القران الكريم يثبت نفاق عمر بن حنتمة بنت الخطاب بن صهاك
بتاريخ : 06-04-2009 الساعة : 01:41 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وال محمد وسلم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ارجوا من اخواني الموالين والمخالفين ان يتابعوا الموضوع كاملا حتى نهايته لانها مشوقة
4341- حدثنا أبو بكر أحمد بن سلمان الفقيه ببغداد ثنا محمد بن عبد الله بن سليمان ثنا القاسم بن أبي شيبة ثنا يحيى بن يعلى ثنا معقل بن عبيد الله عن أبي الزبير عن جابر رضي الله عنه Y أن النبي صلى الله عليه و سلم دفع الراية يوم خبير إلى عمر رضي الله عنه عنه فانطلق فرجع يجبن أصحابه و يجبنونه
هذا حديث صحيح على شرط مسلم و لم يخرجاه K القاسم بن أبي شيبة واه
من كتاب المستدرك الجزء 3 صفحة 40
36879 - حدثنا هوذة بن خليفة قال حدثنا عوف عن ميمون أبي عبد الله عن عبد الله بن بريدة الأنصاري الأسلمي عن أبيه قال لما نزل رسول الله صلى الله عليه وسلم بحضرة خيبر فزع أهل خيبر وقالوا جاء محمد في أهل يثرب قال فبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم عمر بن الخطاب بالناس فلقي أهل خيبر فردوه وكشفوه هو وأصحابه فرجعوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يجبن أصحابه ويجبنه أصحابه قال فقال [ ص 394 ] رسول الله صلى الله عليه وسلم لأعطين اللواء غدا رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله قال فلما كان الغد تصادر لها أبو بكر وعمر قال فدعا عليا وهو يومئذ أرمد فتفل في عينه وأعطاه اللواء قال فانطلق بالناس قال فلقي أهل خيبر ولقي مرحبا الخيبري وإذا هو يرتجز ويقول ... قد علمت خيبر أني مرحب ... شاكي السلاح بطل مجرب ... ... إذا الليوث أقبلت تلهب ... أطعن أحيانا وحينا أضرب ... قال فالتقى هو وعلي فضربه ضربة على هامته بالسيف عض السيف منها بالأضراس وسمع صوت ضربته أهل العسكر قال فما تتام آخر الناس حتى فتح لأولهم
من كتاب مصنف ابن أبي شيبة الجزء 7 صفحة 393
صلى الله عليه وسلم ذكر ذلك موسى بن عقبة في المغازي عن بن شهاب وكذلك أبو الأسود عن عروة وكذا محمد بن إسحاق وغيرهم قال محمد بن اساق أول ما فتح من حصن خيبر حصن ناعم وعنده قتل محمود بن مسلمة ألقيت عليه رحى فقتله وقال بن الكلبي رمي محمد بن مسلمة بن الحصن بحجر فندرت عيناه رماه مرحب فالتفت النبي صلى الله عليه وسلم إلى أخيه فقال غدا يقتل قاتل أخيك فكان كذلك وفي مغازي بن عائذ وغيرها أن النبي صلى الله عليه وسلم أمر الزبير بن العوام فدع كنانة بن الربيع بن أبي الحقيق إلى محمد بن مسلمة فقتله يزعمون أن كنانة قتل محمودا وقال بن سعد شهد محمود أحدا والخندق والحديبية وخيبر وقتل يومئذ شهيدا دلى عليه مرحب رحى فأصابت رأسه فهشمت البيضة رأسه وسقطت جلدة جبينه على وجهه وأتي به رسول الله صلى الله عليه وسلم فرد الجلدة فرجعت كما كانت وعصبها بثوب فمكث محمود ثلاثة أيام ثم مات وقتل محمد مرحبا في ذلك اليوم الذي مات فيه محمود ووقف عليه علي بن أبي طالب بعد أن أثبته محمد وقبر محمود وعامر بن الأكوع في قبر واحد وفي زيادات المغازي ليونس بن بكير عن الحسين بن واقد عن عبد الله بن بريدة أخبرني أبي قال لما كان يوم خيبر أخذ اللواء أبو بكر ثم عمر فلم يفتح لهما وقتل محمود بن مسلمة وهو عند أحمد عن زيد بن الحباب عن الحسين نحوه وأخرجه بن منده بعلو من طريق زيد بن الحباب
من كتاب الإصابة في تمييز الصحابة الجزء 6 صفحة 43
حدثنا عبد الله بن يوسف أخبرنا مالك عن يحيى بن سعيد عن عمر بن كثير بن أفلح عن أبي محمد مولى أبي قتادة عن أبي قتادة قال
خرجنا مع النبي صلى الله عليه وسلم عام حنين فلما التقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين فضربته من ورائه على حبل عاتقه بالسيف فقطعت الدرع وأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت عمر بن الخطاب فقلت ما بال الناس قال أمر الله عز وجل ثم رجعوا وجلس النبي صلى الله عليه وسلم فقال من قتل قتيلا له عليه بينة فله سلبه فقلت من يشهد لي ثم جلست قال ثم قال النبي صلى الله عليه وسلم مثله فقمت فقلت من يشهد لي ثم جلست قال ثم قال النبي صلى الله عليه وسلم مثله فقمت فقال ما لك يا أبا قتادة فأخبرته فقال رجل صدق وسلبه عندي فأرضه مني فقال أبو بكر لاها الله إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل عن الله ورسوله صلى الله عليه وسلم فيعطيك سلبه فقال النبي صلى الله عليه وسلم صدق فأعطه فأعطانيه فابتعت به مخرفا في بني سلمة فإنه لأول مال تأثلته في الإسلام
وقال الليث حدثني يحيى بن سعيد عن عمر بن كثير بن أفلح عن أبي محمد مولى أبي قتادة أن أبا قتادة قال لما كان يوم حنين نظرت إلى رجل من المسلمين يقاتل رجلا من المشركين وآخر من المشركين يختله من ورائه ليقتله فأسرعت إلى الذي يختله فرفع يده ليضربني وأضرب يده فقطعتها ثم أخذني فضمني ضما شديدا حتى تخوفت ثم ترك فتحلل ودفعته ثم قتلته وانهزم المسلمون وانهزمت معهم فإذا بعمر بن الخطاب في الناس فقلت له ما شأن الناس قال أمر الله ثم تراجع الناس إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم من أقام بينة على قتيل قتله فله سلبه فقمت لألتمس بينة على قتيلي فلم أر أحدا يشهد لي فجلست ثم بدا لي فذكرت أمره لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال رجل من جلسائه سلاح هذا القتيل الذي يذكر عندي فأرضه منه فقال أبو بكر كلا لا يعطه أصيبغ من قريش ويدع أسدا من أسد الله يقاتل عن الله ورسوله صلى الله عليه وسلم قال فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم فأداه إلي فاشتريت منه خرافا فكان أول مال تأثلته في الاسلام
من صحيح البخاري-المغازي-قول الله تعالى ويوم حنين اذ اعجبتكم كثرتكم فلم(حديث رقم:8793)
6440 - حدثنا أبو هشام الرفاعي , قال : ثنا أبو بكر بن عياش , قال : ثنا عاصم بن كليب , عن أبيه , قال : خطب عمر يوم الجمعة , فقرأ آل عمران , وكان يعجبه إذا خطب أن يقرأها , فلما انتهى إلى قوله : { إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان } قال : لما كان يوم أحد هزمناهم , ففررت حتى صعدت الجبل , فلقد رأيتني أنزو كأنني أروى , والناس يقولون : قتل محمد ! فقلت : لا أجد أحدا يقول قتل محمد إلا قتلته . حتى اجتمعنا على الجبل , فنزلت : { إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان } . .. الآية كلها .
راجع:تفسير الطبري سورة ال عمران الاية 551
ابن جرير عن كليب قال : خطب عمر يوم الجمعة فقرأ آل عمران وكان يعجبه إذا خطب أن يقرأها فلما انتهى إلى قوله إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان قال : لما كان يوم أحد هزمنا ففررت حتى صعدت الجبل فلقد رأيتني أنزو كأنني أروى أروى : ضأن الجبل ضد الماعز والناس يقولون : قتل محمد فقلت : لا أجد أحد يقول قتل محمد إلا قتلته حتى اجتمعنا على الجبل
فنزلت إن الذين تولوا منكم يوم التقى الجمعان
الآية
كلها .
من كتاب الدر المنثور الجزء 2 صفحة 355
قال الراوي : قال ابن هشام : وكان ضرار لحق عمر بن الخطاب يوم أحد فجعل يضربه بعرض الرمح ويقول : انج يا بن الخطاب لا أقتلك فكان عمر يعرفها له بعد إسلامه
من كتاب سيرة ابن هشام الجزء 2 صفحة 263
ــــــــــــــــــــــــــــ
عندنا اشكالات
اوﻻ : تسقط رواية اللهم انصر الاسلام باحد العمرين لانه لم يحقق اي شيء
في المعارك مع الرسول صلى الله عليه واله وسلم بل كان فرار
ثانيا:يكون منافق لان الفرار من القتال في سبيل الله صفة من صفات المنافقين
ثالثا: تطبق عليه هذه الايات الكريمة:سورة آل عمران الآية 167( وليعلم الذين نافقوا وقيل لهم تعالوا قاتلوا في سبيل الله أو ادفعوا قالوا لو نعلم قتالا لاتبعناكم هم للكفر يومئذ أقرب منهم للإيمان يقولون بأفواههم ما ليس في قلوبهم والله أعلم بما يكتمون)
الان عرفنا ان من صفات المنافقين الفرار من القتال في سبيل الله فتطبق عليه هذه الاية ويكون منافق حسب قول الله تعالى ,مع هذه الاية :
سورة التوبة الاية 86( وعد الله المنافقين والمنافقات والكفار نار جهنم خالدين فيها هي حسبهم ولعنهم الله ولهم عذاب مقيم)
فنستنتج من الموضوع : ان عمر منافق ويجوز لعنه واسقاط رواية اللهم انصر الاسلام باحد العمرين وانه مغضوب عليه وانه مخلد في النار