شاب بالسعودية يهشم رأس والدته بالمطرقة أمام أنظار أخوته
بتاريخ : 08-05-2008 الساعة : 10:22 AM
شاب بالسعودية يهشم رأس والدته بالمطرقة أمام أنظار أخوته الصغار
لسبت 27 ربيع الثاني 1429هـ - 03 مايو 2008م
معلومات أولية تشير إلى معاناة الجاني من اضطربات نفسية
شاب بالسعودية يهشم رأس والدته بالمطرقة أمام أنظار أخوته الصغار
الشاب الجاني بعد إلقاء القبض عليه (نقلا عن الوطن)
أقدم شاب يقطن في المدينة المنورة على قتل والدته المسنة (60 عاما) بضربها بمطرقة حديدية على رأسها حتى فارقت الحياة، وذكرت معلومات صحفية أن ذلك الشاب الثلاثيني أصابته نوبة من الهياج والانفعال في بيت عائلته تناول إلى أثرها مطرقة حديدية واتجه صوب والدته التي كانت بغرفتها لينهال على رأسها ضربا حتى فارقت الحياة على مرأى من أشقائه الصغار الذين منعتهم المفاجأة وشدة انفعال الشاب من التدخل قبل أن يتمكن أحدهم من الاستنجاد بالشرطة.
وذكرت صحيفة" الوطن" السعودية في عدد السبت 3-5-2008 أن الجهات الأمنية فور وصولها للموقع تمكن مدير الدوريات بالمنطقة رفقة قائد شعبة دوريات المدينة من التعامل مع الجاني بهدوء حفاظا على سلامة أفراد الأسرة حتى تمت السيطرة عليه وهو في حال غير مستقرة، فيما باشرت الأدلة الجنائية ومركز شرطة أحد معاينة مسرح الجريمة ورفع الآثار والأدلة المادية وتحريز أداة الجريمة التي وجدت على مقربة من المجني عليها، والتي نقلت إلى ثلاجة الموتى تمهيدا لتوقيع الكشف الطبي عليها.
ولفت إلى أن المعلومات الأولية التي استنتجها المحققون تشير إلى أن الجاني ربما يعاني من اضطرابات نفسية معقدة، وهو ما تسعى أجهزة الشرطة حاليا للتحقق منه، ولم تشر الصحيفة الأسباب التي يمكن أن يكون بررها الجاني للإقدام على تلك "الجريمة البشعة".
قال الامام من أحبنا بقلبه وأعاننا بلسانه وقاتل معنا أعداءنا بيده فهو معنا في الجنة في درجتنا ، ومن أحبنا بقلبه وأعاننا بلسانه ولم يقاتل معنا أعداءنا فهو أسفل من ذلك بدرجة ، ومن أحبنا بقلبه ولم يعنا بلسانه ولا بيده فهو في الجنة ، ومن أبغضنا بقلبه وأعان علينا بلسانه ويده فهو مع عدونا في النار ، ومن أبغضنا بقلبه ولم يعن علينا بلسانه ولا بيده فهو في النار .. ومن أبغضنا بقلبه وأعان علينا بلسانه فهو في النار
انا لله وانا اليه راجعون يالله عجل بظهور الامام ظهر الفساد
في البري والبحري بما كسبت ايدي الناس
شاب بالسعودية يهشم رأس والدته بالمطرقة أمام أنظار أخوته
العرض العادي
