هذا كتاب بعنوان غرائب ليست من الخيال
وكل مرة إن شاء الله راح أنزل جزء منه متى سمحت لي الفرصة بذلك ، وأرجو أن تنال فكرتي هذه إستحسانكم .
سبعيني .. يتزعم عصابة للسطو
اكتشفت الشرطة الإيطالية بعد القبض على رجل لقيامه بنقل عصابة أن عمره 77 عاماً ويقال : إن الرجل الذي يشار إليه فقط باسن انطونيو إس أجبر ضباط الشرطة بالقيام بعملية مطاردة عنيفة في الطرق الريفية قبل تمكنهم من القبض عليه .
ويعتقد أن الرجل بالاشتراك مع شخصين آخرينكانوا وراء عملية الهجوم المسلح على أحد البنوك التي نتج عنها السطو على مبلغ 10000 جنيه إسرليني في مدينة مار انو نيسيني بشمال ايطاليا .
وقال ضباط الشرطة إن انطونيو كان ينتظر خارج البنك ، بينما أجبر زميلاه الصراف على تعبئة الحقائب بالنقود قبل هروبهم بالسيارة التي كانت بانتظارهم .
وألقي القبض على انطونيو لوحده فيما بعد عندما كان متوقفاً بسيارته جانب الطريق .
وقال للضباط الذين أمسكوا به ليس لي أي علاقة بما حدث ولم أقم بأي عمل مخالف للقانون ، وقد وضع رهن الإقامة في منزله في الوقت الذي يجرى فيه التحقيق في الحادث ، بعد قرار المحكمة بأن سنه لاتسمح بوضعه في المعتقل .
وقال ناطق باسم الشرطة أصيب الضباط بالدهشة عندما عثروا على السيارة ، وفوجئوا بهذا الرجل المسن اللأشيب الرأس جالساً عند عجلة القيادة من المعتاد أن يجلس رجل في سنه بأحد المقاهي المحلية يمضي وقته في لعب الورق أو العبث مع أحفاده ، لا أن يعمل على نقل عصابة تقوم بالسطو على البنوك .
والعناوين التي بعده راح أنزلهم في أقرب فرصة إن شاء الله
يعني تقدروا تعتبروا هذي جريدة لنقل الأخبار .
ماليزي يحاول تهريب مخدرات إلى سنغافورة في ملابسه الداخلية
بتاريخ : 23-04-2009 الساعة : 12:35 PM
ماليزي يحاول تهريب مخدرات إلى سنغافورة في ملابسه الداخلية
ضبطت السلطات السنغافورية رجلاً ماليزياً أثناء محاولته تهريب كمية من المخدرات خبأها في طيات ملابسه الداخلية لدى مروره من نقطة وودلاندز الحدودية وكشفت التحقيقات عن ان الرجل كان يحمل عشر عبوات من المخدر (آيس) التخليقي التي تبلغ قيمته السوقية 9000 دولار سنغافوري (5290) دولار أمريكي وكان من المقرر أن يلقي هذه المخدرات في أحد صناديق البريد في بناية سكنية في سنغافورة .
كما ألقى رجال المكتب المركزي لمكافحة المخدرات القبض أيضاً على امرأتين طلب إليهما رجل آخر إلتقاط المخدرات وبتفتيش السيدتين عثر رجال المكافحة على مزيد من المخدرات مع السيدتين , وفي حالة إدانتهما يواجه الأربعة عقوبة السجن لمدة لا تقل عن خمس سنوات بالإضافة إلى جلدهم خمس جلدات .
القضاء البريطاني يعتذر عن إعدام رجل بريء قبل 53 عاماً
أعلنت إحدى محاكم الاستئناف عن عميق أسفها لإعدام رجل قبل 53 عاماً بعد إدانته عن طريق الخطأ بجريمة قتل .
فقد أعلن ثلاثة قضاة في لندن أوائل 2003 م ببطلان الحكم الصادر بحق جورج كيلي بعد أن قدموا أسباباً تفصيلية في الحكم الكتابي المتعلق بهذا القرار ، وكان الراحل جورج كيلي قد تم إعدامه في 28 مارس 1950 م في أعقاب حدوث جريمة قتل وقعت بإحدى دور السينما في ليفر بول وراح ضحيتها المدير اليونارد توماس ومساعده جون كأتراك بعد أن أطلق عليهما النار أثناء عملية سطو وقعت في 19 مارس 1949 م .
وقد صدر الحكم بإدانة كيلي وهو عامل في السابعة والعشرين من عمره من المحكمة العليا في ليفر بول وجرى تنفيذ الحكم بحقه ، وتمت المحاكمة في قضية قتل توماس فقط .
وجاء الحكم الذي أصدره القاضي اللورد ريكس والقاضي دوغلاس براون ، والقاضي ديفيز بعد جلسة اجتماعه عقدت في شهر يونيو 2003 م بأن إعدام كيلي كان ( خطأ ) ماوضع حداً للجدل الذي أثير حول واحدة من أقدم القضايا التي أدين فيها متهم ونفذ الإعدام بحقه جوراً وظلماً .
وقد أيد القضاة خلال جلسة الاستماع أن الشرطة لم تكشف عن محتويات مذكرة تسلمتها من شاهد اتهام يقول فيها إن رجلاً يدعى دونالد جونسون قد اعترف بتنفيذه جريمة القتل .
كما أبطلت محكمة الاستئناف الحكم الصادر بحق الراحل تشارلس كونولي الذي أدانته المحكمة العليا ، في ليفر بول في 13 فبراير 1950 م بجريمة سرقة والتآمر لتنفيذ جريمة سرقة لها علاقة بحادثة السينما ، وصدر الحكم ضده بالسجن عشر سنوات .
وقد برر اللورد القاضي ريكس نقضه في الحكم في قضيتين قائلاً : كما ألمحنا إليه في وقت جلستي الاستماع في هاتين القضيتين وعلى ضوء قرارينا فإن ملفي الجريمة يتم حفظهما مع فتح بلاغ ضد مجهول .
وإذ تم رفع الاستئنافين في وقت مناسب لتمتإعادة محاكمة المتهمين وإذا نظرت المحكمة النتائج في هاتين القضيتين وفق المعطيات الجديدة لجرى تحويلهما إلى هيأة محلفين جديدة .
ولكن يتعذر عمل شيء اليوم ، وبعد أن درسنا القضيتين ورأينا ما حدث فيهما من إعاقة وتعطيل لسير العدالة فإننا نشعر بعميق الأسف من عدم إحقاق الحق في القضيتين ما نتج عنه من هذا الإجحاف والحيف الذي تعرض له المتهمان .
قامت امرأة بضرب تمساح طوله 10 أقدام بقبضة يدها وركلة في أنفه لتخليص ابن أختها المراهق من فكيه أثناء مهاجمة التمساح له في مدينة أوتباك الأسترالية .
وكان مانوال غاند يغورتيج 19 عاماً يحمل أوزاً برياً في قارب صغير يسر به على أطراف المياه عندما أطبق التمساح فكيه على ساقه وسحبه داخل النهر الصغير الواقع على بعد 250 ميلاً شرقي مدينة داروين غير أن خاله وخالته سارعا إلى إنقاذه .
قال الصبي من المستشفى ( لقد سحبني التمساح العملاق إلى داخل المياه بعيداً عن الشاطئ ولكن خالي وخالتي لم يفكرا طويلاً بل قفزا داخل النهر خلفنا ) .
وقامت خالته مارغريت رينيبوما 53 عاماً بضرب التمساح بقبضة يديها وركلته بكلتا قدميها وبكل قوتها .
وأضاف رينيوما لقد ضربته بكل قوتي بقبضة كفي في أنفه فلم ير بداً من إطلاق سراح ابن أختي .
وبعد أن أخلى التمساح المنهزم سبيل الفتى قام خاله وخالته بسحبه من المياه إلى الشاطئ ، وقد بدأ غاند يغورتيج يتماثل للشفاء في مستشفى داروين الملكي بعد خضوعه لعملية جراحية لرأب ثلاثة جروح عميقة في ساقه اليسرى .
وكان سائح ألماني ، قد لقي مصرعه في إحدى الحدائق العامة في كاكادو بعد أن هاجمه أحد تماسيح المنطقة .