عائشة ارضعت غلام فعلا-ولكنها لم تحمل كيف درالحليب-يجيب العثيمين-وثيقه مدمره
بتاريخ : 01-12-2013 الساعة : 05:05 PM
فتح المنعم
شرح صحيح مسلم
الجزءالخامس
الاستاذ الدكتور
موسى شاهين لاشين
ص622
وكانت عائشه ترى ارضاع الكبير يحرمه وارضعت غلاما فعلا وكان يدخل عليها وانكر بقيه امهات المؤمنين ذلك كما يظهر من الروايه الثانيه والثالثه عشر
والوثيقه
تفسير التحرير والتنوير
لابن عاشور
الجزءالرابع
ص297
وكانت ام المؤمنين اذاارادت ان يدخل عليها احد الحجاب ارضعته
تاولت من اذن النبي
وهو رأي لم يوافقها عليه امهات المؤمنين وابين ان يدخل احد عليهن بذلك
والوثائق
وهنا تدعوا اليه صاحباتها
زاد المعاد في هدى هير العباد
لابن القيم
الجزءالخامس
ص521
يتكلم عن رضاعه الكبير فيقول
الرابع- ان عائشة ابتليت بالمسأله وكانت تعمل بها وتناظر عليها
وتدعوا اليها صواحباتها فلها بها مزيد اعتناء
فكيف يكون هذا حكما منسوخا قد بطل كونه من الدين ويخفى عليها
والوثيقه
فقالوا الوهابيه كيف ترضع وهي لم تحمل نقول التالي تفضلوا
الشرح الممتنع على زاد المستنقع
للعثيمين
المجلد الثالث عشر
باب الرضاع
ص440
قوله: «وغَيْرُ حُبْلَى» يعني لو أن امرأة أرضعت طفلاً بدون حمل، وهذا يقع كثيراً فإن بعض الصبيان يبكي، فتأتي امرأة ليس فيهالبن ولم تتزوج فتلقمه ثديها تريد أن تسكته، ومع المص تدر عليه، ويكون فيها لبن،ويرضع خمس مرات أو أكثر، فهل يكون ولداً لها؟ يقول المؤلف: لا؛ لأنه حصل من غيرحمل، وهذا التعليل لا يكفي في عدم إثبات هذا الحكم المهم، والصواب الذي عليه الأئمةالثلاثة أنه محرِّم، وأن الطفل إذا شرب من امرأة خمس مرات فإنه يكون ولداً لها،سواء كانت بكراً، أم آيسة، أم ذات زوج، فهو محرم بالدليل والتعليل فالدليل: عموم قولالله تبارك وتعالى: {{وَأُمَهَاتُكُمُ اللاَّتِي أَرْضَعْنَكُمْ}} وليس في الكتاب ولا في السنة اشتراط أن يكون اللبن ناتجاً عن حمل فتبقى النصوص على عمومهاوالتعليل: أن الحكمة من كون اللبن محرماً هو تغذي الطفل به، فإذا تغذى به الطفل حصل المقصود، أما الآية:{{ وَالْوَالِدَاتُ يُرْضِعْنَ أَوْلاَدَهُنَّ}} إنما سيقت لبيان ما يجب على الأم من إتمام الرضاعة، فالصواب إذاً أن لبن المرأة محرم سواء صار ناتجاً عن حمل أو عن غيرحمل، فلبن البكر محرم، ولبن العجوز التي ليس لها زوج وأيست محرم
قوله: «ولا مَوْطُوءَةٍ ظاهر كلامه أن الموطوءة إذا حصل منها لبن فإن لبنها محرم، ولكن هذا يخالف قوله غير حبلى» لأننا ما دمنا اشترطنا أن تكون حبلى، فالحبل لا يكون إلا من وطء، ولهذا فعبارة: «ولا موطوءة» ليست موجودة في الكتب المعتمدة في المذهب، فالمعتمد في المذهب أنه لا بد أن يكون ناتجاً عن حمل.
والوثيقه
والان صاحبكم ياوهابيه يبين انه يمكن للمراه ان ترضع من دون حمل وانتم توردون كلام ان عائشه كيف ارضعت غلام فعلا وهي لم تحمل والان حلت القضيه عندكم
شكرا للاخت وهج الايمان من منتدى ياحسين التي اوردت لي هذا الكلام في احد مواضيعي
حياها الله من لبوه حيدريه
والان نقول يأتي الصحابي يبكي فلتقم الثدي فيدر الحليب