عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية كتاب بلا عنوان
كتاب بلا عنوان
محـــــاور عقائدي
رقم العضوية : 37360
الإنتساب : Jun 2009
المشاركات : 5,817
بمعدل : 1.07 يوميا

كتاب بلا عنوان غير متصل

 عرض البوم صور كتاب بلا عنوان

  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : كتاب بلا عنوان المنتدى : منتدى البحوث العقائدية والتأريخية
افتراضي
قديم بتاريخ : 30-09-2010 الساعة : 10:39 AM


الكتاب المشبوه فيه : عثمان يأمر بقتل اهل مصر فعرفوا بذلك فذهبوا لقتله


تاريخ المدينة لابن شبة النميري المتوفي سنة 262هــ - ج4 - فصل : رجوع أهل مصر بعد شخوصهم - ص 1149
حدثنا عثمان بن عبد الوهاب ( ثقة ) قال، حدثنا معمر بن سليمان ( معتمر ابن سليمان ابن طرخان التيمي النخعي البصري ثقة )، عن أبيه ( ثقة )، عن أبي نضرة ( ثقة هو المنذر بن مالك )، عن أبي سعيد مولى ابن أسيد ( له صحبة ) قال: رجع المصريون راضين، فبينما هم بالطريق إذا هم براكب يتعرض لهم ثم يفارقهم ويسبقهم. فقالوا له: مالك إن لك لامرا، ما شأنك ؟ فقال: أنا رسول أمير المؤمنين إلى عامله بمصر. ففتشوه فإذا هم بالكتاب على لسان عثمان رضي الله عنه، عليه خاتمه، إلى عامله أن يقتلهم، أو يصلبهم، أو يقطع أيديهم وأرجلهم. فأقبلوا حتى أتوا المدينة، فأتوا عليا رضي الله عنه فقالوا له: ألم تر إلى عدو الله ! ! إنه كتب فينا بكذا وكذا، وإن الله قد أحل دمه، قم معنا إليه. قال: لا والله ما أقوم معكم. قالوا: فلم كتبت إلينا ؟ قال: لا والله ما كتبت إليكم بكتاب قط. قال: فنظر بعضهم إلى بعض. ثم قال بعضهم لبعض: ألهذا تقاتلون أم لهذا تغضبون ؟ ! قال: فانطلق فخرج من المدينة إلى قرية، وانطلقوا حتى دخلوا على عثمان رضي الله عنه فقالوا: كتبت فينا بكذا وكذا ؟ قال: إنما هما اثنتان، أن تقيموا علي رجلين من المسلمين، أو يميني بالله الذي لا إله إلا هو ما كتبت ولا أمليت ولا علمت، وقال: قد تعلمون أن الكتاب يكتب على لسان الرجل، وقد ينقش الختام على الخاتم. فقالوا: قد والله أحل الله دمك، ونقض العهد والميثاق
رجاله ثقات

وقال الصبحي عن ابي نضرة في كتاب فتنة مقتل عثمان - صفحة 80 و صفحة 78هو : المنذر بن مالك
وكذلك راجع التهذيب

ثقات لابن حبان
14390 - عثمان بن عبد الوهاب بن عبد المجيد الثقفى من أهل البصرة يروى عن أبيه روى عنه عباس بن محمد الدوري
14347 - عمر بن شبة بن عبيدة بن زيد بن رابطة النميري كنيته أبو زيد من أهل البصرة يروى عن عبد الوهاب بن عبد المجيد الثقفى حدثنا عنه حاجب بن أركين الفرغاني بدمشق وغيره مستقيم الحديث وكان صاحب أدب وشعر وأخبار ومعرفة بتاريخ الناس



كتاب فتنة مقتل عثمان - محمد الصبحي ( قال عن السند الذي يقع فيه ابي سعيد مولى ابي اسيد )
ص 58
وإسناد خليفة إلى أبي سعيد صحيح، وهو مولى أبي أسيد الأنصاري في الصحابة، ولم يذكر ما يدلّ على صحبته، لكنه ثبت أنه أدرك أبا بكر الصديق رضي الله عنه قاله الحافظ ابن حجر4.
وذكره الذهبي في (التجريد) وقال مسلم -رحمه الله تعالى- 'شهد مقتل عثمان'.
وذكره ابن الأثير في أسد الغابة.
وعدّه ابن سعد في الطبقة الأولى من أهل المدينة من التابعين وذكره ابن حبان في ثقات التابعين
فظهر أنه مختلف في صحبته، فإن ثبتت فالصحابة كلهم عدول، فالرواية صحيحة لا غبار عليها،وإن لم تثبت صحبته فهو تابعي، وثقه ابن حبان واختلف في صحبته، فلا تنزل روايته عن رتبة الحسن.






و أخرج خليفة ابن خياط بنفس سند تلك الرواية
تاريخ خليفة بن خياط - ص 124 الى 125
حققه وقرم له الاستاذ الذكتور سهيل زكار دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع
حدثنا المعتمر بن سليمان ( ثقة ) قال: سمعت أبي ( ثقة ) قال: نا أبو نضرة (المنذر بن مالك ثقة ) عن أبي سعيد مولى أبي أسيد الأنصاري ( له صحبة ) قال: سمع عثمان أن وفد أهل مصر قد أقبلوا فاستقبلهم، فقالوا: ادع بالمصحف، فدعا به، فقالوا: افتح السابعة وكانوا يسمون سورة يونس السابعة فقرأ حتى أتى هذه الآية: (قل الله أذن لكم أم على الله تفترون) (1). فقالوا له: قف أ رأيت ما حميت من الحمى ؟ آلله أذن لك أم على الله تفتري ؟ فقال: امضه نزلت في كذا وكذا، فأما الحمى فإن عمر حماة قبلي لإبل الصدقة، فلما وليت زادت إبل الصدقة فزدت في الحمى لما زاد من إبل الصدقة، امضه. قال: فجعلوا يأخذونه بالآية فيقول: امضه نزلت في كذا فما يريدون ؟ فأخذوا ميثاقه وكتبوا عليه ستا، وأخذ عليهم ألا يشقوا عصا ولا يفارقوا جماعة ما أقام لهم شرطهم، ثم رجعوا راضين، فبينا هم بالطريق إذا ركاب يتعرض لهم ويفارقهم، ثم يرجع إليهم ثم يفارقهم قالوا: مالك ؟ قال: أنا رسول أمير المؤمنين إلى عامله بمصر، ففتشوه فإذا هم بالكتاب على لسان عثمان عليه خاتمه إلى عامل مصر أن يصلبهم أو يقتلهم أو يقطع أيديهم وأرجلهم....إلخ.


وقال محمد الصبحي عن ابي اسيد :
فتنة مقتل عثمان - ص 378
المؤلف : محمد بن عبد الله غبان الصبحي
الناشر : عمادة البحث العلمي بالجامعة الإسلامية، المدينة المنورة، المملكة العربية السعودية
وإسناد خليفة إلى أبي سعيد صحيح، وهو مولى أبي أسيد الأنصاري في الصحابة، ولم يذكر ما يدلّ على صحبته، لكنه ثبت أنه أدرك أبا بكر الصديق رضي الله عنه قاله الحافظ ابن حجر
وذكره الذهبي في (التجريد) وقال مسلم -رحمه الله تعالى- "شهد مقتل عثمان".
وذكره ابن الأثير في أسد الغابة
وعدّه ابن سعد في الطبقة الأولى من أهل المدينة من التابعين وذكره ابن حبان في ثقات التابعين



الكتاب : فتنة مقتل عثمان بن عفان رضي الله عنه - ص 25
المؤلف : محمد بن عبد الله غبان الصبحي
الناشر : عمادة البحث العلمي بالجامعة الإسلامية، المدينة المنورة، المملكة العربية السعودية
2 رواه خليفة وغيره من رواية أبي سعيد مولى أبي أسيد، وإسناده حسن، انظر الملحق الرواية رقم: [64] وأحمد في فضائل الصحابة (471، وابن شبة (3/ 133).



وكذلك صحح سندها ابن حجر الهيثمي في :

الكتاب : مجمع الزوائد ومنبع الفوائد
* مجمع الزوائد. الإصدار 2.02
* *للحافظ الهيثمي
* * اسم الكتاب الكامل: مجمع الزوائد ومنبع الفوائد
* *للحافظ نور الدين علي بن أبي بكر الهيثمي المتوفى سنة 807
* بتحرير الحافظين الجليلين: العراقي وابن حجر
* *المحتويات: جميع الكتاب: الجزء الأول حتى العاشر.
* جميع الكتاب مدقق مرتين
* *تم التدقيق الثاني بالمقابلة مع طبعة دار الفكر، بيروت، طبعة 1412 هـ، الموافق 1992 ميلادي

12000-وعن أبي سعيد مولى أبي أسيد قال: بلغ عثمان أن وفد أهل مصر قد أقبلوا فتلقاهم في قرية له خارج المدينة وكره أن يدخلوا عليه - أو كما قال - فلما علموا بمكانه أقبلوا إليه فقالوا: ادع لنا بالمصحف فدعا - يعني به - فقال: افتح فقرأ حتى انتهى إلى هذه الآية: {قل أرأيتم ما أنزل الله لكم من رزق فجعلتم منه حراما وحلالا قل آلله أذن لكم أم على الله تفترون} فقالوا: أحمى الله أذن لك به أم على الله تفتري؟ فقال: امض نزلت في كذا وكذا وأما الحمى فإن عمر حمى الحمى لإبل الصدقة فلما وليت فعلت الذي فعل وما زدت على ما زاد ولا أراه إلا قال: وأنا يومئذ ابن كذا وكذا سنة. قال: ثم سألوه عن أشياء جعل يقول: امضه نزلت في كذا كذا. ثم سألوه عن أشياء عرفها لم يكن عنده فيها مخرج فقال: أستغفر الله ثم قال: ما تريدون؟ قالوا: نريد أن لا يأخذ أهل المدينة العطاء فإن هذا المال للذي قاتل عليه ولهذه الشيوخ من أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم. قال: فرضي ورضوا. قال: وأخذوا عليه قال: وكتبوا عليه كتابا وأخذ عليهم أن لا يشقوا عصا ولا يفارقوا جماعة قال: فرضي ورضوا. قال: فأقبلوا معه إلى المدينة فحمد الله وأثنى عليه ثم قال: والله إني ما رأيت وفدا هم خير من هذا الوفد ألا من كان له زرع فليلحق بزرعه ومن كان له ضرع فليحتلبه ألا إنه لا مال لكم عندنا إنما هذا المال لمن قاتل عليه ولهذه الشيوخ من أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم قال: فغضب الناس وقالوا: هذا مكر بني أمية ورجع الوفد راضون فلما كانوا ببعض الطريق إذا راكب يتعرض لهم ثم يفارقهم ويعود إليهم ويسبهم فأخذوه فقالوا: ما شأنك؟ إن لك لشأنا؟ قال: أنا رسول أمير المؤمنين إلى عامله بمصر ففتشوه فإذا معه كتاب على لسان عثمان عليه خاتمه: أن ص.465
يصلبهم أو يضرب أعناقهم أو يقطع أيديهم وأرجلهم
قال: فرجعوا وقالوا: قد نقض العهد وأحل الله دمه. فقدموا المدينة فأتوا عليا فقالوا: ألم تر إلى عدو الله كتب فينا بكذا وكذا؟ قم معنا إليه فقال: والله لا أقوم معكم قال: فلم كتب إلينا؟ قال: والله ما كتب إليكم كتابا قط. فنظر بعضهم إلى بعض ثم قال بعضهم: ألهذا تقاتلون أم لهذا تغضبون؟ وخرج علي فنزل قرية خارجا من المدينة فأتوا عثمان فقالوا: كتبت فينا بكذا وكذا؟ فقال: إنما هما اثنتان أن تقيموا شاهدين أو يمين بالله ما كتبت ولا أمليت ولا علمت وقد تعلمون الكتاب يكتب على لسان الرجل وقد ينقش الخاتم على الخاتم قال: فحصروه فأشرف عليهم ذات يوم فقال: السلام عليكم،فما أسمع أحدا رد عليه إلا أن يرد رجل في نفسه فقال: أنشدكم بالله أعلمتم أني اشتريت رومة من مالي أستعذب بها فجعلت رشائي فيها كرشاء رجل من المسلمين؟ قيل: نعم قال: فعلام تمنعوني أشرب من مائها حتى أفطر على ماء البحر؟ قال: نشدتكم بالله فهل علمتم أني اشتريت كذا وكذا من مالي فزدته في المسجد؟ قالوا: نعم قال: فهل علمتم أن أحدا منع فيه الصلاة قبلي؟ ثم ذكر شيئا قال له رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال: وأراه ذكر كتابته المفصل بيده قال: ففشا الخبر وقيل: مهلا عن أمير المؤمنين.
قلت: روى الترمذي بعضه.
رواه البزار ورجاله رجال الصحيح غير أبي سعيد مولى أبي أسيد وهو ثقة.
(7/157)
http://islamport.com/d/1/mtn/1/81/2998.html




توقيع : كتاب بلا عنوان
لي خمسة أهل العبا أطفي بهم حر الوبا.... المصطفى والمرتضى وفاطمة وأبنيهما النجبا
قال إمام أهل السنة والجماعة السبكي في طبقات الشافعية ج2- صفحة 16 عن السلفية المجسمة :

( وفى المبتدعة لا سيما المجسمة زيادة لا توجد فى غيرهم وهو أنهم يرون الكذب لنصرة مذهبهم والشهادة على من يخالفهم فى العقيدة بما يسوءه فى نفسه وماله بالكذب تأييدا لاعتقادهم ويزداد حنقهم وتقربهم إلى الله بالكذب عليه بمقدار زيادته فى النيل منهم فهؤلاء لا يحل لمسلم أن يعتبر كلامهم )
من مواضيع : كتاب بلا عنوان 0 لتحقيق طلب الحاجة من الله سبحانه و تعالى
0 الصراخ على قدر الألم .. شيخ فلسطيني ناصبي كذاب
0 روايات تهذيب السلوك و النفس في المزاح
0 ما هو حكم التمتع بالمشهورة بالزنا ؟
0 الوهابية في نهار رمضان يقذفون و يكذبون ( متصل كويتي دجال )
رد مع اقتباس