عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية عبد الحسن2
عبد الحسن2
المستبصرون
رقم العضوية : 19912
الإنتساب : Jun 2008
المشاركات : 1,321
بمعدل : 0.23 يوميا

عبد الحسن2 غير متصل

 عرض البوم صور عبد الحسن2

  مشاركة رقم : 14  
كاتب الموضوع : عبد الحسن2 المنتدى : منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام
افتراضي
قديم بتاريخ : 01-06-2010 الساعة : 03:19 AM


اللهم كن لوليك الحجة بن الحسن صلواتك عليه وعلى ابائه في هذه الساعه وفي كل ساعه وليا وحافظا وقائدا وناصرا ودليلا وعينا حتى تسكنه ارضك طوعا وتمتعه فيها طويلا برحمتك يا ارحم الراحمين


تعقيب:

الصهيونية Zionism
تعريفها : هي منظمة يهودية تنفيذية ، مهمتها تنفيذ المخططات المرسومة لإعادة مجد بني إسرائيل -اليهود- وبناء هيكل سليمان ، ثم إقامة مملكة إسرائيل ثم السيطرة من خلالها على العالم تحت ملك (ملك يهوذا) المنتظر . سميت بذلك : نسبة إلى (صهيون) جبل يقع جنوب بيت المقدس يقدسه اليهود.
الصهيونية قرينة للماسونية إلا أن الصهيونية يهودية بحتة في شكلها وأسلوبها ومضمونها وأشخاصها، في حين أن الماسونية يهودية مبطنة تظهر شعارات إنسانية عامة ،وقد ينطوى تحت لوائها غير اليهود من المخدوعين والنفعيين.
كما أن الصهيونية حركة دينية سياسية معلنة تخدم اليهود بطريق مباشر فهي الجهاز التنفيذي الشرعي والرسمي لليهودية العالمية. في حين أن الماسونية حركة علمانية إلحادية سرية تخدم اليهود بطريق غير مباشر ، فهي القوة الخفية التي تهيء الظروف والأوضاع لليهود .
تاريخها ونشأتها :
الصهيونية قديمة فقد مرت بمراحل كثيرة منذ القرون الأولى قبل ظهور المسيحية وبعدها وقبل ظهور الاسلام وبعده ، وكانت مراحلها الأولى مهمتها تحريض اليهود على الانتفاض والعودة إلى أرض فلسطين وبناء هيكل سليمان ، وتأسيس مملكة إسرائيل الكبرى ، وحــوك المؤامرات والمكائد ضد الأمم والشعوب الأخرى .
اما الصهيونية الحديثة : فقد بدأت نواتها الأولى عام 1806م حين اجتمع المجلس الاعلى لليهود بدعوة من / نابليون -لاستغلال أطماع اليهود وتحريضهم على مساعدته - ثم حركة ( هرتزل ) اليهودي التي تمخضت عن المؤتمر اليهودي العالمي في (بال) بسويسرا عام 1897م والذي قرر فيه إقطاب اليهود مايسمى بـ(بروتوكلات حكماء صهيون) وهو المخطط اليهودي الجديد للاستيلاء على العالم ومن هذا المؤتمر انبثقت المنظمة الصهيونية الحديثة .

اليهود الأشكناز
ويعتبر الأشكناز هم غالبية اليهود المعاصرين (80٪).
اليهود الأشكناز هم [COLOR=window****]اليهود[/COLOR] الغربيون الذين ترجع أصولهم إلى [COLOR=window****]أوروبا الشرقية ثم إنتقلوا إلى [COLOR=window****]ألمانيا[/COLOR] و[COLOR=window****]فرنسا[/COLOR] ومعظم [COLOR=window****]أوروبا[/COLOR] وأمريكا، وينحدرون من سلالات تركية-تترية ([COLOR=window****]الخزر[/COLOR]) تحولت إلى اليهودية في القرن الثامن بعد الميلاد وقد ثبت أن كل اليهود الأشكناز ليسوا ساميين ولا ينتمون إلى الشرق الأوسط بل هم عرق ترك-مغول ولم يسكنوا الشرق الأوسط قط. [/COLOR]
وهناك اليهود السفارديم وهم الذين تعود أصولهم الأولى ليهود [COLOR=window****]أيبيريا (إسبانيا والبرتغال) الذين طردوا منها في القرن الخامس عشر، وتفرقوا قي شمال أفريقيا وآسيا الصغرى والشام [/COLOR]
و أيضا اليهودالمزراحيون وهم يهود [COLOR=window****]الشرق الأوسط وبعض البلدان الإسلامية. يتضمن هذا المصطلح أيضا [COLOR=window****]يهود إيران[/COLOR]، [COLOR=window****]يهود الجبال[/COLOR] ([COLOR=window****]القفقاس[/COLOR])، يهود الهند، يهود [COLOR=window****]كردستان[/COLOR]، يهود [COLOR=window****]جورجيا[/COLOR]،، يهود [COLOR=window****]بخارى[/COLOR] ([COLOR=window****]أسيا الوسطى[/COLOR]) إضافة إلى [COLOR=window****]يهود اليمن[/COLOR][COLOR=window****]ويهود العراق[/COLOR][COLOR=window****]ويهود سوريا[/COLOR][COLOR=window****]ويهود الجزيرة العربية[/COLOR]. [/COLOR]


تبعية الإعلام في معظم دول العالم للإعلام الماسوني:

هناك تبعية واضحة لوسائل الإعلام العربية والعالمية لنفس النهج والنمط في الأغاني والمسلسلات...الخ
إن هذه الوسائل في تطورها التكنولوجي تتبع نفس المنهج والهدف الخبيث من قبل من يملكها. من الامبرياليون وعملائهم الفاسدون في كل أنحاء العالم. مما يعكس أسرار التحالف والعلاقة الوثيقة بين الإمبريالية الماسونية وعملائها الذين مكنتهم من السلطة وظلت تحمي عروشهم.
وهناك ثغرات واضحة ومفتعلة بين دور الفقهاء الرسميين والمثقفون والصحفيين والناقدين والتربويين العاملين على مناهج المدارس والجامعات في عدم تمكينهم من أداء رسالتهم المفترضة في التصدي لهذا المخطط.

وهذا مقال للكاتب فهمي هويدي رائحة كريهة في فضائنا يشرح واقع الحال بعنوان: (رائحة كريهة في فضائنا)
أشم رائحة كريهة وغير زكية فى الفضاء الإعلامى العربى. مصدرها ضيف جديد قدم إلى الساحة هو روبرت ميردوخ، اللاعب الكبير والخطير فى حلبة الإعلام العالمى بمختلف فنونه.
فقبل أيام أعلن الرجل أنه اختار أبوظبى لكى تكون مقرا لنشاط امبراطوريته الإعلامية فى الشرق الأوسط. وأنه سينقل إليها بعض قنواته الفضائية التى تتمركز فى هونج كونج.
وقد صدر عنه ذلك الإعلان بعد أن أبرم عقدا مع الأمير الوليد بن طلال، استحوذ بمقتضاه على نحو 10٪ من رأسمال شركة روتانا الإعلامية، التى تعد واحدة من أهم ممولي ومنتجي الأعمال الفنية فى العالم العربى. (تملك ست قنوات تليفزيونية ولديها فرع لإنتاج الأفلام)، وقد دفع مقابل ذلك 70 مليون دولار، مع حقه فى مضاعفة حصته خلال السنة ونصف السنة المقبلة.
ميردوخ (79 عاما) بدأ مسيرته فى الصحف المحلية والتليفزيونات التى تصدر فى بلده الأصلى (أستراليا). ثم ما لبث أن تمدد إلى بريطانيا والولايات المتحدة الأمريكية، حيث بسط سيطرته على صناعة الأفلام والإعلام الفضائى وحتى شبكات الإنترنت،
يكفى أن تعلم أنه يسيطر الآن على 40٪ من الصحف البريطانية، فى مقدمتها صحيفتا التايمز والصن، إلى جانب سيطرته شبه الكاملة على التجارة التليفزيونية البريطانية.
وقد تمددت مجموعته الكبرى نيوز كوربوريشن فى الولايات المتحدة، حيث سيطرت على عدة صحف فى مقدمتها نيويورك بوست، إضافة إلى قنوات التليفزيون التى على رأسها فوكس نيوز التى تعد أبرز أبواق المحافظين الجدد، والأقوى مناصرة لإسرائيل والأشد تأييدا لمخططات الهيمنة الأمريكية فى المنطقة ومعروف دورها فى تأليب الرأي العام العالمي ضد العراق، وتوفير أرضية شعبية متعاطفة مع غزوه وإسقاط نظامه.
يوم 23 فبراير الماضي أصدرت روتانا بيانا أعلنت فيه الاتفاق الذى تم مع ميردوخ ومجموعته العالمية نيوز كورب، وعقد الأمير الوليد بن طلال مؤتمرا صحفيا فى الرياض قال فيه إن الاتفاق لا يعد نقلة نوعية لروتانا وحدها وإنما للعالم العربى كله. وذكر أنه يأمل فى أن تساعد العلاقة بين روتانا ونيوز جروب فى تعديل صورة مجموعة ميردوخ التى تعد معادية للعرب.
واعتبر أن قناة فوكس ليست المحطة الأمريكية الوحيدة المعادية للعرب، لأن ذلك العداء يعد حالة عامة فى الولايات المتحدة، ثم أضاف قائلا «سنقوم بما فى وسعنا بغية تصحيح لهجتها!.
نقل ميردوخ لبعض أنشطته إلى أبوظبى، ودخوله شريكا فى روتانا ليس بريئا تماما. صحيح أن العالم العربى يشكل سوقا جيدة للأفلام والمسلسلات والمنوعات التى تستهوى الشباب وتقوم مجموعة نيوز جروب بإنتاجها أو توزيعها، إلا اننا ينبغى ألا نتجاهل أنه واجه ضغوطا وقيودا فى هونج كونج من قبل الجهات التشريعية الصينية التى دأبت على انتقاد ما تبثه قنواته من مواد هناك، الأمر الذى اضطره إلى الرضوخ فى بعض الأحيان. ودفعه بعد ذلك إلى الاتجاه إلى العالم العربي الذى وجده مفتوحا وأكثر تسامحا من الصين.
من الأنباء التى تسلط الضوء على أنشطة السيد ميردوخ أنه اشترى مؤخرا محطة تليفزيونية خاصة فى تركيا (تى. جى. آر. تى)، ويسعى الآن إلى شراء صحيفة تركيا ووكالة اخلاص للأنباء التى يملكها رجل الأعمال التركى أنور أوران.
وهو يهدف من وراء ذلك إلى محاولة التصدى للشعور المعادي لإسرائيل الذى يتنامى فى تركيا. يوضح صورته أكثر ان إسرائيل هى الدولة الوحيدة فى المنطقة التى استثمر فيها الرجل بعض ماله من خلال إحدى شركات التكنولوجيا الرقمية والاتصالات.
يكمل الصورة ملاحظة ان أقرب أصدقائه هو رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، كما ذكرت صحيفة لوموند فى 26/2. وهى خلفية تدعونا إلى إثارة العديد من الأسئلة حول دوره مع روتانا فى المرحلة المقبلة، كما أنها توضح لنا مصدر الرائحة الكريهة التى لاحت فى الفضاء العربى.

روبرت مردوخ
هو إمبراطور الإعلام اليهودي. ومن أهم القياديين في النخبة السرية العالمية التي تدير العالم.
يسيطر على: شبكة أخبار فوكس , ويسيطر على جزء كبير من الإعلام الجماهيري في الولايات المتحدة .
بلغت أرباح إحدى شركاته في عام 1998 فقط 12,8 بليون دولار.
في عام 1991 قال ميردوخ : إذا أراد توني بلير أن يفوز في الانتخابات فعلية أن يحضر هنا - إلى استراليا - للاجتماع مع الموظفين التابعين لي, وبعد أيام استقل رئيس الوزراء البريطاني توني بلير طائرته الخاصة ونفذ الأمر واجتمع مع موظفي ذلك الرجل – وفاز بالفعل في الانتخابات!
وفي عام 1985 تجاوزت الحكومة الأمريكية – لأول مرة – عن قوانين الهجرة وشروط الجنسية الأمريكية وعقد اجتماع عاجل لمجلس الشيوخ لمنح هذا الرجل الجنسية الأمريكية – بعد طلبه لها بأيام.
وتم منحه الجنسية الأمريكية فقط من أجل تمرير الصفقات التجارية التي رغب بها في أمريكا.
عندما ذهب ميردوخ للاتحاد السوفيتي إبان الحكم الشيوعي, فرش له البساط الأحمر في المطار واستقبله الرئيس وجميع أعضاء الحكومة الروسية ... ومراسم الاستقبال هذه كانت لا تحدث لمعظم رؤساء الدول في العالم إذا زاروا الاتحاد السوفيتي آنذاك.
الممتلكات المعلن عنها لميردوخ:
امتلاكه لشركة ( نيوز كوربوريشن.
وهي من أقوى الامبراطوريات المالية والاقتصادية في العالم ومن ضمنها:
في مجال التلفزيون: أغلب شبكات فوكس تعود ملكيتها لميردوخ, بالاضافة لـ 22 محطة تلفزيونية في أمريكا,
وعدد كبير من الشبكات الكابلية, والقمر الصناعي لـ : هونج كونج ، ولأمريكا اللاتينية ، والقمر الهندي ، الذي تبث منه شبكة star‏.
كما أنه يسطر على 50% من أسهم القمر الصناعي الياباني ويسطر على قناة zee و v الهندية ..
وعلى 7 شبكات تلفزيونية في استراليا .وعشرات المحطات والفضائية الأخرى المتفرقة في العالم ..
ومن الممتلكات المعلن عنها لميردوخ التابعة لشركته ( نيوز كوربوريشن)
وفي مجال الصحافة:
لدى ميردوخ 175 صحيفة ومجلة في: (استراليا ، وبريطانيا ، وأمريكا ، وبقية دول العالم)
كذلك يسيطر على أكبر شركات النشر والتوزيع في العالم.
وفي مجال الانترنت: يسيطر على نظام دلفي في الانترنت.

حرب النظرة الكلامية Weltanschauungskrieg "أو الحرب الأيديولوجية:
كانت [COLOR=window****]الدعاية[COLOR=window****]النازية[/COLOR] من أقوى الأسلحة التي اعتمد عليها النظام النازي وكانت لها أيديولوجية سياسية تهدف كما يقول "هتلر " إلى غزو العالم .[/COLOR]
مقومات [COLOR=window****]الدعاية[COLOR=window****]النازية[/COLOR]: [/COLOR]
قامت [COLOR=window****]الدعاية[COLOR=window****]النازية[/COLOR] على التأثير في خيال الجماهير وخاطبت المشاعر وتلاعبت بالعواطف وإشاعة الفوضى لدى العدو واستخدام الأخبار بطريقة منهجية كوسيلة لتوجيه الأفكار واتخاذ التكرار كأسلوب والارتكاز إلى عقيدة أساسية والاهتمام بمخاطبة الجمهور و تنظيم المظاهرات المؤيدة وترويج الشعارات والموسيقى والأناشيد. [/COLOR]
وكانت العملية منظمة جدا وأنشأ لها وزارة [COLOR=window****]الدعاية. وكان رئيسها جوبلز وكان اتصاله بالهيئات مباشرة وجهاز " الجستابو " أو المخابرات الألمانية، ووضع في كل بيت جهاز مكبر للصوت لينقل الإذاعة التي تحملها الشبكات اللاسلكية التي تسيطر عليها الحكومة سيطرة تامة. [/COLOR]
والاهتمام بتربية النشيء والعناية بالصحافة والإذاعة وغيرهما من وسائل الأعلام.
استطاع النازيون أن يحققوا انتصارات كثيرة وكبيره في ميدان [COLOR=window****]الدعاية ، فإلحاق الهزيمة بالنمسا وتشيكوسلوفاكيا بدون معركة وانهيار البناء العسكري والسياسي لفرنسا كان قبل كل شيء انتصارا للدعاية [COLOR=window****]النازية[/COLOR]. [/COLOR]
ملاحظة:
الدكتور بول جوزيف جوبلز (29 اكتوبر 1897 – مايو 1945) وزير [COLOR=window****]الدعاية[/COLOR] السياسية في عهد ادولف هتلر والمانيا [COLOR=window****]النازية[/COLOR] وأحد ابرز افراد الحكومة هتلر لقدرته الخطابية.
كانت الماسونية تدعم نظام هتلر ماديا ومركزها المالي كان سويسرا, كما دعمت الحلفاء لتحطيم كل منهما الآخر,. كما شجعته على إضطهاد اليهود البسطاء لخلق أسطورة الهولوكوست, فهؤلاء اليهود البسطاء شأنهم شأن عامة ضحايا الحرب من البشر لا ينتمون إلى التركيبة الماسونية.

يتبع

توقيع : عبد الحسن2
اللهم صل وسلم على محمد وآل محمد
اللهم صل وسلم على محمد وآل محمد
اللهم صل وسلم على محمد وآل محمد
---
" فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ "
لا اله الا الله محمد رسول الله
إمام زماني حجة الله
المستبصر عبد الحسن
من مواضيع : عبد الحسن2 0 مشروع تجريم مشايخ التكفير ومنعهم من دخول الإتحاد الأوروبي
0 حوار حول أحاديث الدجال في مصادر الفريقين
0 تم تفريغ سلسلة القادمون في منتدى الامام المهدي
0 أسس قدوم الدجال (القادمون) القسم الخامس والأخير
0 أسس قدوم الدجال (القادمون) القسم الرابع
رد مع اقتباس