ويروي محمد الباقر رواية تنفى النفــاق عن أصحــاب رســول الله ، وتثبت لهم الإيمان ومحبة الله عز وجل كما أوردها العياشي والبحراني في تفسيريهما تحت قول الله عز وجل: ( إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين ) :عن سلام قال: كنت عند أبي جعفر، فدخل عليه حمران بن أعين، فسأله عن أشياء، فلما هم حمران بالقيام قال لأبي جعفر عليه السلام: أخبرك أطال الله بقاك وأمتعنا بك، إنا نأتيك فما نخرج من عندك حتى ترق قلوبنا، وتسلوا أنفسنا عن الدنيا، وتهون علينا ما في أيدي الناس مـن هذه الأمـوال، ثم نخرج مـن عندك، فإذا صرنا مع الناس والتجار أحببنا الدنيا؟ قال: فقال أبو جعفر عليه السلام: إنما هي القلوب مرة يصعب عليها الأمر ومرة يسهل، ثم قال أبو جعفر: أما إن أصحــاب رسول الله قالوا: يا رسول الله نخاف علينا النفاق، قال: فقال لهم: ولم تخافون ذلك؟ قالوا: إنا إذا كنا عندك فذكرتنا روعنا، ووجلنا، نسينا الدنيــا وزهدنـا فيها حتى كأنا نعاين الآخرة والجنــة والنار ونحن عندك، فإذا خرجنا من عندك، ودخلنا هذه البيوت، وشممنا الأولاد، ورأينا العيال والأهـل والمـال، يكاد أن نحول عن الحال التي كنا عليها عندك، وحتى كأنا لم نكن على شيء، أفتخاف علينا أن يكون هذا النفاق؟ فقال لهـم رسول الله : كــــلا، هذا مــن خطوات الشيطان. ليرغبنكم في الدنيا، والله لو أنكم تدومون على الحال التي تكونون عليها وأنتم عندي في الحال التي وصفتــم أنفسكم بها لصافحتكــم الملائكـــة، ومشيتم على الماء، ولولا أنكم تذنبون، فتستغفرون الله لخلق الله خلقاً لكي يذنبوا، ثم يستغفروا، فيغفر الله لهم، إن المؤمـن مفتـن تواب، أما تسمع لقوله: ( إن الله يحب التوابين) وقال: ( استغفروا ربكم ثم توبوا إليه ) . ["تفسير العياشي" ج1 ص109، و "البرهان" ج1 ص215].
صحيح مسلم ـ حديث 4983
حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا أسود بن عامر حدثنا شعبة بن الحجاج عن قتادة عن أبي نضرة عن قيس قال : قلت لعمار أرأيتم صنيعكم هذا الذي صنعتم في أمر علي أرأيا رأيتموه أو شيئا عهده إليكم رسول الله (ص) فقال ما عهد إلينا رسول الله (ص) شيئا لم يعهده إلى الناس كافة ولكن حذيفة أخبرني عن النبي (ص) قال قال النبي (ص) في أصحابي اثنا عشر منافقا فيهم ثمانية لا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل في سم الخياط ثمانية منهم تكفيكهم الدبيلة وأربعة لم أحفظ ما قال شعبة فيهم .
صحيح البخاري ـ حديث 498
حدثنا موسى بن إسماعيل قال حدثنا مهدي عن غيلان عن أنس قال ما أعرف شيئا مما كان على عهد النبي (ص) قيل الصلاة قال أليس ضيعتم ما ضيعتم فيها
مسند احمد ـ حديث 21317
- حدثنا وكيع حدثنا سفيان عن سلمة عن عياض بن عياض عن أبيه عن أبي مسعود قال خطبنا رسول الله (ص) خطبة فحمد الله وأثنى عليه ثم قال إن فيكم منافقين فمن سميت فليقم ثم قال قم يا فلان قم يا فلان قم يا فلان حتى سمى ستة وثلاثين رجلا ثم قال إن فيكم أو منكم فاتقوا الله قال فمر عمر على رجل ممن سمى مقنع قد كان يعرفه قال ما لك قال فحدثه بما قال رسول الله (ص) فقال بعدا لك سائر اليوم حدثنا أبو نعيم حدثنا سفيان عن سلمة عن رجل عن أبيه قال سفيان أراه عياض بن عياض عن أبيه عن أبي مسعود قال خطبنا رسول الله (ص) فذكر معناه.
مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنْ اللَّهِ وَرِضْوَاناً سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمْ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً (29) الفتح
هل هذه الآية تشمل الرؤوس المؤثرة في طرفي النزاع بين علي عليه السلام ومعاوية؟
مفسروا فقهاء السنة يقولون نعم ومفسروا أهل البيت يقولون لا
فمن الذي يغالط ويزور في تفسير القرآن ؟
الآيه واضحه ,,
وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً ,,,,الله سبحانه وتعالى قال منهم ..ومنهم للتبعيض ولم يقل جميعهم...
السلام عليكم أخواني جميعا أخي ا لعزيز صاحب مقولة العلاقه الحميميه بين الصحابه والآل أقول لك أن العلاقات الحميميه وكذلك الاجتماعيه أو السياسيه او اي علاقه أخرى لاتعنينا بتاتا ونحن كمسلمين لايعنينا ألا أمر الله سبحانه وتعالى وأمر رسوله الاعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الاطهار فمن قال فلان تزوج رسول الله(ص) بنته أو رافقه في الغارفهذا الامر او نقول مثلا فلان سما بأسم فلان وفلان تنادم هو وفلان فأنا أقول لك ياأخي راجع دينك فنحن يا أخي كمسلمين غير ملزمين الا بطاعة الاوامرالالهيه والاوامرالمحمديه والشؤون الاخرى ليس لي فيها غرض لأنها شئون اجتماعيه عاديه وطبيعيه جدا ولكن الامر الالهي يأتي صارما وليس لنا فيه خيره فلاتجعل فتنة الناس كعذاب الله فالمولى سبحانه وتعالى يسئلك عن طاعة أمره وطاعة أمررسوله (ص)فبماذا تجيبه هل تقول له والله سمعت اوامرمن فلان أبو فلانه التي تزوجها رسول الله فأطعته وهوصاحب رسول الله (ص)فهل الاجابه ستفيدك في شيئ
لا أكيد لن تفيدك لأن الخالق سبحانه وتعالى يقول (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول)وماقال أطع أبو زوجة الرسول أفهم
فعندما يقول الرسول (ص)من كنت أنا وليه فهذا عليا وليه
السلام عليكم أخواني جميعا أخي ا لعزيز صاحب مقولة العلاقه الحميميه بين الصحابه والآل أقول لك أن العلاقات الحميميه وكذلك الاجتماعيه أو السياسيه او اي علاقه أخرى لاتعنينا بتاتا ونحن كمسلمين لايعنينا ألا أمر الله سبحانه وتعالى وأمر رسوله الاعظم محمد صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الاطهار فمن قال فلان تزوج رسول الله(ص) بنته أو رافقه في الغارفهذا الامر او نقول مثلا فلان سما بأسم فلان وفلان تنادم هو وفلان فأنا أقول لك ياأخي راجع دينك فنحن يا أخي كمسلمين غير ملزمين الا بطاعة الاوامرالالهيه والاوامرالمحمديه والشؤون الاخرى ليس لي فيها غرض لأنها شئون اجتماعيه عاديه وطبيعيه جدا ولكن الامر الالهي يأتي صارما وليس لنا فيه خيره فلاتجعل فتنة الناس كعذاب الله فالمولى سبحانه وتعالى يسئلك عن طاعة أمره وطاعة أمررسوله (ص)فبماذا تجيبه هل تقول له والله سمعت اوامرمن فلان أبو فلانه التي تزوجها رسول الله فأطعته وهوصاحب رسول الله (ص)فهل الاجابه ستفيدك في شيئ
لا أكيد لن تفيدك لأن الخالق سبحانه وتعالى يقول (أطيعوا الله وأطيعوا الرسول)وماقال أطع أبو زوجة الرسول أفهم
فعندما يقول الرسول (ص)من كنت أنا وليه فهذا عليا وليه
هذا كلام جدا جميل منك يا أخي الكريم
ولكن لماذا لا يستوعبه ويناقضه بعض السلاطين وفقهاؤهم الوهابية ويحاربون الشيعة في معيشتهم ودينهم؟
و لماذا بح صوتنا لتبيان هذه الحقائق؟
الرسول صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله قال )من كنت انا وليه فهذا عليا وليه (فهل قال رسول الله )ص(هذا القول لأحد غير علي ياأخي أفهم ولوكان لايوجد ألا هذا الحديث لكفانافهل تريد توضيح مني أكثر مما أوضحه سيد الخلق اجمعين)ص(فما هي المشكله بين بعض الصحابه والرسول(ص)حتى يردوا قوله ولايقبلوه وماذا تنتظر من انسان رد قول الرسول (ص)ولم يقبله وعصى الله ورسوله بهذا الرد ألغيرلأئق بأنسان بما أنه أنسان فاريدك أن تسأل نفسك لماذا كبار الصحابه مثل ابوبكر وعمروعثمان وغيرهم كثيرلم يطيعوا رسول الله في هذا الامر
ربما أقسموا على أنفسهم أنهم لن يطيعوا الرسول إلا في بعض الامر (فياأخي راجع دينك وأنتبه قبل فوات الاوان
ممكن أكمل الحوار معك ؟ بدأت أشعر أنني ممكن أعود سني كما كنت
هل الصحابة يا ترى يتفقون على هذا الطرح الشيق الذي أول مرة أسمعه؟
( أقترح عدم تلوين الكلمات )
- كما أرجوا من الأخوان أعطائي فرصة النقاش مؤقتا لأني أرى الطرح جادا وحتى لا يتشتت الموضوع -
هذا الحديث كامل بسنده
33- حدثنا الحاكم أبو علي الحسين بن أحمد البيهقي قال حدثني محمد بن يحيى الصولي قال حدثني محمد بن موسى بن نصر الرازي قال حدثني أبي قال سئل الرضا (ع) عن قول النبي (ص) أصحابي كالنجوم بأيهم اقتديتم اهتديتم و عن قوله (ع) دعوا لي أصحابي فقال (ع) هذا صحيح يريد من لم يغير بعده و لم يبدل قيل و كيف يعلم أنهم قد غيروا أو بدلوا قال لما يروونه من أنه (ص) قال ليذادن برجال من أصحابي يوم القيامة عن حوضي كما تذاد غرائب الإبل عن الماء فأقول يا رب أصحابي أصحابي فيقال لي إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك فيؤخذ بهم ذات الشمال فأقول بعدا لهم و سحقا لهم أ فترى هذا لمن لم يغير و لم يبدل .
ج2 ص 87
الحديث ضعيف
الحسين بن احمد البيهقي لم يوثق
محمد بن يحيى الصولي لم يوثق
حمد بن موسى بن نصر الرازي لم يوثق
الحديث من مجاهيل و ايضا فيه اساءة