بالصورة و الصوت الشيخ عبد الله جراد الغامدي ... يخبرنا عن سباق عائشة مع الرسول ( رسولهم ) ..
و هذا تفريغ نصي لقوله ..
يبدأ الشيخ الغامدي بأن يؤكد أن الروايات كلها من رواية عائشة لا غيرها ...
التفريغ الان من الدقيقة 1:30 ( و ما بين الأقواس هو تعليق مني كربلائية حسينية )
الشيخ الغامدي :
ها هي سعيدة سعادة مفرطة إلى درجة انها في إحدى السفرات و كانت مع النبي صلعسلم
و في مجموعة من صحابة المصطفى صلعسلم
ثم قال توقفوا
فوقف الصحابة
فقال المصطفى صلعسلم تقدموا
فإذا قال المصطفى صلعسلم تقدموا فهو يريد شيئا من أهله
(( ردة فعل الحضور كانت : انت هتقول ايه يا شيخ و هم يتصببون عرقاً )
يكمل الشيخ الغامدي :
فتقدم الصحابة رضي الله عنهم أجمعين
(( هنا أحد الحضور كان في قمة الغضب و شكله سيفجر نفسه بالمسجد و هو يصرخ عاااااائشة لابد أنه ظن أن الشيخ الغامدي رافضي يطعن بعائشة ))
نكمل كلام الشيخ الغامدي :
فقال لعائشة تعالي أسابقك
من الذي يطلب الآن السباق ؟
إنه رسول الله صلى الله عليه و سلم يطلب السباق من عائشة
و لك أن تتخيل لو كان هناك مرتفع
رسول الله صلى الله عليه و سلم في الصحرااااااااااااااااااااااااااء يجري
و بجواره عائشة
تجري في الصحراء
(( الشيخ الغامدي قرأها بطريقة المقتل عندنا نحن الشيعة و صرخ يجري في الصحرااااااااااء ))
((لم يقول يا مؤمنون كما كتبت في الصورة و لكني كتبتها لتقريب المعنى ))
يكمل الشيخ الغامدي :
خاتم الأنبياء و المرسلين
رسول الله صلعسلم
و إذا باثنين يجريان في الصحراء ليسبق أحدهما الآخر
تخيلت المنظر
متخيل الصورة ؟
تقول عائشة فكنت لم تربى اللحم بعد
كانت خفيفة بأول زواجها
تقول فسابقته سابقته فسبقته
برجلي لنها كانت ايه ؟
كانت خفيفة في بداية زواجها
رضي الله عنها
و مرت الأيام
اسمع
في سفر آخر
و مجموعة من الصحابة
فقال الرسول صلعسم تقدموا
الحديث لا نريده من أجل السباق سيأتي بعد قليل
فقال صلعسلم تقدموا
فقال لعائشة تعالي
قالت ما تريد يا رسول الله
قال أسابقك
قالت و أنا على هذه الهيئة ؟
(( الشيخ الغامدي يشير بيديه و يحركهما يشير على تضخم حجم عائشة بذراعيه ))
يكمل الشبخ الغامدي :
أطبقت شحماً و لحما
قال صلعسلم لتفعلين
و الله إلا تسويها
(( جانب من الحضور ( منهم من هو مصدوم و يقول مو مصدق لا لا لاااااا - و منهم من هو متحمس و متشوق جداً للقصة و يقول كمّل يا شيخ كمّل كمّل و هو يضع المسواك بأسنانه - و منهم من أنزل رأسه و هو يقول عرض النفاق لعرض أم المؤمنين أماه لا لا تحزني - و منهم من لازال يعاني من الصدمة ليومنا هذا )
يكمل الشيخ الغامدي :
تقول فسابقته فسبقني
فجعل صلعسلم يضحك و يقول هذه بتلك
هذه بتلك
رأيتم هذه العلاقة ؟
انتهى ........
رأيتم مثل هذه العلاقة يا سلفية ..؟؟
ثم لاحظوا عندما قال تخيلوا المنظر ...
يعني عندما يقول لكم الشيعة أن مخيلة الصحابة و القراء للتاريخ ستتخيل عائشة بشحمها و لحمها تجري ..... و النبي يجري معها
لا تكذبوننا بعد الآن ...........
فلماذا تزعلون من كربلائية حسينية إذا ما وضعت موضوع عن فضائل عائشة و هذه العلاقة التي يفتخر بها الشيخ الغامدي ..؟؟؟
بسمه تعالى
إن شاء الله دوم الفرح و السعادة يبهجون قلبك الطاهر خيتي ..
إلهي بحق محمد و آل محمد اجعل السعادة و السرور ملازمان لأختي أحزان الشيعة في الدارين ..