السلام عليكم جميعا
قصيده جميله للشاعر حيدر الحمداني
تتحدث عن ما يحدث اليوم في العراق من معانات احب انقلهه لكم حفظونه
اقبح عباره حطمت كل العواطف هيه مو جملة جديده بين قوسين العباره مايخالف
تنذبح السيف كدامي السوالف ما يخالف
كسرة الدله المظايف مايخالف
قائد الحب حرمله بهذا الزمان قطعه كاتب لا تحب ولا توالف مايخالف
السياسي بجنه عايش واحنه نسكن بالصرايف مايخالف
حتى تابوت الجنايز للمعارف مايخالف
السياسي لو سمع صار انفجار يثغب بكل عالي صوته بالعراقي ولا بقوات التحالف مايخالف
رد علينه بكل وكاحه شنهي التجاوز يا شفل شيل الصرايف مايخالف
المايخالف ملت وكالتلي خالف وراح اخالف
كل شمر يصعد منصه ولو نزل يذبح قصيده وراح اخالف
كل معمم شكك القران بيده وصار مدمن عل جريده وراح اخالف
شكو شيعي بالطبك صافح صديقه وكاله ايامك سعيده وراح اخالف
كلمن ايكول الحسين بزماني وهوه ما عنده عقيده ماكو موت الله بوطنه عدنه موت عله الهويه ان اول اشوفن موت سيح بلا منيه وانه اول مره اشوف حسين مات بلا قضيه وانه اول مره اشوفن اكلت اكباد تتلقب زجيه وانه اول مره اشوفن راقصه تهز لقريش وتالي تطلع هاشميه وانه اول مره اشوف اكتاب ربك رتلوه اياته بس كلهه اعجميه وانه اول اشوف هاني ابن عروه عميل لال اميه اسمع اسمع يا سياسينه المقدس بوك بنفطنه اكل بالفقره وتونس وهم يدور الوكت بيك اتبوس كاعي المن وراكم كل شبر بيهه التدنس شبيك يا حظرة سياسينه شدهاك تنسه شعب الما نساك تفلش بصرح البناء يالخنت شعبك اكلك جلمه وحده وهيه تطلق للردايه امداك امداك امداك
تحليل تحركات النائبة شذى الموسوي من منظور منهج الشك !
مع ان النائبة شذى الموسوي تدعي بكونها مستقلة الا ان الملفت للنظر ماهو الدافع الذي يجعل النائبة شذى الموسوي طوال فترة تواجدها في مجلس النواب لم يكن لها موضوع الا مهاجمة رئيس الوزراء نوري المالكي فما سبب ذلك الا كونها تابعة لجهة سياسية اخرى منافسة لحزب الدعوة
حيث ان النائبة المذكورة لم تتحدث عن اي شيء سوى مهاجمة الحكومة وحيث انها تدعي انها مستقلة فان كانت كذلك فلن تدخل الائتلاف الفادم وان كانت تنتمي الى جهة سياسية منافسة فستظهر فضيحتها بأدعاء الاستقلالية