[عبد الحسن2]

اللَّهُمَّ كُنْ لِوَلِيِّكَ الحُجَّةِ بْنِ الحَسَنِ صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَعَلَى آبائِهِ في هذِهِ السَّاعَةِ وَفي كُلِّ سّاعَةٍ وَلِيّاً وَحافِظاً وَقائِداً وَناصِراً وَدَليلاً وَعَيْناً حَتّى تُسْكِنَهُ أرْضَكَ طَوْعاً وَتُمَتِّعَهُ فيها طَويلاً بِرَحَمَتِكَ يَاأَرحّمِ الَرَاحِمِينْ

تعقيب:

كتاب الإنهيار العلمى لنظرية داروين

http://www.4shared.com/********/UBXi_0Gp/___.htm


وهناك الكثير من الكتب الأخرى تكشف زيف وخدعة النظرية

ومواقع فيديو في اليوتيوب

كشف كذبة نظرية التطور لداروين
http://www.youtube.com/watch?v=7Uyj1xajQ6A

http://www.youtube.com/watch?v=bMpWqPm1Z7M

http://www.youtube.com/watch?v=i-iUv2LJ_XY

http://www.youtube.com/watch?v=K2cL54kcroA

http://www.youtube.com/watch?v=rG03Dg4U5yo

http://www.youtube.com/watch?v=88jUln-en0o

http://www.youtube.com/watch?v=D-qkJKdx5Xs

انهيار نظرية التطور مترجم
THE COLLAPSE OF REVOLUTION

http://www.youtube.com/watch?v=WYODbVanr7o

http://www.youtube.com/watch?v=ADXfPtGUQ9k&feature=related

http://www.youtube.com/watch?v=RuLEQqw21VI&feature=related

http://www.youtube.com/watch?v=Yk3hp51sgXQ&feature=related

http://www.youtube.com/watch?v=5Y0uTJC77mY&feature=related

http://www.youtube.com/watch?v=u8hNfVbpF8Q&feature=related

http://www.youtube.com/watch?v=bD9wx5knA9w




المورمونية Mormonism

the Prophet Joseph Smith

المورمون عبارة عن مصطلح يُطلق على أتباع كنيسة يسوع المسيح لقديسي الأيام الأخيرة تأسست هذه العقيدة الدينية في عام 1830 على يد جوزيف سميث المعروف عند أتباع الكنيسة بالنبي.
إستنادا إلى تاريخ الكنيسة المورمونية فإن مٌنشأ مصطلح المورمون هو نبي ومؤرخ كان اسمه النبي مورمون، والذي قام بنقش كتاب المورمون على ألواح ذهبية وجدها مؤسس الكنيسة المورمونية جوزيف سميث في 22 سبتمبر 1827 في تل كومورا في مدينة مانشستر في ولاية نيويورك، وحسب الرواية التاريخية فإن الألواح كانت تحت حماية ملاك حيث قام جوزيف سميث بتلقي ترجمة الألواح من الملاك، وكانت تلك الألواح عبارة عن تاريخ المستوطنين الأوائل لقارة أمريكا تالذي كُتب على يد النبي مورمون.
يعتبر المورمون أنفسهم جزءا من الديانة المسيحية ولكن الكنائس الكاثوليكية والبروتستانتية والأرثوذكسية لاتعتبرهم من ضمن عوائل الكنيسة المسيحية.

المورمونية.. وهدم المسجد الأقصى
حسني عبدالحافظ
في ظل الخواء الروحي الذي استشرى في تلافيف المجتمعات الغربية.. نمت العديد من الفرق والمذاهب الهدامة، التي تلقى الحماية والدعم بلا حدود من المنظمات الصهيونية العالمية، السرية منها والعلنية.. بغية تحقيق مآربها التي وردت تفاصيلها فيما كتبه الكهنة والحاخامات.. وما حوته بروتوكولات (خبثاء) صهيون، إلا أنموذج صارخ على إرهابهم وعنصريتهم ووجههم البشع.. وهذا كبيرهم، رايشون، يقسم عند قبر (سيمون بن يهودا) في براغ: "إننا سنسعى إلى هدم الحياة العائلية، وتحطيم الدين، والأخلاق..".
وتعد المورمونية (Mormonism)، إحدى الفرق اليهودية الهدامة التي استطاعت أن تُرقّط جلدها، وتتخفى في عباءة المسيحية.. نافثة سمومها الفكرية في عقول الشباب الغربي.. وذلك بالتنسيق والتعاون مع (أخواتها) من الفرق والمذاهب الهدامة الأخرى.
تلقفت المنظمات اليهودية، وفي مقدمتها الماسونية، هذه الأخبار.. واستدعت صاحب الرواية، وأغدقت عليه العطايا والأموال، التي جعلته طوعاً لأوامرها.. وأخذت النص الأصلي للرواية، وكلفت فريقاً من خبثائها بتعديل بعض الفقرات في النص؛ لمزيد من إيهام القارئ بأنه كتاب مقدس، وليس رواية..!!
وتجاوب جوزيف سميث معهم على مالقنوه من إدعاءات باطلة، مفادها: أن جوزيف لم يؤلف هذا الكتاب من نسج خياله.. ولكنه وحي من السماء، يدعى مورموني (Mormoni)، نزل عليه يوماً، وهو يتعبد في تلة قريبة من الشمال الشرقي لمدينة بالميرا(!!)، وأخبره عن وجود كنز كبير في الغابة الواقعة في خلف هذه التلة، وأن عليه الإسراع بالبحث عنه.. فذهب جوزيف، وأخذ يبحث، إلى أن عثر على مجموعة من الألواح الذهبية(!!)، فأخذها إلى بيته، وبفحصه لها وجد أن كتابات غريبة مدونة عليها.. وفي الليلة التالية، نزل عليه الوحي ليخبره بأن هذه الكتابات باللغة الهير وغليفية، وأن عليه الإسراع بتدوين ترجمتها، التي أملاها عليه الوحي، في كتاب أسماه (أمة الله).. ونشره بين الناس على أنه كتاب منزل من عند الله - تعالى الله علواً كبيراً عما يقولون - وبالفعل قام بذلك - حسب زعمه الخبيث - ، وحتى لا يسأله أحد عن هذه الألواح الذهبية مرة أخرى، لتنكشف حقيقة مزاعمه.. ادعى بأن الوحي أمره بإعادتها إلى مكانها، ثم رفعها إلى السماء..(!!).
ويحرص المورمونيون على بناء معابدهم، بطرز متشابهه، مع الاختلاف في الحجم.. وهي تجمع مابين الشكل العام للكنيسة المسيحية من الخارج، والمعابد اليهودية من الداخل، ويسميها البعض منهم بكنيسة المسيح عيسى وحواري آخر الزمان.
ويمارس المورمونيون طقوساً غريبة، يحيطونها بالتكتم والسرية.. وكان قد كشف عن بعضها من خلال نفر من الأعضاء، انشقوا عليهم، ونجحوا في الإفلات من قبضتهم، فأشاروا إلى أن العضو الجديد الذي يريد الانضمام إلى المورمونية، يخضعونه لعدة عمليات نفسية وبدنية قاسية.. حتى يكون طوعاً لأوامرهم، ممارساً لطقوسهم، التي هي من صميم الوثنية، فهم يحتفظون داخل معابدهم بتماثيل لتسعة عجول، تحمل فوق قرونها إناءً كبيراً.. وهي تمثل القبائل اليهودية التسعة، التي انحدرت من الأسباط التسعة - حسب زعمهم.
والمورمونيون يؤمنون بتناسخ الأرواح.. ويدعون بأن روح كل من المسيح عيسى والنبي موسى، عليهما السلام، قد حلتا في نبيهم المزعوم جوزيف سميث.
وللمورمونية عدة أخوات، من الفرق والمذاهب الهدامة، التي تدعو بدعوتها، وتمارس الكثير من الطقوس الغامضة التي تشبه طقوسها.
ومن هذه الأخوات الخبيثات:
الداوّديون.. وهم طائفة من اليهود، وحركة الزمان الجديد التي تزعم بأن السنوات القليلة القادمة، من الألفية الثالثة، تقع في برج الدلو، وأنها ستشهد عودة المسيح إلى الأرض، وأن جميع الطاقات التي تبشر بقرب ظهوره أمكن تعبئتها.
وأبناء الله.. طائفة يهودية، ظهرت عام 1968م، بمدينة سان فرانسيسكو الأمريكية، ساهم في وضع دستورها المدعو دافيد براندت بيرغ. ومن أبرز مبادئها الخبيثة ترك الانتماء إلى الأسرة، والأهل، والدولة، والانتماء الكامل لزعيمها.
وأصدقاء الإنسان وهي جماعة منحرفة، أسست عام 1920م، على يد يهودي يدعى الكسندر فرايتاغ.. وأتباعهم لا يؤمنون بالبعث والحساب، ولهم تفسيرات خاصة لما ورد في الإنجيل، ويؤمنون بتناسخ الأرواح.
وأسرة الحب.. وهي جماعة يهودية، أمريكية، تعاليمها أقرب إلى تعاليم سابقتها.. وتدعو إلى الانحلال والإباحية.. وضعت لنفسها دستوراً خاصاً عام 1977م.
.وغيرها.




كتاب السر
يدور حول مفهومٍ يسمى قانون الجذب والذي ينص على أن الشبيه يجذب إليه الشبيه، وأن ما يقع بالإنسان من خير وشر فهو نتاج أفكاره.
من تأليف منتجة الأفلام الأسترالية (روندا بايرن)، والتي تنتمي لحركة الفكر الجديد، والتي يؤمن أصحابها بمجموعة من المبادئ "الميتافيزيقية" وتأثير الفكرة في الماديات، و فيه جملة من الانحرافات العقدية والعلمية الخطيرة، منها:
دعوة الكتاب إلى ترك العمل، والإعراض عن تحصيل الأسباب لنيل المطلوب، والاتكال على الأماني والأحلام، وذلك وفق قانون -مزعوم- يسمونه (قانون الجذب)، والذي ينص على (أن الشبيه يجذب إليه شبيهه)، وأن (كلَّ شيءٍ يحدث في حياتك فأنت من قمت بجذبه إلى حياتك، وقد انجذب إليك عن طريق الصور التي احتفظت بها في عقلك، أي ما تفكر فيه، فأياً كان الشيءُ الذي يدور بعقلك فإنك تجذبه إليك.
وأصحاب هذا المبدأ يعتقدون أن الفكرة الواقعة في العقل تؤثر بذاتها في محيط الإنسان وما حوله، وأن الإنسان يستطيع بفكرته المجردة أن يجتذب إليه ما يريد من الخيرات من غير عمل، ويزعمون أن الفكرة لها تردد، وأنها تنطلق من عقل الإنسان على شكل موجة كهرومغناطيسية، وأنها تجتذب من خير الكون وشره مما هو على نفس الموجة، فإذا كنت تفكر تفكيراً إيجابياً فأنت تطلق موجة ذات تردد إيجابي تجذب إليك الإيجابيات، وإذا كنت تفكر بفكرة سلبية فأنت تطلق موجة سلبية تجذب إليك السلبيات، ولا شك أن هذا الكلام مصادم للعلوم التجريبية وبديهة العقل، وأن اعتقاده أو العمل بأفكاره مصادم للشرع.
غلو الكتاب في تعظيم ذات الإنسان، وإعطائه هالة من القداسة والعظمة، واعتقاد أنه ذو قدرات مطلقة، وطاقات هائلة، تبلغ به حد القدرة على الإيجاد والخلق، فكل ما يقع بالإنسان من خير وشر فهو من خلقِه.





نهاية القسم الثالث
يتبع القسم الرابع