العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية المنتدى العقائدي

المنتدى العقائدي المنتدى مخصص للحوارات العقائدية

 
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next

!محمدلؤي!
المستبصرون
رقم العضوية : 35679
الإنتساب : May 2009
المشاركات : 286
بمعدل : 0.05 يوميا

!محمدلؤي! غير متصل

 عرض البوم صور !محمدلؤي!

  مشاركة رقم : 21  
كاتب الموضوع : !محمدلؤي! المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 21-08-2009 الساعة : 08:36 AM


اقتباس :
جيب اسانيد الروايات مو فرحان جايبي روايات بدون سند احنا مو اهل صحاح مثل غيرنا

مو تأمرني امر؟؟؟؟
تحت أمرك
مع العلم وأن جميع الروايات أوردتها مع تصحيح علمائك لها إما المجلسي، وإما حسن بن عبد الله العجمي.
هذا اسناد الخصال

"
حدثنا أبي، ومحمد بن الحسن، وأحمد بن محمد بن يحيى العطار رضي الله عنهم قالوا: حدثنا سعد بن عبدالله، عن يعقوب بن يزيد، عن محمد بن أبي عمير، عن مرازم بن حكيم الازدي، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: علم رسول الله صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام ألف باب، يفتح كل باب ألف باب"
وهذا اسناد البصائر:

"حدثنا يعقوب بن يزيد عن محمد بن ابى عمير عن مرازم عن ابى عبدالله عليه السلام قال علم رسول الله صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام الف باب ففتح له من كل باب الف باب"

"
حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رضي الله عنه قال: حدثنا محمد ابن الحسن الصفار، عن يعقوب بن يزيد، وإبراهيم بن هاشم، عن محمد بن أبي عمير، عن منصور بن حازم، عن أبي حمزة الثمالي، عن علي بن الحسين عليهما السلام قال: علم رسول الله صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام ألف كلمة يفتح كل كلمة منها ألف كلمة" الخصال للصدوق، ووثقها العجمي

"
محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسن، عن محمد بن عبدالحميد، عن منصور بن يونس، عن ابن اذينة، عن محمد بن مسلم قال: سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول: نزل جبرئيل على محمد صلى الله عليه وآله برمانتين من الجنة، فلقيه علي عليه السلام فقال: ما هاتان الرمانتان اللتان في يدك؟ فقال: أما هذه فالنبوة، ليس لك فيها نصيب، وأما هذه فالعلم، ثم فلقها رسول الله صلى الله عليه وآله بنصفين فأعطاه نصفها وأخذ رسول الله صلى الله عليه وآله نصفها ثم قال: أنت شريكي فيه وأنا شريكك فيه، قال: فلم يعلم والله رسول الله صلى الله عليه وآله حرفا مما علمه الله عزوجل إلا وقد علمه عليا ثم انتهى العلم إلينا، ثم وضع يده على صدره"رواها الكليني في الكافي، وصححها العجمي ووثقها المجلسي.

رواية الكليني في الكافي:

"
محمد بن يحيى، عن محمد بن عبدالجبار، عن محمد بن إسماعيل، عن علي بن النعمان، عن ابن مسكان، عن أبي بصير، عن أبي عبدالله عليه السلام قال: قال لي: يا أبا محمد إن الله عزوجل لم يعط الانبياء شيئا إلا وقد أعطاه محمدا صلى الله عليه وآله، قال: وقد أعطى محمدا جميع ما أعطى الانبياء، وعندنا الصحف التي قال الله عزوجل: " صحف إبراهيم وموسى " قلت: جعلت فداك هي الالواح؟ قال: نعم"
رواية البصائر

"
حدثنا محمد بن عبدالجبار عن محمد بن اسماعيل عن على بن النعمان عن ابن مسكان عن ابى بصير عن ابى عبدالله عليه السلام قال قال لى يا ابامحمد ان الله لم يعط الانبياء شيئا الا وقد اعطى محمدا صلى الله عليه وآله جميع مااعطى الانبياء وعندنا الصحف التى قال الله صحف ابراهيم وموسى قلت جعلت فداك وهى الالواح قال نعم."
صححها العجمي

رواية الكليني

"
محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن ابن محبوب، عن ابن رئاب، عن أبي عبيدة قال: سأل أبا عبدالله عليه السلام بعض أصحابنا عن الجفر فقال: هو جلد ثور مملوء علما، قال: له فالجامعة؟ قال: تلك صحيفة طولها سبعون ذراعا في عرض الاديم مثل فخذ الفالج، فيها كل ما يحتاج الناس إليه، وليس من قضية إلا وهي فيها، حتى أرش الخدش.قال: فمصحف فاطمة عليها السلام؟ قال، فسكت طويلا ثم قال: إنكم لتبحثون عما تريدون وعما لا تريدون إن فاطمة مكثت بعد رسول الله صلى الله عليه وآله خمسة وسبعين يوما وكان دخلها حزن شديد على أبيها وان جبرئيل عليه السلام يأتيها فيحسن عزاء ها على أبيها، ويطيب نفسها، ويخبرها عن أبيها ومكانه، ويخبرها بما يكون بعدها في ذريتها، وكان علي عليه السلام يكتب ذلك، فهذا مصحف فاطمة عليها السلام" صححها العجمي والمجلسي.
وهذا لفظ البصائر:

"
حدثنا احمد بن محمد ومحمد بن الحسين عن الحسن بن محبوب عن على بن رئاب عن ابى عبيدة قال سأل ابا عبدالله عليه السلام بعض اصحابنا عن الجعفر فقال هو جلد ثور مملو علما فقال له ما الجامعة فقال تلك صحيفة طولها سبعون ذراعا في عرض الاديم مثل فخذ الفالج فيها كلما يحتاج الناس اليه وليس من قضية الا وفيها ارش الخدش قال له فمصحف فاطمة فسكت طويلا ثم قال انكم لتبحثون عما تريدون وعما لاتريدون ان فاطمة مكثت..."

الرواية الأخرى التي هي أشمل وأعم:

"
عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن عبدالله بن الحجال، عن أحمد بن عمر الحلبي، عن أبي بصير قال: دخلت على أبي عبدالله عليه السلام فقلت له: جعلت فداك إني أسألك عن مسألة، ههنا أحد يسمع كلامي؟ قال: فرفع أبوعبد عليه السلام سترا بينه وبين بيت آخر فأطلع فيه ثم قال: يا أبا محمد سل عما بدا لك، قال: قلت: جعلت فداك إن شيعتك يتحدثون أن رسول الله صلى الله عليه وآله علم عليا عليه السلام بابا يفتح له منه ألف باب؟ قال: فقال: يا أبا محمد علم رسول الله صلى الله عليه وآله عليا عليه السلام ألف باب يفتح من كل باب ألف باب قال: قلت: هذا والله العلم قال: فنكت ساعة في الارض ثم قال: إنه لعلم وما هو بذاك.
قال: ثم قال: يا أبا محمد وإن عندنا الجامعة وما يدريهم ما الجامعة؟ قال: قلت: جعلت فداك وما الجامعة؟ قال: صحيفة طولها سبعون ذراعا بذراع رسول الله صلى الله عليه وآله وإملائه من فلق فيه وخط علي بيمينه، فيها كل حلال وحرام وكل شئ يحتاج الناس إليه حتى الارش في الخدش وضرب بيده إلي فقال: تأذن لي يا أبا محمد؟ قال: قلت: جعلت فداك إنما أنا لك فاصنع ما شئت، قال: فغمزني بيده وقال: حتى أرش هذا - كأنه مغضب - قال: قلت: هذا والله العلم قال إنه لعلم وليس بذاك.
ثم سكت ساعة، ثم قال: وإن عندنا الجفر وما يدريهم ما الجفر؟ قال قلت: وما الجفر؟ قال: وعاء من أدم فيه علم النبيين والوصيين، وعلم العلماء الذين مضوا من بني إسرائيل، قال قلت: إن هذا هو العلم، قال: إنه لعلم وليس بذاك. ثم سكت ساعة ثم قال: وإن عندنا لمصحف فاطمة عليها السلام وما يدريهم ما مصحف فاطمة عليها السلام؟ قال: قلت: وما مصحف فاطمة عليها السلام؟ قال: مصحف فيه مثل قرآنكم هذا ثلاث مرات، والله ما فيه من قرآنكم حرف واحد، قال: قلت: هذا والله العلم قال: إنه لعلم وما هو بذاك. ثم سكت ساعة ثم قال: إن عندنا علم ما كان وعلم ما هو كائن إلى أن تقوم الساعة قال: قلت: جعلت فداك هذا والله هو العلم، قال: إنه لعلم وليس بذاك.
قلت: جعلت فداك فأي شئ العلم؟ قال: ما يحدث بالليل والنهار، الامر من بعد الامر، والشئ بعد الشئ، إلى يوم القيامة." صصحها المجلسي في مرآة العقول.

ومثلها في البصائر

الرواية الأخيرة وهي في البصائر لها لفظان متقاربان:

حدثنا احمد بن محمد عن الحسين بن سعيد عن فضالة بن ايوب عن داود بن فرقد عن الحرث بن المغيرت النصرى قال قلت لابى عبدالله عليه السلام جعلت فداك الذى يسئل عنه الامام وليس عنده فيه شئ من اين يعلمه قال ينكت في القلب نكتا او ينقر في الاذان نقرا. وصححها العجمي
حدثنا احمد بن محمد عن على بن الحكم عن على بن ابى حمزة عن ابى بصير قال قلت لابى عبدالله عليه السلام الذى يسأل الامام وليس عنده فيه شئ من اين يعلمه قال ينكت في القلب نكتا او ينقر في الاذن نقرا

اقتباس :

وحتى لو بدون الاسانيد كل الروايات مابيه شي وكلها واضحه لكن حضرتك ما تقرا عدل تنسخ وتلصق بس ......

هسة نشوف


من مواضيع : !محمدلؤي! 0 النصر للاسلام والويل لعمر....
0 حديث المنزلة.....
0 من اشجع هذه الامة بعد نبيها بحق؟؟
0 القول المبين في محبة آل النبي للشيخين...
0 اجتهدوا فأخطؤوا فرضي الله عنهم وارضاهم...
رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 04:02 PM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية