[متيم كربلاء]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكراف [ مشاهدة المشاركة ]

في حالة سقوط المملكة العربية السعودية ستتساقط باقي دول المنطقة !!!! وبهذا ستكون الدماء انهارا في كل مكان ولن تقبل توبة من سفك الدماء وقتل الاطفال وهتك اعراض النساء في الشام والعراق واليمن هنا سترفع راية الدولة المهدويه مباشره التي ستخرج من اهل السنه والجماعه ان شاء الله وهذا هو مهدي اهل السنه والجماعه

ماذا انتج مذهب اهل السنة والجماعة على مدى قرون..

1- القاعدة الاجرامية وقد تم رمي زعيمها بالبحر في نهاية مضحكة

2-بوكو حرام التي هي عبارة عن عصابات قتل وتدمير ضد الانسانية

3-حكام خونة متملقين لامريكا واسرائيل

4-خضوع وخنوع للاستكبار

5- داعش الابن المشوة الملعون على لسان العالم

6-الوهابية التي لم تخرج لنا مثقفا واحدا ولا عالما افادة البشرية

7-جبهة النصرة التي يتم اسعاف جرحاها في مشافي اسرائيل

8-انتجت بني امية العائلة المارقة

9-انتجت بني العباس الدموية القاتلة

10-انتجت الحجاج ويزيد وصدام وووو

11-كل الدول السنية اليوم تخضع للقرار الامريكي والاسرائي

12-السعودية زعيمة الوهابية والسنة يحكمها مجموعة من الداعرين لادين ولاهم يحزنون

13-القدس سُلبت من اهل السنة والجماعة وهم يباركون لاسرائيل هذا الانجاز

اما نحن الشيعة..
اليوم نعلمكم كيف تحافظون على القيم الاسلامية والانسانية
اليوم ندربكم كيف تطلقون الاطلاقة بوجه الصهيوني
اليوم نعلمكم كيف تتعايشون مع المجتمعات الاخرى
اليوم نعلمكم معنى المقاومة والاستشهاد

اما ردكم على ذلك فهو:
خوفكم ورعبكم من اسرائيل
تفجيركم لمساجدنا وحسينياتنا
تكفيركم واستباحتكم لدمائنا

وعليه لن يخرج المهدي المنتظر من نماذجكم البائسة الخانعة الذليلة, ولن تكونوا اهلا لبناء دولة عادلة مهدوية.انتم اهل لبناء دولة عاهرة كما نارها في داعش.

ابقوا بعيدين عن التدين افضل لكم ولنا وانشغلوا بالمسلسلات والافلام والغناء ومسابقات عرب ايدل والسياحة في شرم الشيخ وغيرها.
ابقوا بعيدين عن التدين لان تدينكم عبارة عن حزام ناسف وسكين قاطعة وسبي للنساء وغزوة هنا وهناك.

عندما ارى ابن السنة والجماعة يلبس الملابس العصرية ويحلق لحيته ويتعطر ويدرس ويتعلم خير من اراها مخلوقا قذرا يسكن الحفر والصحارى ويملا فلبه حقدا وكراهية ضد الانسانية.ويلتحف الاحزمة الناسفة

نحن نحتقر من يأخذ دينه من اجرام خالد ابن الوليد وهو يقتل ويزني ويغلي الرؤوس..هذا هو دينكم وداعش ليس وليدة اليوم لان جذورها ضاربة في اعماق تاريخكم المنحرف عن الخط المحمدي الاصيل.