ما ألذّ هذا القروف الذي فتح قريحةَ الألق
لتنسكب علينا كأعذبِ ما يكون من أمطارِ الجمال..!
الإبراهيمي أتيهُ في معاني روعتكَ حتى .....
أخرس ..!!
فلا أجدُ مايفي بهاء قصيدتك إلا أن أقف إجلالاً بصمتِ قاحل
لأبين ضعفي وقلةَ حرفي ..
عندَ أروقتكَ الفخمة ..
فتقبل وقوفي بصمت
ودّي وبالغ تقديري
ولا أنسى أن أشكر خالتك على القروف