اولا شوف مصادرك ايها الوهابي قبل المصادر الشيعية التى تثبت ان نسب النبي محمد انبياء الى ادم عليه السلام ومن المسلمات ان يكون اب النبي ابراهيم مؤمن وبل نبي ايضا
عدد الروايات : ( 16 )
الهيثمي - مجمع الزوائد - كتاب التفسير - سورة طسم الشعراء -
الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 86 )
11247 - عن إبن عباس : وتقلبك في الساجدين ، قال : من صلب نبي إلى نبي حتى صرت نبياً ، رواه البزار والطبراني ورجالهما رجال الصحيح غير شبيب بن بشر وهو ثقة.
13819 - عن إبن عباس : وتقلبك في الساجدين ، قال : من صلب نبي إلى نبي حتى صرت نبياً ، رواه البزار ورجاله ثقات.
- .... ثم أورد إبن عساكر من حديث أبي عاصم ، عن شبيب ، عن عكرمة ، عن إبن عباس في قوله تعالى : وتقلبك في الساجدين ( الشعراء : 219 )، قال : من نبي إلى نبي حتى أخرجت نبياً.
- .... وتقلبك في الساجدين ، وروى البزار ، وإبن أبي حاتم من طريقين ، عن إبن عباس أنه قال في هذه الآية : يعني تقلبه من صلب نبي إلى صلب نبي حتى أخرجه نبياً.
- .... وتقلبك في الساجدين ، قال مجاهد وقتادة : في المصلين ، وقال إبن عباس : أي في أصلاب الآباء ، آدم ونوح وإبراهيم حتى أخرجه نبياً.
الرابط:
http://www.islamweb.net/newlibrary/d..._no=48&ID=2020
أثير الدين الأندلسي - تفسير البحر المحيط - تفسير سورة الشعراء - تفسير قوله تعالى :
وما تنزلت به الشياطين وما ينبغي لهم وما يستطيعون - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 47 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- .... ( وتقلبك فى الساجدين ) : قالوا : فاحتمل الوجوه التي ذكرت ، وإحتمل أن يكون المراد أنه تعالى نقل روحه من ساجد إلى ساجد ، كما نقوله نحن ، فإذا إحتمل كل هذه الوجوه ، وجب حمل الآية على الكل ضرورة ، لأنه لا منافاة ولا رجحان ، وبقوله عليه الصلاة والسلام : لم أزل أنقل من أصلاب الطاهرين إلى أرحام الطاهرات ، وكل من كان كافراً فهو نجس لقوله تعالى : إنما المشركون نجس. - .... وأخرج إبن أبي عمر العدني في مسنده ، والبزار ، وإبن أبي حاتم ، والطبراني ، وإبن مردويه ، وأبو نعيم في الدلائل ، عن إبن عباس في قوله : وتقلبك في الساجدين ، قال : من نبي إلى نبي حتى أخرجت نبياً.
24 - قال : وأخبرنا : الضحاك بن مخلد الشيباني ، عن شبيب بن بشر ، عن عكرمة ، عن بن عباس في قوله تعالى : وتقلبك في الساجدين ، قال : من نبي إلى نبي ومن نبي إلى نبي حتى أخرجك نبياً.
11855 - حدثنا : أبو مسلم الكشي ، ثنا : أبو عاصم ، أنا : شبيب بن بشر ، عن عكرمة ، عن بن عباس : وتقلبك في الساجدين ، قال : من نبي إلى نبي حتى أخرجت نبياً.
17 - حدثنا : أبو بحر محمد بن الحسن ، قال : ثنا : محمد بن غالب ، قال : ثنا : الحسن بن بشر ، ثنا : سعدان بن الوليد ، عن عطاء ، عن إبن عباس ، وتقلبك في الساجدين ، ما زال النبي (ص) يتقلب في أصلاب الأنبياء ، حتى ولدته أمه. - وأخرج إبن أبي عمر العدني في مسنده ، والبزار ، وإبن أبي حاتم ، والطبراني ، وإبن مردويه ، والبيهقي في الدلائل ، عن مجاهد في قوله : وتقلبك في الساجدين ، قال : من نبي إلى نبي حتى أخرجت نبياً.
- الحجة الأولى : أن آباء الأنبياء ما كانوا كفاراً ويدل عليه وجوه : منها قوله تعالى : الذي يراك حين تقوم وتقلبك في الساجدين ، ( الشعراء : 218 ، 219 ) ، قيل معناه : إنه كان ينقل روحه من ساجد إلى ساجد وبهذا التقدير : فالآية دالة على أن جميع آباء محمد (ع) كانوا مسلمين ، وحينئذ يجب القطع بأن والد إبراهيم عليه السلام كان مسلماً.
السمعاني - تفسير السمعاني - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 71 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وقوله : وتقلبك في الساجدين ، أي : إذا صليت جماعة ، وعن إبن عباس معناه قال : أخرجه من صلب نبي إلى صلب نبي إلى صلب نبي هكذا إلى أن جعله نبياً ، فهذا معنى التقلب . والساجدون هم الأنبياء (ص).
الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 255 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- منها : أن آباء الأنبياء ما كانوا كفاراً ، ويدل عليه وجوه . أحدهما : قوله تعالى : الذي يراك حين تقوم وتقلبك في الساجدين ، قيل معناه : أنه كان ينقل نوره من ساجد إلى ساجد قال : وبهذا التقدير فالآية دالة على أن جميع آباء محمد (ص) كانوا مسلمين ، وحينئذ يجب القطع بأن والد إبراهيم ما كان من الكافرين إنما ذاك عمه ، أقصى ما في الباب أن يحمل قوله : وتقلبك في الساجدين ، على وجوه أخرى ، وإذا وردت الروايات بالكل ولا منافاة بينها وجب حمل الآية على الكل ، ومتى صح ذلك ثبت أن والد إبراهيم ما كان من عبدة الأوثان ، قال : ومما يدل على أن آباء محمد (ص) ما كانوا مشركين قوله عليه الصلاة والسلام : لم أزل أنقل من أصلاب الطاهرين إلى أرحام الطاهرات ، وقال تعالى : إنما المشركون نجس ، فوجب أن لا يكون أحد من أجداده (ص) مشركاً.
إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 401 )
- أخبرنا : أبو الحسنعلي بن أحمد بن منصور الفقيه ، أنبأنا : أبي أبو العباس الفقيه ، أنبأنا : أبو محمد بن أبي نصر ، أنبأنا : خيثمة ، أنبأنا : إسحاق بن سيار النصيبي ، أنبأنا : أبو عامر ، أنبأنا : أبو عاصم ، عن شبيب ، عن عكرمة ، عن إبن عباس : وتقلبك في الساجدين ، قال من نبي إلى نبي حتى أخرجت نبياً.
الحلبي - السيرة الحلبية - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 47 )
- وعن إبن عباس (ر) في قوله تعالى : وتقلبك في الساجدين، قال : من نبي إلى نبي حتى أخرجت نبياً ، أي وجدت الأنبياء في آبائه فسيأتي أنه قذف بي في صلب آدم ثم في صلب نوح ثم في صلب إبراهيم (ع) بدليل ما يأتي فيه وفي لفظ آخر عنه ما زال النبي (ص) يتقلب في أصلاب الأنبياء أي المذكورين أو غيرهم حتى ولدته أمه أي وهذا كما لا يخفى لا ينافي وقوع من ليس نبياً في آبائه فالمراد وقوع الأنبياء (ص) في نسبه (ع) كما علمت ضرورة أن آباءه كلهم ليسوا أنبياء ، لكن قال غيره : لا زال نوره (ص) ينقل من ساجد إلى ساجد.
الكناني - نظم المتناثر - رقم الصفحة : ( 202 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- أحاديث : إن جميع آبائه (ع) وأمهاته كانوا على التوحيد لم يدخلهم كفر ولا عيب ولا رجس ولا شئ مما كان عليه أهل الجاهلية ، ذكر الباجوري .... أنها بالغة مبلغ التواتر.