|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 67974
|
الإنتساب : Sep 2011
|
المشاركات : 2,555
|
بمعدل : 0.53 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الرجل الحر
المنتدى :
منتدى الجهاد الكفائي
بتاريخ : 27-04-2012 الساعة : 09:33 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يتيم الصدر
[ مشاهدة المشاركة ]
|
سؤال برئ للاخوة
المالكي يعلم بجرائم الهاشمي لماذا اخرجه برعاية الخزاعي الى شمال العراق ...نقطه اولى
الاخرى حين حطت الطائرة التي اقلت الهاشمي خارج العراق لماذا اعطيت الاذن بالهبوط والمالكي باعتباره وزير الداخليه والدفاع والمخابرات والامن ووووووووو كلها بيده كيف هبطت وطارت من اعطاها الاذن ؟
الى اليوم يرفض المالكي الكشف عن بنود اتفاقية اربيل ؟؟ اليوم طالب ممثل المرجعيه في كربلاء المقدسه السيد احمد الصافي (دام عزه) بالكشف عن هذه البنود في صلاة الجمعه
المالكي الذي رفض ضرب حواضن الارهاب في الموصل وغير حتى اسم العمليه الامنيه وقتها وعاد بخفي حنين واليوم الموصل هي المنطقة والنقطه التي ينطلق منها ارهاب القاعده التكفيري الى العراق ؟
البعثيون ملأوا مفاصل الدوله بل نخروا جسد الدولة العراقيه بدعم من قبل السيد المالكي !!! وهذا مثبت بالادله للعاملين هناك
واخيرا وليس اخرا الافراج عن رموز البعث الكافر وقيادات اللانظام الكافر الهدامي والا بوجدانكم اسالكم وبينكم وبين الله الجواب
مدير المخابرات العراقيه برئ!!!
صانع الاسلحة الكيمياوية برئ!!
ولو عشت اراك الدهر عجباً
للعلم التحالف الوطني اعلنها انه متمسك بالمالكي رئيسا للحكومه ولن يرشح بديلا عنه ولذا نتوقع في الايام القادمه ضربات اقصائيه من قبل المالكي لاطراف التحالف الوطني (الحمى منين تجيك ...)
|
سيد يتيم الصدر ,,
يبدو انك في ضبابية فلم تبصر اساس الموضوع ,, لقد بينت لجنابكم الكريم قائمة طويلة من سوء الاداء الحكومي و الفشل الخدمي فيها ,, غير ان جوهر الموضوع واساسه هو ماذا لو سقط الرجل كما يعمل البعض من جهلة السياسة الذين يتوافدون على كوردستان محاولين جمع النطيحة والمتردية والموقوذة وما اكل السبع لتشكيل حلف جديد يأت بشخصية جديدة ,, والظرف كما يعلم كل ذي عقل بين كفتي ميزان بين المالكي كرجل السياسة الشيعي القوي من جهة و بين التيار العروبي البعثي السني الذي تشكله القائمة العراقية من جهة اخرى والذي انهكه المالكي حد الاعياء ولم يبق منه سوى ان يدق في نعشه المسمار الاخير فأما ان ينتصر المالكي فيخرج قوياً مسجلاً نقطة تقدم لصالح الوجود الشيعي في العراق ,, واما ان تقدم التيارات الشيعية المتصارعة مع المالكي انفسها كمطايا ركوب للتيار العروبي السني البعثي وحليفه الكردي البارازاني فتبعث في نعشه الروح ليحيا قوياً منتصراً بعد سقوط المالكي ,, حتى و ان افرزت التحالفات الجديدة رئيساً شيعياً اسلامياً للوزراء ,, فلسوف يكون الثمن باهضاً وقد لا يقل تكلفة عن تتويج علاوي لمجلس السياسات الستراتيجية الذي سوف يمنح الحصانة المطلقة لمشروع القائمة العراقية و اقطابها وعلى رأسهم طارق الاموي.. ولربما يتحول رئيس الوزراء الشيعي الجديد الى مجرد دمية تتقاذفها اكف دهاقنة السياسة العروبية البعثية السنية.
تقبل كبير احترامي وتقديري
|
|
|
|
|