عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية كتاب بلا عنوان
كتاب بلا عنوان
محـــــاور عقائدي
رقم العضوية : 37360
الإنتساب : Jun 2009
المشاركات : 5,817
بمعدل : 1.07 يوميا

كتاب بلا عنوان غير متصل

 عرض البوم صور كتاب بلا عنوان

  مشاركة رقم : 3  
كاتب الموضوع : كتاب بلا عنوان المنتدى : منتدى البحوث العقائدية والتأريخية
افتراضي
قديم بتاريخ : 30-09-2010 الساعة : 10:44 AM




تاريخ المدينة لابن شبة النميري المتوفي سنة 262هــ - ج4 - ص 1157
حدثنا محمد بن سليمان وأحمد بن منصور الرمادي ( ثقة ) قالا، حدثنا هشام بن عمار ( صدوق ) قال، حدثنا محمد بن عيسى بن سميع القرشي ( ثقة لكن روايته عن ابن ابي ذئب في مقتل عثمان ضعيفة لانه يدلس فيها و أسقط ضعف الراوي في كتابه و هو إسماعيل بن يحيى التيمي لكن توبع من غيره ) ، عن محمد بن عبد الرحمن بن أبي ذئب ( ثقة )، عن الزهري ( ثقة ) قال: قلت لسعيد بن المسيب ( تابعي ثقة ): هل أنت مخبري كيف كان قتل عثمان رضي الله عنه ؟ وما كان شأن الناس وشأنه ؟ ولم خذله أصحاب محمد (صلى الله عليه وسلم ) ؟ قال: قتل عثمان رضي الله عنه مظلوما، ومن قتله كان ظالما، ومن خذله كان معذورا. ....الى قال في ص 1158...فأشار الناس عليهم بمحمد بن أبي بكر، فقالوا: استعمل علينا محمد بن أبي بكر. فكتب عهده ..وولاه، وخرج معه عدة من المهاجرين والانصار ينظرون فيما بين أهل مصر وبين ابن أبي سرح، فخرج محمد ومن كان معه، فلما كانوا على مسيرة ثلاث ليال من المدينة إذا هم بغلام أسود على بعير ...الى ان قال في ص1159 ...فأقبل مرة يقول غلام أمير المؤمينن، ومرة يقول غلام مروان، حتى عرفه رجل أنه لعثمان، فقال له محمد: إلى من أرسلت ؟ قال: إلى عامل مصر. قال: بماذا ؟ قال: برسالة. قال: أمعك كتاب ؟ قال: لا، ففتشوه ...فإذا فيها كتاب من عثمان إلى ابن أبي سرح، فجمع محمد من كان معه من المهاجرين والانصار وغيرهم، ثم فك الكتاب بمحضر منهم فإذا فيه: إذا أتاك محمد بن أبي بكر وفلان وفلان فاحتل لقتلهم.....فلما قرأوا الكتاب فزعوا ورجعوا إلى المدينة، وختم محمد الكتاب بخواتيم نفر كانوا معه، ودفع الكتاب إلى رجل منهم، فقدم المدينة، فجمعوا طلحة والزبير وعليا وسعدا ومن كان من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم فكوا الكتاب بمحضر منهم، وأخبروهم بقصة الغلام، وأقرأوهم الكتاب، فلم يبق أحد من أهل المدينة إلا حنق على عثمان، وزاد ذلك من كان غضب لابن مسعود وأبي ذر وعمار حنقا وغيظا، وقام أصحاب محمد فلحقوا بمنازلهم، وحاصر الناس عثمان، وأجلب عليه محمد بن أبي بكر ببني تميم وغيرهم، وأعانه على ذلك طلحة بن عبيد الله، وكانت عائشة رضي الله عنها تقبحه كثيرا. فلما رأى ذلك علي بعث إلى طلحة والزبير وسعد وعمار ونفر من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم كلهم بدري، ثم دخل على عثمان رضي الله عنه ومعه الكتاب والبعير والغلام، فقال له علي: هذا الغلام غلامك ؟ قال: نعم. قال: فالبعير بعيرك ؟ قال: نعم. قال: وأنت كتبت هذا الكتاب ؟ قال: لا، وحلف بالله ما كتبت هذا الكتاب ولا أمرت به. قال له علي رضي الله عنه: فالخاتم خاتمك ؟ ! قال: نعم. فقال له علي رضي الله عنه: كيف يخرج غلامك على بعيرك بكتاب عليه خاتمك لا تعلمه ؟ ! فحلف بالله ما كتبت هذا الكتاب، ولا أمرت به، ولا وجهت هذا الغلام إلى مصر. فأما الخط فعرفوا أنه خط مروان، وشكوا في أمر عثمان رضي الله عنه، وسألوه أن يدفع إليهم مروان فأبى - وكان مروان عنده في الدار - فخرج أصحاب محمد (صلى الله عليه وسلم) من عنده غضابا، وشكوا في أمره، وعلموا أنه لا يحلف بباطل إلا أن قوما قالوا: لا يبرأ عثمان من قلوبنا إلا أن يدفع إلينا مروان ....وأبى عثمان أن يخرج إليهم مروان، وخشى عليه القتل، وحاصر الناس عثمان ومنعوه الماء
رجاله ثقات إلا أنه يوجد تدليس




و ذكرت هذه الرواية بإختصار في الصفحة 1161 بسند : حدثنا حيان بن بشر ( القاضي ) قال، حدثنا يحيى بن آدم ( ثقة )، عن أبي بكر بن عياش ( ثقة )، عن المغيرة ( ثقة ) قال: لما رجع أهل مصر عن عثمان رضي الله عنه رأوا راكبا يعارض الطريق فارتابوا، فأخذوه ففتشوه فلم يجدوا شيئا، فقال رجل منهم: لعل حاجتكم في الشنة، فنظروا فإذا كتاب إلى ابن أبي سرح فيه: إذا قدم عليك فلان وفلان فاضرب أعناقهم. فرجعوا فقالوا: هذا خاتمك على هذا الكتاب، أفهذا من التوبة ؟ ! قال: ما كتبته ولا أمرت به، وحلف. قالوا: خاتمك عليه ! ! قال: خاتمي مع فلان - مروان أو حمران - قالوا: فإنا نتهمك فاخرج عن الولاية حتى نولي غيرك. قال: أما المال فولوه من شئتم، وأما الصلاة فما كنت لاخلع سربالا ألبسنيه الله. قالوا: لا يستقيم أن يكون رجل على الصلاة وآخر على المال، فحصروه حتى قتلوه.
يوجد إرسال لأن المغيرة بن المقسم لم يدرك الحادثة لكن ترتقي الى درجة الحسن بسبب التعضيد و المتابعة





تاريخ المدينة لابن شبة النميري المتوفي سنة 262هــ - ج4 - ص 1152
حدثنا علي بن محمد ( المدائني ثقة ثقة ثقة كما قال ابن معين )، عن بشير بن عاصم ( ثقة )، عن (محمد بن عبد الرحمن ) ابن أبي ليلى ( صدوق ) قال: قدم أهل مصر على عثمان رضي الله عنه وقد نقموا عليه أشياء فأعتبهم، فرجعوا راضين، فلحقهم غلام لعثمان في الطريق معه كتاب إلى ابن أبي سرح يأمره فيه بقتلهم، فأخذوه ثم رجعوا إلى المدينة، وبلغ أهل مصر فأخرجوا ابن أبي سرح من مصر فألحقوه بفلسطين، وبلغ أهل الكوفة رجوع أهل مصر الثانية، فخرج الاشتر في مائتين من أهل الكوفة، وبلغ أهل البصرة فخرج حكيم ابن جبلة في مائة، فتوافوا بالمدينة فحصروا عثمان رضي الله عنه
رجاله ثقات إلا أن ابن ابي ليلى لم يدرك الحادثة و لاننسى ابيه عبد الرحمن صاحب الامام عليه السلام و راويته تعتضد و ترتقي الى الحسن لغيره
ثقات ابن حبان
12695 - بشير بن عاصم من أهل الكوفة يروى عن محمد بن عبد الرحمن بن أبى ليلى روى عنه عمرو بن أبى قيس






و جاء بسند آخر في ص 1151 :
حدثنا إسحاق بن إدريس ( لم اعرفه ) قال، حدثنا حماد بن زيد ( ثقة )، عن سعيد بن يزيد ( ثقة هو أبي مسلمة الأزدي )، عن أبي نضرة ( ثقة )، عن سعيد مولى ابن أسيد ( مالك بن ربيعة ) قال: رجع القوم راضين حتى إذا كنا بذي الحليفة إذا رجل على راحلة لعثمان رضي الله عنه، فقالوا: ما جاء بهذا إلا أمر، ففتشوه فإذا كتاب إلى عامله أن يضرب أعناقهم. فرجعوا فشتموه وأخرجوا الكتاب، وقالوا هذا كتاب كاتبك. فقال: كاتبي يكتب ما شاء. قالوا:فهذا خاتمك. قال: خاتمي في يد كاتبي. قالوا: هذه راحلتك. قال راحلتي يركبها من شاء. قالوا: فهذا غلامك. قال: غلامي يذهب حيث شاء. ثم قال: أي قوم، ارجعوا فو الله ما كتبتها ولا أمليتها. فقال الاشتر: أي قوم، والله إني لاسمع حلف رجل قد مكر به فيكم، فقال له رجل: انتفخ سحرك (يا أشتر - أو يا مالك قال: فأقاموا حتى قتلوه
فيه إسحاق بن إدريس إذا كان الاسواري فهو ضعيف لكن ضعفه لا يضر لانه يعتضد بغيره و توبع


و ايضا جاء في ص 1152 الى 1153
حدثنا على بن محمد ( ثقة )، عن أبي أيوب، عن عبد الرحمن بن يزيد ابن جابر ( ثقة )، عن مكحول ( الشامي ثقة إلا أنه لم يدرك الحادثة ) قال: أصاب المصريون غلاما لعثمان رضي الله عنه يقال له وريس على جمل لعثمان، فأخذوه ومعه كتاب إلى ابن أبي سرح، فاحتبسوا الغلام وكتبوا إلى أهل مصر يخبرونهم أنهم
يريدون الرجعة إلى المدينة، ويأمرونهم بإخراج ابن أبي سرح، فأخرجوه إلى فلسطين. وسار الآخرون إلى المدينة فأتوا عثمان رضي الله عنه بالكتاب، فحلف بالله ما كتبه ولا أمر به، فلم يصدقوه، وحصروه أربعين يوما.
رجاله ثقات إلا أن مكحول الشامي لم يدرك الحادثة وحديثه يعتضد مع غيره و يرتقي الى درجة الحسن


تهذيب التهذيب - رقم الترجمة 511
مكحول الشامي أبو عبد الله ويقال أبو أيوب ويقال أبو مسلم الفقيه الدمشقي.
روى عن النبي صلى الله عليه وسلم مرسلا وعن أبي بن كعب وثوبان وعبادة بن الصامت وأبي هريرة وعائشة وأم أيمن وأبي ثعلبة الخشنى مرسلا أيضا وعن أنس ووائلة بن الاسقع وأبي أمامة ومحمود بن الربيع وعبيد الله بن محيريز وعنبسة بن أبي سفيان وجبير بن نفير وسليمان ابن يسار وشرحبيل بن السمط وطاووس وعراك بن مالك وكثير بن مرة ووقاص بن ربيعة وأبي سلام الاسود وأم الدرداء الصغرى وخلق.
وعنه الاوزاعي وعبد الرحمن بن يزيد بن جابر
ذكره ابن سعد في الطبقة الثالثة من تابعي أهل الشام
وقال الترمذي سمع مكحول من واثلة وأنس وأبي هند الداري ويقال انه لم يسمع من واحد من الصحابة إلا منهم.
وقال أبو حاتم لم يسمع من واثلة وقال أيضا لم ير أبا امامة وقال أيضا لم يسمع من معاوية وقال أيضا لم يسمع من أبي ولم يدرك شريحا
وقال ابن عمار كان مكحول إمام أهل الشام وقال العجلي تابعي ثقة وقال ابن خراش شامي صدوق
وقال أبو حاتم ما أعلم بالشام أفقه من مكحول
وقال أبو نعيم مات سنة اثنتي عشرة وفيها أرخه دحيم وغير واحد وقال مسهر مات بعد سنة اثنتي عشرة وعنه مات سنة ثلاث عشرة أو أربع عشرة





تاريخ خليفة بن خياط - ص 124 الى 125
حققه وقرم له الاستاذ الذكتور سهيل زكار دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع
حدثنا المعتمر بن سليمان ( ثقة ) قال: سمعت أبي ( ثقة ) قال: نا أبو نضرة ( ثقة ) عن أبي سعيد مولى أبي أسيد الأنصاري ( له صحبة ) قال: سمع عثمان أن وفد أهل مصر قد أقبلوا فاستقبلهم، فقالوا: ادع بالمصحف، فدعا به، فقالوا: افتح السابعة وكانوا يسمون سورة يونس السابعة فقرأ حتى أتى هذه الآية: (قل الله أذن لكم أم على الله تفترون) (1). فقالوا له: قف أ رأيت ما حميت من الحمى ؟ آلله أذن لك أم على الله تفتري ؟ فقال: امضه نزلت في كذا وكذا، فأما الحمى فإن عمر حماة قبلي لإبل الصدقة، فلما وليت زادت إبل الصدقة فزدت في الحمى لما زاد من إبل الصدقة، امضه. قال: فجعلوا يأخذونه بالآية فيقول: امضه نزلت في كذا فما يريدون ؟ فأخذوا ميثاقه وكتبوا عليه ستا، وأخذ عليهم ألا يشقوا عصا ولا يفارقوا جماعة ما أقام لهم شرطهم، ثم رجعوا راضين، فبينا هم بالطريق إذا ركاب يتعرض لهم ويفارقهم، ثم يرجع إليهم ثم يفارقهم قالوا: مالك ؟ قال: أنا رسول أمير المؤمنين إلى عامله بمصر، ففتشوه فإذا هم بالكتاب على لسان عثمان عليه خاتمه إلى عامل مصر أن يصلبهم أو يقتلهم أو يقطع أيديهم وأرجلهم. فأقبلوا حتى قدموا المدينة، فأتوا عليا فقالوا: أ لم تر إلى عدو الله كتب فينا بكذا وكذا ؟ وإن الله قد أحل دمه فقم معنا إليه. قال: والله لا أقوم معكم قالوا: فلم كتبت إلينا ؟ قال: والله ما كتبت إليكم كتابا، فنظر بعضهم إلى بعض، وخرج علي من المدينة. فانطلقوا إلى عثمان فقالوا: كتبت فينا بكذا وكذا. قال: [ 92 و ] إنهما اثنتان: أن تقيموا رجلين من المسلمين، أو يمين بالله الذي لا إله إلا هو ما كتبت ولا أمللت ولا علمت، وقد يكتب الكتاب على لسان الرجل وينقش الخاتم على الخاتم. قالوا: قد أحل الله دمك، ونقض العهد والميثاق وحصروه في القصر رضي الله عنه.
رجاله ثقات







توقيع : كتاب بلا عنوان
لي خمسة أهل العبا أطفي بهم حر الوبا.... المصطفى والمرتضى وفاطمة وأبنيهما النجبا
قال إمام أهل السنة والجماعة السبكي في طبقات الشافعية ج2- صفحة 16 عن السلفية المجسمة :

( وفى المبتدعة لا سيما المجسمة زيادة لا توجد فى غيرهم وهو أنهم يرون الكذب لنصرة مذهبهم والشهادة على من يخالفهم فى العقيدة بما يسوءه فى نفسه وماله بالكذب تأييدا لاعتقادهم ويزداد حنقهم وتقربهم إلى الله بالكذب عليه بمقدار زيادته فى النيل منهم فهؤلاء لا يحل لمسلم أن يعتبر كلامهم )
من مواضيع : كتاب بلا عنوان 0 لتحقيق طلب الحاجة من الله سبحانه و تعالى
0 الصراخ على قدر الألم .. شيخ فلسطيني ناصبي كذاب
0 روايات تهذيب السلوك و النفس في المزاح
0 ما هو حكم التمتع بالمشهورة بالزنا ؟
0 الوهابية في نهار رمضان يقذفون و يكذبون ( متصل كويتي دجال )
رد مع اقتباس