العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية المنتدى العقائدي

المنتدى العقائدي المنتدى مخصص للحوارات العقائدية

 
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next

الصورة الرمزية العمامة السوداء
العمامة السوداء
عضو نشط
رقم العضوية : 65332
الإنتساب : Apr 2011
المشاركات : 242
بمعدل : 0.05 يوميا

العمامة السوداء غير متصل

 عرض البوم صور العمامة السوداء

  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي حديث " أنت سيد فى الدنيا والاخرة " فى منظار التحقيق !!
قديم بتاريخ : 31-10-2011 الساعة : 12:42 AM


بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على خير المرسلين ، وعلى آله الطيبين الطاهرين ، واللعن الدائم على أعدائم من الاولين والاخرين الى قيام يوم الدين اله الحق أمين ، وبعد :

انه من الامور المتعارف عليها بين علماء المسلمين أن أمير المؤمنين سيد الموحدين على بن أبى طالب – عليه السلام – ورد فى حقه من الفضائل ما لم يرد فى أى صحابى أحد من الصحابة :

وبالجمة : فاننا سنقوم بنقل بعض أقوالهم حول فضائله العظيمة وخصاله الشريفة :


1- قال الحافظ ابن حجر العسقلاني في [ فتح البارى بشرح صحيح البخارى :ج7 ص57 ] :

[قال احمد والقاضي والنسائي وابو علي النيسابوري :لم يرد فيحق احد من الصحابة بالاسانيد الجياد اكثر مما جاء في علي]

2- قال الحافظ ابن عبد البر في [ الاستيعاب :ج3 ص1115 ] :
[
وقال احمد بن حنبل واسماعيل بن اسحاق القاضي : لم يرو فيفضائل احد من الصحابة بالاسانيد الحسان ماروي في فضائل علي بن ابي طالب ، وكذلك قال احمد بن شعيب بن علي النسائي رحمه الله ]

3- قال ابن الجوزى الحنبلى في [ مناقب الامام أحمد :ص163 ] :

[
عن عبد الله قال : سمعت ابي يقول : ماورد لاحد من الصحابة من الفضائل بالاسانيد الصحاح ماورد لعلي رضي الله عنه ]

قلتُ
: ومع هذا نجد أن القوم قد أغلقوا عقولهم واتبعوا شيخهم [ ابن تيمية ] الذى انهال على فضائل أمير المؤمنين تضعيفاً فها نحن نجد الالبانى – وغيره – يضعفون فضيلة لامير المؤمنين وهى من الفضائل التى ان صحت وتدبر القوم فى متنها لتهدمت عقيدتهم وأصبحت يبابا ؛ فاننا سوف نتعرض فى بحثنا المتواضع هذا الى :

[ حديث " أنت سيد فى الدنيا والاخرة " فى منظار التحقيق !! ]
_______________________

(( المبحث الاول : المناقشة حول سبب تضعيفهم للحديث ))

سنتكلم فى هذا المبحث حول كلام الالبانى فى تعليل هذا الحديث [ سلسلة الاحاديث الضعيفة :ج10 ص522 ] طبعاً لن نورد كلام الالبانى كاملاً خوفاً من الاطالة وطلباً للتقليل ؛ فللقوم – الالبانى – فى تعليل هذا الحديث أمران :


الاول
: ان هذا الحديث مدسوس على [ معمر ] - وهو احد رواة الحديث - :
[
أما بالنسبة لمعمر ؛ فقد بين وجه العلة فيه : أبو حامد الشرقي ؛ فقد روى الخطيب بسند صحيح عنه : أنه سئل عن حديث أبي الأزهر هذا ؟ فقال : "هذا حديث باطل ، والسبب فيه : أن معمراً كان له ابن أخ رافضي ، وكان معمر يمكنه من كتبه ، فأدخل عليه هذا الحديث ، وكان معمر رجلاً مهيباً لا يقدر عليه أحد في السؤال والمراجعة ، فسمعه عبد الرزاق في كتاب ابن أخي معمر !" . ]

الثاني
: ان عبد الرزاق فى حفظه كلام ؛ خاصة ماحدث به دون كتابه :
[
وأما بالنسبة لعبد الرزاق ؛ فإعلاله بن أقرب ؛ لأنه وإن كان ثقة ؛ فقد تكلموا في تحديثه من حفظه دون كتابه ]

قلتُ
: وبعد أن عرفنا حجة القوم فى تضعيف الحديث سوف نتناولها فى المباحث الاخرى تفنيداً وتفصيلاً .

_______________________

(( المبحث الثاني : الرد على العلة الاولى ))

سنتناول فى هذا المبحث التحقيق فى العلة الاولى التى أشار اليها القوم – الالبانى – فى تضعيف الحديث :


أولاً
: يجب أن نعرف أولاً صحة هذه القصة !!
قد أوردت مجلة البحوث الاسلامية هذه القصة ولننقل ما قالته
[ترقيم الكتاب موافق للمطبوع وهو مذيل بالحواشي ومعه ملحق بتراجم الأعلام والأمكنة أيضا من موقع الرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء ]- (80 / 2087) ] :

[
قال الحاكم : حدث به أبو الأزهر ببغداد في حياة يحيى بن معين ، فأنكره منأنكره ، حتى تبين للجماعة أن أبا الأزهر بريء الساحة منه ، فإنه صادق . وحدثناه أبو علي محمد بن علي بن عمر المذكر ، حدثنا أبو الأزهر ، فذكره ،وحدثني عبد الله بن سعد ، حدثنا محمد بن حمدون ، حدثنا محمد بن علي النجار ،فذكره .وسمعت أبا علي الحافظ ، سمعت أحمد بن يحيى التستري يقول : لما حدث أبو الأزهر بهذا في الفضائل ، أخبر يحيى بن معين بذلك ، فبينا هو عنده فيجماعة أصحاب الحديث ، إذ قال : من هذا الكذاب النيسابوري الذي حدث بهذا عنعبد الرزاق ؟ فقام أبو الأزهر فقال : هو ذا أنا ، فتبسم يحيى بن معين ،وقال : أما إنك لست بكذاب ، وتعجب من سلامته ، وقال : الذنب لغيرك فيه .وسمعت أبا أحمد الحافظ ، سمعت أبا حامد بن الشرقي ، وسئل عن حديث أبيالأزهر ، عن عبد الرزاق ، في فضل علي ، فقال : هذا باطل ، والسبب فيه أنمعمرا كان له ابن أخ رافضي ، وكان معمر يمكنه من كتبه ، فأدخل عليه هذاالحديث ، وكان معمر مهيبا ، لا يقدر أحد على مراجعته ، فسمعه عبد الرزاق فيكتاب ابن أخي معمر .قلت : هذه حكاية منقطعة ، وما كان معمر شيخا مغفلا يروج هذا عليه ، كان حافظا بصيرا بحديث الزهري ]

قلتُ
: فترقيع القوم – الالباني – لا يصح الاستناد اليه .

ثانياً
: يجب أن نعرف من هو [ معمر ] ؟!!

الاجابة
: [سير أعلام النبلاء : ج7 ص5 ] : [الامام الحافظ ، شيخ الاسلام ،أبو عروة بن أبي عمرو الأزدي ، مولاهم البصري ، نزيل اليمن ] وهنا يكمن السؤال ! :

[هل شيخ الاسلام الامام الحافظ معمر كان سيمكن الرافضى من كتبه؟! ]


ثالثاً : وهنا ننقل رد الحافظ ابن الصديق المغربى على الالبانى فى هذه العلة اذ يقول فى كتابه [ القول المقنع فى الرد على الالبانى المبتدع :ص8 ] : [ هذا كلام باطل جدا ، وبيان ذلك : أن ابن أخي معمر ، شخص وهمي لا وجود له ، ولا يعرف أخ لمعمر . وكيف يوجدابن بدون أب غير عيسى عليه السلام ؟ وعلى فرض وجود هذا الابن المزعوم ، فلميكن معمر ليمكنه من كتبه يعبث فيها . كيف وهو ثقة إمام ولو فرض إدخال شئفي كتبه من الابن المزعوم ، فيكون في غير رواية عبد الرزاق ولا بد ، لأنروايته عن معمر متقنة . قال أحمد : حديث عبد الرزاق عن معمر أحب إلي منحديث هؤلاء البصريين ، كان معمر يتعهد كتبه وينظر فيها باليمن ، وكانيحدثهم حفظا بالبصرة ، فكيف يتعهد كتبه ويحدث بها عبد الرزاق وفيها دخيللابن أخيه المزعوم ، ولم يشعر به ؟ هل حدث بها وهو نائم . ؟ أو مغلوب علىعقله ؟ ثم إن معمرا كان ثبتا في الزهري بصفة خاصة ، قال ابن معين : أثبتالناس في الزهري مالك ومعمر ، وقال ابن معنى أيضا : معمر أثبت في الزهري منابن عيينة ، وقال عثمان الدارمي : قلت لابن معين : معمر أحب إليك فيالزهري أو ابن عيينة أو صالح بن كيسان أو يونس ؟ فقال في كل ذلك ، معمر . وقال الغلابي : ابن معين يقدم مالك بن أنس على أصحاب الزهري ثم معمرا . فهلا كان ابن أخيه المزعوم أدخل عليه الحديث في غير روايته عن الزهري ! ! ومن هنا يعلم أن الذي اختلق حكاية ابن أخي معمر ، ليبطل بها الحديث لم يوفقفي حبكها وصياغتها ، فكانت تحمل بطلانها في تضاعيفها ، ويأبى الله إلا أنيظهر الحق ويخذل الباطل .]


قلتُ
: فلا مجال للترقيع فى هذه العلة اذ أنها لاتصح أبداً .

_______________________

(( المبحث الثالث : الرد على العلة الثانية ))

سنتناول فى هذا المبحث الكلام حول العلة الثانية وهى [ التوقف فى الاحاديث التى حدث بها عبد الرزاق دون كتابه أو من حفظه ] :


أولاً
: أشار أهل الحديث الى أن عبد الرزاق اختلط فى أخر عمره فكان يخطئ فى بعض الاحاديث التى يحدث بها دون التى فى كتابه ؛ولا اشكال هنا لان أهل الحديث حكموا – فى أسوا الاحوال – بالتوقف فى رواية عبد الرزاق وليس الحكم بضعفها ،وينجبر التوقف بالشواهد والشهرة فلا يصح الحكم بالضعف أيضاً خاصة أن للحديث شواهد كثيره ستأتى فى محلها .

ثانياً
: يستغرب القوم – الالبانى – بأن عبد الرزاق حدث بالحديث سراً مع أن اسناده ساطع كالشمس ؛ولا غرابة فى هذا فعبد الرزاق كما هو معلوم بين أهل الحديث قد اتهموه بالتشيع وانه روى فى مصنفه أحاديث تفرد بها فى مدح أهل البيت وقدح غيرهم اذ يقول ابن حجر العسقلانى فى [ مقدمة هدى السارى بشرح صحيح البخارى :ص483 ] :

[
عبد الرزاق بن همام الصنعاني: قال العجلى:ثقة يتشيع قال أبو أحمد بن عدى : و لعبد الرزاق أصناف و حديثكثير ، و قد رحل إليه ثقاتالمسلمين و أئمتهم و كتبوا عنه . و لم يروابحديثه بأساإلا إنهم نسبوه إلى التشيع. و قدروى أحاديث فى الفضائل مما لا يوافقه عليه أحد من الثقات،فهذا أعظم ما ذموه من روايته لهذه الأحاديث، و لما رواه فى مثالب غيرهم ، و أما فى باب الصدق فإنى أرجو أنه لا بأس بهإلا أنه قد سبق منه أحاديث فى فضائل أهل
البيت و مثالب آخرين مناكير. ]

قلتُ
: فالمتحصل أن عبد الرزاق لم يحدث بالحديث أئمة أهل السنة لان متنه مهلك لعقيتهم وحدث به سراً .والشاهد على هذا أن [ يحيى بن معين ] لما سمع بالحديث على الفور كذبه وقال أنه موضوع واتهم أبو الازهر بوضعه ،وعندما قام أبو الازهر اليه وقال بأنه سمعه من عبد الرزاق وقسم بهذا عدل يحيى عن قوله ورمى العلة على غيره من الرواة :
[
وسمعت أبا علي الحافظ ،سمعت أحمد بن يحيى التستري يقول : لما حدث أبو الأزهر بهذا في الفضائل ،أخبر يحيى بن معين بذلك ، فبينا هو عنده في جماعة أصحاب الحديث ، إذ قال : من هذا الكذاب النيسابوري الذي حدث بهذا عن عبد الرزاق ؟ فقام أبو الأزهر ،فقال : هوذا أنا ، فتبسم يحيى بن معين ، وقال : أما إنك لست بكذاب ، وتعجبمن سلامته ، وقال : الذنب لغيرك فيه .]

قلتُ
: فما كان تحدث عبد الرزاق به سراً الا لظروف الزمان فعبد الرزاق كان فى زمن النواصب من بنى أمية وبنى العباس.

ثالثاً
: ان لهذا الحديث شواهد خاصة أضف الى ذلك أن أبو الازهر قد توبع على روايته فالعلة فيه منتفية .

_______________________

(( المبحث الرابع : شواهد الحديث ))

ان لهذا الحديث العديد من الشواهد فهو من الاخبار المشهورة :

1- قال عبد الله بن أحمد بن قدامة فى كتابه [ جزء العاشر من المنتخب :رقم الحديث 94 ] :

[
وَسَمِعْتُأَبَا عَبْدِ اللَّهِ،ذُكِرَ لَهُ عَنْ أَبِي عَوَانَةَ، عَنْ أَبِي بِشْر،عَنْ سَعِيدِ بْنِجُبَير ، عَنْ عَائِشَةَ، أَنّالنَّبِيَّ (ص ) قَالَ: " أَنَاسَيِّدُ وَلَدِ آدَمَ، وَعَلِيٌّ سَيِّدُ الْعَرَبِ ".فَأَنْكَرَهُ إِنْكَارًا شَدِيدًا.قُلْتُ لأَبِي عَبْدِ اللَّهِ: رَوَاهُابْنُ الْحِمَّانِيِّ، فَأَنْكَرَهُ النَّاسُ عَلَيْهِ، فَإِذَا غَيْرُهُقَدْ رَوَاهُ، قَالَ: مَنْ؟ قُلْتُ: ذَاكَ الْحَرَّانِيُّ أَحْمَدُ بْنُعَبْدِ الْمَلِكِ.قَالَ: هَكَذَا.كَأَنَّهُ يَتَعَجَّبُ، ثُمَّ قَالَ: أَنْتَ سَمِعْتَهُ مِنْهُ؟ قُلْتُ: سَمِعْتُهُ، وَهُوَ يَقُولُ فِيهَذَا.قُلْتُ لَهُ: إِنَّ ابْنَ الْحِمَّانِيِّ قَدْ رَوَاهُ.قَالَ: فَمَايُنْكِرُونَ عَلَيَّ، وَقَدْ رَوَاهُ الْحِمَّانِيُّ، وَلَمْ يُحَدِّثْنَابِهِ؟ قُلْتُ لأَبِي عَبْدِ اللَّهِ: حَدِيثُ أَبِي صَادِقٍ، عَنْرَبِيعَةَ بْنِ نَاجِدٍ، رَوَاهُ أَبُو عَوَانَةَ يَعْنِي عَنْ عُثْمَانَبْنِ الْمُغِيرَةِ، عَنْ أَبِي صَادِقٍ، عَنْ رَبِيعَةَ بْنِ نَاجِدٍ، عَنْعَلِيٍّ، أَنَّهُ قِيلَ لَهُ: بِمَا وَرِثْتَ ابْنَ عَمِّكَ؟ قَالَ أَبُوعَبْدِ اللَّهِ: وَهَذَا مِمَّا أَخْطَأَ فِيهِ.وَقَالَ لَنَا مُوسَى بْنُإِسْمَاعِيلَ: هَكَذَا حَدَّثَنَا بِهِ أَبُو عَوَانَةَ مِنْ حِفْظِهِ،وَأَخْطَأَ فِيهِ، وَحَدَّثَنَا بِهِ مِنْ كِتَابِهِ، عَنْ عُثْمَانَ بْنِالْمُغِيرَةِ، عَنْ سَالِمِ بْنِ أَبِي الْجَعْدِ، عَنْ مَيْسَرَةَالْكِنْدِي، عَنْ عَلِي ]

قلتُ
: فهذا اسناد ،صحيح رجاله ثقات ،رجال الشيخين .

2- قال ابن القيسرانى فى كتابه [ ذخيرة الحفاظ :ج2 ص885 ] :

بعد أن سرد الرواية معلقاً عليها قائلاً : [ القصة مشهورة ] .


_______________________
للحديث بقيه ،،،


توقيع : العمامة السوداء
{ رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلَاةِ وَمِنْ ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءِ (40) رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ (41) } سورة إبراهيم

قيل لي أنت أحسن الناس طراً ... في فنونٍ من الكلام النبيه
لك من جيد القريض مديحٌ ... يثمر الدر في يدي مجتنيه
فعلام تركت مدح ابن موسى ... والخصال التي تجمعن فيه
قلت لا أستطيع مدح إمامٍ ... كان جبريل خادماً لأبيه


المصدر / وفيات الأعيان : ج3 ص270
من مواضيع : العمامة السوداء 0 [ كتاب ] أسطورة المحارق النازية لليهود ،وقانون جايسو فابيوس للشيخ مصطفى الهادي - pdf
0 [ وثيقة ] السيوطي يحذف تفضيل محمد بن سيرين للإمام المهدي (عج) على بعض الأنبياء
0 [ وثيقة ] مع مقبل بن هادي الوادعي وتقية من نوع جديد !
0 [ بحث ] إرتداد الأمة بين الجواز العقلي والمنع السمعي !!
0 [ وثيقة ] الشيخ السلفي علي الحلبي يهدم نظرية الإجماع على الصحيحين !!
التعديل الأخير تم بواسطة الجابري اليماني ; 31-10-2011 الساعة 01:44 AM. سبب آخر: تنسيق المشاركه

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 03:19 AM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية