعت هاشم ، وتيم ، وزهرة ، وأسد في السلاح ، وعقد مروان لواء ، وكانت بينهم مراماة . وجعل عبد الله بن جعفر يلح على الحسين ويقول : يا ابن عم ! ألم تسمع إلى عهد أخيك ؟ أذكرك الله أن تسفك الدماء ، وهو يأبى .

قال الحسن بن محمد : فسمعت أبي ، يقول : لقد رأيتني يومئذ وإني لأريد أن أضرب عنق مروان ، ما حال بيني وبين ذلك إلا أن أكون أراه مستوجبا لذلك . ثم رفقت بأخي ، وذكرته وصية الحسن ، فأطاعني .
قال جويرية بن أسماء : لما أخرجوا جنازة الحسن ، حمل مروان سريره ، فقال الحسين : تحمل سريره ! أما والله لقد كنت تجرعه الغيظ . قال : كنت أفعل ذلك بمن يوازن حلمه الجبال .
ويروى أن عائشة قالت : لا يكون لهم رابع أبدا ، وإنه لبيتي أعطانيه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في حياته .
ونقل ابن عبد البر : أنهم لما التمسوا من عائشة أن يدفن الحسن في الحجرة ، قالت : نعم وكرامة ، فردهم مروان ، ولبسوا السلاح ، فدفن عند أمه بالبقيع إلى جانبها .
قال : وروينا من وجوه : أن الحسن لما احتضر ، قال للحسين : يا أخي ! إن أباك لما قبض رسول الله - صلى الله عليه وسلم - استشرف لهذا الأمر ، فصرفه الله عنه ، فلما احتضر أبو بكر ، تشرف أيضا لها ، فصرفت عنه إلى عمر . فلما احتضر عمر ، جعلها شورى ، أبي أحدهم ، فلم يشك أنها لا تعدوه ، فصرفت عنه إلى عثمان ، فلما قتل عثمان ، بويع ، ثم نوزع حتى جرد السيف وطلبها ، فما صفا له شيء منها ، وإني والله ما أرى أن يجمع الله فينا - أهل البيت - النبوة والخلافة ; فلا أعرفن ما استخفك سفهاء أهل الكوفة ،فأخرجوك . وقد كنت طلبت إلى عائشة أن أدفن في حجرتها ; فقالت : نعم . وإني لا أدري لعل ذلك كان منها حياء ، فإذا ما مت ، فاطلب ذلك [ ص: 279 ] إليها ، وما أظن القوم إلا سيمنعونك ، فإن فعلوا ، فادفني في البقيع . فلما مات قالت عائشة : نعم وكرامة . فبلغ ذلك مروان ، فقال : كذب وكذبت . والله لا يدفن هناك أبدا ; منعوا عثمان من دفنه في المقبرة ، ويريدون دفن حسن في بيت عائشة . فلبس الحسين ومن معه السلاح ، واستلأم مروان أيضا في الحديد ، ثم قام في إطفاء الفتنة أبو هريرة .
http://islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=60&id=276&idfrom=330&idto=3 34&bookid=60&startno=4







أسد الغابة في معرفة الصحابة لابن اثير - باب الحاء - ترجمة الامام الحسن عليه السلام
ولما حضرته الوفاة أرسل إلى عائشة يطلب منها أن يدفن مع النبي صلى الله عليه وسلم، فلقد كنت طلبت منها فأجابت إلى ذلك، فلعلها تستحي مني، فإن أذنت فادفني في بيتها، وما أظن القوم، يعني بني أمية، إلا سيمنعونك، فإن فعلوا فلا تراجعهم في ذلك، وادفني في بقيع الغرقد‏.‏
فلما توفي جاء الحسين إلى عائشة في ذلك فقالت‏:‏ نعم وكرامة، فبلغ ذلك مروان وبني أمية فقالوا‏:‏ والله لا يدفن هنالك أبداً‏.‏ فبلغ ذلك الحسين فلبس هو ومن معه السلاح، ولبسه مروان، فسمع أبو هريرة فقال‏:‏ والله إنه لظلم، يمنع الحسن أن يدفن مع أبيه‏!‏ والله إنه لابن رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم أتى الحسين فكلمه وناشده الله، وقال‏:‏ أليس قد قال أخوك‏:‏ إن خفت فردني إلى مقبرة المسلمين، ففعل، فحمله إلى البقيع‏.‏ ولم يشهده أحد من بني أمية إلا سعيد بن العاص، كان أميراً على المدينة، فقدمه الحسين للصلاة عليه، وقال‏:‏ لولا أنها السنة لما قدمتك‏.‏ وقيل‏:‏ حضر الجنازة أيضاً خالد بن الوليد بن عقبة بن أبي معيط، سأل بني أمية فأذنوا له في ذلك، ووصى إلى أخيه الحسين، وقال له‏:‏ لا أرى أن الله يجمع لنا النبوة والخلافة، فلا يستخفنك أهل الكوفة ليخرجوك‏.‏
قال الفضل بن دكين‏:‏ لما اشتد المرض بالحسن بن علي رضي الله عنهما جزع، فدخل عليه رجل فقال‏:‏ يا أبا محمد، ما هذا الجزع ما هو إلا أن تفارق روحك جسدك فتقدم على أبويك‏:‏ علي وفاطمة، وجديك النبي صلى الله عليه وسلم وخديجة، وعلى أعمامك حمزة وجعفر، وعلى أخوالك القاسم والطيب والطاهر وإبراهيم، وعلى خالاتك‏:‏ رقية وأم كلثوم وزينب، فسري عنه‏.‏ ولما مات الحسن أقام نساء بني هاشم عليه النوح شهراً، ولبسوا الحداد سنة‏.‏
http://www.al-eman.com/islamlib/viewchp.asp?bid=400&cid=26#s14





البداية و النهاية - ج 8 - ص 49
وقال الواقدي‏:‏ ثنا إبراهيم بن الفضل، عن أبي عتيق قال‏:‏ سمعت جابر بن عبد الله يقول‏:‏
شهدنا حسن بن علي يوم مات وكادت الفتنة تقع بين الحسين بن علي ومروان بن الحكم، وكان الحسن قد عهد إلى أخيه أن يدفن مع رسول الله، فإن خاف أن يكون في ذلك قتال أو شر فليدفن بالبقيع‏.‏
فأبى مروان أن يدعه - ومروان يومئذ معزول يريد أن يرضي معاوية - ولم يزل مروان عدواً لبني هاشم حتى مات‏.‏
قال جابر‏:‏ فكلمت يومئذ حسين بن علي فقلت‏:‏ يا أبا عبد الله اتق الله ولا تثر فتنة، فإن أخاك كان لا يحب ما ترى، فادفنه بالبقيع مع أمه ففعل‏.‏
ثم روى الواقدي‏:‏ حدثني عبد الله بن نافع، عن أبيه، عن عمر قال‏:‏
حضرت موت الحسن بن علي فقلت للحسين بن علي‏:‏ اتق الله، ولا تثر فتنة ولا تسفك الدماء، وادفن أخاك إلى جانب أمه، فإن أخاك قد عهد بذلك إليك، قال‏:‏ ففعل الحسين‏.‏
وقد روى الواقدي‏:‏ عن أبي هريرة نحواً من هذا‏.‏
وفي رواية‏:‏ أن الحسن بعث يستأذن عائشة في ذلك، فأذنت له‏.‏
فلما مات لبس الحسين السلاح، وتسلح بنو أمية، وقالوا‏:‏ لا ندعه يدفن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، أيدفن عثمان بالبقيع، ويدفن الحسن بن علي في الحجرة‏؟‏
فلما خاف الناس وقوع الفتنة أشار سعد بن أبي وقاص، وأبو هريرة، وجابر، وابن عمر، على الحسين أن لا يقاتل، فامتثل ودفن أخاه قريباً من قبر أمه بالبقيع، رضي الله عنه‏.‏
وقال سفيان الثوري‏:‏ عن سالم بن أبي حفصة، عن أبي حازم قال‏:‏ رأيت الحسين بن علي قدّم يومئذ سعيد بن العاص فصلى على الحسن وقال‏:‏ لولا أنها سنة ما قدمته‏.‏
وقال محمد بن إسحاق‏:‏ حدثني مساور مولى بني سعد بن بكر قال‏:‏ رأيت أبا هريرة قائماً على مسجد رسول الله يوم مات الحسن بن علي، وهو ينادى بأعلا صوته‏:‏
يا أيها الناس مات اليوم حب رسول الله فابكوا‏.‏
وقد اجتمع الناس لجنازته حتى ما كان البقيع يسع أحداً من الزحام‏.‏
وقد بكاه الرجال والنساء سبعاً، واستمر نساء بني هاشم ينحن عليه شهراً، وحدّت نساء بني هاشم عليه سنة‏.
(‏ج/ص‏:‏ 8/ 49‏)‏
http://www.al-eman.com/islamlib/viewchp.asp?bid=251&cid=123#s21




تاريخ مدينة دمشق
ابن عساكر ج 13 - ترجمة الحسن بن علي بن ابي طالب عليهما السلام رقم الرتجمة 1383 - ص 287
اخبرنا أبو بكر محمد بن عبد الباقي أنا أبو محمد الجوهري أنا أبو عمر بن حيوية أنا احمد بن معروف أنا الحسين بن محمد بن الفهم أنا محمد بن سعد أنا محمد بن عمر نا ابراهيم بن الفضل عن أبي عتيق قال سمعت جابر بن عبد الله يقول شهدنا حسن بن علي يوم مات فكادت الفتنة أن تقع بين حسين بن علي ومروان بن الحكم وكان الحسن قد عهد إلى أخيه أن يدفن مع رسول الله (صلى الله عليه وسلم) فان خاف أن يكون في ذلك قتال فليدفن بالبقيع فأبى مروان أن يدعه ومروان يومئذ معزول يريد أن يرضي معاوية بذلك فلم يزل مروان عدوا لبني هاشم حتى مات قال جابر فكلمت يومئذ حسين بن علي فقلت يا أبا عبد الله اتق لله فإن اخاك كان لا يحب ما ترى فادفنه بالبقيع مع امه ففعل


تاريخ مدينة دمشق
ابن عساكر ج 13 - ترجمة الحسن بن علي بن ابي طالب عليهما السلام رقم الرتجمة 1383 - ص 288
قال وأنا محمد بن سعد أنا محمد بن عمر حدثني عبد الله بن نافع عن أبيه عن ابن عمر قال حضرت موت حسن بن علي فقلت للحسين اتق الله ولا تثر فتنة ولا تسفك الدماء وادفن اخاك إلى جنب امه فإن اخاك قد عهد بذلك اليك فأخذ بذلك حسين

قال وأنا محمد بن سعد إنا يحيى بن حماد نا أبو عوانة عن حصين عن أبي حازم قال : لما حضر الحسن قال للحسين ادفنوني عند أبي يعني النبي (صلى الله عليه وسلم) أما أن تخافوا الدماء فإن خفتم الدماء فلا تهريقوا في دما ادفنوني عند مقابر المسلمين قال فلما قبض تسلح الحسين وجمع مواليه فقال له أبو هريرة انشدك الله ووصية اخيك فإن القوم لن يدعك حتى يكون بينكم دما قال فلم يزل به حتى رجع قال ثم دفنوه في بقيع الغرقد فقال أبو هريرة ارايتم لو جئ بابن موسى ليدفن مع أبيه فمنع اكانوا قد ظلموه قال فقالوا نعم قال فهذا ابن نبي الله قد جئ به ليدفن مع أبيه

قال وأنا محمد بن سعد أنا محمد بن عمر حدثني محرز بن جعفر عن أبيه قال سمعت أبا هريرة يقول يوم دفن الحسن بن علي قاتل الله مروان قال والله ما كنت لأدع ابن أبي تراب يدفن مع رسول الله وقد دفن عثمان بالبقيع فقلت يا مروان اتق الله ولا تقل لعلي إلا خيرا فأشهد لسمعت رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يقول يوم خيبر لاعطين الراية رجلا يحبه الله ورسوله ليس بفرار واشهد لسمعت رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يقول في حسن اللهم أني احبه فأحبه واحب من يحبه
قال مروان انك والله اكثرت على رسول الله (صلى الله عليه وسلم) الحديث فلا نسمع منك ما تقول فهلم غيرك يعلم ما تقول قال قلت هذا أبو سعيد الخدري قال مروان لقد ضاع حديث رسول الله (صلى الله عليه وسلم) حين لا يرويه إلا أنت وأبو سعيد الخدري والله ما أبو سعيد الخدري يوم مات رسول الله (صلى الله عليه وسلم) إلا غلام ولقد جئت أنت من جبال دوس قبل وفاة رسول الله (صلى الله عليه وسلم) بيسير فاتق الله يا أبا هريرة قال قلت نعم ما اوصيت به وسكت عنه



تاريخ مدينة دمشق
ابن عساكر ج 13 - ترجمة الحسن بن علي بن ابي طالب عليهما السلام رقم الرتجمة 1383 - ص 289
اخبرنا أبو سعد بن البغدادي أنا أبو المظفر محمود بن جعفر بن محمد بن احمد بن جعفر المعدل أنا عم أبي أبو عبد الله الحسين بن احمد بن جعفر الكوسج أنا إبراهيم بن السندي بن علي أنا الزبير بن بكار بن عبد الله الزبيري حدثني يحيى بن مقداد عنه عمه موسى بن يعقوب بن عبد الله بن وهب بن زمعة حدثني فائد مولى عبادل أن عبيد الله بن علي ابن أبي رافع اخبره هو وغيره من مشيختهم أن حسن بن علي بن أبي طالب أصابه بطن فلما عرف بنفسه الموت أرسل إلى عائشة زوج النبي (صلى الله عليه وسلم) أن تأذن له أن يدفن مع النبي (صلى الله عليه وسلم) في بيتها فقالت نعم بقي موضع قبر واحد قد كنت احب أن ادفن فيه وأنا اؤثرك به فلما سمعت بنو أمية ذلك لبسوا السلاح فاستلأموا بها وكان الذي قام بذلك مروان بن الحكم فقال والله لا يدفن عثمان بن عفان بالبقيع ويدفن حسن مع رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ولبست بنو هاشم السلاح وهموا بالقتال وبلغ ذلك الحسن بن علي فأرسل إلى بني هاشم فقال لهم رسوله يقول لكم الحسن إذا بلغ الأمر هذا فلا حاجة لي به ادفنوني إلى جنب أمي فاطمة بالبقيع فدفن إلى جنب فاطمة ابنة رسول الله (صلى الله عليه وسلم)


اخبرنا أبو الحسن بن أبي يعلي وأبو غالب وأبو عبد الله ابنا البنا قالوا أنا أبو جعفر بن المسلمة أنا محمد بن عبد الرحمن أنا احمد بن سليمان نا الزبير بن بكار قال وحدثني محمد بن حسن عن محمد بن إسماعيل قال فائد مولى عبادل أن عبيد الله بن علي اخبره وغيره ممن مضى من أهل بيته أن حسن بن علي بن أبي طالب أصابه بطن فلما اعز وعرف بنفسه الموت أرسل إلى عائشة أن تأذن له أن يدفن مع رسول الله (صلى الله عليه وسلم) فقالت نعم ما كان بقي إلا موضع قبر واحد فلما سمعت بذلك بنو أمية استلأموا السلاح هم وبنو هاشم للقتال وقالت بنو أمية والله لا يدفن فيه أبدا فبلغ الحسن بن علي ذلك فأرسل إلى أهله أما إذا كان هذا فلا حاجة لي به ادفنوني في المقبرة إلى جنب أمي فاطمة فدفن في المقبرة إلى جنب فاطمة ...إلخ






بحار الانوار - ج44 - ص 156
وروى عيسى بن مهران قال: حدثني عثمان بن عمر قال: حدثنا ابن عون عن عمر بن إسحاق قال: كنت مع الحسن والحسين عليهما السلام في الدار فدخل الحسن عليه السلام المخرج ثم خرج فقال: لقد سقيت السم مرارا ما سقيته مثل هذه المرة لقد لفظت قطعة من كبدي فجعلت أقلبها بعود معي. فقال له الحسين عليه السلام: ومن سقاكه ؟ قال: وما تريد منه ؟ أتريد قتله إن يكن هو هو، فالله أشد نقمة منك وإن لم يكن هو فما احب أن يؤخذ بي برئ.

وروى عبد الله بن إبراهيم عن زياد المخارقي قال: لما حضرت الحسن عليه السلام الوفاة استدعى الحسين عليه السلام وقال: يا أخي إني مفارقك، ولا حق بربي وقد سقيت السم ورميت بكبدي في الطست وإني لعارف بمن سقاني السم ومن أين دهيت، وأنا اخاصمه إلى الله عزوجل: فبحقي عليك إن تكلمت في ذلك بشئ، وانتظر ما يحدث الله عزوجل في. فإذا قضيت نحبي فغمضني وغسلني وكفني وأدخلني على سريري إلى قبر جدي رسول الله صلى الله عليه واله لاجدد به عهدا ثم ردني إلى قبر جدتي فاطمة [بنت أسد] رضي الله عنها فادفني هناك وستعلم يا ابن ام إن القوم يظنون أنكم تريدون دفني عند رسول الله صلى الله عليه واله فيجلبون في ذلك، ويمنعونكم منه، بالله اقسم عليك أن تهرق في أمري محجمة دم، ثم وصى إليه بأهله وولده وتركاته، وما كان وصى إليه أمير المؤمنين عليه السلام حين استخلفه وأهله بمقامه، ودل شيعته على استخلافه، ونصبه لهم علما من بعده. فلما مضى لسبيله غسله الحسين عليه السلام وكفنه وحمله على سريره، ولم يشك مروان ومن معه من بني امية أنهم سيدفنونه عند رسول الله صلى الله عليه واله فتجمعوا ولبسوا السلاح، فلما توجه به الحسين عليه السلام إلى قبر جده رسول الله صلى الله عليه واله ليجدد به عهدا
أقبلوا إليه في جمعهم ولحقتهم عائشة على بغل وهي تقول: مالي ولكم ؟ تريدون أن تدخلوا بيتي من لا احب، وجعل مروان يقول: " يا رب هيجاهي خير من دعة " أيدفن عثمان في أقصى المدينة ويدفن الحسن مع النبي ؟ صلى الله عليه واله لا يكون ذلك أبدا وأنا أحمل السيف، وكادت الفتنة أن تقع بين بني هاشم، وبين بني امية. فبادر ابن عباس رحمه الله إلى مروان فقال له: إرجع يا مروان من حيث جئت فانا ما نريد دفن صاحبنا عند رسول الله صلى الله عليه واله لكنا نريد أن نجدد به عهدا بزيارته ثم نرده إلى جدته فاطمة، فندفنه عندها بوصيته بذلك، ولو كان أوصى بدفنه مع النبي صلى الله عليه واله لعلمت أنك أقصر باعا من ردنا عن ذلك، لكنه كان أعلم بالله وبرسوله وبحرمة قبره من أن يطرق عليه هدما كما طرق ذلك غيره، ودخل بيته بغير إذنه. ثم أقبل على عائشة وقال لها: واسوأتاه يوما على بغل ويوما على جمل ؟ تريدين أن تطفئي نور الله وتقاتلي أولياء الله، ارجعي فقد كفيت الذي تخافين وبلغت ما تحبين، والله منتصر لأهل هذا البيت ولو بعد حين. وقال الحسين عليه السلام: والله لولا عهد الحسن إلي بحقن الدماء وأن لا اهريق في أمره محجمة دم، لعلمتم كيف تأخذ سيوف الله منكم مآخذها، وقد نقضتم العهد بيننا وبينكم، وأبطلتم ما اشترطنا عليكم لأنفسنا. ومضوا بالحسن عليه السلام فدفنوه بالبقيع عند جدته فاطمة بنت أسد بن هاشم بن عبد مناف رضي الله عنها.





الإرشاد للمفيد طاب ثراه - ج2 - ص 17 الى ص 18
وروى عبدُاللّهِ بن إبراهيمَ عن زيادٍ المخارقي قالَ : لمّا حضرتِ الحسنَ عليه السّلامُ الوفاةُ استدعى الحسينَ بنَ عليٍّ عليهما السّلامُ فقالَ : «يا أَخي ، إنِّي مُفارقًكَ ولاحق بربِّي جلّ وعزّ وقد سُقيتُ السّمَّ ورَمَيْتُ بكبدي في الطستِ ، وِإنَي لَعارفٌ بمن سقاني السّمَّ ، ومن أينَ دُهِيْتُ ، وأنا أُخاصِمُه إِلى اللهِ تعالى ، فبحقَي عليكَ إِن تكلّمتَ في ذلكَ بشيءٍ ، وانتظِرْ ما يُحدِثُ اللهُ عزّ ذكرُه فيَّ ، فإذا قضيتُ فَغمِّضْني وغَسِّلني وكفَنِّي واحمِلْني على سريري إِلى قبر ِجدِّي رسولِ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وآلهِ لأجدِّدَ به عهداً ، ثمّ رُدَّني إِلى قبرِ جَدَّتي فاطمةَ بنتِ أسدٍ رحمةُ اللهِ عليها فادفنِّي هناكَ .
وستعلمُ يا ابنَ أُمّ أنّ القومَ يظنُّون أنّكم تريدونَ دفني عندَ رسوِلِ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وآلهِ فَيُجْلِبُونَ في منعِكم عن ذلكَ ، وباللهِ أُقسمُ عليكَ أن تُهريقَ في أمري مِحجمةَ دمٍ » ثمّ وصّى عليهِ السّلامُ إِليه باهلهِ وولدِه وتركاتِه، وما كانَ وصّى به إِليه أميرُ المؤمنينَ عليهِ السّلامُ حينَ استخلفَه وأهَّلَه لمقامِه ، ودلَّ شيعتَه على استخلافِه ونصبِه لهم عَلَماً من بعدِه .
فلمّا مضى عليهِ السّلامُ لسبيلِه غسّلَه الحسين عليهِ السّلامُ وكفّنَه وحملَه على سريرِه ، ولم يَشُكَّ مروانُ ومن معَه من بني أُميّةَ أنَّهم سيدفنونَه عندَ رسولِ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وآلهِ فَتَجَمَّعوا له ولبسوا السِّلاحَ ، فلمّا توجّهَ به الحسينُ بنُ عليٍّ عليهما السّلامُ إلى قبرِ جدِّه رسولِ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وآلهِ ليُجدِّدَ به عَهداً أقبلوا إليهم في جمعِهم ، ولَحِقَتْهم عائشةُ على بغلٍ وهي تقولُ : مالي ولكم تُريدونَ أن تُدخِلوا بيتي من لا أُحِبُّ . وجعَل مروانُ يقولُ :
يَارُبَّ هَيْجَا هِيَ خَيْرٌ مِنْ دَعَة
أيدفَنُ عثمانُ في أقصى المدينةِ، ويُدفَنُ الحسن معَ النّبي ؟! لا يكونُ ذلكَ أبداً وأنا أحْمِلُ السّيفَ .
وكادتِ الفتنةُ تقعُ بينَ بني هاشمٍ وبني أُميَّةَ، فبادرَ ابنُ عبّاسٍ إِلى مروانَ فقالَ له : ارجعْ يا مروانُ من حيثُ جئتَ ، فإنّا ما نريدَ (أنْ نَدفِنَ صاحبَنا) عندَ رسولِ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وآلهِ لكِنَّا نريدُ أن نُجدِّدَ به عهداً بزيارتِه ، ثم نَردَّه إِلى جدّتِه فاطمَة عليها السّلامُ فنَدفِنَه عندَها بوصيَّتهِ بذلكَ ، ولوكانَ وصَّى بدفنِه معَ النّبيِّ صلّى اللهُ عليهِ وآلهِ لعلمتَ أنّكَ أقصرُ باعاً من رَدِّنا عن ذلكَ ، لكِنَّه عليهِ السّلامُ كانَ أعلمَ باللهِ ورسوله وبحرمةِ قبرِه من أن يُطَرِّقَ عليه هَدْماً كما طَرّقَ ذلكَ غيرُه ، ودَخَلَ بيتَه بغيرِ إِذنِه .
ثمّ أقبلَ على عائشةَ فقالَ لها: واسوأتاه ! يوماً على بغلٍ ويوماً على جملٍ ، تريدينَ أن تُطفِئي نورَ اللهِ ، وتُقاتلينَ أولياءَ اللهِ ، ارجِعي
فقد كُفِيْتِ الّذي تَخافينَ وبلغتِ ما تُحبِّينَ ، والله تعالى مُنتصر لأهلِ هذا البيتِ ولوبعدَ حينٍ.
وقالَ الحسينُ عليهِ السّلامُ : «واللهِ لَولا عهدُ الحسنِ إِليَّ بحقن الدِّماءِ، وأن لا أُهريقَ في أمرِه محجمةَ دمِ ، لَعلمتُم كيفَ تَأْخذُ سُيوفُ اللهِّ منكم مَأْخذَها، وقد نَقَضْتُمُ العهَدَ بَينَنا وبينَكم ، وأبطلتُم ما اشترطْنا عليكم لأنفسِنا» .
ومَضَوا بالحسنِ عليهِ السّلامُ فَدَفَنُوه بالبقيعِ عندَ جدّتِه فاطمةَ بنتِ أسدِ بنِ هاشمِ بنِ عبدِ مَنافٍ رضيَ اللهُ عنها وأسكنَها جنّاتِ النعيمَ




بحار الانوار - ج 44 - ص 157
قب: مثله مع اختصار وزاد فيه: ورموا بالنبال جنازته حتى سل منها سبعون نبلا فقال ابن عباس بعد كلام: جملت وبغلت ولو عشت لفيلت





صلح الإمام الحسن عليه السلام لشيخ راضي آل ياسين - باب الميدان الجديد - ص 364 في الهامش
وقال الشريف الرضي في النهج ( ج 1 ص 121 ) قالوا : « أخذ مروان بن الحكم أسيراً يوم الجمل ، فاستشفع الحسن والحسين عليهما السلام الى أمير المؤمنين عليه السلام ، فكلماه فيه فخلى سبيله ، فقالا له : يبايعك يا أمير المؤمنين ؟ فقال عليه السلام : أَوَلم يبايعني بعد قتل عثمان ، لا حاجة لي في بيعته ، انها كف يهودية ، لو بايعني بكفه لغدر بسبته. اما ان له امرة كلعقة الكلب أنفه. وهو أبو الاكبش الاربعة. وستلقى الامة منه ومن ولده يوماً أحمر ! ». أقول : وجزى مروان سعي الحسن له بالامان بسعيه الى جعدة بقتله « وكل اناء بالذي فيه ينضح ».






و لعن الله بني أمية


نضيف عليها لتقوية البحث :


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حفيد القدس [ مشاهدة المشاركة ]
بسم الله الرحمن الرحيم


اللهم صل على محمد وآل محمد

السلام عليكم

هل نقول عائشة رضي الله عنها ؟

هل نبدأ بالمجاملة ونقول خرجت للصلح ؟

هذا الجواب إلى كل من يجامل على حساب عقيدته

علل الشرائع ج 1 ص 225 باب 161 ح1
قال الشيخ الصدوق حدثنا محمد بن الحسن رضي الله عنه قال : حدثنا الحسين بن الحسن ابن أبان ، عن الحسين بن سعيد ، عن النضر بن سويد ، عن هشام بن سالم ، عن سليمان بن خالد ، عن أبي عبد الله " ع " قال : إن الحسين بن علي " ع " أراد ان يدفن الحسن بن علي عليهما السلام مع رسول الله صلى الله عليه وآله وجمع جمعا فقال رجل سمع الحسن بن علي " ع " يقول : قول للحسن ألا يهرق في دما لولا ذلك ما انتهى الحسين " ع " حتى يدفنه مع رسول الله صلى الله عليه وآله . وقال أبو عبد الله " ع " أول امرأة ركبت البغل بعد رسول الله صلى الله عليه وآله عائشة جاءت إلى المسجد فمنعت ان يدفن الحسن بن علي مع رسول الله صلى الله عليه وآله

رجال السند

1- الشيخ الصدوق

قال النجاشي " شيخنا وفقيهنا ، ووجه الطائفة في خراسان "

قال الشيخ " جليل القدر ، يكنى أبا جعفر ، كان جليلا ، حافظا للأحاديث ، بصيرا بالرجال ، ناقدا للاخبار ، لم ير في القميين مثله في حفظه وكثرة علمه "

2- محمد بن الحسن

قال النجاشي " شيخ القميين وفقيههم ، ومتقدمهم ووجههم ، ثقة ثقة ، عين ، مسكون إليه "

قال الشيخ " جليل القدر ،عارف بالرجال ، موثوق به "

3- الحسين بن الحسن بن أبان

قال ابن داود الحلي " محمد بن أورمة ، بضم الهمزة وسكون الواو قبل الراء المضمومة أبو جعفر القمي لم ( جخ ) ضعيف روى عنه الحسين بن الحسن بن أبان وهو ثقة "

وهذا إحتمال قوي في ان الشيخ الطوسي وثقة ، وعلى العموم الرجل وثقة كثير من المتأخرين لكونه من مشايخ الإجازة ورواية الأجلاء عنه وتصحيح العلامة للطرق التي هو فيها

وبالتسليم الجدلي بضعف الحسين بن الحسن بن أبان فلا يضر ذلك في صحة السند

لوجود طريق صحيح للشيخ لجميع كتب وروايات الحسين بن سعيد

قال الشيخ " وأخبرنا بها - الكتب والروايات - عدة من أصحابنا ، عن محمد بن علي بن الحسين ، عن أبيه ومحمد بن الحسن ومحمد بن موسى بن المتوكل ، عن سعد بن عبد الله والحميري ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن الحسين بن سعيد "

وهذا السند صحيح كما قال السيد الخوئي في المعجم

4 - الحسين بن سعيد

قد عد الصدوق في أول كتاب الفقيه كتب الحسين بن سعيد ، من الكتب المعتمدة المعول عليها

ووثقة الشيخ في رجاله والفهرست

5 - النضر بن سويد

قال النجاشي " ثقة ، صحيح الحديث "

قال الشيخ " نضر بن سويد ، له كتاب ، وهو ثقة "

6 - هشام بن سالم الجواليقي

قال النجاشي " ثقة ثقة "

وعده الشيخ المفيد في رسالته العددية ، من الرؤساء والاعلام ، المأخوذ منهم الحلال والحرام ، والفتيا والاحكام ، الذين لا يطعن عليهم بشئ ، ولا طريق إلى ذم واحد منهم

7 - سليمان بن خالد

قال السيد الخوئي " انه لا ينبغي الاشكال في وثاقة سليمان بن خالد ، وذلك لما عرفت من شهادة أيوب بن نوح وشهادة الشيخ المفيد بوثاقته . ويؤيد ذلك بما ذكره النجاشي من أنه كان فقيها وجها ، فإنه إن لم يدل على التوثيق فلا محالة يدل على حسنه ، فإن الظاهر أنه يريد بذلك أنه كان وجها في الرواية ، وبما أنه راو فكان يعتمد عليه في روايته "

ووثقه الشيخ المفيد - قدس سره - في الارشاد في باب ذكر الامام بعد أبي عبد الله جعفر بن محمد عليهما السلام ( فصل في النص عليه بالإمامة من أبيه عليهما السلام )

والحمد لله رب العالمين

حفيد القدس



توقيع : كتاب بلا عنوان
لي خمسة أهل العبا أطفي بهم حر الوبا.... المصطفى والمرتضى وفاطمة وأبنيهما النجبا
قال إمام أهل السنة والجماعة السبكي في طبقات الشافعية ج2- صفحة 16 عن السلفية المجسمة :

( وفى المبتدعة لا سيما المجسمة زيادة لا توجد فى غيرهم وهو أنهم يرون الكذب لنصرة مذهبهم والشهادة على من يخالفهم فى العقيدة بما يسوءه فى نفسه وماله بالكذب تأييدا لاعتقادهم ويزداد حنقهم وتقربهم إلى الله بالكذب عليه بمقدار زيادته فى النيل منهم فهؤلاء لا يحل لمسلم أن يعتبر كلامهم )
من مواضيع : كتاب بلا عنوان 0 لتحقيق طلب الحاجة من الله سبحانه و تعالى
0 الصراخ على قدر الألم .. شيخ فلسطيني ناصبي كذاب
0 روايات تهذيب السلوك و النفس في المزاح
0 ما هو حكم التمتع بالمشهورة بالزنا ؟
0 الوهابية في نهار رمضان يقذفون و يكذبون ( متصل كويتي دجال )

الصورة الرمزية كتاب بلا عنوان
كتاب بلا عنوان
محـــــاور عقائدي
رقم العضوية : 37360
الإنتساب : Jun 2009
المشاركات : 5,817
بمعدل : 1.07 يوميا

كتاب بلا عنوان غير متصل

 عرض البوم صور كتاب بلا عنوان

  مشاركة رقم : 44  
كاتب الموضوع : كتاب بلا عنوان المنتدى : منتدى البحوث العقائدية والتأريخية
افتراضي
قديم بتاريخ : 14-10-2010 الساعة : 02:19 AM


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المكيّ [ مشاهدة المشاركة ]
رائع,,,


10\10

تشرفت بوجودك و حياك الله

توقيع : كتاب بلا عنوان
لي خمسة أهل العبا أطفي بهم حر الوبا.... المصطفى والمرتضى وفاطمة وأبنيهما النجبا
قال إمام أهل السنة والجماعة السبكي في طبقات الشافعية ج2- صفحة 16 عن السلفية المجسمة :

( وفى المبتدعة لا سيما المجسمة زيادة لا توجد فى غيرهم وهو أنهم يرون الكذب لنصرة مذهبهم والشهادة على من يخالفهم فى العقيدة بما يسوءه فى نفسه وماله بالكذب تأييدا لاعتقادهم ويزداد حنقهم وتقربهم إلى الله بالكذب عليه بمقدار زيادته فى النيل منهم فهؤلاء لا يحل لمسلم أن يعتبر كلامهم )
من مواضيع : كتاب بلا عنوان 0 لتحقيق طلب الحاجة من الله سبحانه و تعالى
0 الصراخ على قدر الألم .. شيخ فلسطيني ناصبي كذاب
0 روايات تهذيب السلوك و النفس في المزاح
0 ما هو حكم التمتع بالمشهورة بالزنا ؟
0 الوهابية في نهار رمضان يقذفون و يكذبون ( متصل كويتي دجال )

الصورة الرمزية كتاب بلا عنوان
كتاب بلا عنوان
محـــــاور عقائدي
رقم العضوية : 37360
الإنتساب : Jun 2009
المشاركات : 5,817
بمعدل : 1.07 يوميا

كتاب بلا عنوان غير متصل

 عرض البوم صور كتاب بلا عنوان

  مشاركة رقم : 45  
كاتب الموضوع : كتاب بلا عنوان المنتدى : منتدى البحوث العقائدية والتأريخية
افتراضي
قديم بتاريخ : 22-11-2010 الساعة : 10:20 AM


شبهة وهابية أقول عنها جويهلية


قال الوهابي :


المشاركة الأصلية بواسطة السيد مومن


يذكر ان معاوية بن ابي سفيان رض لما اراد الصلح مع الحسن بن علي رض عنهما ارسل له ورقة مختومة على بياض وطلب منه ان يكتب مايشاء من شروط الصلح فكان اول شرط كتبه الامام الحسن هو الشرط التالي :



شرح إحقاق الحق - السيد المرعشي - ج 33 - ص 530


ما كتب عليه السلام لمعاوية في الصلح رواه جماعة : فمنهم العلامة محمد بن حسن الآلائي الكردي المتوفى 1189 ه في ( رفع الخفا شرح ذات الشفا ) ( ج 2 ص 283 ط عالم الكتب ومكتبة النهضة العربية ) قال : وصورة ما كتبه [ الحسن ] لمعاوية في الصلح : بسم الله الرحمن الرحيم هذا ما صالح عليه الحسن بن علي معاوية ابن أبي سفيان ، صالحه على أن يسلم إليه ولاية المسلمين ، على أن يعمل فيهم بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وسيرة الخلفاء الراشدين المهديين

والسؤال البسيط جدا
من هم الخلفاء الراشدين المهديين بعد رسول الله الذين عناهم الامام وجعل الحكم بسيرتهم شرطا على معاوية لكي يسلم له امر الخلافة؟؟؟
يرجى التقيد بالسؤال وعدم الخروج عن مسار الموضوع رجاءا لمن عنده الجرأة على الاجابة








الرد :


السيد المرعشي نقلها عن الشيخ السني محمد بن حسن الالاني الكردي ( البصري ) و هو حجة عليهم و ليس علينا


فلا يحق له ان يلزمنا بها لأنها من كتب السنة و المرعشي فقط نقلها منه


و يكفي فيها صلاة بتراء و الشيعة لا تصلي صلاة بتراء بل تقول صلى الله عليه و آله و ليس بدون لفظ ( آله )


وهل الامام يصلي صلاة بتراء ؟


و أما عنوان الكتاب الذي نقل عنه المرعشي : رفع الخفا شرح ذات الشفا في سيرة المصطفي والخمسة الخلفا


و لتحميل الكتاب :


http://www.al-mostafa.info/data/arabic/depot2/gap.php?file=010891.pdf













ثم قال الوهابي للأخوة :



شرح إحقاق الحق - السيد المرعشي - ج 33


ومنهم الفاضل المعاصر موسى محمد علي في كتابه : حليم آل البيت الإمام الحسن بن علي رضي الله عنه ( ص 183 ط عالم الكتب بيروت ) قال : وانعقدت جلسة الصلح على الشروط التالية : شروط الإمام الحسن : كتب الإمام الحسن رضي الله عنه ، وكان إذ ذاك بمسكن : بسم الله الرحمن الرحيم : هذا ما صالح عليه الحسن بن علي ، معاوية بن أبي سفيان : صالحه على أن يسلم إليه ولاية المسلمين :


1 - على أن يعمل فيها بكتاب الله تعالى ، وسنة رسول الله ، وسيرة الخلفاء الصالحين






الرد :


صاحب الكتاب الذي نقل عنه المرعشي ايضاً سني ( موسى محمد علي )


و يكفي عنوان الكتاب يوضح بانه سني : حليم آل البيت الإمام الحسن بن علي رضي الله عنه


و كتابه تجدوه على مكتبة المصطفى في النت ( حليم آل البيت الحسن بن علي رض )


http://www.al-mostafa.info/data/arabic/depot3/gap.php?file=014152.pdf



الشيعة تقول : عليه السلام و ليس رضي الله عنه


و كذلك لا نعلم ما هو مصدر نصه ( هذا لو فرضا تنازلنا عن كونه سني )











ثم قال الوهابي :



كشف الغمة للاربلي قال :


بسم الله الرحمن الرحيم هذا ما صالح عليه الحسن بن علي بن أبي طالب معاوية بن أبي سفيان صالحه على أن يسلم إليه ولاية أمر المسلمين على أن يعمل فيهم بكتاب الله تعالى و سنة رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) و سيرة الخلفاء الراشدين




الرد :



العلامة نقلها من الكتب السنة للحافظ ابو نعيم في حليته و من المعروف ان العلامة رحمه الله كان يريد التقارب بين المذاهب


تابعوا معي من اين نقلها العلامة رحمه الله :



كشف الغمة في معرفة الائمة - ج2 - ذكر الإمام الثاني أبي محمد الحسن التقي (عليه السلام) - ص 569


التاسع في كلامه (عليه السلام) و مواعظه و ما يجري معها


نقل الحافظ أبو نعيم في حليته : أن أمير المؤمنين عليا (عليه السلام) سأل ابنه الحسن (عليه السلام) عن أشياء من أمر المروة.....إلى أن ذكر .... من كلامه (عليه السلام) ما كتبه في كتاب الصلح الذي استقر بينه و بين معاوية حيث رأى حقن الدماء و إطفاء الفتنة و هو :


بسم الله الرحمن الرحيم هذا ما صالح عليه الحسن بن علي بن أبي طالب معاوية بن أبي سفيان صالحه على أن يسلم إليه ولاية أمر المسلمين على أن يعمل فيهم بكتاب الله تعالى و سنة رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) و سيرة الخلفاء الراشدين و ليس لمعاوية بن أبي سفيان أن يعهد إلى أحد من بعده عهدا بل يكون الأمر من بعده شورى بين المسلمين و على أن الناس آمنون حيث كانوا من أرض الله شامهم و عراقهم و حجازهم و يمنهم و على أن أصحاب علي و شيعته آمنون على أنفسهم و أموالهم و نسائهم و أولادهم و على معاوية بن أبي سفيان بذلك عهد الله و ميثاقه..إلخ


توقيع : كتاب بلا عنوان
لي خمسة أهل العبا أطفي بهم حر الوبا.... المصطفى والمرتضى وفاطمة وأبنيهما النجبا
قال إمام أهل السنة والجماعة السبكي في طبقات الشافعية ج2- صفحة 16 عن السلفية المجسمة :

( وفى المبتدعة لا سيما المجسمة زيادة لا توجد فى غيرهم وهو أنهم يرون الكذب لنصرة مذهبهم والشهادة على من يخالفهم فى العقيدة بما يسوءه فى نفسه وماله بالكذب تأييدا لاعتقادهم ويزداد حنقهم وتقربهم إلى الله بالكذب عليه بمقدار زيادته فى النيل منهم فهؤلاء لا يحل لمسلم أن يعتبر كلامهم )
من مواضيع : كتاب بلا عنوان 0 لتحقيق طلب الحاجة من الله سبحانه و تعالى
0 الصراخ على قدر الألم .. شيخ فلسطيني ناصبي كذاب
0 روايات تهذيب السلوك و النفس في المزاح
0 ما هو حكم التمتع بالمشهورة بالزنا ؟
0 الوهابية في نهار رمضان يقذفون و يكذبون ( متصل كويتي دجال )

الصورة الرمزية كتاب بلا عنوان
كتاب بلا عنوان
محـــــاور عقائدي
رقم العضوية : 37360
الإنتساب : Jun 2009
المشاركات : 5,817
بمعدل : 1.07 يوميا

كتاب بلا عنوان غير متصل

 عرض البوم صور كتاب بلا عنوان

  مشاركة رقم : 46  
كاتب الموضوع : كتاب بلا عنوان المنتدى : منتدى البحوث العقائدية والتأريخية
افتراضي
قديم بتاريخ : 23-11-2010 الساعة : 12:32 PM


ثم قال الوهابي :


الغدير - الشيخ الأميني - ج 11 - ص 6


ولما تصالحا كتب به الحسن كتابا لمعاوية صورته : بسم الله الرحمن الرحيم هذا ما صالح عليه الحسن بن علي رضي الله عنهما معاوية بن أبي سفيان ، صالحه على أن يسلم إليه ولاية المسلمين ، على أن يعمل فيها بكتاب الله تعالى وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم وسيرة الخلفاء الراشدين المهديين ، وليس لمعاوية بن أبي سفيان أن يعهد إلى أحد من بعده عهدا ، بل يكون الأمر من بعده شورى بين المسلمين.....انتهى





الرد :


قلت انا كتاب بلا عنوان : أن السيد نقلها من كتب السنة و ليس من كتب الشيعة


ونقلها من كتاب الصواعق لابن حجر الهيتمي و كذلك من المعتزلي ابن ابي حديد في شرح نهج البلاغة وكذلك من تاريخ ابن كثير كما علق عليها في الهامش فهو جمع جميع الشروط من كتب السنة


و خاصة هذا الشرط نقله من كتاب الصواعق لابن حجر الهيتمي




راجع :


الغدير في الكتاب و السنة و الأدب - لــ عبد الحسين أحمد الأميني النجفي - ج11 - ص 3


مواقف معاوية مع أبي محمد الحسن السبط عليه السلام


ولما تصالحا كتب به الحسن كتابا لمعاوية صورته :


بسم الله الرحمن الرحيم


هذا ما صالح عليه الحسن بن علي رضي الله عنهما معاوية بن أبي سفيان، صالحه على أن يسلم إليه ولاية المسلمين، على أن يعمل فيها بكتاب الله تعالى وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم وسيرة الخلفاء الراشدين المهديين، وليس لمعاوية بن أبي سفيان أن يعهد إلى أحد من بعده عهدا، بل يكون الأمر من بعده شورى بين المسلمين، وعلى أن الناس آمنون حيث كانوا من أرض الله تعالى في شامهم وعراقهم وحجازهم ويمنهم، وعلى أن أصحاب علي وشيعته آمنون على أنفسهم وأموالهم ونسائهم وأولادهم حيث كانوا، وعلى معاوية بنأبي سفيان بذلك عهد الله وميثاقه....إلخ



لاحظوا قوله : هذا ما صالح عليه الحسن بن علي رضي الله عنهما







و ننتقل الان الى كتاب السني العامي الذي نقل عنه الشيخ الاميني بنصه و بحروفه أي نسخه منه :


[ الصواعق المحرقة - إبن حجر الهيتمي ]
الكتاب : الصواعق المحرقةعلى أهل الرفض والضلال والزندقة
المؤلف : أبي العباس أحمد بن محمد بن محمد بنعلي إبن حجر الهيتمي
الناشر : مؤسسة الرسالة - بيروت
الطبعة الأولى ، 1997
تحقيق : عبدالرحمن بن عبدالله التركي وكامل محمد الخراط
عدد الأجزاء : 2



في الصفحة 399 – الجزء الثاني - باب العاشر - فصل خلافة الحسن - الفصل الاول قال الهيتمي :


ولما تصالحا كتب به الحسن كتابا لمعاوية صورته
بسم الله الرحمن الرحيم هذا ما صالح عليه الحسن بن علي رضي الله عنهما معاوية بن أبي سفيان
صالحه على أن يسلم إليه ولاية المسلمين على أن يعمل فيهم بكتاب الله تعالى وسنة رسول الله وسيرة الخلفاء الراشدين المهديين وليس لمعاوية بن أبي سفيان أن يعهد إلى أحد من بعده عهدا بل يكون الأمر من بعده شورى بين المسلمين وعلى أن الناس آمنون حيث كانوا من أرض الله تعالى في شامهم وعراقهم وحجازهم ويمنهم وعلى أن أصحاب علي وشيعته آمنون على أنفسهم وأموالهم ونسائهم وأولادهم حيث كانوا وعلى معاوية بن ابي سفيان بذلك عهد الله وميثاقه



http://www.islamport.com/d/1/aqd/1/121/345.html


توقيع : كتاب بلا عنوان
لي خمسة أهل العبا أطفي بهم حر الوبا.... المصطفى والمرتضى وفاطمة وأبنيهما النجبا
قال إمام أهل السنة والجماعة السبكي في طبقات الشافعية ج2- صفحة 16 عن السلفية المجسمة :

( وفى المبتدعة لا سيما المجسمة زيادة لا توجد فى غيرهم وهو أنهم يرون الكذب لنصرة مذهبهم والشهادة على من يخالفهم فى العقيدة بما يسوءه فى نفسه وماله بالكذب تأييدا لاعتقادهم ويزداد حنقهم وتقربهم إلى الله بالكذب عليه بمقدار زيادته فى النيل منهم فهؤلاء لا يحل لمسلم أن يعتبر كلامهم )
من مواضيع : كتاب بلا عنوان 0 لتحقيق طلب الحاجة من الله سبحانه و تعالى
0 الصراخ على قدر الألم .. شيخ فلسطيني ناصبي كذاب
0 روايات تهذيب السلوك و النفس في المزاح
0 ما هو حكم التمتع بالمشهورة بالزنا ؟
0 الوهابية في نهار رمضان يقذفون و يكذبون ( متصل كويتي دجال )

صلوا على النبي وآله
عضو برونزي
رقم العضوية : 40965
الإنتساب : Aug 2009
المشاركات : 537
بمعدل : 0.10 يوميا

صلوا على النبي وآله غير متصل

 عرض البوم صور صلوا على النبي وآله

  مشاركة رقم : 47  
كاتب الموضوع : كتاب بلا عنوان المنتدى : منتدى البحوث العقائدية والتأريخية
افتراضي
قديم بتاريخ : 05-12-2010 الساعة : 02:44 PM


نرجو منكم وضع هذا الموضوع في منتدى الرد على الشبهات فنحن نحتاجه ونقوم بالبحث عنه طويلاً

اللهم صل على سيدنا محمد وآل محمد وعجل فرجهم

جهد عظيم تشكر عليه اخونا كتاب بلا عنوان


توقيع : صلوا على النبي وآله
متى ترانا ونـــــــراك وقد نشرت لــواء النصر
يا امامي المهدي عجل الله تعالى فرجك!!




قال الأمام الحسين عليه الصلاة والسلام:
((أنا قتيل العبرة ، قتلت مكروبا ، وحقيق على الله أن لا يأتيني مكروب إلا رده وقلبه إلى أهله مسرورا ))

قد جئنا اليك يابن رسول الله فلا تردنا إلا ونحن سعداء.
من مواضيع : صلوا على النبي وآله 0 طلب عاجل يرحمكم الله
0 إلى كتاب بلا عنوان
0 كسر الضلع عاجل
0 أحتاج كتاب بطلب من أحد المخالفين
0 يا علي

الصورة الرمزية الجابري اليماني
الجابري اليماني
مشرف المنتدى العقائدي
رقم العضوية : 43999
الإنتساب : Oct 2009
المشاركات : 4,425
بمعدل : 0.83 يوميا

الجابري اليماني غير متصل

 عرض البوم صور الجابري اليماني

  مشاركة رقم : 48  
كاتب الموضوع : كتاب بلا عنوان المنتدى : منتدى البحوث العقائدية والتأريخية
افتراضي
قديم بتاريخ : 05-12-2010 الساعة : 02:50 PM


بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف

اخي العزيز صلوا على النبي وآله

تفضل رابط الكتاب لتنزيله لديك :

حقائق جيش ومقتل الامام الحسن عليه السلام.rar

وهو مثبت مع موضوع حقيقة مقتل الحسين (ع)


توقيع : الجابري اليماني
** إنـنـا للـمـوت عشّـــاق الحسين **




من مواضيع : الجابري اليماني 0 عجائب الدهر في فلتات عمر ج 7
0 الصحيح من واقعة الجمل
0 عجائب الدهر في فلتات عمر ج 6
0 محاولات قتل الامام علي (ع) من قبل السلطة المنقلبة واتباعهم
0 عجائب الدهر في فلتات عمر ج 5

المحرر العقائدي
عضو جديد
رقم العضوية : 40893
الإنتساب : Aug 2009
المشاركات : 22
بمعدل : 0.00 يوميا

المحرر العقائدي غير متصل

 عرض البوم صور المحرر العقائدي

  مشاركة رقم : 49  
كاتب الموضوع : كتاب بلا عنوان المنتدى : منتدى البحوث العقائدية والتأريخية
افتراضي
قديم بتاريخ : 01-01-2012 الساعة : 03:51 AM


يرفع بمناسبة أستشهاد الامام الحسن عليه السلام

من مواضيع : المحرر العقائدي 0 الشبهة : شبهات حول زواج المتعة والرد عليها
0 الشبهة : هل هشام بن الحكم مجسم؟
0 الشبهة : بول الائمة عند الرافضة اطيب من المسك!
0 الشبهة : الخوئي يبيح اللعب في العورات !
0 لفظ الرافضة !
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
بحث شامل حول جيش و مقتل الإمام الحسن عليه السلام و كشف أكاذيب الوهابية



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 03:50 PM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية