1-وضع القولين وأثارت عده نقاط عليها
صحيح البخاري - كتاب العلم - باب كتابة العلم
114 - حدثنا : يحيى بن سليمان قال : ، حدثني : إبن وهب قال : أخبرني : يونس ، عن إبن شهاب ، عن عبيد الله بن عبد الله ، عن إبن عباس ، قال : لما إشتد بالنبي (ص) وجعه قال : إئتوني بكتاب أكتب لكم كتاباًً لا تضلوا بعده ، قال عمر : أن النبي (ص) غلبه الوجع وعندنا كتاب الله حسبنا فإختلفوا وكثر اللغط قال : قوموا عني ولا ينبغي عندي التنازع فخرج إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين كتابه
صحيح البخاري - كتاب المغازي - باب مرض النبي (ص) ووفاته-4168
صحيح البخاري- كتاب الأشربة - باب قول المريض قوموا عني-5345 -
صحيح البخاري- كتاب الإعتصام بالكتاب والسنة - باب كراهية الخلاف-6932
صحيح مسلم - كتاب الوصية - باب ترك الوصية لمن ليس له شيء يوصي فيه- 1637 --
مسند أحمد - ومن مسند بني هاشم - بدايه مسند عبدالله بن عباس (ر)-3101
مسند أحمد - باقي مسند المكثرين - مسند جابر بن عبد الله (ر-14316
وقال : ((إن الرجل ليهجر)) أو : ((إن النبي غلبه الوجع)) , تجده بألفاظ مختلفة في : 1ــ صحيح البخاري 1/32 كتاب العلم / باب كتابة العلم و 4 / 7 كتاب المرضى / باب قول المريض قوموا عني و 4/271 كتاب الاعتصام بالكتاب والسنة / باب كراهية الخلاف و 2/178 كتاب الجهاد والسير / باب هل يستشفع إلى أهل الذمة و 4/62 باب الجزية والموادعة مع أهل الذمة والحرب.2ــ صحيح مسلم 3/1259 كتاب الوصية / باب ترك الوصية و 3/1257 كتاب الوصية / باب ترك الوصية .3ــ مسند أحمد 1/24 و 222 و 3/346 . وغيرها كثير ....
انساب الاشراف للبلاذزي-الجزءالاول-ص562
رقم الحديث: 624
(حديث مرفوع) حَدَّثَنِي أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ(ثقه حافظ) ، ثنا أَبُو عَاصِمٌ النَّبِيلُ(ثقه ثبت) ، ثنا مَالِكُ بْنُ مِغْوَلٍ(ثقه ثبت) ، عَنْ طَلْحَةُ بْنُ مُصَرِّفٍ(ثقه) ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ (ثقه ثبت)، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ(حبر الامه) ، أَنَّهُ قَالَ : " يَوْمَ الْخَمِيسِ ، وَمَا يَوْمَ الْخَمِيسِ ؟ اشْتَدَّ فِيهِ وَجَعُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَبَكَى ابْنُ عَبَّاسٍ طَوِيلا ، ثُمَّ قَالَ : فَلَمَّا اشْتَدَّ وَجَعُهُ ، قَالَ : ائْتُونِي بِالدَّوَاةِ وَالْكَتِفِ أَكْتُبُ لَكُمْ كِتَابًا لا تَضِلُّونَ مَعَهُ بَعْدِي أَبَدًا ، فَقَالُوا : أَتُرَاهُ يَهْجُرُ ، وَتَكَلَّمُوا ، وَلَغَطُوا ، فَغَمَّ ذَلِكَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَأَضْجَرَهُ ، وَقَالَ : إِلَيْكُمْ عَنِّي ، وَلَمْ يَكْتُبْ شَيْئًا " .
نثير عده نقاط على الامر
1-النبي-ص- يأمر بفعل وهذا الفعل فائدته او اتبعوه من كان حاضر لعصمت الامه من الضلال كما بين روحي فداه
2-التشكيك في عقل النبي-ص-وقدرته العقليه بقوله-يهجر-او غلبه الوجع-والهجر الفحش من الكلام والهذيان-واما غلبه الوجع-فورد في البخاري فقط عند حديث عائشه حول سحر النبي-ص- حيث ورد هناك ماوجع الرجل-قالوا مطبوب يعني مسحور-فهل سب النبي -ص- واتهامه بالهذيان هو توحيد والله يقول
وما ينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحى
3-هل بقى عمر على ايمانه او اسلامه أصلا بعد ان طردهم النبي-ص- بقوله-قوموا عني- والله يقول-
( ولا تطرد الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه ما عليك من حسابهم من شيء وما من حسابك عليهم من شيء فتطردهم فتكون من الظالمين )
فهل النبي-ص- ظالم عندما طردهم
4-النبي-ص- غم وتأذى بسبب هذا الفعل المشين والله يقول
فما تقولون الان
هذه عده اسئله فقط لتحريك العقول وليست كلها والان سنأتي بالحديث الثاني ونبين عليه امور