[!محمدلؤي!]

بسمه تعالى نبدأ برواية المجنونة:

3823 - حدثنا عثمان بن أبي شيبة حدثنا جرير عن الأعمش عن أبي ظبيان عن ابن عباس قال
أتي عمر بمجنونة قد زنت فاستشار فيها أناسا فأمر بها عمر أن ترجم مر بها على علي بن أبي طالب رضوان الله عليه فقال ما شأن هذه قالوا مجنونة بني فلان زنت فأمر بها عمر أن ترجم قال فقال ارجعوا بها ثم أتاه فقال يا أمير المؤمنين أما علمت أن القلم قد رفع عن ثلاثة عن المجنون حتى يبرأ وعن النائم حتى يستيقظ وعن الصبي حتى يعقل قال بلى قال فما بال هذه ترجم قال لا شيء قال فأرسلها قال فأرسلها قال فجعل يكبر
حدثنا يوسف بن موسى حدثنا وكيع عن الأعمش نحوه وقال أيضا حتى يعقل وقال وعن المجنون حتى يفيق قال فجعل عمر يكبر حدثنا ابن السرح أخبرنا ابن وهب أخبرني جرير بن حازم عن سليمان بن مهران عن أبي ظبيان عن ابن عباس قال مر على علي بن أبي طالب رضي الله عنه بمعنى عثمان قال أو ما تذكر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال رفع القلم عن ثلاثة عن المجنون المغلوب على عقله حتى يفيق وعن النائم حتى يستيقظ وعن الصبي حتى يحتلم قال صدقت قال فخلى عنها


سنن ابي داود/ كتاب الحدود/ باب في المجنون يسرق او يصيب حداً/الجزء11/ الصفحة479





1122 - حدثنا محمد بن جعفر حدثنا سعيد عن قتادة عن الحسن
أن عمر بن الخطاب أراد أن يرجم مجنونة فقال له علي ما لك ذلك قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول رفع القلم عن ثلاثة عن النائم حتى يستيقظ وعن الطفل حتى يحتلم وعن المجنون حتى يبرأ أو يعقل فأدرأ عنها عمر رضي الله عنه


مسند الامام احمد/مسند العشرة المبشرين بالجنة / ومن مسند علي بن ابي طالب رضي الله عنه/ الجزء3/ الصفحة128





[ 12288 - عبد الرزاق عن معمر عن الاعمش عن أبي ظبيان عن ابن عباس أن امرأة مجنونة أصابت فاحشة على عهد عمر ، فأمر عمر
برجمها ، فمر بها على علي ، والصبيان يقولون : مجنونة بني فلان ترجم ، فقال علي ، ما هذا ؟ قالوا : أصابت فاحشة ، فأمر عمر برجمها ، فقال : ردوها ، فردوها ، فقام إلى عمر ، فقال : أما علمت أن القلم مرفوع عن ثلاث : عن النائم حتى يستيقظ ، وعن المبتلى حتى يبرأ ، وعن الصبي حتى يعقل - أو قال : يحتلم - قال : بلى ، قال : فما بال هذه ؟ قال : فخلى سبيلها.
]
مصنف عبد الرزاق/الجزء السابع/ الصفحة80





8283 - حدثنا علي بن حمشاذ العدل ، وعبد الله بن الحسين القاضي ، قالا : ثنا الحارث بن أبي أسامة ، ثنا أبو النضر ، ثنا شعبة ، عن الأعمش ، عن أبي ظبيان ، عن ابن عباس ، رضي الله عنهما قال : أتي عمر رضي الله عنه بامرأة مجنونة حبلى فأراد أن يرجمها (1) ، فقال له علي : « أوما علمت أن القلم قد رفع عن ثلاث : عن المجنون حتى يعقل ، وعن الصبي حتى يحتلم (2) ، وعن النائم حتى يستيقظ » فخلى عنها « وقد روي هذا الحديث بإسناد صحيح عن علي رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم مسندا »
__________
(1) الرجم : قتل الزاني رميا بالحجارة
(2) الاحتلام : أصله رؤية الجماع ونحوه في النوم مع نزول المني غالبا والمراد الإدراك والبلوغ

المستدرك للحاكم النيسابوري/ كتاب الحدود/واما حديث شرحبيل بن اوس/ الجزء 19/ الصفحة48






564 - حدثنا زهير ، حدثنا جرير ، عن عطاء بن السائب ، عن أبي ظبيان ، قال : أتي عمر بامرأة قد فجرت ، فأمر بها أن ترجم (1) فمر بها على علي فعرفها ، فخلى سبيلها ، فأتي عمر فقيل له : إن عليا أخذها من أيدينا فأرسلها ، فقال : ادعوه لي ، فأتاه ، فقال : لم أرسلتها ؟ قال : والله لقد علمت يا أمير المؤمنين أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال : « قد رفع القلم عن ثلاثة : عن النائم حتى يستيقظ ، وعن الصبي حتى يبلغ ، وعن المجنون حتى يبرأ » ، وإن هذه مجنونة بني فلان ، ولعل الذي فجر بها أتاها وهي في بلائها
__________
(1) الرجم : رمي الزاني المحصن المتزوج بالحجارة حتى الموت

مسند ابي يعلى الموصلي/ مسند علي بن ابي طالب رضي الله عنه/قد رفع القلم عن ثلاثة../الجزء الثاني/ الصفحة68




5402 - أخبرنا أبو سعيد ، حدثنا أبو العباس ، أخبرنا الربيع ، أخبرنا الشافعي ، أخبرنا ابن عيينة ، عن عبيد الله بن عمر بن حفص ، عن نافع ، عن ابن عمر ، قال : « عرضت على النبي صلى الله عليه وسلم عام أحد ، وأنا ابن أربع عشرة فردني ، وعرضت عليه عام الخندق وأنا ابن خمس عشرة ، فأجازني (1) ، قال : قال نافع : فحدثت به عمر بن عبد العزيز فقال عمر ، هذا فرق ما بين الذرية والمقاتلة . ثم كتب إلى عماله (2) أن يفرضوا لابن خمس عشرة في المقاتلة ، ولابن أربع عشرة في الذرية ، قال في موضع آخر : يوم أحد ، ويوم الخندق ، قال الشافعي : فبكتاب الله ، ثم بهذا القول نأخذ . . . ، فذكر آية الإيلاء وروينا عن علي رضي الله عنه في مجنونة زنت أنه قال لعمر رضي الله عنه : أما تذكر قول رسول الله صلى الله عليه وسلم : » رفع القلم عن ثلاثة : عن النائم حتى يستيقظ ، وعن الصبي حتى يحتلم ، وعن المجنون حتى يفيق « قال : نعم ، فأمر بها فخلى عنها »
__________
(1) أجاز الأمر : أنفذه وأمضاه وجعله جائزا
(2) العمال : جمع عامل ، وهو الوالي على بلد ما لجمع خراجها أو زكواتها أو الصلاة بأهلها أو التأمير على جهاد عدوها

معرفة السنن والاثار للبيهقي/ كتاب السرقة/السن التي اذا بلغها الرجل او المرأة اقيمت عليها الحدود/ الجزء14/ الصفحة60





956 - أخبرنا أبو علي أحمد بن الفضل بن العباس بن خزيمة ، ثنا يعقوب بن يوسف القزويني ، ثنا محمد بن سعيد بن سابق ، ثنا عمرو بن أبي قيس ، عن منصور ، عن سعد بن عبيدة ، عن أبي ظبيان ، قال : « أتي عمر بن الخطاب رضي الله عنه بامرأة مجنونة قد زنت ، فأمر بها لترجم ، فمروا بها على علي رضي الله عنه ، فقال : أليست مجنونة بني فلان ؟ قالوا : بلى ، قال : ردوها ، قال : فرجعوا بها إلى عمر بن الخطاب ، فقال علي : يا أمير المؤمنين أليست مجنونة بني فلان ؟ قال علي : ألا تعلم أنه رفع القلم عن ثلاثة : المجنون حتى يبرأ (1) ، والصبي حتى يعقل ، وعن النائم حتى يستيقظ ، قال : بلى ، قال : فأرسلها »
__________
(1) برأ أو برئ : شفي من المرض

امالي ابن بشران/مجلس يوم الجمعة السادس عشر من ذي الحجة سنة خمس وعشرين/رفع القلم عن ثلاثة.../الجزء3/ الصفحة20






1451 - حدثنا ابن المنادي ، نا محمد بن عبيد الطنافسي ، نا الأعمش ، عن أبي ظبيان ، عن ابن عباس ، رضي الله عنه قال : « أتي عمر بمجنونة قد فجرت (1) ، فأمر عمر برجمها فمر بها على علي فقال : ما هذه ؟ قالوا : مجنونة أبي فلان فجرت . قال : ردوها . وأتى عمر بن الخطاب فقال : أما علمت أنه رفع القلم (2) عن ثلاثة : عن المجنون حتى يبرأ (3) وعن النائم حتى يستيقظ وعن المولود حتى يكبر . فكبر عمر ولم يرجمها »
__________
(1) فجرت : أتت فعلا من أفعال الفجور وهو الزنا
(2) القلم : الحساب والتكليف
(3) برأ أو برئ : شفي من المرض

كتاب المسند للشاشي/ الجزء الرابع/ الصفحة313 و315






1932 - أخبرنا سعيد ، نا أبو معاوية ، نا الأعمش ، عن أبي ظبيان ، قال : أتي عمر بن الخطاب بمجنونة فأمر برجمها ، فمر بها على علي رضي الله عنه يتبعها الصبيان ، فقال : ما هذه ؟ قالوا : مجنونة فجرت ، فأمر عمر برجمها ، فقال علي رضي الله عنه : كما أنتم ، لا تعجلوا ، فأتى عمر ، فقال : « يا أمير المؤمنين ، أما علمت أن القلم رفع عن ثلاثة : عن النائم حتى يستيقظ ، والمجنون حتى يبرؤ (1) ، وعن الصغير حتى يدرك » فقال عمر : كذلك ، فقال علي لعمر : « فردها ، وخل سبيلها »
__________
(1) برأ أو برئ : شفي من المرض


سنن سعيد بن منصور/ الجزء5/ الصفحة90





1194 - حدثنا عبد الله قال : حدثني أبي ، قثنا محمد بن جعفر قال : نا سعيد ، عن قتادة ، عن الحسن ، أن عمر بن الخطاب أراد إن يرجم مجنونة فقال له علي : ما لك ذلك ، سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : « رفع القلم عن ثلاثة : عن النائم حتى يستيقظ ، وعن الطفل حتى يحتلم ، وعن المجنون حتى يبرأ ، أو يعقل . فدرأ عنها عمر » .

كتاب فضائل الصحابة لاحمد بن حنبل3/206



وروي في غيرها من المصادر لكن لا بأس ان نذكر تعليق الالباني على الرواية:

( سنن أبي داود )
4399 حدثنا عثمان بن أبي شيبة حدثنا جرير عن الأعمش عن أبي ظبيان عن ابن عباس قال أتي عمر بمجنونة قد زنت فاستشار فيها أناسا فأمر بها عمر أن ترجم مر بها على علي بن أبي طالب رضوان الله عليه فقال ما شأن هذه قالوا مجنونة بني فلان زنت فأمر بها عمر أن ترجم قال فقال ارجعوا بها ثم أتاه فقال يا أمير المؤمنين أما علمت أن القلم قد رفع عن ثلاثة عن المجنون حتى يبرأ وعن النائم حتى يستيقظ وعن الصبي حتى يعقل قال بلى قال فما بال هذه ترجم قال لا شيء قال فأرسلها قال فأرسلها قال فجعل يكبر .

تحقيق الألباني :
صحيح ، الإرواء ( 2 / 5 )


صحيح وضعيف سنن ابي داود 9/399




الآن السؤال:
اين ذهب علم الخليفة عمر من علم علي؟؟؟
اليس هو الاعلم؟؟؟؟؟
فكيف بعلي يذكره بهذا الخطأ العظيم؟؟؟؟؟
ام الخليفة اجتهد وأخطأ؟؟؟؟؟؟
لكن الاجتهاد للامور الظني والرجم من الامور القطعية فكيف به يخطئ؟؟؟