بلاستك
ازبد وارعد ,,
فكان فمه كمرشة مبيدات من شدة الغضب ,,
والف ايمان غليضة ازدحمت بين شفتيه ,,,, ثم ما لبث ان عاد
كقطة منزل
فقد تذكّر :اننا وللاسف في زمن
البلاستك
نخيل
قلة, قليله
تلك التي حلمت ذات يوم ان تتطلع
لباسقات نخيلنا ,,,, اذ طالما اصاب العطب
رقابهم والايادي وهي تمسك بالعقال ,, كي لا يسقط
فتدوسه اقدام ,, العراقيين