عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية كتاب بلا عنوان
كتاب بلا عنوان
محـــــاور عقائدي
رقم العضوية : 37360
الإنتساب : Jun 2009
المشاركات : 5,817
بمعدل : 1.07 يوميا

كتاب بلا عنوان غير متصل

 عرض البوم صور كتاب بلا عنوان

  مشاركة رقم : 20  
كاتب الموضوع : كتاب بلا عنوان المنتدى : منتدى البحوث العقائدية والتأريخية
افتراضي
قديم بتاريخ : 30-05-2010 الساعة : 03:07 AM


و نرى هنا أسماء الشهود على قتل شيعة الإمام علي عليه السلام فهم نفسهم من كتب الى الإمام الحسين عليه السلام لكي يقتلوه كرهاً فيه و في أخيه الحسن و أبيه عليم السلام منهم شبث و شمر و حجار ابن ابجر و عزرة لعنهم الله

تاريخ الامم و الملوك لطبري - ج4 - ص 200
قال أبو مخنف فحدثني الحارث بن حصيرة عن أبى الكنود وهو عبد الرحمن ابن عبيد وأبو مخنف عن عبد الرحمن بن جندب وسليمان بن أبى راشد عن أبى الكنود بأسماء هؤلاء الشهود (بسم الله الرحمن الرحيم) هذا ما شهد عليه أبو بردة بن أبى موسى لله رب العالمين شهد أن حجر بن عدى خلع الطاعة وفارق الجماعة ولعن الخليفة ودعا إلى الحرب والفتنة وجمع إليه الجموع يدعوهم إلى نكث البيعة وخلع أمير المؤمنين معاوية وكفر بالله عز وجل كفرة صلعاء فقال زياد على مثل هذه الشهادة فاشهدوا أما والله لاجهدن على قطع خيط عنق الخائن الاحمق فشهد رؤوس الارباع على مثل شهادته وكانوا أربعة ثم إن زيادا دعا الناس فقال اشهدوا على مثل شهادة رؤوس الارباع فقرأ عليهم الكتاب فقام أول الناس عناق بن شرحبيل بن أبى دهم التيمى تيم الله بن ثعلبة فقال بينوا اسمى فقال زياد ابدؤا بأسامى قريش ثم اكتبوا اسم عناق في الشهود ومن نعرفه ويعرفه أمير المؤمنين بالنصيحة والاستقامة فشهد إسحاق بن طلحة بن عبيدالله وموسى بن طلحة وإسماعيل بن طلحة بن عبيدالله والمنذر بن الزبير وعمارة ابن عقبة بن أبى معيط وعبد الرحمن بن هناد وعمر بن سعد بن أبى وقاص وعامر بن مسعود بن أمية بن خلف ومحرز بن جارية بن ربيعة بن عبد العزى بن عبد شمس وعبيدالله بن مسلم بن شعبة الحضرمي وعناق بن شرحبيل بن أبى دهم ووائل ابن حجر الحضرمي وكثير بن شهاب بن حصين الحارثى وقطن بن عبد الله بن حصين والسرى بن وقاص الحارثى وكتب شهادته وهو غائب في عمله والسائب والاقرع الثقفى وشبيب بن ربعى وعبد الله بن أبى عقيل الثققى ومصقلة بن هبيرة الشيباني والقعقاع بن شور الذهلى وشداد بن المنذر بن الحارث بن وعلة الذهلى وكان يدعى ابن بزيعة فقال ما لهذا أب ينسب إليه ألقوا هذا من الشهود فقيل له انه أخو الحصين وهو ابن المنذر قال فانسبوه إلى أبيه فنسب إلى أبيه فبلغت شدادا فقال ويلى على ابن الزانية أو ليست أمه أعرف من أبيه والله ما ينسب إلا إلى أمه سمية وحجار بن أبجر العجلى فغضبت ربيعة على هؤلاء الشهود الذين شهدوا من ربيعة وقالوا لهم شهدتم على أوليائنا وخلفائنا فقالوا ما نحن إلا من الناس وقد شهد عليهم ناس من قومهم كثير وعمرو بن الحجاج الزبيدى ولبيد بن عطارد التميمي ومحمد بن عمير بن عطارد التميمي وسويد بن عبد الرحمن التميمي من بنى سعد وأسماء بن خارجة الفزارى كان يعتذر من أمره وشمر بن ذى الجوشن العامري وشداد ومروان ابنا الهيثم الهلاليان ومحصن بن ثعلبة من عائذة قريش والهيثم بن الاسود النخعي وكان يعتذر إليهم وعبد الرحمن بن قيس الاسدي والحارث وشداد ابنا الازمع الهمدانيان ثم الوادعيان وكريب بن سلمة بن يزيد الجعفي وعبد الرحمن بن أبى سبرة الجعفي وزحر بن قيس الجعفي وقدامة بن العجلان الازدي وعزرة بن عزرة الاحمسي ودعا المختار بن أبى عبيد وعروة ابن المغيرة بن شعبة ليشهدوا عليه فراغا وعمر بن قيس ذى اللحية وهانئ بن أبى حية الوادعيان فشهد عليه سبعون رجلا فقال زياد ألقوهم إلا من قد عرف بحسب وصلاح في دينه فألقوا حتى صيروا إلى هذه العدة وألقيت شهادة عبد الله ابن الحجاج التغلبي وكتبت شهادة هؤلاء الشهود في صحيفة ثم دفعها إلى وائل بن حجر الحضرمي وكثير بن شهاب الحارثى وبعثهما عليهم وأمرهما أن يخرجا بهم وكتب في الشهود شريح بن الحارث القاضى وشريح بن هانئ الحارثى فأما شريح فقال سألني عنه فأخبرته أنه كان صواما قواما وأما شريح بن هانئ الحارثى فكان يقول ما شهدت ولقد بلغني أن قد كتبت شهادتى فأكذبته ولمته وجاء وائل ابن حجر وكثير بن شهاب فأخرج القوم عشية وسار معهم صاحب الشرطة حتى أخرجهم من الكوفة فلما انتهوا إلى جبانة عرزم نظر قبيصة بن ضبيعة العبسى إلى داره وهى في جبانة عرزم فإذا بناته مشرفات فقال لوائل وكثير ائذنا لى فأوصى أهلى فأذنا له فلما دنا منهن وهن يبكين سكت عنهن ساعة ثم قال اسكتن فسكتن فقال اتقين الله عز وجل واصبرن فانى أرجو من ربى في وجهى هذا احدى الحسنيين إما الشهادة وهى السعادة وإما الانصراف اليكن في عافية وإن الذى كان يرزقكن ويكفينى مؤنتكن هو الله تعالى وهو حى لا يموت أرجو أن لا يضيعكن
وأن يحفظني فيكن ثم انصرف فمر بقومه فجعل القوم يدعون الله له بالعافية فقال إنه لمما يعدل عندي خطر ما أنا فيه هلاك قومي يقول حيث لا ينصرونني وكان رجا أن يخلصوه.









و هنا عائشة تعاتب معاوية على قتل شيعة علي علي عليه السلام و منهم حجر بن عدي

تاريخ الامم و الملوك لطبري - ج4 - 208
قال أبو مخنف وحدثني عبد الملك ابن نوفل عن أبى سعيد المقبرى أن معاوية حين حج مر على عائشة رضوان الله عليها فاستأذن عليها فأذنت له فلما قعد قالت له يا معاوية أأمنت أن أخبأ لك من يقتلك قال بيت الامن دخلت قالت يا معاوية أما خشيت الله في قتل حجر وأصحابه قال لست أنا قتلتهم إنما قتلهم من شهد عليهم

قال أبو مخنف حدثنى زكرياء بن أبى زائدة عن أبى إسحاق قال أدركت الناس وهم يقولون إن أول ذل دخل الكوفة موت الحسن بن على وقتل حجر بن عدى ودعوة زياد

قال أبو مخنف عن الصقعب بن زهير عن الحسن ( اي البصري ) قال أربع خصال كن في معاوية لو لم يكن فيه منهن إلا واحدة لكانت موبقة انتزاؤه على هذه الامة بالسفهاء حتى ابتزها أمرها بغير مشورة منهم وفيهم بقايا الصحابة وذوو الفضيلة واستخلافه ابنه بعده سكيرا خميرا يلبس الحرير ويضرب بالطنابير وادعاؤه زيادا وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الولد للفراش وللعاهر الحجر وقتله حجرا ويلا له من حجر وأصحاب حجر مرتين
قال أبو مخنف وحدثني عبد الملك بن نوفل بن مساحق أن عائشة رضى الله عنها بعثت عبد الرحمن ابن الحارث بن هشام إلى معاوية في حجر وأصحابه فقدم عليه وقد قتلهم فقال له عبد الرحمن أين غاب عنك حلم أبى سفيان قال غاب عنى حين غاب عنى مثلك من حلماء قومي وحملنى ابن سمية فاحتملت




تاريخ الامم و الملوك لطبري - ج 4 - ص190
قال مخلد قال هشام كان محمد إذا سئل عن الشهيد يغسل حدثهم حديث حجر قال محمد فلقيت عائشة أم المؤمنين معاوية قال مخلد أظنه بمكة فقالت يا معاوية أين كان حلمك عن حجر فقال لها يا أم المؤمنين لم يحضرني رشيد قال ابن سيرين فبلغنا أنه لما حضرته الوفاة جعل يغرغر بالصوت ويقول يومى منك يا حجر يوم طويل







و من أوامر الصعلوك معاوية في توليه زياد ابن ابيه لعنه الله والياً على البصرة:

أخبار الطوال - ص 225
وكتب معاوية إلى عبيد الله بن زياد بولاية البصرة


اخبار الطوال - ص 219
فلما قتل علي، واستدف الأمر لمعاوية تحصن زياد بقلعة مدينة إصطخر، وكتب معاوية له أمانا على أن يأتيه، فإن رضي ما يعطيه، وإلا رده إلى متحصنه بتلك القلعة. فسار إلى معاوية ، وترقت به الأمور إلى أن ادعاه معاوية ، وزعم للناس أنه ابن أبي سفيان، وشهد له أبو مريم السلولي - وكان في الجاهلية خمارا بالطائف - أن أبا سفيان وقع على سمية بعد ما كان الحارث أعتقها، وشهد رجل من بني المصطلق، اسمه يزيد، أنه سمع أبا سفيان يقول: (إن زيادا من نطفة أقرها في رحم أمه سمية، فتم ادعاؤه إياه. وكان في ذلك ماكان. وأمر معاوية زيادا أن يسير إلى الكوفة إلى أن يرد عليه أمره، فسار زياد حتى قدم الكوفة، وعليها المغيرة بن شعبة، فنزل دار سلمان بن ربيعة الباهلي، ووافاه كتاب معاوية بولاية البصرة، فسار إليها
الى ان قال في ص 220: فكتب إليه معاوية بولاية الكوفة مع البصرة، فسار إليها.




أخبار الطوال - ص 223
فلما مات المغيرة وجمع معاوية لزياد الكوفة إلى البصرة ، كان يقيم بالبصرة ستة أشهر، وبالكوفة مثل ذلك...إلخ

توقيع : كتاب بلا عنوان
لي خمسة أهل العبا أطفي بهم حر الوبا.... المصطفى والمرتضى وفاطمة وأبنيهما النجبا
قال إمام أهل السنة والجماعة السبكي في طبقات الشافعية ج2- صفحة 16 عن السلفية المجسمة :

( وفى المبتدعة لا سيما المجسمة زيادة لا توجد فى غيرهم وهو أنهم يرون الكذب لنصرة مذهبهم والشهادة على من يخالفهم فى العقيدة بما يسوءه فى نفسه وماله بالكذب تأييدا لاعتقادهم ويزداد حنقهم وتقربهم إلى الله بالكذب عليه بمقدار زيادته فى النيل منهم فهؤلاء لا يحل لمسلم أن يعتبر كلامهم )
من مواضيع : كتاب بلا عنوان 0 لتحقيق طلب الحاجة من الله سبحانه و تعالى
0 الصراخ على قدر الألم .. شيخ فلسطيني ناصبي كذاب
0 روايات تهذيب السلوك و النفس في المزاح
0 ما هو حكم التمتع بالمشهورة بالزنا ؟
0 الوهابية في نهار رمضان يقذفون و يكذبون ( متصل كويتي دجال )
رد مع اقتباس