|
|
المستبصرون
|
|
رقم العضوية : 54977
|
|
الإنتساب : Aug 2010
|
|
المشاركات : 16
|
|
بمعدل : 0.00 يوميا
|
|
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
..سُمَيَّة..
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 29-11-2010 الساعة : 11:03 PM
| اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد محمد
[ مشاهدة المشاركة ]
| |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وعجل فرجهم واهلك عدوهم
أشكر لك الإستجابة وأهنيك على استبصارك وتمسكك بمذهب الحق مذهب محمد وآل محمد ص
فحبذا لو ذكرتي بعض الدلائل التي جعلتك تقتنعين باعتناق مذهب الحق
وتتركين ما يخالفه
كحوار دار معك أو شبهة أو اطلاع على مصدر
ودمتم
|
وعليكُم السَّلام:
الشُّكرُ لكَ اخي عبد محمد, وأحمدُ الله _عزَّ وجلّ_ أن هداني وأسألهُ الثبات والتوفيق.
بالنِّسبةِ لسؤالك فإني قد لاحظتُ مُتناقضاتٍ غريبة:
فهُم مثلا يثبتون صفاتَ الله _جل وعلا_ الواردة في الآيات ويأخذونها على ظاهرها, ولا يقبلونَ التأويلَ على المجاز, مع أن ذلك كثيرٌ معروفٌ في اللغةِ العربية , وفي المُقابل لا يُعجبهم الظاهر الواضح في قولهِ تعالى (( وامسحوا برؤوسكم وأرجلكم)) فيذهبون إلى التأويلِ والتقدير ليجعلوا الأرجل مغسولةً لا ممسوحة!
كذلك نجدُهم يستنكرونَ الصلاةَ الجماعيةَ على النبي _صلى الله عليه وعلى آله_ بحجةِ أنها بدعة!
ثمَّ هُم بعد ذلك يفعلونَ البدع, وأكبر مثالٍ على ذلك صلاةُ التراويحِ, فالنبي (ص) لم يصلِّها جماعة في مسجد لماذا لم تكن هذه بدعة أيضًا؟
وأعظم ما وجدتُ قضية التجسيم, وكتبُ ابن تيمية , فهم قد ملأوا الأرض ضجيجًا حولَ أمر العقيدة الصحيحة والتوحيد, ثم يظهرُ لي في كُتبِ شيخهم وكبيرهم هذا الكلام الذي يهون عندهُ كل أمر!
تناقض.
| |
|
|
|
|
|
العرض العادي
