السلام عليكم
بما أني من زمان ما دخلت المقهى فعيب علي أدخل و أيدي خاليه
جبت لكم الشوكليت و القهوى على خالتي الغاليه
الموضوع المطروح رائع جدا ً
كما ذكرتم أن هوايات الاناث تختلف عن هوايات الذكور
إلا أن هناك هوايات مشتركه بينهم
و تختلف بإختلاف البيئة
...
كل منا عنده هواية لأن الهوايه هي هويته كل منا
حتى لو كان يقول انه ما عنده هوايه
عنده بس يجهلها
و الحمد لله رب العالمين
انه رزقني مجموعه كبيرة من الهوايات
لأنه بالفعل نعمه عظيمة
لأن كل شخص منا مهما اكتظ جدوله اليومي
الا انه يتخلله الفراغ
و بما أن أضرار الفراغ كثيرة
لابد من ملئ هذا الفراغ بالهواية
و الهواية بالممارسة تتحول إلى ابداع و فن
على الرغم من اقتناعي التام بهواياتي إلا اني نادمه
على اضاعتي على أحده و أروعها و هي الرسم
و أقول لأخوي فلان لا توقف عن رسم أبد
لأنك من جد مبدع ما شاء الله عليك
مو انا مهري ماراح يكون 30,000 ريال سعودي
راح يكون 30,000 كرتون مناديل
هههههههههههههههههه
بجد ضحكتني " عطايا الله " هااا ؟؟!!!
بس لا تفرح كثير لأني مدحتكم المرأة بعد الله عطاها وميزها
بميزات نحمده عليها
ع فكرة كل الأجزاء ماطلعو لي
اقصد خربشات فلاااان
1 و2 و3 و4 كلهم عشان كذا شد الهمه وانت مخير
ياتنزل موضوع في قسم الصور يا تحط لي كم صورة اعلقهم في جدار
المقهى ذكرى منك
وزين تسوي خلك من التحفيط
رسام وحفط ؟؟!!
صراحه ماتركب
هههههههههههههههههههه
اخوي فلان شكراً جزيلاً لمشاركتك معانا للمرة الثانية
تحيــــــــــاتي لك
غصــــــــــــــــــــــــون
هلا هلا ومية هلااااااا عزيزتي
وش ذي الفلسفة الحلو وش ذا المنطق ؟؟؟!!!
ماشاء الله تبارك الله هذه ألي اقدر اقوله
واتفق معك تماماً في ماقلته خاصة مسألة تطور الهوايه الى درجة
الأبداع... هناك الكثير من الهوايات نشعر بأنها عادية أو لا تستحق الممارسة
ألا ان أصحابها جعلو منها هوايات تلفت النظر وتدعو للعجب
مثل جمع الخردة او الأشياء التي نعتبرها مجرد نفاية
اصحاب هذه الهواية لا يقتصرون على جمعها فقط بل تحويلها الى تحف
فنيه فيها الكثير من الجمال
وبالنسبة لموهبت الرسم عندك ارجعي ومارسيها لأن الفنان صحيح
يده تصير شوي ثقيله مثل مايقولو اذا اهمل ممارستها لكن
موهبته ماتموت تبقى وبأمكانه يرجعها في اي وقت...
عزيزتي شكراً لمشاركتك معانا والكت كات الحلو
ههههههههههههههه
بجد غمرتينا بلطفك ..... منورة وتحياتي لك
وعذراً ماشفت ردك الا بعد مانزلت الرد الأول
ألا ان أصحابها جعلو منها هوايات تلفت النظر وتدعو للعجب
مثل جمع الخردة او الأشياء التي نعتبرها مجرد نفاية
اصحاب هذه الهواية لا يقتصرون على جمعها فقط بل تحويلها الى تحف
فنيه فيها الكثير من الجمال
هذه الموهبة رائعه جدا و كثيرا ً ما أنجذب لها ً
و حاليا ً أقامت مدرستنا مسابقه لهذا النوع من الفن
ان شاء الله بشارك فيها
وبالنسبة لموهبت الرسم عندك ارجعي ومارسيها لأن الفنان صحيح
يده تصير شوي ثقيله مثل مايقولو اذا اهمل ممارستها لكن
موهبته ماتموت تبقى وبأمكانه يرجعها في اي وقت...
عزيزتي شكراً لمشاركتك معانا والكت كات الحلو
ههههههههههههههه
بجد غمرتينا بلطفك ..... منورة وتحياتي لك
وعذراً ماشفت ردك الا بعد مانزلت الرد الأول
اما بالنسبة للرسم احس اني استثقلتها بعد ما تركتها
و انتي احلى من اي شي
انا من يسعدني التواجد في مقهاك الفريد من نوعه
دمتي لنا خالتي و دامت لنا اطروحاتك المميزة
تحياتي لكـ ..
بسم الله الرحمان الرحيم
وقفت على باب الصفحة
قمت بدق الباب
لكن لم أجد صدى لدقاتي
التي تكررت
همست بصوت علاه الخيبة:
''ممكن اليوم إجازة وأنا لا أعلم
أو أن الأخت القائمة على القهوة الثقافية
ذهبت لمشوار وسوف تعود
لماذا لا أنتظرها وعلى الله الأجر ''
بينما الحوار يجري بينني وبين نفسي
وجدت الباب يفتح من تلقاء نفسه
ضحكت في سري ورددت:
'' كنتم عاملتوها من الصبح
فمفاصلي تجمدت من البرد وأنا أنتظر''
فتحت الباب ببطئ أمامي
دفعتها بيدي اللذين
كادوا يتجمدون بالبرد
بالرغم من القفزاتين الصوفيتين
التي أهدتهم لي المقيمة
على القهوة الأدبية الأخت
الكريمة وفاء في آخر زيارة لي
حين علمت أن الجو عندنا برد
ويصل ل10 تحث آلصفر
وبشغفها وحبها لحياكة نمادج صوفية
فاجئتني بها وهي تقدمها لي
وكم سررت وقررت أن أكون
من رواد ناديها كلما سنحت لي الفرصة
وهأنا أعود لكن الغريب لم أجدها
وهذه ليست عادتها فتباذر إلى ذهني
حنيئذ قولها لي مرة أن أعباء
أضيفت إلى أعباء ناديها الأدبي
التي تقوم بالإشراف عليه
وتبادل الحوارات مع زائريه
لكنها لم تذكر ماهية تلك الأعباء
بل لم أسألها عنها لإعتباري
أن ذالك لا يعدو إلا تطفل
نعم رجعت القفزتين
ووضعتهم فيحقيبتي حملقتفي المكان
بإرتياب سرى في فؤادي نغمة
كئيبة قطبت جبيني
وتابعت الخطى في تلعتم
الهدوء يعم المكان
والسكون يحفه لا رائحة تركية
ولا برازيلية ولا فرنسية ولا يمنية للقهوة
التي كانت رائحتها تشمها قبلا
بأميال عن بعد قبل أن تدرق الباب حثى
ولا أصوات ولا ضجيج
لمن كان المكان يضج بهم
كان المكان بالفعل موحش
تخيل لي أنني ذخلت بالخطأ
كان صوت كعبي العالي
هو الوحيد الذي يصم آدا'ني
حثى شعرت بالخوف
نزعته وبدأت أمشي على حوافي أصابعي
""تفضل إجلسي سيدتي مرحبا بك '''
كدت أسقط أرضا إلتفت شمالا ويسارا
تعوذت من الشيطان الرجيم
لكن بيني وبني نفسي كان الرعب
يمتلكني حثى أنني بقيت متصلبة
في مكاني
تكررت نفس جملة الترحيب
وزاد الخوف يتملكني
بل صار الخوف يرعبني
هذه المرة لم أتمالك نفسي
وقعت على أول كرسي أمامي
تلقاني الكرسي الهزاز
كدت أصاب بصدمة
ما هذا المكان العجيب كدت أغمى
وأنا أسمع تكرر نفس العبارة الترحيبة
أدرت وجهي كانت المفاجأة
أن الكرسي هو التي كان يخاطبني
:eek:
بعدما قرأ كل الخوف الذي أصبح جليا
في كل بدي
قال''
"نعم أنا الذي كنت أرحب بك
لما هذا الإستغراب المسألة جد عادية
نحن في غياب القائمة عن النادي الأدبي
نقوم بالترحيب بالضيوف القادمين
إرتحي وخذي نفسا عميقا
وفي ثواني سوف نأتيه بما تطلبيه
قلت وأنا أصك على أسناني
"بعد كل هذا الخوف والرعب
لازال لي نفس أن أطلب بعد الذي رأيت"
تبسم كأنه يريد أن يخفف علي الوضع
وقال"هوني على نفسك سيدتي "
لكنني إستشطت غضبا
ونهضت من على الكرسي
"عفوا سوف أذهب"
حاول أن يهدأ من روعي
بقوله:
"سيدتي قبل الذهاب تفضلي
كراسة وقلم ألست في المرة
الأخيرة من لقائك بسيدة نادينا الأدبي
وعدت بالرجوع للإبداء الرأي في الموضوع المقرر"
ما إن قال الموضوع
إلا شعرت أن المكان عاد
إلى طبيعته جلست وأخذت القلم
والورقة لأكتب ملاحظاتي
بل زال كل ما أشعر به بل طلبت منه
أن يحظر لي ما ء فحلقي قد نشف
من كل الذى صار شربت الماء
وبدأت في الكتابة
فلكم محتوى الذي كتبت
....
.....
.....
التعديل الأخير تم بواسطة zaineb ; 16-12-2009 الساعة 06:45 PM.
فيعد هذا ميول وقتي للبعض والبعض الأخر
قد يحدو في التمسك به طوال حياته
حسب تفاوت الرغبة وأهميتها
عند كل واحد منا قد يتدخل الآباء
في فرض هواية على الأطفال
وتكون تلك هي الرغبة الحقيقية لهم
لكن لصغر صنهم لا يدركونها
وقد يكون العكس يرغب الأطفال
في ممارسة هواية
ولا تكون إلا ملأ فراغ ما
في حياتهم ليس إلا
بما أنكم ذكرتم الرياضة
فأنا عن نفسي لست ممن يصنفون
هذا خاص لبنات وهذا لا
فمثلا لعبة الجيدوا والكراطي والتكواندوا
فأنا أحبهم كثيرا بل كنت في أشد المعجبين
بهم في طفولتي
وبما أننا في أسرة محافظة تربينا
وبسبب العادات والتقاليد لم أحظى بمارسة
أي رياضة لكن لو قدر لنا اليوم
ممارسة تلك الرياضة
وكانت المعلمة
فلما لا
مادمنا نراعي الحدود الشريعة الإسلامية
فمثلا لو كنت في إيران
لمرست رياضتي المفضلة التكواندوا
لأن هناك أماكن رياضة مخصصة للسيدات
فحرمان المرأة من هكذا نشاطات
لا يدر عليها إلا بسلبية
فنحن لا نعلم أي المجتمعات
سوف نعيش فيها مستقبلا فمثلا
في دول عدة هناك جرائم الإغتصاب
والتحرش بالفتاة والمرأة بصفة عامة
فلماذا لا تكون المرأة لها دراية كافية
ببمارسة مثلا الجيدو أو التكوندوا
لتدافع ولو عن نفسها في الوقت المناسب
قد أجد من يعارض رأيي
لكن نحن في زمن الذئاب
وليس في زمن كله ملائكة
وأتكلم عن مجتمعي
ولا أخص مجتمع بعينه
ثاني نقطة التفحيط يراه كثير من الشباب
أن ممارسته في البر ما دام لا يأذي
ما حوله فهو أمر جيد لكن من يضمن لنا
أن بعد مدة يعود الت
فحيط عادة قد يمارسها الشاب
حثى حين يكون يقود
حثى في الشارع العمومي
لا أدري أي إيجابية غير أن البعض
يعتقد أنه ترويح عن النفس خاصة
عند الشباب لكن في حقيقة الأمر
هو ترويح عن عادات سيئة
سوف تقتحم شباب أمتنا بشكل تدريجي
دون أن يعوا هم بذالك
بعد عرض كل هاته الملاحظات
وضعت الكراسة على المائدة وختمتها
ممتنة لهذه الضيافة وحسن الترحيب
ولا عليك سوف أعود
لكن أثمنى من كل قلبي
ألا أجد فزاعات تخترق قلبي خوفا ورعبآآآا
لكن بالرغم هذا كنت سعيدة
في الختام لأنني إطلعت
على سر الحماية الشخصية
لأركان النادي الأدبي
دمتم محاطين بالألطاف المحمدية
لبست معطفي وحذائي
وتوجهت صوب الباب
بعدما سلمت كان هذا شبه جنون
لكنه كان سلام لأهل المكان والكرسي
الذي رحب به أول الأمر
وأنا أتوجه لأفتح الباب
كان هناك سؤال لا زال يحيرني
إلتفت لأسأل ما دام
أن المكان فيه
من يتكلم
سؤال لك أيها الكرسي اللطيف
نعم لم يعد يشعرني كلامه
بالخوف بل عدت أخاله إنسان يحاورني
لماذا الأخت وفاء ليست هنا
وما سر إشعال إلا الشموع
رد وراح يحذق في الأعلى
ألم تعلمي والكون كله يعلم
وما السر في ذالك
وقد حاولوا قتله
إنها أيام الحزن
وبها فرشت الأرض والسماء
بلون السواد
طأطأت الرأس وفهمت قصده
إنهمرت عيناي بالبكاء وودعته
والقلب كان يهتف لعن الله
من قتلك يا حسين
وللأخ فلان شكرا لكلامكم
لكن أصبت فقسم الإعترفات
لم أعود ألجه وذالك لأنه سبب
لي عقدة كلما أسأل عن ناس
يختفون ثم يأتوا أخرين
ونتعود في السؤال
عنهم وبعدها يختفون لهذا قررت
ألا أدخل القسم ولربما إعترفات
سببت لهم إحراج ولو كان عن حسن نية
لأننا في زمن صعب أخي
إذ سألنا عاد هذا في إرباك
عن المسؤول عنه وإذ لم نسأل صار
في أشياء ونحن نسأل لأن الواجب علينا
السؤال وليس منا لنا على أحد
ونحن دوما نتذكر اللذين وهبونا
وقتهم الثمين وكان جهدهم المعطاء
يذكرنا ه ذكراهم حفرت في قلوبنا
قبل أن نطبعها في حروف
دمتم بكل ود وللجميع تحياتي
ودمتم محاطين بالألطاف المحمدية جميعكم
أختي وفاء أعرف أنني اليوم
سوف تملين ههههههه
الله يكون في عونك
اختي زينب في البداية مساكي ورد عزيزتي
لا أعلم ماذا اقول ؟؟!! فلازلت تحت تأثير دخولك الدرامي
والله كأني انتقلت الى قسم الأقلام المبدعة
حتى أني نظرتي للأعلى الصفحة لأتأكد أني لم أخطأ القسم
هههههههههههههه
مبدعة عزيزتي وهذه ليس بمستغرب عن قلمك المتألق
نأتي لرأيك في الموضوع
بصراحه لا اعتقد ان هناك من ينكر أن نظرت المجتمع للمارسة الفنون
القتالية من قبل المرأة لازالت تحكمها العادات والتقاليد
والتي لا تقبل ان تمارسها سواء كهواية او غيرها ولكن كما قلتي اختي زينب
تعلمها بات ضرورة لكي تحمي المرأة نفسها في هذة الزمن الصعب
نسأل المولى ان يحل عقد المجتمعات العربية لينتشر الوعي ليس فقط
في مسألة الفنون القتالية بل في مسائل أعظم منها
تؤثر علينا سلباً كأفراد في هذه المجتمع..
في الختام شكراً جزيلاً لك لمشاركتك معانا في الموضوع عزيزتي
ونورتينا تحيـــــــــــــــــــاتي لك
ملاحظة / انا لا يمكن أمل منكم ابد وقلبي يسعكم ويحتظنكم
فرداً فرداً وربي يشهد على كلامي
صباح الورد الجوري ورياحين الياسمين
على جميع رواد مقهى وفاء نادر الأدبي
أعزائي الكرام
نحن الآن في اليوم الأول من شهر محرم الحرام
عظم الله أجوركم بمصاب سيدي ومولاي
أبي عبد الله الحسين عليه السلام
بطبيعة الحال في مثل هذه الأيام يقام العزاء السنوي
بهذه الذكرى الأليمه علينا جميعنا ..
فلنبين للعالم أجمع بأننا الموالين الحقيقين
للعتره الطاهره عليهم السلام أجمعين
من خلال الممارسه الحقيقيه والتفاعل الموضوعي
في أقامة هذه المجالس
ولكن هناك من الظواهر الايجابيه والسلبيه في تلك المجالس
نود تسليط ألأضواء عليها علها تأخذ مسارها الصحيح وتقويمها
لنرتقي بالمنبر الحسيني المعطاء بالثقافات
والتوجيهات الدينيه والأرشاديه
فمن خلال طرحكم الموضوعي نناقش تلك السلبيات
سواء كانت في المجالس الرجاليه او النسائيه
ووضع البدائل لتحسين أداء تلك المجالس
لكم مني خالص الدعوات