|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 26242
|
الإنتساب : Nov 2008
|
المشاركات : 9,071
|
بمعدل : 1.56 يوميا
|
|
|
|
المنتدى :
المنتدى العام
أي نوع من البهجة تعيش ؟!..
بتاريخ : 23-05-2011 الساعة : 03:54 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أي نوع من البهجة تعيش؟.. بهجة الطفل وسعادته الشافية
أم بهجة الخوف والخداع التي تقلل من مناعتك؟ الاختبار
يدلكم على الطريق الصواب أيها السادة فأحضروا قلماً و
وورقة وعلى بركة الله ...
السؤال الأول: بهجة الطفل وضحكته دائما ما تكون غامرة
متدفقة بلا حدود
أ- ما أحلى رنينها ب- دائما
السؤال الثاني: الابتسامة والبهجة الصادقة تجعل كيمياء
الجسم أكثر اتزانا والدنيا أكثر جمالا
أ- نعم ب- إلى حد كبير
السؤال الثالث: هل تعيش بين فكي الهموم والذكريات والخوف
من الغد؟
أ- ليس دائما ب- أحيانا كثيرة
السؤال الرابع: تبالغ في أحزانك وتتمادى في الإحساس بآلامك
مما يؤثر على انفعالاتك النفسية والعصبية
أ- لا ب- حسب حجم المشكلة
السؤال الخامس: تأخذك المشاكل والصعاب لصحراء بعيدة فلا
تخرج لرحاب الفرح والسرور
أ- لا وألف لا ب-آخذ وقتا
السؤال السادس: هل تعيشين لحظات السعادة والبهجة مستمتعة
بجمالها وروعتها، وترمين بالأحزان وراء ظهرك؟
أ- كثيرا ما أفعل ب- أحيانا
السؤال السابع: المستقبل أمور غيبية، والمبالغة في التفكير
لن تحل وتربط، وتدفع للمزيد من القلق
أ- إلى حد كبير ب- ليس دائما
السؤال الثامن: البهجة الصادقة والسعادة القلبية قرار واختيار
وحدك تتخذينه
أ- حقيقة مؤكدة ب- هناك مايمنع
السؤال التاسع: اضحك تضحك لك الحياة، ابتسامتك جواز مرور
لقلوب الآخرين... هكذا يقولون
أ-أؤيدهم ب- أحيانا كثيرة
السؤال العاشر: الضحك لا يميت القلب، وكثرته تطيل العمر
وتحميك من الأمراض
أ- حقيقة علمية ب- مشاكل الحياة كثيرة
السؤال الحادي عشر: اعملي ما وسعك الجهد واسعدي بحياتك
وإن سرقت اللحظات من الزمن
أ- ما أجملها فكرة ب- أحاول جاهدة
السؤال الثاني عشر: الابتسامة الصادقة تذيب الفوارق وتقربك من
الناس....
أ- إلى حد كبير ب- ليس دائما
السؤال الثالث عشر: بهجة القلب والسعادة تنشط خلايا المخ، و
تحقق التوازن العاطفي والتكامل النفسي والاجتماعي، وتهيئ جسمك
للاسترخاء العقلي
أ- حقيقة علمية ب- أوافقك الرأي
السؤال الرابع عشر: كثيرا ما ننعم بالسعادة، وتغمرنا البهجة وسط
جلسة الأحباب ومع صحبة الصديقات
أ- دائما ب- إلى حد كبير
السؤال الخامس عشر: هل ترسم ابتسامتك وتلونها، وتخفي من
ورائها مشاعر حزينة يائسة؟
أ- لا ب- بعض الأوقات
والآن اليكم النتائج :
أهلا بالفرحة.... إن شملت إجابتك أكثر من 12 ( أ ) :
أنت إنسان يمتلئ قلبه بالفرحة والبهجة، ولون ابتسامتك صاف مُشرب
بمشاعر صدق ووعي وإحساس جميل بالحياة ومن حولك، و
لهذا فأنت متوازن عاطفيا واجتماعيا، والأصدقاء يرحبون بك صديق
وإن بحثت عن الأسباب فستجد انها ترجع إلى أسلوبك الجميل في الحياة
والذي تضعه برأسك وتنفذه بأفعالك وكلماتك، فأنت لا تتمادى في الحزن
غضبك وخصامك لا يطول، وترحب بالحياة وما فيها من جمال، مستمتعاً
بكل ما أعطاك وحباك به الله من عطايا، وإن ضحكت أو ابتسمت ودخلت
البهجة قلبك كنت كالطفل في فرحه، وابتسامته الصادقة غير الخادعة،عارفاً
لمن توجه، رافضاً رفضا باتا اتخاذ قناعا تتخفي وراءه....
نصيحتنا: الحياة تجمع بين الخير والشر، بين الأفراح والأحزان، بين
العيش وحدك ومشاركة الآخرين، فكن وسطا في بهجتك، والتعبير عن
سعادتك ولا تبالغ..
اسرق الفرحة....إن غلبت (ب)على إجابتك، أو جمعت بين (أ،ب)
مناصفة:
أنت مثل كل إنسان، لا ترفض السعادة وبهجة العيش في ظلالها لأكبر
وقت ممكن ولكن مشاكلك والصعاب التي تواجهها تُكبلك وتقف حائلا
دون الاستزادة منها ماعليك سوى التمسك بالأفكار الإيجابية، وأن تعرف
أن الضحك لا يميت القلب وليس دلالة على الفراغ وقلة الأدب وابتسامتك
في وجه أخيك صدقة، والنتيجة صحة وعافية ومناعة ضد الأمراض و
علاقات اجتماعية سوية...
نصيحتنا: خطوة بعد خطوة تصل للسعادة ويمتلئ قلبك بالبهجة والصفاء
فتتشارك والطفل فرحته، وربما علت ضحكتك على ابتسامته..
بأنتظار نتائجكم والى الملتقى إن شــاء الله..
|
|
|
|
|