الصحابة يتهمون زوجة النبي بالزنا ، كلهم عدول ورضي الله عنهم
بتاريخ : 27-01-2012 الساعة : 03:18 PM
بسمه تعال ،،
مللنا ونحن نسمع " الشيعة يتهمون زوجة النبي بالزنا " ، فظهر ان الصحابة هم من اتهم " عائشة " ومارية !!!!
1- المعجم الاوسط للطبراني (ج4 / ص89) : 3687 - حدثنا طاهر بن عيسى بن قيرس المصري قال: نا يحيى بن بكير المخزومي قال: نا ابن لهيعة، عن يزيد بن أبي حبيب، عن ابن شهاب، عن أنس بن مالك قال: كانت سرية النبي صلى الله عليه وسلم أم إبراهيم في مشربة لها، وكان قبطي يأوي إليها، ويأتيها بالماء والحطب، فقال الناس في ذلك: علج يدخل على علجة، فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فأرسل علي بن أبي طالب، فأمره بقتله، فانطلق [ص:90] فوجده على نخلة، فلما رأى القبطي السيف مع علي وقع، فألقى الكساء الذي كان عليه واقتحم، فإذا هو مجبوب، فرجع علي إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، أرأيت إذا أمرت أحدنا بأمر، ثم رأى غير ذلك أيراجعك؟ قال: «نعم» ، فأخبره بما رأى من القبطي قال: فولدت أم إبراهيم إبراهيم فكان النبي صلى الله عليه وسلم منه في شك حتى جاءه جبريل عليه السلام فقال: السلام عليك يا أبا إبراهيم، فاطمأن إلى ذلك
2- مسند البزار (ج2 / ص237) 634 - حدثنا أبو كريب، قال: نا يونس بن بكير، عن محمد بن إسحاق، عن إبراهيم بن محمد بن علي بن أبي طالب، رضي الله عنه عن أبيه، عن جده علي، قال: كثر على مارية أم إبراهيم في قبطي ابن عم لها كان يزورها، ويختلف إليها، فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: «خذ هذا السيف فانطلق، فإن وجدته عندها فاقتله» قال: قلت يا رسول الله: أكون في أمرك إذا أرسلتني كالسكة المحماة لا يثنيني شيء حتى أمضي لما أمرتني به، أم الشاهد يرى ما لا يرى الغائب؟ قال: «بل الشاهد يرى ما لا يرى الغائب» ، فأقبلت متوشح السيف، فوجدته عندها، فاخترطت السيف، فلما رآني أقبلت نحوه تخوف أنني أريده، فأتى نخلة فرقى فيها، ثم رمى بنفسه على قفاه، ثم شغر برجله، فإذا به أجب أمسح، ما له قليل ولا كثير، فغمدت السيف، ثم أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وأخبرته، فقال: «الحمد لله الذي يصرف عنا أهل البيت»
قال ضياء المقدسي في الاحاديث المختارة (ج2 / ص354) : له شاهد في صحيح مسلم من رواية أنس بنحوه (إسناده حسن)
قال ابن حجر (كما في جامع الاحاديث للسيوطي ج29 / ص318) : إسناده حسن
قال المحقق أحمد بن علي في صفة الصفوة (ج1 / ص345) : صحيح: أخرجه أبو نعيم في الحلية حديث 3721. وصححه العلامة الألباني في الصحيحة حديث 1904
قال الزرقاني في شرحه على المواهب (ج4 / ص461) : ورواه مسلم عن أنس أن رجلا كان يتهم بأم ولده صلى الله عليه وسلم
3- المستدرك على الصحيحين للحاكم (ج4 / ص41) 6821 - حدثني علي بن حمشاذ العدل، ثنا أحمد بن علي الأبار، ثنا الحسن بن حماد سجادة، حدثني يحيى بن سعيد الأموي، ثنا أبو معاذ سليمان بن الأرقم الأنصاري، عن الزهري، عن عروة، عن عائشة، رضي الله عنها قالت: أهديت مارية إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعها ابن عم لها، قالت: فوقع عليها وقعة فاستمرت حاملا، قالت: فعزلها عند ابن عمها، قالت: فقال أهل الإفك والزور: من حاجته إلى الولد ادعى ولد غيره، وكانت أمه قليلة اللبن فابتاعت له ضائنة لبون فكان يغذى بلبنها، فحسن عليه لحمه، قالت عائشة رضي الله عنها: فدخل به على النبي صلى الله عليه وسلم ذات يوم فقال: «كيف ترين؟» فقلت: من غذي بلحم الضأن يحسن لحمه، قال: «ولا الشبه» قالت: فحملني ما يحمل النساء من الغيرة أن قلت: ما أرى شبها قالت: وبلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم ما يقول الناس فقال لعلي: «خذ هذا السيف فانطلق فاضرب عنق ابن عم مارية حيث وجدته» ، قالت: فانطلق فإذا هو في حائط على نخلة يخترف رطبا قال: فلما نظر إلى علي ومعه السيف استقبلته رعدة قال: فسقطت الخرقة، فإذا هو لم يخلق الله عز وجل له ما للرجال شيء ممسوح
4- الطبقات الكبرى لابن سعد (ج1 / ص137): أخبرنا محمد بن عمر قال حدثني محمد بن عبد الله عن الزهري عن عروة عن عائشة قالت لما ولد إبراهيم جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم إلي فقال أنظري إلى شبهه بي فقلت ما أرى شبها فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ألا ترين إلى بياضة ولحمه فقلت إنه من قصر عليه اللقاح أبيض وسمن
5- الدر المنثور للسيوطي (ج6 / ص240): أخرج ابن مردويه عن أنس ان النبي صلى الله عليه وسلم أنزل أم إبراهيم منزل أبى أيوب قالت عائشة رضي الله عنها فدخل النبي صلى الله عليه وسلم بيتها يوما فوجد خلوة فأصابها فحملت بإبراهيم قالت عائشة فلما استبان حملها فزعت من ذلك فمكث رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى ولدت فلم يكن لامه لبن فاشترى له ضائنة يغذى منها الصبى فصلح عليه جسمه وحسن لحمه وصفا لونه فجاء به يوما يحمله على عنقه فقال يا عائشة كيف ترى الشبه فقلت أنا غيري ما أدرى شبها فقال ولا باللحم فقلت لعمري لمن تغذى بالبان الضان ليحسن لحمه قال فجزعت عائشة رضي الله عنها وحفصة من ذلك فعاتبته حفصة فحرمها واسر إليها سرا فأفشته إلى عائشة رضي الله عنها فنزلت آية التحريم فأعتق رسول الله صلى الله عليه وسلم رقبة.
6- الآحاد والمثاني لابن أبي عاصم 615: عن محمد بن يحيى الباهلي نا يعقوب بن محمد عن رجل سماه عن الليث بن سعد عن الزهري عن عروة عن عائشة رضي الله تعالى عنها قالت أهدى ملك من بطارقة الروم يقال له المقوقس جارية قبطية من بنات الملوك تسمى مارية وأهدى إليه معها بن عم لها شابا فدخل رسول الله صلى الله عليه وسلم منها ذات مدخل خلوة فأصابها فحملت إبراهيم قالت عائشة رضي الله تعالى عنها فلما استبان حملها جزعت من ذلك فسكت رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى ولدت فلم يكن لامه لبن فاشترى له ضائنة لبونا فغذي منها الصبي فصلح عليه جسمه وحسن لحمه وصفا لونه فجاء به ذات يوم يحمله على عنقه فقال يا عائشة كيف ترين الشبه فقالت وأنا غيري ما أرى شبها فقال ولا اللحم ؟ فقلت لعمري فمن يغذى بألبان الضأن ليحسن لحمه
7- صحيح مسلم (ج8 / ص119): حدثنى زهير بن حرب حدثنا عفان حدثنا حماد بن سلمة اخبرنا ثابت عن انس ان رجلا كان يتهم بام ولد رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعلى اذهب فاضرب عنقه فاتاه على فإذا هو في ركى يتبرد فيها فقال له على اخرج فناوله يده فاخرجه فإذا هو مجبوب ليس له ذكر فكف على عنه ثم اتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله انه لمجبوب ماله ذكر
قال الدميري في حياة الحيوان (ج2 / ص445) : وروى مسلم في آخر باب التوبة، بعد حديث الإفك عن أنس رضي الله تعالى عنه، أن رجلا كان متهما بأم ولد رسول الله
مسلم اورده تحت " باب براءة حرم النبي صلى الله عليه وسلم من الريبة " http://www.islamweb.net/newlibrary/d..._no=53&ID=1293
8- الآحاد والمثاني (ج5 / ص450) : دثنا الحسن بن علي نا عاصم بن علي نا الفضل بن سليمان نا عبد الله بن عمر بن علي بن أبي طالب قال أخبرني أبي عن جدي علي رضي الله تعالى عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بلغه أن قبطيا يتحدث إلى مارية فأرسل عليا رضي الله تعالى عنه إليه وقال له اقتله فأخذ علي رضي الله تعالى عنه السيف يضرب به القبطي وهو على نخلة فإذا هو حصور ليس له ذكر فجاء النبي صلى الله عليه وسلم فأخبره فقال إنما شفاء العي السؤال جبريل جاء ببراءة ماريا من الافك التي رميت به و انما ااختلقوا حديث الافك في عائشة لرفع التهمته عنها.
9- الآحاد والمثاني 3129 - حدثنا الحسن بن علي الحلواني نا عمرو بن خالد نا بن لهيعة عن يزيد بن أبي حبيب وعقيل عن الزهري عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال : كانت أم إبراهيم في مسربتها وكان قبطي يأوي إليها فيأتيها بالماء والحطب فأرسل النبي صلى الله عليه و سلم علي بن أبي طالب رضي الله عنه فأمره بقتله فانطلق فوجده على نخلة فلما رأى القبطي السيف مع علي رضي الله عنه وقع في نفسه فألقى الكساء الذي كان عليه فاقتحم فإذا هو مجبوب فأتى النبي صلى الله عليه و سلم فقال يا رسول الله إذا أمرت أحدنا بأمر وراى غير ذلك يراجعك فقال نعم فأخبره بما رأى من القبطي فولد له إبراهيم عليه السلام فأتاه جبريل عليه السلام فقال السلام عليك يا أبا إبراهيم
10- المعجم الكبير للطبراني (ج14 / ص110) : 14729 - حدثنا [خير] بن عرفة التجيبي، قال: ثنا هانئ بن المتوكل الإسكندراني، قال: ثنا ابن لهيعة، عن يزيد بن أبي حبيب، عن عبد الرحمن بن شماسة [المهري] ، عن عبد الله بن عمرو؛ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل على أم إبراهيم القبطية أم ولده، وهي حامل منه بإبراهيم، فوجد عندها نسيبا لها كان قدم معها من مصر، فأسلم وحسن إسلامه، وكان يدخل على أم إبراهيم، وأنه رضي بمكانه من أم ولد رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يجب نفسه، فقطع ما بين رجليه حتى لم يبق لنفسه قليلا ولا كثيرا، فدخل رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما على أم إبراهيم، فوجد قريبها عندها، فوقع في نفسه من ذلك شيء كما يقع في أنفس الناس، فرجع متغير اللون، فلقي عمر، فأخبره بما وقع في نفسه من قريب أم إبراهيم، فأخذ سيفه وأقبل يسعى حتى دخل على مارية، فوجد قريبها ذلك عندها، فأهوى إليه بالسيف ليقتله، فلما رأى ذلك منه كشف عن نفسه، فلما رآه عمر رجع إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأخبره، فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: «إن جبريل صلى الله عليه وسلم أتاني فأخبرني أن الله عز وجل قد برأها وقريبها مما وقع في نفسي، وبشرني أن في بطنها غلاما مني، وأنه أشبه الخلق بي، وأمرني أن أسميه إبراهيم، وكناني بـ «أبي إبراهيم» ، فلولا أني أكره أن أحول كنيتي التي عرفت بها لتكنيت بـ «أبي إبراهيم» ، كما كناني جبريل عليه السلام» .
حال لسان السلفي : رض الله عن الصحابي ( او الصحابة ) الذي اتهم ماريا (رض الله عنها) وعائشة بالزنا ،،
الصحابة يتهمون زوجات النبي والسلفية يرموها برأس الشيعة !!
التعديل الأخير تم بواسطة Bani Hashim ; 27-01-2012 الساعة 03:22 PM.
اللهم صل على محمد وآل محمد
حادثة الافك ليست اسطورة بل ذكرت في كتاب الله تعالى ؟
ولكن سميت افك لان هنالك من تطاول وشك بعرض النبي صلى الله عليه وآله ؟
ولكن ليست هنا المشكلة !!
المشكلة بان القوم الجهلة دسوا في رواياتهم ان من الشاكين بعفة الازواج هو نفسه النبي صلى الله عليه وآله !
وهذا امر عجيب فكيف يشك متلقي الوحي وخاتم النبيين بعفة زوجه ؟ وبالتالي سيندرج والعياذ بالله في ركب الافاكين الشاكين الذين ذمهم الله في كتابه !
وان القوم من حبهم لساداتهم وكبراؤهم قد انتقصوا من مكانة ومقام النبي الاعظم صلى الله عليه وآله من حيث يشعروووون ..
انا لله وانا اليه راجعون
بلينا بقوم لايفقهون
جزاكم ربي خيرا اخي الجلليل ووفقكم لمراضيه
ممنون منكم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
في الصميم ورب محمد ,,,, أحسنتم كثيرا
ولكن من هذا الرجل الذي كتمت أسمه الاخبار ؟!! أهو ابو التي رمت السيدة أم أبراهيم زوج رسول الله بالزنا ؟!! ام صاحبه المقرب ؟! ام انه زوج أختها ؟!!!!