عن أبي عبدالله عليه السلام قال : « يزجر الناس قبل قيام القائم عن معاصيهم بنار تظهر في السماء ، وحمرة تجلل السماء ، وخسف ببغداد ، وخسف ببلد البصرة ، ودماء تُسفك بها ، وخراب دورها ، وفناء يقع في أهلها ، وشمول أهل العراق خوف لا يكون لهم معه قرار »,,,,,,اشكر لكي طيب الورور يا مواليه
عن محمد بن مسلم الثقفيّ قال : سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول : « القائم منّا منصور بالرعب ، ،مؤيد بالنصر ، تُطوى له الأرض ، وتظهر له الكنوز ، يبلغ سلطانه المشرق والمغرب ، ويظهر به الله دينه على الدين كلّه ولو كره المشركون ، فلا يبقى في الأرض خراب الآ عمر ، وينزل روح الله عيسى بن مريم فيصلّي خلفه » .
قال : فقلت : يا ابن رسول الله ، ومتى يخرج قائمكم قال : « إذا تشبّه الرجال بالنساء والنساء بالرجال ، واكتفى الرجال بالرجال والنساء بالنساء ، وركبت ذوات الفروج السروج ، وقُبلت شهادات الزور وردّت شهادات العدول ، واستخف الناس بالدماء وارتكاب الزنا وأكل الربا ، واتّقي الأشرار مخافة ألسنتهم ، وخرج السفيانيّ من الشام ، واليماني من اليمن ، وخسف بالبيداء وقتل غلام من آل محمد بين الركن والمقام اسمه محمد بن الحسن النفس الزكية ، وجاءت صيحة من السماء بانّ الحق فيه وفي شيعته ، فعند ذلك خروج قائمنا .
فإذا خرج أسند ظهره إلى الكعبة واجتمع إليه ثلاثمائة وثلاثة عشر رجلاً ، فاوّل ما ينطق به هذه الأية( بَقِيةِ الله خَيرٌ لَكُم اِن كُنتُم مًؤمِنينَ )(1) ثم يقول : أنا بقيّة الله وخليفته وحجّته عليكم ، فلا يسلم عليه مسلم إلآ قال : السلام عليك يا بقية الله فىِ أرضه ، فاذا اجتمع له العقد عشرة آلاف رجل فلا يبقى في الأرض معبود دون الله - من صنم ولا وثن - الأ وقعت فيه نار واحترق ، وذلك بعد غيبة طويلة ، ليعلم الله من يطيعه بالغيب ويؤمن به
بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على محمد وال محمد الطاهرين
السيد الحسني
وهو الخرساني طالما قرأنا في احاديث الخاصه لامامنا المهدي واخر الزمان ذكر الخرساني و والرايات السود من خرسان والسيد الحسني ورايات المشرق وشعيب بن صالح وقوم من بلاد فارس ,,,باختلاف الكنى والاسماء فالمقصود بها جميعا هي ,,,ظهور الخرساني,,,والخرساني هو السيد الحسني والقائد الذي تحت امرته هو شعيب بن صالح التميمي الذي يقود جيشه والخرساني او رايات خرسان ذكرها اهل البيت عليهم السلام ووصفوها بانها راية هدى او راية حق وكما صرحت به الروايات
،انه شابّ حسن الوجه يخرج من ناحية الديلم وقزوين، وينادي بصوتٍ عالٍ: أغيثوا آل محمّد فانّهم يستغيثونكم، وهذا السيد على الظاهر من ولد الإمام الحسن المجتبى عليه السلام، ولا يدعي الباطل ولا يدعو الناس لنفسه، بل هو من الشيعة الخلّص للأئمّة الاثني عشر، ويتّبع الشريعة الحقّة ولا يدّعي النيابة والمهدويّة ولكنه رئيس مطاع. وعن امير المؤمنين عليه السلام قال والذي نفسي بيده لا يذهب الليل والنهار حتى تجئ الرايات السود من قبل خراسان حتى يوثقوا خيولهم بنخلات نيسان والفرات ,, النعماني بسنده عن أبي بصير عن أبي جعفر محمّد بن عليّ عليهما السلام أنّه قال في حديث يذكر (عليه السلام) فيه علامات الظهور الحتميّة، كالصيحة لجبرئيل في شهر رمضان، ثمّ صوت إبليس اللعين، وخروج السفياني والخراساني كفرسي رهان يستبقان إلى الكوفة، ثمّ قال: «خروج السفياني واليماني والخراساني في سنة واحدة، في شهر واحد، في يوم واحد، نظام كنظام الخرز يتبع بعضه بعضاً، فيكون البأس من كلّ وجه، ويل لمن ناواهم، وليس في الرايات أهدى من راية اليماني، هي راية هدى؛ لأنّه يدعو إلى صاحبكم، فإذا خرج اليماني حرم بيع السلاح على النّاس وكلّ مسلم، وإذا خرج اليماني فانهض إليه، فإنّ رايته راية هدى، ولا يحلّ لمسلم أن يلتوي عليه، فمن فعل ذلك فهو من أهل النّار؛ لأنّه يدعو إلى الحقّ وإلى صراط مستقيم ,,,, وصلى الله على محمد وال محمد الطاهرين
عن عبد السلام بن صالح الهروي قال:
سمعت دعبل بن علي الخزاعي يقول: أنشدت مولاي الرضا علي بن موسى (ع) قصيدتي التي أولها:
مدارس آيات خلت من تلاوة ومنزل وحي مقفر العرصات
فلما انتهيت إلى قولي:
خروج إمام لا محالة خارج يقوم على اسم الله والبركات
يميّز فينا كل حقّ وباطل ويجزي على النعماء والنقمات
بكى الرضا (ع) بكاءً شديداً, ثم رفع رأسه إليّ فقال لي: يا خزاعي نطق روح القدس على لسانك بهذين البيتين, فهل تدري من هذا الإمام ومتى يقوم؟ فقلت : لا، يا مولاي إلاّ أني سمعت بخروج إمام منكم يطهر الأرض من الفساد ويملؤها عدلاً كما ملئت ظلماً وجوراً.
فقال : يا دعبل الإمام بعدي محمد ابني, وبعد محمد ابنه علي, وبعد علي ابنه الحسن, وبعد الحسن ابنه الحجة القائم المنتظر في غيبته, المطاع في ظهوره, لو لم يبق من الدنيا إلاّ يوم واحد لطوّل الله عز وجل ذلك اليوم حتى يخرج فيملأ الأرض عدلاً كما ملئت جوراً. وأما "متى" فإخبار عن الوقت, فقد حدّثني أبي, عن أبيه عن آبائه عليهم السلام أن النبي صلى الله عليه وآله قيل له: يا رسول الله متى يخرج القائم من ذريتك؟ فقال صلى الله عليه وآله: مثله مثل الساعة التي لا يجليها لوقتها إلاّ هو ثقلت في السموات والأرض لا تأتيكم إلاّ بغتة وصلى الله على محمد وال محمد الطاهرين
بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على محمد وال محمد الطاهرين
نواب الامام الحجه عليه السلام عج
النواب هم اربعه فقط لا غيرهم كما دلت الروايات وتواترها من الثقاة ,,,واول النواب هو عثمان بن سعيد العمري وكان معتمداً عند الإمام عليّ النقي والإمام حسن العسكري ووكيلهما في حياتهما، وكان أسديّاً نسبه والثاني هو محمّد بن عثمان العمري وهو ابن عتمان بن سعيد والثالث هو الحسين بن روح النوبختيوالرابع هو عليّ بن محمّد السمري ,,,,,,, وهولاء هم النواب الاربه الذين كانوا الواسطه وحلقة الوصل بين سيدي الامام الحجه عليه السلام وبين المولين من سيعة اهل البيت سلام الله عليهم والنواب سلام الله عليهم كانوا مشهورين بالورع والتقوى ومن الزاهدين والمسارعين في قضاء حوائج اخوانهم الشيعه وكانوا محل ثقة الموالين حتى وصل الامر بان يكونوا نواب الامام سيدي الحجه عليه السلام ,,,,ولما حضرت الوفاة للنائب الرابع وهو اخرهم رضوان الله عليه بدأت الغيبه الكبرىوفي روايه الشيخ الطوسي في كتاب الغيبة والشيخ الصدوق في كمال الدين، انّه لمّا دنت وفاة الشيخ أبي الحسن عليّ بن محمّد السمري خرج توقيع إلى الناس:
«بسم الله الرحمن الرحيم، يا عليّ بن محمّد السمري أعظم الله أجر إخوانك فيك، فانّك ميّت ما بينك وبين ستة أيّام، فاجمع أمرك ولا توص إلى أحدٍ يقوم مقامك بعد وفاتك، فقد وقعت الغيبة التامة، فلا ظهور الاّ بعد إذن الله، وذلك بعد طول الأمد، وقسوة القلوب، وامتلاء الأرض جوراً وسيأتي من شيعتي من يدّعي المشاهدة، ألا فمن ادّعى المشاهدة قبل خروج السفياني والصيحة فهو كذّاب مفتر، ولا حول ولا قوّة الاّ بالله العليّ العظيم».
قال الراوي: فنسخنا هذا التوقيع وخرجنا من عنده، فلمّا كان اليوم السادس عدنا إليه وهو يجود بنفسه، فقيل له: من وصيّك بعدك؟ فقال: لله أمر هو بالغه وقضى، فهذا آخر كلام سمع منه رضي الله عنه وأرضاه
ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم وصلى الله على محمد وال محمد الطاهرين
قال صعصعه بن صوحان خطب بنا امير المؤمنين ذات يوم فقال ايها الناس سلوني يا أيها الناس قبل أن تفقدوني ثلاثا فقام صعصعة بن صوحان فقال يا أمير المؤمنين متى يخرج الدجال فقال له ع اقعد فقد سمع الله كلامك و علم ما أردت و الله و الله ما المسئول عنه بأعلم من السائل و لكن لذلك علامات و هيئات يتبع بعضها بعضا كحذو النعل فإن شئت أنبأتك بها قال نعم يا أمير المؤمنين فقال علي ع احفظ فإن علامة ذلك إذا أمات الناس الصلاة و أضاعوا الأمانة و استحلوا الكذب و أكلوا الربا و أخذوا الرشى و شيدوا البناء و قطعوا الأرحام و اتبعوا الأهواء و استخفوا بالدماء و كان الحلم ضعفا و الظلم فخرا و كانت الأمراء فجرة و الوزراء ظلمة و العرفاء خونة و القراء فسقة و ظهرت شهادة الزور و استعلن الفجور و قول البهتان و الإثم و الطغيان و حليت المصاحف و زخرفت المساجد و طولت المنابر و أكرم الأشرار و ازدحمت الصفوف و اختلفت القلوب و نقضت العهود و اقترب الموعود و شارك النساء أزواجهن في التجارة حرصا على الدنيا و علت أصوات الفساق و استمع منهم و كان زعيم القوم أرذلهم و اتقي الفاجر مخافة شره و صدق الكاذب و اؤتمن الخائن و اتخذت القيان و المعازف و لعن آخر هذه الأمة أولها و ركب ذوات الفروج السروج و تشبه الرجال بالنساء و النساء بالرجال و أشهد الشاهد من
غير أن يستشهد و شهد الآخر قضاء لذمام بغير حق عرفه و تفقه لغير الدين و آثروا عمل الدنيا على الآخرة و لبسوا جلود الضأن على قلوب الذئاب و قلوبهم أنتن من الجيفة و أمر من الصبر فعند ذلك الوحا الوحا ثم العجل العجل خير المساكن حينئذ بيت المقدس ليأتين على الناس زمان يتمنى أحدهم أنه من سكانه فقام إليه الأصبغ بن نباتة فقال يا أمير المؤمنين من الدجال فقال إن الدجال الصائد بن الصيد فالشقي من صدقه و السعيد من كذبه يخرج من بلد يقال له أصبهان من قرية تعرف باليهودية عينه اليمنى ممسوحة و الأخرى في جبهته كأنها كوكب الصبح فيها علقة كأنها ممزوجة بالدم بين عينيه مكتوب كافر يقرأه كل كاتب و أمي يخوض البحار و تسير معه الشمس بين يديه جبل من دخان و خلفه جبل أبيض يرى الناس أنه طعام يخرج حين يخرج من قحط شديد تحته حمار أقمر خطوة حماره ميل تطوى له الأرض منهلا منهلا لا يمر بماء إلا غار إلى يوم القيامة ينادي بأعلى صوته يسمع ما بين الخافقين من الجن و الإنس و الشياطين يقول إلي أوليائي أنا الذي خلق فسوى وقدر فهدى
أنا ربكم الأعلى و كذب عدو الله إنه أعور يطعم الطعام و يمشي في الأسواق و إن ربكم ليس بأعور و لا يطعم الطعام و لا يمشي في الأسواق ألا إن أكثر أتباعه يومئذ أولاد زنا و أصحاب الطيالسة الخضر يقتله الله عز و جل بالشام على عقبة تعرف بعقبة أفيق لثلاث ساعات من يوم الجمعة على يدي من يصلي المسيح عيسى ابن مريم خلفه ألا إن بعد ذلك الطامة الكبرى قلنا و ما ذاك يا أمير المؤمنين قال خروج دابة من الأرض من عند الصفا معها خاتم سليمان و عصا موسى تضع الخاتم على وجه كل مؤمن فيطبع فيه هذا مؤمن حقا و يضعه على وجه كل كافر فيكتب فيه هذا كافر حقا حتى أن المؤمن ينادي الويل لك يا كافر و أن الكافر ينادي طوبى لك يا مؤمن وددت أني اليوم مثلك فأفوز فوزا عظيما ثم ترفع الدابة رأسها فيراها من بين الخافقين بإذن الله عز و جل و ذلك بعد طلوع الشمس من مغربها فعند ذلك ترفع التوبة فلا توبة تقبل و لا عمل يرفع و لا ينفع نفسا إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيرا ثم قال ع لا تسألوني عما بعد ذلك فإنه عهد إلي حبيبي ألا أخبر به غير عترتي قال ابن سمرة فقلت لصعصعة ما عنى أمير المؤمنين ع بهذا القول قال يا ابن سمرة إن الذي يصلي خلفه عيسى هو الثاني عشر من العترة
التاسع من ولد الحسين ع و هو الشمس الطالعة من مغربها يظهر عند الركن و المقام فيملأها عدلا و قسطا كما ملئت جورا و ظلما ,,,,,وصلى الله على محمد وال محمد الطاهرين
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد و آل محمد و عجل فرجهم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
العجل العجل ياحجة الله صهرت قلوبناجمرةالأنتظار
جزيت خيرا أخي على البحث الرائع و القيم
جعلنا الله و اياكم من انصاره و أعوانه
و الله يمد في عمرنا و ندرك دولته المباركة
و صلى الله على محمد و آله الأطهار
عن عبد السلام بن صالح الهروي قال:
سمعت دعبل بن علي الخزاعي يقول: أنشدت مولاي الرضا علي بن موسى (ع) قصيدتي التي أولها:
مدارس آيات خلت من تلاوة ومنزل وحي مقفر العرصات
فلما انتهيت إلى قولي:
خروج إمام لا محالة خارج يقوم على اسم الله والبركات
يميّز فينا كل حقّ وباطل ويجزي على النعماء والنقمات
بكى الرضا (ع) بكاءً شديداً, ثم رفع رأسه إليّ فقال لي: يا خزاعي نطق روح القدس على لسانك بهذين البيتين, فهل تدري من هذا الإمام ومتى يقوم؟ فقلت : لا، يا مولاي إلاّ أني سمعت بخروج إمام منكم يطهر الأرض من الفساد ويملؤها عدلاً كما ملئت ظلماً وجوراً.
فقال : يا دعبل الإمام بعدي محمد ابني, وبعد محمد ابنه علي, وبعد علي ابنه الحسن, وبعد الحسن ابنه الحجة القائم المنتظر في غيبته, المطاع في ظهوره, لو لم يبق من الدنيا إلاّ يوم واحد لطوّل الله عز وجل ذلك اليوم حتى يخرج فيملأ الأرض عدلاً كما ملئت جوراً. وأما "متى" فإخبار عن الوقت, فقد حدّثني أبي, عن أبيه عن آبائه عليهم السلام أن النبي صلى الله عليه وآله قيل له: يا رسول الله متى يخرج القائم من ذريتك؟ فقال صلى الله عليه وآله: مثله مثل الساعة التي لا يجليها لوقتها إلاّ هو ثقلت في السموات والأرض لا تأتيكم إلاّ بغتة,,,وروي عن ابن عباس أن يهودياً اسمه نعثل ويكنى أبا عمارة جاء الى رسول الله (صلى الله عليه وآله) وسأله عن أشياء ترتبط بالتوحيد والنبوة والإمامة فأجابه عليها فأسلم الرجل وقال :
أشهد أن لا إله إلا الله، وانك رسول الله، وأشهد أنهم الأوصياء بعدك، ولقد وجدت هذا في الكتب المتقدمة، وفيما عهد الينا موسى (عليه السلام) : اذا كان آخر الزمان يخرج نبي يقال له « أحمد » خاتم الأنبياء لا نبي بعده، يخرج من صلبه ائمة ابرار عدد الأسباط.
فقال (صلى الله عليه وآله) «يا أبا عمارة اتعرف الأسباط»؟ قال: نعم يا رسول الله انهم كانوا اثني عشر.
قال: «فإن فيهم لاوي بن ارحيا». قال: أعرفه يا رسول الله، وهو الذي غاب عن بني اسرائيل سنين ثم عاد فأظهر شريعته بعد دراستها وقاتل مع فريطيا الملك حتى قتله,,,,وقال(صلى الله عليه وآله): « المهدي من ولدي تكون له غيبة وحيرة تضل فيها الاُمم، يأتي بذخيرة الأنبياء (عليهم السلام) فيملؤها عدلاً وقسطاً كما ملئت جوراً وظلماً ,,,»وقال(صلى الله عليه وآله) : « والذي بعثني بالحق بشيراً ليغيبن القائم من ولدي بعهد معهود إليه مني حتى يقول الناس ما لله في آل محمد من حاجة، ويشك آخرون في ولادته، فمن أدرك زمانه فليتمسك بدينه ولا يجعل للشيطان إليه سبيلاً بشكه فيزيله عن ملتي ويخرجه من ديني...»وعن الإمام علي (عليه السلام) قال ضمن حديث : «... ولكني فكرتُ في مولود يكون من ظهري الحادي عشر من ولدي هو المهدي الذي يملأ الأرض قسطاً وعدلاً كما ملئت جوراً وظلماً تكون له غيبة وحيرة يضل فيها أقوام ويهتدي فيها آخرون ...»وقال(عليه السلام) « وإن للغائب منا غيبتين إحداهما أطول من الأخرى فلا يثبت على إمامته إلا مَن قوي يقينه وصحت معرفته »وصلى الله على محمد واله الطاهرين