[عبد الحسن2]

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف

اللهم كن لوليك الحجة بن الحسن صلواتك عليه وعلى ابائه في هذه الساعه وفي كل ساعه وليا وحافظا وقائدا وناصرا ودليلا وعينا حتى تسكنه ارضك طوعا وتمتعه فيها طويلا برحمتك يا ارحم الراحمين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

النص الأصلي بالإنجليزية:

The Arrivals pt.1 (Proof from the Holy Quran)


The foundation of the Antichrist’s Arrival


Besm Allah Alrahman Alraheem


(Eblis/Satan) said: “O my Lord! Because thou hast put me in the wrong. I will make (wrong) fair seeming to them on the earth, and I will put them all in the wrong. (39 Al-hijr)


“Exept thy servants among them, sincere and purified.”(40. Al-hijr) The Holy Quran


… and the war has been waged on mankind ever since…


(Me and Achernahr have joined forces to present to you our new series titled “The Arrivals”


This series is an extremely powerful unprecedented one as it is filled with several surprises and extremely important information


It will feature key interviews and great footage, in that highlighting the bigger picture for you, the viewer


So let’s get ready to raise the awareness and do our best to spread this information


So people around the world understand what’s really happening in today’s world


We need each and every one of you to join in and be part of this change


A lot of work has been put into making this series come true


And for that I’d like to thank “(Achernahr Freedome2u, Abdollahhashem, ifitsallahswill, truthjusticefreedom and Seifuddin. Peace from Noreagaa and Achernahr


How many men were purified by the grace of God?


… and how many have dedicated their lives to serving the sinister plans of Satan?


Please Listen carefully to this recitation…


(We can take this part directly from our Qoran) no need to write Eng one



(102 Al-baqarah) The Holy Quran


Sadaqa Allah Alatheem


So … What’s the significance behind this verse?


20 years after Jerusalem was taken the Dome of the Rock was seized by a group of warrior monks calling themselves


The Knights of the Temple of Solomon !


Or more simply “the Knights Templar”


In Jerusalem the Templars began to deviate further and further away from the practices of Christianity


They learnt the secret arts of the Kabbalah


An Ancient form of Jewish magic


Along with its dark rites and rituals


The Jews had learnt the arts from the pagans of the ancient Egypt during the times of enslavement to the Pharaoh and developed them into Babylon at the time of Nebuchadnezzar


In 1307 King Philip of France arrested them for charges of denial of Christ, homosexuality and idle worship as well as Magic


However, this did not mark their end. For what started in Babylon and Ancient Egypt is still evidently practiced today.


What is at stake is more than one small country. It is a big idea;


A New World Order”


“In fact, they have done so for centuries.


From the shadows they have engineered every major war, revolution and recession.


They control every thing you read, every thing you hear and everything you see.


They have managed to indoctrinate an entire populous to their way of thinking.


And have infiltrated key positions in places of authority.


And it is from the shadows, that they have created a new political order, a new economic order and more sinister, a new religious order.”


The evidence of the foundations they are building for global control and the arrival of the Antichrist is all around you !


Stay tuned for the proof…


To be continued inshallah…


A Noreagaa & Achernahr Production

تعقيب على الحلقة الأولى:

الآية 102 من سورة البقرة:
تاريخ اليهود وإنحرافهم من قبل الحاخامات وأسيادهم الذين يمتد جذوره إلى (آل فرعون والكهنة الفراعنة),
وللذين يعلمون تاريخ اليهود منذ أيام الفراعنة لا يملكون إلا النظر بالصورة المدهشة التي ربطت بها هذه الآية تاريخ اليهود القديم في عدة أماكن متفرقة وأزمنة متتالية والمتعلق بأعمال السحر والشيطان, والذي ظلوا يتوارثونه منذ أيام الفراعنة حتى عصرنا هذا. (الكلام هنا طبعا عن اليهود المنحرفين).

عن الباقر (عليه السلام) في حديث: فلما هلك سليمان وضع إبليس السحر وكتبه في كتاب ثم طواه وكتب على ظهره، هذا ما وضع آصف بن برخيا للملك سليمان بن داود من ذخائر كنوز العلم من أراد كذا وكذا فليعمل كذا وكذا ثم دفنه تحت سريره ثم استتاره لهم فقرأه فقال الكافرون: ما كان يغلبنا سليمان إلا بهذا، وقال المؤمنون: بل هو عبد الله ونبيه، فقال الله جل ذكره: واتبعوا ما تتلوا الشياطين على ملك سليمان.

----------------------------

الروافد الوثنية للثقافة اليهودية: من بحث للكاتب محمد بن حسن المبارك (بتصرف)
عند مراجعة التاريخ اليهودي، نجد أن بني إسرائيل الذين كانوا يتصفون بميلهم إلى الوثنية اعتمدوا على عدة روافد لتلك الثقافة الوثنية، لا سيما من خلال الثقافنين اللتين عاصرتاها وامتزجتا بها، وهما: الثقافة الفرعونية المصرية القديمة، والثقافة البابلية.

لا شك أن بني اسرائيل خلال وجودهم في مصر تأثَّروا كثيرا بالثقافة الوثنية التي كانت سائدةً هنالك، إلاَّ أنهم وبعد خروجهم من مصر استرفدوا الكثير من المعطيات الوثنية لدى المصريين القدماء، محاولين بذلك إدخاله على دينهم اليهودي الذي اختلطت به وثنيات وأساطير كثيرة، فقد عرفوا تقاليد كابالا المصرية القديمة ونقلوها. فالسحرة أو الكهان، والذين كانوا يمثلون الفكر والفلسفة التي يعتمد عليها فرعون، مع اشتغالهم بالسحر أيضاً وتأديتهم لطقوس سحرية معينة من السحر الأسود، بالإضافة إلى اشتغالهم ببعض العلوم الطبيعية كعلم الفلك والرياضيات والهندسة .
التراث اليهودي يختزل هذه الأسماء الوثنية، بل وتنتشر عبادة الإله "ست" من خلال تعاليم الكابالا اليهودية.
في الألفية الخامسة ق.م كانت بداية الحضارة السومريية في بلاد الرافدين، حيث كون السومريون العبِيديون بجنوب العراق االمدن السومرية الرئيسية كأور عاصمة "بابل" ونيبور ولارسا ولجاش وكولاب وكيش وإيزين وإريدو و أد.
واشتهرت بابل في ذلك الوقت بممارسة كثير من الطقوس والتعاليم السحرية، ففي تلك الفترة تقريباً ـ على الأظهر ـ أنزل الله الملكين هاروت وماروت بمدينة بابل لتعليم الناس السحر ابتلاءً من الله عز وللتمييز بين السحر والمعجزة، حتى يتبين للناس صدق الرسل والأنبيا وكذب الدجاجلة والسحرة.

وفي عهد سليمان عليه السلام كان السحر متفشياً في بني اسرائيل، فجمع سليمان كتب السحر والكهانة ودفنها تحت كرسيه، فلم يستطع أحد من الشياطين أن يدنو من الكرسي فلما مات سليمان، وذهب العلماء الذين يعرفون الأمر، جاء الشيطان في صورة إنسان فقال لليهود، هل أدلكم على كنز لا نظير له ؟ قالوا نعم ، قال: فاحفروا تحت الكرسي فحفروا – وهو متنح عنهم – فوجدوا تلك الكتب، فقال لهم : إن سليمان كان يضبط الإنس والجن بهذا، ففشا فيهم أن سليمان كان ساحراً، ولذلك لما نزل القرآن بذكر سليمان في الأنبياء ، أنكرت اليهود ذلك ، وقالوا إنما كان ساحراً ، فنزل قوله تعالى: ( وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَلَكنَّ الشَّيَاطِينَ كَفَرُوا يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ ) سورة البقرة – الآية 102 .
البابليون القدماء وعبادة الشيطان:
عبادة الشياطين ـ في حقيقة الأمرـ قديمة قدم الشرك، وقدم الديانات الوثنية نفسها ـ، إذ كانت موجودة منذ تحوَّل الناس عن الحنفية التي نزل بها آدم عليه السلام إلى الشرك واتخاذ الأنداد من دون الله.
وعبادة الشياطين لها جذورفي معظم الحضارات القديمة والتي كانت في الغالب حضارات وثنية، حيث تتطلب الممارسات الوثنية ومن الكهنة طقوساً سحرية خاصةً تقدم لعالم "الأرواح الشريرة" للاستعانة بهم في تحقيق مرادات الكهنة ومرتاديهم، وبالتالي نستطيع أن نستنتج بداية تاريخ هذه العبادة من خلال تاريخ السحر نفسه.
أمَّا بالنسبة إلى عبادة إبليس نفسه لكونه رمزا لغلبة الشر المحض، فقد أشار القرآن الكريم إلى عبادة الشيطان في عدة مواضع، قال تعالى: { ألم أعهد إليكم يا بني آدم أن لا تعبدوا الشيطان إنه لكم عدو مبين}.



فرسان الهيكل أو فرسان المعبد
Knights Templar أو The Order of the Temple
أو "The knights of the temple of Solomon" :


يعرفون أيضا باسم الجنود الفقراء
هم من أشهر الجيوش [COLOR=window****]المسيحية كانوا في [COLOR=window****]الشرق الأوسط[/COLOR] حوالي قرنين لضمان سلامة الحجاج الأوروبين الذين كانوا يسافرون للقدس بعد انتصار [COLOR=window****]الصليبيين[/COLOR].

[/COLOR]المنظمه وجدت في العصور الوسطى، وقد أسست في أعقاب [COLOR=window****]الحملة الصليبية الأولى عام [COLOR=window****]1096[/COLOR] من أجل أهداف مادية وإستعمارية ل[COLOR=window****]بيت المقدس[/COLOR] من [COLOR=window****]المسيحيين[/COLOR] الغربيين من [COLOR=window****]أوروبا[/COLOR] كهدف أساسي، ورسميا أقرتها [COLOR=window****]الكنيسة[/COLOR] الكاثوليكية الرومانية في عام 1128، 1129، وأصدرت لفرسان المعبد وثيقة أقسموا فيها بإلتزام الطاعة كشعارا لهم ولأعمالهم، ونمت هذه الحركة بسرعة وأصبحت ذات شهرة، وقام فرسان المعبد في بادئ الأمر بأعمال جيدة منذ نشأتهم، وتميزوا [COLOR=window****]بالشجاعة[/COLOR] في [COLOR=window****]المعارك[/COLOR]، وأصبحت حركة فرسان المعبد ثرية جدا في [COLOR=window****]القرن الثاني عشر[/COLOR] نتيجة الهبات التي كانت تأتي أليهم من جميع البلدان الغربية التي شجعت أعمالهم حيث أنها قامت على أعمال مميزة وجديرة بالإحترام من الناحية الدينية، وقامت في بادئ الأمر بتجنيد الفرسان المذنبين والمطروديين من الخدمات العسكرية وكنتيجة لحماية رجال [COLOR=window****]الكنيسة[/COLOR] لهم والباباوات والأساقفة لم يتم نفيهم من الكنائس، بل سمحوا لهم بإنشاء كنائسهم الخاصة.

تاريخ فرسان المعبد يضم حوالي قرنين من العصور الوسطى، تأسست عام 1100م في وقت مبكر، ثم تم حلها في وقت مبكر عام 1300s نتيجة سوء سمعتهم في هذا الوقت.
فرسان المعبد يعود مصدرهم إلى الوراء بعد فترة قصيرة من الحملة الصليبية الأولى حوالي 1119، قام [COLOR=window****]هيوجز دي بانز[/COLOR] بجمع ثمانية من أقاربه الفرسان من ضمنهم [COLOR=window****]جيودوفري دي سانت أومير[/COLOR] وبدأ الأمر، إلتزموا في هذا الوقت بحماية رحلات الحجاج إلى الأماكن المقدسة، إقتربوا في هذا الوقت من [COLOR=window****]الملك[/COLOR] [COLOR=window****]بلدوين الثاني[/COLOR] [COLOR=window****]ملك[/COLOR] [COLOR=window****]القدس[/COLOR] الذي سمح لهم بإقامة [COLOR=window****]مقر[/COLOR] على الجانب الجنوبي الشرقي من [COLOR=window****]الحرم الشريف[/COLOR]، داخل [COLOR=window****]المسجد الأقصى[/COLOR]، كان [COLOR=window****]تل[/COLOR] [COLOR=window****]الهيكل[/COLOR] (مقرهم) [COLOR=window****]مكان مقدس[/COLOR] لكل من [COLOR=window****]اليهود[/COLOR] [COLOR=window****]والمسيحيين[/COLOR] [COLOR=window****]والمسلمين[/COLOR] على السواء على مر [COLOR=window****]التاريخ[/COLOR]، وبالنسبة [COLOR=window****]لليهود[/COLOR] خاصة أنه مكان هيكل سليمان، كما يقال أنه مكان الذي أمر فيه النبي [COLOR=window****]إبراهيم[/COLOR] بالتضحية بإبنه [COLOR=window****]إسماعيل[/COLOR]، أيضا هو من المناطق المهمة [COLOR=window****]للمسلمين[/COLOR] حيث قام [COLOR=window****]الخليفة[/COLOR] [COLOR=window****]عبد الملك بن مروان[/COLOR] ببناء [COLOR=window****]مزار إسلامي[/COLOR] كبير بجانب [COLOR=window****]المسجد الأقصى[/COLOR] الذي قدم إلية سيدنا [COLOR=window****]محمد[/COLOR] صلى الله عليه وسلم في رحلة [COLOR=window****]الإسراء ومعراج[/COLOR] ثم أعرج به منه إلى [COLOR=window****]السماء[/COLOR]، وقام [COLOR=window****]الخليفة[/COLOR] [COLOR=window****]عبد الملك بن مروان[/COLOR] ببناء [COLOR=window****]مسجد[/COLOR] [COLOR=window****]قبة الصخرة[/COLOR].
حول [COLOR=window****]الصليبيون[/COLOR] [COLOR=window****]المسجد الأقصى[/COLOR] في هذا الوقت إلى [COLOR=window****]كنيسة[/COLOR] وسميت معبد اللرب أو templum Domini ومن هنا أخذ اسمهم templar
عرف القليل عما كانوا يفعلونه في السنوات التسع الأولى ولكن في عام [COLOR=window****]1129[/COLOR] عندما أصبحوا حركة رسمية من جانب [COLOR=window****]الكنيسة[/COLOR] في [COLOR=window****]مجلس تروي[/COLOR] أصبحوا مشهورين جدا في شتى أنحاء [COLOR=window****]أوروبا[/COLOR] ومكنتهم هذه الشهرة من جمع تبرعات ضخمة من الأموال والأراضي [COLOR=window****]وتجنيد[/COLOR] [COLOR=window****]الفرسان[/COLOR] للإيحاء بأنهم على مقدرة [COLOR=window****]للدفاع[/COLOR] عن [COLOR=window****]القدس[/COLOR]. نمت الحركة السرية لفرسان المعبد بشكل كبير من خلال أوروبا الغربية في فرنسا وأسكتلاندا وإنجلترا وبعد ذلك إنتشرت إلى أسبانيا والبرتغال.

إنهيار حركة فرسان المعبد:
إرتبط مصير فرسان المعبد [COLOR=window****]بالصليبيين[/COLOR] لذلك بعد ما خسر [COLOR=window****]الصليبيين[/COLOR] خف دعم فرسان الهيكل ثم ثارت إشاعات بأنهم عصابات سرية لذلك بدأ [COLOR=window****]ملك[/COLOR] [COLOR=window****]فرنسا[/COLOR] [COLOR=window****]فيليب الرابع[/COLOR] وكان مديونا لهم فقام بسجنهم وبتعذيبهم حتى يعترفوا بجرائم، ثم يحرقهم على أعمدة وفي عام [COLOR=window****]1312[/COLOR] ألغى [COLOR=window****]بابا الفاتيكان[/COLOR] [COLOR=window****]كليمنت جيش[/COLOR] حركة فرسان المعبد حيث وصلت القوة المفرطة لفرسان المعبد إلى أقصاها من قوة مالية وكعصبة مستقلة عن الجيوش يمكنها عبور أي حدود، فقد كانوا يقومون بأعمال بنكية ومصرفية دولية يغنمون منها [COLOR=window****]أرباحا[/COLOR] طائلة. وفي عام [COLOR=window****]1305[/COLOR] ساءت سمعة فرسان المعبد إلى أقصى حد حيث أصبحوا موضع شك من ناحية الأهداف التي تأسس عليها حركتهم ونسب أليهم عدد من الأعمال الرذيلة مثل [COLOR=window****]الإدمان[/COLOR] وشرب الخمور [COLOR=window****]والزنى[/COLOR] وما شابة من الرذائل، فأمر البابا [COLOR=window****]كلمنضس الخامس[/COLOR] في عام [COLOR=window****]1305[/COLOR] أستاذهم الأعظم وهو [COLOR=window****]جاك دي مولاي[/COLOR] أن يغادر [COLOR=window****]قبرص[/COLOR] حيث كان يقوم بتنظيم [COLOR=window****]القوات الصليبية[/COLOR] في هذا الوقت، وقامت محاكمات كثيرة لعدد من الفرسان على أثر السمعة السيئة والأعمال الرزيلة.
ويعتقد البعض ان سبب الخلاف الرئيسى مع الكنيسة كان في رفضهم فكرة الإعتراف بالخطايا المتبع لهذا اليوم في الكنيسة الكاثوليكية والتي وحسب تقاليد الكنيسة فان الكاهن سوف لن يفشي اي سر ولكن اصرارهم على عدم القيام بذلك الطقس الكاثوليكي اثار ريبة وشكوك من الكنيسة التي فرضت ضغوطا على الملك باتخاذه لقرار محاربة ذلك التيار.
ولكن من الأسباب المهمة في إنهيار حركة فرسان المعبد أنهم كانوا مسيطرين على القطاع الإقتصادي. حتى أن الملك [COLOR=window****]فيليب الرابع[/COLOR] كان مديونا لهم فخشي أن يتفاقم [COLOR=window****]خطرهم[/COLOR] علي [COLOR=window****]السلطه الملكية[/COLOR] في ذلك الوقت، هذا إلى أن غدت دعوة الفرسان في كثير من الأحوال خطرا على النظم الإجتماعية والأخلاقية والاقتصادية.
[/COLOR]


--------------------------------------

الكابالا أو " القبالة"
-kabbalah :


الكابالا فرقة أو مذهب يهودي يقوم على تفسيرات باطنية للأفكار التلمودية من التعاليم الغيبية والروحانية والتي تشتمل على السحر والممارسات الصوفية، ولا يرفض اليهود هذه التعاليم، بل يعتبرونها الحلقة الداخلية التي لا يكشف عنها "للأغيار" والتي تعبر عن التقوى والولاء في ديانتهم.
وقد سميت أول أمرها: الحكمة المستورة، ومن ثم بات اسمها القبالة؛ والكلمة من أصل آرامي ومعناها القبول أو تلقي الرواية الشفهية، وقد تأثرت القبالة بفلسفات هندية وفارسية ويونانية إشراقية، كما أنها أخذت بفكرة الانتظار.
ظهرت صرعات عند المشاهير تتعلق برموز الكابالا وأخذ يقلدها الكثير من المراهقين.

يتبع

[/COLOR]