العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام

منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام المنتدى مخصص بسيرة أهل البيت عليهم السلام وصحابتهم الطيبين

إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

الصورة الرمزية عاشق الامام الكاظم
عاشق الامام الكاظم
شيعي حسيني
رقم العضوية : 23036
الإنتساب : Sep 2008
المشاركات : 9,776
بمعدل : 1.71 يوميا

عاشق الامام الكاظم غير متصل

 عرض البوم صور عاشق الامام الكاظم

  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام
**..معاجز الامام محمد الجواد (ع)**..
قديم بتاريخ : 27-11-2008 الساعة : 03:32 PM


بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم وفرج عنا ياكريم


بمناسبه ذكرى استشهاد الامام محمد الجواد عليه السلام
اكتب لكم هذا الموضوع به قصص مختاره من حياة الامام الجواد (ع)



علمه - عليه السلام - بما في النفس وإنطاق العصا له - عليه السلام - بالامامة

أبو جعفر محمد بن جرير الطبري: قال: روى أحمد ابن الحسين، عن محمد بن أبى الطيب، عن عبد الوهاب بن منصور، عن محمد بن أبى العلاء
قال: سالت يحيى بن أكثم - قاضى القضاة بسر من راى - بعد منازعة جرت بينى وبينه من علوم آل محمد - صلوات الله عليهم - [ عما شاهده ] .
فقال لى: أنا ذات يوم في مسجد رسول الله - صلى الله عليه وآله - واقف عند القبر أدعوا، فرايت محمد بن على الرضا - عليه السلام - قد أقبل نحو القبر، فناظرته في مسائل عندي، فاخرجها إلى.
فقلت له: والله إنى اريد أن أسالك مسالة وإنى والله لاستحى من ذلك.
فقال لى: أنا اخبرك قبل أن تسألني، تسألني عن الامام ؟
فقلت [ له ]: هو هذا.
فقال: أنا هو.
فقلت: فعلامة تدلني عليك ؟
وكان في يده عصا، فنطقت وقالت: يا يحيى إن إمام هذا الزمان مولاى محمد - عليه السلام -



إيتائه - عليه السلام - الحكم صبيا

محمد بن يعقوب: عن الحسين بن محمد، عن الخيرانى، عن أبيه قال:
كنت واقفا بين يدى أبى الحسن - عليه السلام - بخراسان
فقال له قائل: يا سيدى إن كان كون فالى من ؟
قال: إلى أبى جعفر ابني
فكان القائل استصغر سن أبى جعفر - عليه السلام -.
فقال أبو الحسن - عليه السلام -: إن الله تبارك وتعالى بعث عيسى بن مريم - عليه السلام - رسولا نبيا صاحب شريعة مبتداة في أصغر من السن الذى فيه أبو جعفر - عليه السلام -



جوابه - عليه السلام - عن ثلاثين ألف مسالة وهو ابن عشر سنين

محمد بن يعقوب: عن على بن إبراهيم، عن أبيه قال:
إستاذن على أبى جعفر - عليه السلام - قوم من أهل النواحى من الشيعة، فاذن لهم، فدخلوا فسألوه في مجلس واحد عن ثلاثين ألف مسالة، فأجاب - عليه السلام - وله عشر سنين.



يبس يد مخارق المغنى وفزعته

محمد بن يعقوب: عن على بن محمد، عن بعض أصحابنا، عن محمد بن الريان
قال: احتال المأمون على أبى جعفر - عليه السلام - بكل حيلة، فلم يمكنه فيه شئ، فلما اعتل وأراد أن يبنى عليه ابنته دفع إلى مائتي وصيفة من أجمل ما يكون، إلى كل واحدة منهن جاما فيه جوهر يستقبلن أبا جعفر - عليه السلام - إذا قعد في موضع الاخيار، فلم يلتفت إليهن
وكان رجل يقال له: (مخارق) صاحب صوت وعود وضرب، طويل اللحية، فدعاه المأمون
فقال: يا أمير المؤمنين إن كان في شئ من أمر الدنيا فانا أكفيك أمره.
فقعد بين يدى أبى جعفر - عليه السلام - فشهق مخارق شهقة اجتمع عليه أهل الدار، وجعل يضرب بعوده ويغنى، فلما فعل ساعة
وإذا أبو جعفر - عليه السلام - لا يلتفت إليه لا يمينا ولا شمالا، ثم رفع إليه راسه فقال: (اتق الله يا ذاالعثنون) . قال: فسقط المضراب من يده والعود، فلم ينتفع بيديه إلى أن مات.
قال: فسأله المأمون عن حاله ؟
قال: لما صاح بى أبو جعفر - عليه السلام - فزعت فزعة لا أفيق منها أبدا.



إستجابة دعائه - عليه السلام -

محمد بن يعقوب: عن الحسين بن محمد، عن معلى ابن محمد، عن أحمد بن محمد بن عبد الله، عن محمد بن سنان قال:
دخلت على أبى الحسن - عليه السلام - فقال: يا محمد حدث بال فرج حدث ؟ فقلت: مات عمر (1).
فقال: (الحمد لله) حتى أحصيت له أربعا وعشرين مرة. فقلت: يا سيدى لو علمت أن هذا يسرك لجئت حافيا أعدوا إليك. قال: يا محمد أو لا تدرى ما قال - لعنه الله - لمحمد بن على أبى ؟
قلت: لا.
قال: خاطبه في شئ، فقال: أظنك سكران !
فقال أبى - عليه السلام -: (اللهم إن كنت تعلم أنى أمسيت لك صائما فاذقه طعم الحرب وذل الاسر) فوالله ما ذهبت الايام حتى حرب ماله وما كان له، ثم اخذ أسيرا وهو ذا قد مات - لا رحمه الله - وقد أدال الله عزوجل منه وما زال يديل اولياءه من أعدائه.

(1)عمر بن الفرج الرخجى



علمه - عليه السلام - باجله

عنه: عن على بن إبراهيم، عن أبيه، عن إسماعيل بن مهران قال:
لما خرج أبو جعفر - عليه السلام - من المدينة إلى بغداد في الدفعة الاولى من خرجتيه قلت له عند خروجه: جعلت فداك إنى أخاف عليك في هذا الوجه، فالى من الامر بعدك ؟ فكرت بوجهه إلى ضاحكا
وقال: ليس الغيبة حيث ظننت في هذه السنة.
فلما اخرج به الثانية إلى المعصتم صرت إليه فقلت له: جعلت فداك أنت تخارج فالى من [ هذا ] الامر من بعدك ؟
فبكى حتى اخضلت لحيته.
ثم التفت إلى فقال: عند هذه يخاف على، الامر من بعدى إلى إبنى على.



عظم الله اجورنا واجوركم بمصاب الامام الجواد

من كتاب مدينة المعاجز /الجزء السابع
نسالكم الدعاء

توقيع : عاشق الامام الكاظم
رحم الله والديه من قراء الفاتحة لابن عمي
حيدر جليل نعمة
من مواضيع : عاشق الامام الكاظم 0 فديو عجبني
0 مقال خطير في صحيفة سعودية
0 أفضل ما ستقرأه في حياتك ..
0 هل القران متناقض يا وهابية !!!!
0 ابو هريره يروي..( الله يؤيد الدين بالرجل الفاجر )

بحر الاحزان
عضو برونزي
رقم العضوية : 24518
الإنتساب : Nov 2008
المشاركات : 291
بمعدل : 0.05 يوميا

بحر الاحزان غير متصل

 عرض البوم صور بحر الاحزان

  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : عاشق الامام الكاظم المنتدى : منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام
افتراضي
قديم بتاريخ : 01-12-2008 الساعة : 02:24 AM


اللهم صل على محمد وآل محمد
جزاك الله خيرا


من مواضيع : بحر الاحزان 0 من يريد زيارة بطلة كربلاء
0 ارجو االاجابه على السوال واجركم على الله
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 06:30 PM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية