عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية مصحح المسار
مصحح المسار
عضو فضي
رقم العضوية : 71598
الإنتساب : Mar 2012
المشاركات : 1,992
بمعدل : 0.45 يوميا

مصحح المسار غير متصل

 عرض البوم صور مصحح المسار

  مشاركة رقم : 17  
كاتب الموضوع : اين طريق الحق المنتدى : منتدى الجهاد الكفائي
افتراضي
قديم بتاريخ : 09-08-2014 الساعة : 12:14 PM


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اين طريق الحق [ مشاهدة المشاركة ]
الاخ مصحح المسار
ان السيد مقتدى الصدر قال يجب تنفيذ المطالب المشروعة للمتظاهرين، وقد عتب عليهم عندما رفعوا الشعارات الطائفية وهذا نفس موقف المرجعية التي دعت الى تنفيذ المطالب المشروعة فقط، وان السيد قصد السنة المعتدلين وقد كررها في اكثر من موقف وليس السنة المتشددين، اما انتم فتنظرون الى السنة ككل بانهم ارهابيين، بالاضافة الى ان المرجعية تنظر الى السنة بانهم انفسنا ولكن ما ان يقول مقتدى الصدر حتى يبدأ البعض بالانتقاد للسيد مقتدى الصدر.
اما حماية المقدسات فمن السذاجة والغباء ان يفكر الانسان بالذهاب الى الموصل للدفاع عن المقدسات وقد احتلوها كلها بالاضافة الى انه لاتوجد لديك موطئ قدم هناك وعدم امكان توصيل دعم الى هناك، اما ديالى فلا اتعقد انهم تقدموا نحوها.
اما صلاح الدين والاماكن المقدسة، وين انت عايش، ألم تذهب سرايا السلام الى هناك بعد ان تمكن داعش من استهداف الامامين، عندها تحركت سرايا السلام لتسحق داعش محققة تقدم كبير وفي وقت قصير وتمكنوا من دفعهم لمسافات كبيرة وبخسائر قليل جداً حيث اعطوا شهيد واحد وعدد قليل من الجرحى، وهاهم اليوم في جرف الصخر والحمد لله لم نعطي اي شهيد او اي جريح.

************************************************** ***********
أخي العزيز لتعرف أولاً أن ظهور مقتدى وتصريحه هكذا؛ وقوله وصلتنا معلومات استخبارية هو تصريح سياسي بحت!!!.. وكان قد اعتزلها ورجع واعتزلها ورجع!!!... وهذا تخبط في حد ذاته؛ ثانياً كتلته التي دخلت بثلاث قوائم انتخابية والتي كانت لا تمثله بل ورفض وضع صوره في دعايتها الانتخابية ووضعتها وتمسكت به وتغاضى عن ذلك وعاد بقوة لدعمها بصورة غير مباشرة تتحدث عن الحكومة وتنتقدها وتحملها كل المسؤولية في ما يحدث؛ وقد هذرت مها الدوري وهذر الاعرجي وأول من أمس هذر الكناني ضياء بأغبى طرح سياسي والواجب والصحيح أن من يعرض التعاون مع الحكومة ويسندها من المفترض أن يكون على وفاق معها لا
يتعامل معها حسب المزاج؛ ثالثاً نحن حينما نتحدث عن مظاهرات السنة لا نتحدث عن كل السنة بل سياسيي السنة كالعلواني والعيساوي ومن يقف من وراءهم كعلي حاتم السلمان ورافع الرافعي والسعدي والضاري وغيرهم
وقد كان لمقتدى الصدر الفضل في إسنادهم بقوله بتهميشهم ومظلوميتهم
عناداً وكبراً لكي يخالف المالكي الذي سعى قبلها بأشهر لحجب الثقة عنه وبالتعاون مع أياد علاوي رئيس قائمة أغلب قادة السنة الناعتين لنا ولجيشنا بالصفوية وبالتعاون مع البرزاني في اربيل والنجف؛ وقد سئل يا حبيبي في النجف وقربه النجيفي وعلاوي عن عدم حضور ممثل لدولة القانون وقتها قال لم يحضورا واحنة ما دعيناهم !!!... بصلف منقطع المثيل كعادته!!!...
رابعاً قل لسيدك وقائدك المأمور بطاعته وطاعة آل الصدر أن يحدد مكان تواجد سرايا السلام فقد عممها هذا من جهة من جهة أخرى ؛ الموصل لم تكن كلها تحت سيطرة داعش يا حبيبي وكان هناك مواطيء قدم كثيرة فيها أما صلاح الدين وحماية مقدساتها في سامراء فلا بأس به مع التذكير بوجود قواعد وعمليات انطلاق واستخبارات هناك للجيش الوظيفي الذي بلا عقيدة هناك ؛ فلا تضخم ما لايتضخم من اعمالكم؛ وفي ديالي يبدو أنك لاتعيش هنا فلهم مواطيء قدم هناك وخاصة بعد طرد المحافظ حليفكم والمجيء ببديل عنه؛والطامة الكبرى في جرف الصخر يا ترى هل هي مدينة مقدسة حتى يزج سيدك بمليشياته سرايا السلام هناك !!!... ؟!... الجواب كلا وكلا!!!... لكنه كعادته يجب أن يخالف فالقول بالجهاد الكفائي من قبل السيد علي السيستاني دام ظله ؛ جعله في موقف الحرج وقد أسقط بيده ؛ كيف وهو قائل بتهميش وحقوق ومظلومية هؤلاء ؟!... فشكل سرايا السلام... ولا توجد في كل العالم سرايا للسلام تحارب بالسلاح الذي عرضت تشكيلاته في بغداد!!!... أما عن التقدم الذي تتحدث عنه في جرف الصخر فهو أكذوبة كما تتهم قوات الجيش العراقي بأنها ستفعل وستحرر وستتقدم فمازال القتال في جرف الصخر والمليحة والبحيرات بكر وفر؛ مسك الأرض ؛ فتركها...
والمحصلة النهائية من كل ذلك يا أخي العزيز أن مقتدى الصدر يشكر على دعمه للجيش العراقي والحكومة العراقية كسياسي رئيس لكتلة في البرلمان كبيانه المزبور ؛ فليعش لعبة السياسة كما هي والتي يعيشها الحوثيون كيد واحدة في اليمن والمعارضة البحرينية كيد واحدة في البحرين وحزب الله في لبنان كيد واحدة مع حلفائه سنة ومسيح؛ وكما تعيشها إيران كيد واحدة؛ وهو مقصر كما المالكي في ما يحصل اليوم؛ والدليل أنه يعارضه ويفتح النار عليه ويضعفه ويقوض أساس دولته ببياناته بنكهتها السياسية ثم ينادي بنصائحه ونبوآته ودعمه في وقت آخر؛ فليكن مع المالكي سواء بحزب دعوة أسس سنة 1957 وحزب ومليشيا جيش المهدي- أسس سنة 2003؛ وكلاهماله كتلة نيابية في البرلمان تخطيء وتصيب ...

توقيع : مصحح المسار
إلى أمي وأبي فـــــــــي ســِــفر
العطاء والعطف والحـــــــــنان
صفحة تتجدد وتُمجّــــــدوبِــــر ٌ
على الموعد؛؛؛ لكم مني ...
تحـــــية ومــــــودة وســــــــلام
من مواضيع : مصحح المسار 0 قصيدة (( سامرُنا رمضان)) تقبل الله صيامكم وقيامكم
0 صيدتي المتواضعة في ذكرى أربعينية الحسين ع سفينةُ الفوز
0 ومضة حسينية
0 **قصيدة (( يم جف عباس المكطوعة)) بعامية أهل العراق**
0 دليل أحزان ... قصيدة في ذكرى محرم الحسين عليه السلام
رد مع اقتباس