[! . مًفردة ضوء . !]

؛

أخي حيدره


أهلاً بعودتك أولا ً ,

اقتباس :

وليتك تأتينا بنص شبهتك من الكتاب المذكور نصا مع الرابط إن وجـــد لديك وامكنك ذلك أخت الإسلام .....؟ سأُتيك بالنص .. لأنني إقتبسه من " كتاب " وليس من موقع حتى يُمكنني أن أُحضر رابط ..

:

ذُكر في كتاب [ لله ثم التاريخ ] .. ص 33

قال النبي صلى الله عليه و آله :

( من تمتع بامرأة ٍ مؤمنة فكأنما زار الكعبه سبعين مره ) .


و أيضاًُ ..


قال النبي صلى الله عليه و آله : ( من تمتّع مرة أمن سخط الجبار , ومن

تمتّع مرتين حُشر مع الأبرار , ومن تمتّع ثلاث زاحمني بالجنان ) .

:

وغيرها أعظم و أعظم


ويعلم الله بإنني بريئة ٌ من كل ماكُتب و أنني لست إلا " ناقلة / سائله "


:


أتمنى منك أخي أن تأتي برابط ٍ صحيح , لم تفتح الصفحة ..

اقتباس :

أخت الاسلام ... ليس كل ما يٌسمع يصدق .. وليس هناك لأحد علمائنا المعتبرين ومن لهم ثقل عندنا أفتى بذلك او صرح بذلك او جوز هذه الفرية علينا ، واخواننا أهل السنة أيا يكونون لهم حرمة الدم والعرض والمال أسوة بباقي البشر كلهم ... ألا أن كانت فرية علينا فلا اعتبار لها عندنا أخيتي ..

ما ذا تعرف عن السيد نعمة الله الجزائري و أقواله .. ؟!

قد تكون رؤيتك هكذا ولكن ربما مجتمع الشيعة عامه يرى غير ذلك ..


:

أبو شهاب


كل الشكر أخي على حضورك ,

اقتباس :

إسمعي أيها الأخت حسين الموسوي هو إمام مسجد سني خريج كلية أصول الدين قسم الحديث في جامعة محمد بن سعود نفذ مؤامرة ضد الشيعة و ادعى أنّه شيعي و مرجع و على كل سأعطيك عنوان موقع يعترف هو فيه بما ذكرهو سترينا اعترافه بأخطاء مضحكة مذكورة في كتابه لا يمكن أن يخطأبها الطفل الشيعي فما بالك يالعالم هذا موقع السيد حسين الموسوي و موقع مركز الأبحاث العقائديّة و www.aqaed.comwww.learnknow.net

سـ أسمع ُ لك إن قرأت هذا ..


يقول السيد حسين الموسوي .. في مقدمة كتابه " لله ثم التاريخ " ..


( هذه رواية صيغت على شكل بحث قٌلتها بلساني , وقيّدتها ببناني ,


قصدت بها وجه الله , ونفع إخواني ,


مادمت ُ حيا ً قبل أن أُدرج في أكفاني ,


ولدت في كربلاء , ونشأت في بيئه ( شيعيه )

في ظل والدي المُتديّن ..... إلى أخر مُقدمته )


هذا إعتراف ٌ في الكتاب ومن الكاتب ,

فأيُهم الأصدق صاحبُ الشأن ِ أم ما يُقال عنه .. ؟!


عذرا ً أخي و أيضا ً لم أستطع أن أشاهد

الموقع فأتمنى أن تُحضر رابطا ً أخر ..

:

كل الشكر أخواني .. ودمتم بخير وطاعه