[النجف الاشرف]

اقتباس :

استغفر الله يا رجل لاتتهمنا جزافا هكذا ولسنا جهله كما تعتقد فالصديق رضي الله عنه وباجماع المفسرين كان خائفا على الرسول عليه الصلاخ والسلام واللا لم يهاجر معه ويخاطر بحياته معه فلا ادري باي عقليه تتم تفسير القران ان كان علمائنا قالوا هكذا وجب عليك ان تحتج بها علينا بينما اجد ان احد علمائك قال انها فضيله للصديق كما قال حسين المؤيد وهو مرجع شيعي

الصبر يا الله .... يا رجل لو كان خارج مع الرسول كان الله قال أذ اخرجهما ولكن الايه صريحه اذ اخرجه
واما حسين المؤيد يا رجل من هذا البعثي النجس ؟! لماذا انت مغفل تصدق الاكاذيب ؟؟
وانا متمسك بالنص القراني القائل اذ اخرجه فاذا كان مع الرسول منذ البدايه وجب على الله القول اذ اخرجهما ...
ام انك لا تعرف هذا ؟! وانا معك تقول بانه كان خائف على الرسول فكيف نهاه رسول الله ؟؟ ولم ينزل الله عليه السكنية ؟
يعني الى هذه الدرجه الله ورسوله ضلموا ابو بكر ؟ يا مسكين يا ابو بكر ^_^

اقتباس :

وهل الرسول كان حزينا وخائفا لينزل الله سكينته عليه حتما ستقول لا وكذلك نحن نقول لا قال تعالى ‏لِتُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُ وَتُسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلاً لاحظ الايه الكريمه الهاء الاولى والثانيه للرسول عليه الصلاه والسلام والاخيره لله تعالى

يا مسكين لا اتبع نفسي ولو انك بدات تكرر ولكن اكرر لك الرد عن طريق الالوسي ولا اعتقد بانك تتنصل من الالوسي
والضمير لله عز وجل، ونصرته سبحانه بنصرة دينه ورسوله صلّى الله عليه وسلّم وَتُوَقِّرُوهُ أي تعظموه كما قال قتادة وغيره، والضمير له تعالى أيضا، وقيل: كلا الضميرين للرسول صلّى الله عليه وسلّم وروي عن ابن عباس، وزعم بعضهم أنه يتعين كون الضمير في تُعَزِّرُوهُ للرسول عليه الصلاة والسلام لتوهم أن التعزير لا يكون له سبحانه وتعالى كما يتعين عند الكل كون الضمير في قوله تعالى: وَتُسَبِّحُوهُ لله سبحانه وتعالى، ولا يخفى أن الأولى كون الضميرين فيما تقدم لله تعالى أيضا لئلا يلزم فك الضمائر من غير ضرورة أي وتنزهوا الله تعالى أو تصلوا له سبحانه من السبحة بُكْرَةً وَأَصِيلًا غدوة وعشيا، والمراد ظاهرهما أو جميع النهار ويكنى عن جميع الشيء بطرفيه كما يقال شرقا وغربا لجميع الدنيا، وعن ابن عباس رضي الله تعالى عنهما صلاة الفجر وصلاة الظهر وصلاة العصر، وقرأ أبو جعفر وأبو حيوة وابن كثير وأبو عمرو الأفعال الأربعة. أعني لتؤمنوا وما بعده. بياء الغيبة، وعن ابن مسعود. وابن جبير كذلك إلا أنهما قرءا «ويسبحوا الله» بالاسم الجليل مكان الضمير، وقرأ الجحدري «تعزروه» بفتح التاء الفوقية وضم الزاي مخففا، وفي رواية عنه فهذا الالوسي يرد من يقول بان هناك اختلاف في رجوع الضمير على الله فقرا جيدا
روح المعاني للالوسي ..... فلا تثرد من جيبك يا رجل

فلا يضحك عليك كم جاهل اقرا بنفسك القران يا رجل

اقتباس :

يا رجل انت لم تاتي بادله نقليه ولا حتى عقليه على نفاقه فانت لاتستطيع ذلك لان المفسرين اجمعوا خلاف ما تزعمه انت

راجع مواضيعي وسوف تجدني نسفت أساسا نسفنا وهنا كتاب الله وقول لله هو الحاكم فلا سند فيه حتى تركض خلف الشواذ من الاقوال
فلو كان ابو بكر مؤمن لنزلت عليه السكينة التي نجدها في القران نزلت على الرسول والمؤمنين

وسؤالي واضح لماذا لم تنزل عليه السكينة ؟ وهل رسول الله صاحب الخلق العظيم ينهى شخص يخاف عليه ؟ وهو الرؤوف الرحيم ؟

ويا عزيزي والله تعبنا من الاستغباء اقرا الموضوع جيدا ثم ناقش لان كل اسئلتك انا اجبت عنها لا تخاف كن رجالا

والسلام عليكم