تحية وتقدير لحضراتكم فاخوكم الفقير لله له ملاحظات على الوضع الشيعي الحالي وماهو دوره الاساسي بمواكبة ركب التطور في آليات الرد على المخالفين...
ممكن انا شخصيا ابتعدت عن الساحه النقاشيه لكون ان الطرف المقابل لا استطيع بقرارة نفسي ان اصنفه من البشر!، لكون المخاطبين لا اجزم ان لديهم عقول لكونهم آلات تكرر ولا تفهم، وممكن يكون سببه تغليب الطبع على الدين...
بسنوات النقاشات عندما نحاورهم عندهم اطروحات محدده لا يخرجون عنها (تؤمنون بتحريف القرآن، مصحف فاطمه، المتعه، الخمس، التوسل ، الشرك الشرك الشرك الشرك الشرك الشرك)
فعندما تسالهم عن حال الصحابة الذين حذفوا سور قرآنية كامله بكل غباء يقولون انه اجتهاد، واذا حدث ان شذ عالم من علماء الشيعه وقال بالتحريف التنزيلي قالوا انه مذهب التشيع،،،!
واذا قلنا لهم مصحف عائشه ومصحف عثمان ومصحف ابن مسعود شنو سالفته وهي سور قرانيه مختلفه عن بعضها البعض على عكس مصحف فاطمه الي ماله شغل بالقرآن .... كرروا بكل غباوه انتم تؤمنون بالتحريف وماعرفوا يجاوبون
الخ من المواضيع التي تدل على سذاجة طارحها لكونهم مستقون العلم من اناس حمقى يؤمنون ان الصور الفوتوغرافيه حرام وشرك
المهم
اللاحظ ان الشيعه لم يواكبوا ويردوا على حملات التشويه الممنهجه بالانستغرام والتويتر الردود التامه رغم انها بيئة خصبه لجذب اكبر عدد ممكن لقراءة صحيحه عن مذهب التشيع ورغم سذاجه اطروحاتهم
يعني مثلا النشط بين الحسابات هو محامي اهل البيت ع اخونا الحبيب بويوسف
واحنا دورنا كشيعه وين؟
اتمنى تباحثها من الاخوه الاعزاء في تطوير البيت الشيعي لمواكبة العصور
والله واحد يسالني قبل فتره بالدوام في المحكمه وانا ماسك الاحوال الشخصيه الجعفريه وهو زميل محامي من اهل السنه يقولي : يومياً حملات تحريضيه ضد التشيع بدون لا يكون عندكم ردود تقطع دابر الفتنه لانه الناس بدت تتعصب (ذكر لي حادثه تيسير الجاسم وجمهور السعودي يصيح يا شيعي يا رافضي)
نترك الكره بملعب اهل الاختصاص من اصحاب العلم بالتكنلوجيا بوضع امكانياتهم في فتح برامج بالاب ستور للايفون والجالكسي وغيره