انهم انما حقدوا على السيد
لانه وائد فتنتهم واطح بدينهم وجند نفسه حصن للاسلام الاصيل
والحمقى ما وجدوا تهمة الا والصقوها فيه
فيا قواطع
اين الثرى من الثرية وما طالت يدكم
طرف ثوبه
سيبقى شوكة في عينكم
ادم الله المولى العزيز السيد علي الحسيني السيستاني
بسمه تعالى
أحسنتم وفقكم الله و كم أسعد عندما نرى المؤمنين من أمثالكم الشرفاء و هذا الوعي الكبير و الإيمان الراسخ الله يثبتنا و اياكم بحق محمد و آل محمد
موفقين